- كتيبة مضادة للطائرات كتب:
-
- اقتباس :
نعم اناىسمعت ان الدول المتقدمه هي معقل الارهاب.خد بريطانيا مثلا .رؤوس الارهاب كلها في هدا البلد
امريكا هي مفرخة الارهاب .من اوى القاعدة .؟
يجب ان تفرق بين معقل وبين القاعدة الخلفية لان معسكرات الارهاب ومواقعه وعملياته تتم على اراضينا وليس على اراضيهم
- اقتباس :
- ومن اجل مصالحهم سيخوضون حربا بالوكالة من اجلنا .وما عملية عين امناس الا دليل.اد. كيف يعقل ان تسكت دول بحجم بريطانيا على قتل مواطنيها .اليست المصالح الاستراتيجية .وهنا تقع حسابات الربح والخسارة .ودخول فرنسا الى مالي هو منع الامتداد الارهابي الى حدودنا .ونيابة عن الدول الاخرى .وادا لم يقض عليهم فعلى الاقل ابعادهم الى بقعة اخرى من العالم
وهل تعتقد ان دول العالم الثالث هي الوحيدة التي لا تبالي بقتل مواطنيها ؟ رغم الصورة الديمقراطية والعادلة المرسومة عن الحكومات الغربية غير انها هي الاخرى تمارس الالعاب القذرة ولكن على نطاق متحكم فيه وتحت الطاولة وتكسب فوائد قومية من وراء ذلك بعكس من يدمر بلاده ويقدم ادلة ادانته بنفسه للغرب لكي يتخلص منه فور انتهاء فائدته
لا انا قلت معقل يعني معقل .عندهم المعقل وعندهم القاعدة الخلفية .
الإرهاب (صُنع في أمريكا)
في كتيب الجيش الأمريكي عام 1984م حول تعريف الإرهاب:
((الإرهاب هو استخدام أو التهديد باستخدام العنف لتحقيق أهداف سياسية أو دينية أو أيديولوجية))
يبدو هذا التعريف بسيط ومناسب، وخاصةً عندما ننظر إلى تاريخ هذا التعريف.. عام 1984م، فقد كان هذا هو العام الذي بدأت فيه حكومة "ريجان" الحرب على الإرهاب، وبالتحديد ما أطلقوا عليه حينها "الدول الراعية للإرهاب العالمي"، وهي الدول المعادية للحضارة والمدنية، والتي تريد العودة بنا مرة أخرى للبربرية في العصر الحديث، هذه هي كلمات "جورج شولتز" والذي كان من أكثر المعتدلين في هذه الحكومة
(أمريكا الوسطى // والشرق الأوسط)، وعلى الرغم من تحديد هذين المصدرين للإرهاب إلا أن (أمريكا الوسطى) كانت بالكاد تُذكر عند الحديث عن الإرهاب.. وبالتالي فمن البديهي أن لفظ الإرهاب فُصّل خصيصًا للشرق الأوسط،
شاهد ما فعلته وكالة المخابرات المركزية في أمريكا نفسها
ساعدوا الإرهابيين لتفجير مركز التجارة العالمي في المرة الأولى، فقد قاموا ببناء القنبلة،وأصدروا لهم رخصة القيادة، المخبر ((عماد سليم)) ضابط سابق بالجيش المصري عمره 43 عامًا وُلي مهمة تحضير القنبلة المفترض أنها وهمية حتى يستعملها الأمريكيون في تدريب مكافحة الإرهاب على مبنى مركز التجارة العالمي..
وحينما ذهب (عماد سليم) إلى مشرف مكتب التحقيقات الفيدرالي، وقال: ((نحن سنحضر قنبلة وهمية))، قال مشرف مكتب التحقيقات الفيدرالي: ((لا، نحن سنحضر قنبلة حقيقية))
فمكتب التحقيقات الفيدرالي هو في الحقيقة المُنفّذ للهجوم على مركز التجارة العالمي في عام 1993م، ولكن لسوء حظهم قُتل ستة أشخاص فقط، أي بما لا يكفي لإقرار التشريع؛ ولذا الذي حدث بعد سنتين في 19 ابريل 1995م أتى تفجير مبنى (الموراه Murrah) في مدينة أوكلاهوما، قُتل 168 شخصًا، وبعد سنة تم تشريع مكافحة الإرهاب
في 7/7/2005 بلندن فُجرت ثلاثة قطارات وحافلة، قُتل 56 شخصًا، ففي ذلك الصباح " تمرين مكافحة الإرهاب" صادف أنه كان يحدث أيضًا للتعامل مع "سيناريو التفجير نفسه" في محطات القطار نفسها، في الوقت نفسه، يُفترض أن نصدق أن هذا كله صدفة، لقد كانوا يتحدثون عن الهجمات على نفس الأهداف، نفس محطات الأنفاق، بالضبط في نفس الوقت الذي حدث فيه الهجوم الفعلي مزودة بنوعٍ من الغطاء اللازم لقيادة هذا النوع من العمليات من قِبل الولايات المتحدة الأمريكية...
والآن .. بعدما أخذنا جولتنا في مصنع (الإرهاب) وتعرّفنا على مراحل صناعته، نصل الآن إلى المرحلة الأخيرة والتي تتمثل في وضع العلامة المائية على المنتج والتي فحواها Made In America...........
هدا في الحقيقة موضوع قراته .ولخصت منه .ما يفيد بانهم المعقل والقاعدة الخلفية .