العديد من الإعلاميين من تربطهم علاقة حميمة بالجانب الصهيوني ومنهم من زار دولة الكيان ومنهم من تأمرُ مع مسئولين عرب حاقدين وبتعاون صهيوني وبتمويل من شخصيات معروفة بحبها للكيان وتشريع جرائمه بدعوة التعاون والتطبيع.
قد اتضحت الصورة فقد اظهر الأعلام بتحولاته وتناقضاته ان كان يركب التيار من اجل أن يصل الي ما يخطط له خلف الكواليس بأيادي صهيونية عربية لتدمير البلاد وتضليل أهلة، وقد ابتكر فلسفة جديدة في الإقناع وهي مسايرة التيار والهتاف معه ثم النكوص علية وسحب البساط شيءً فشيءً دون ان يشعر الشعب أن الثورة سرقت منه وشعاراته سرقت منه وانه يهتف لنظام فاسد أسقطة بالأمس واليوم يهتف له.