مظاهر الاحتفال بنهاية الحرب الثانية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] كان زعماء الحركة الوطنية يحضرون إلى الاحتفال بانتصار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعد نهاية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، عن طريق تنظيم مظاهرات تكون وسيلة ضغط على الفرنسيين بإظهار قوة الحركة الوطنية ووعي الشعب الجزائري بمطالبه، وعمت المظاهرات كل القطر الجزائري في أول ماي 1945، ونادى الجزائريون بإطلاق سراح مصالي الحاج، واستقلال الجزائر واستنكروا الاضطهاد ورفعوا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي أنتج خصيصا لهذه المناسبة في محل خياطة تابع لتاجر يدعى البشير عمرون. وكانت المظاهرات سلمية.وادعى الفرنسيون انهم اكتشفوا (مشروع ثورة) في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خاصة لما قتل شركلب في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وبدأت الإعتقالات والضرب وجرح الكثير من الجزائريين. ولما أعلن عن الاحتفال الرسمي يوم 7 ماي، شرع المعمرون في تنظيم مهرجان الأفراح، ونظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مهرجانا خاصا بهم ونادوا بالحرية والاستقلال بعد أن تلقوا إذنا من الإدارة الفرنسية للمشاركة في احتفال انتصار الحلفاء .
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

عندما انطلقت حرب العالمية التانية وعدت فرنسا الجزائريين بالاستقلال شرط ان يساعدوهم و ذلك بتجنيد الجزائرين فتجند الجزائريون و ساعدو الفرنسيين وعندما انتهت الحرب ظن الجزائريون أنهم اخذو حريتهم وخرجوا في مظاهرات 1945 وتعرفون الباقي

نعم و للاسف 1945 8 ماي 45 الف شهيد " لان الذئب يبقى ذئبا " ذهبنا لمساعدتهم بحسن نية و لكن تلقينا ابشع ما عرفته الانسانية و فعلوا ما فعلوا و الحمد لله الآن نحن نتنعم بالاستقلال و ان شاء الله سيأتي اليوم الذي يتلقون فيه ردا اليما.

- هاهم المعمرين الخبثاء الذين باتوا يطلقون النار على الجزائريين من الشرفات و الشوارع .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحرب سجال يوم لهم وعشرة لنا باذن الله فقد خرجو من الجزائر غارقين في دموعهم والتاريخ يعيد نفسه فقد وصل المسلمون الى قلب اوروبا ذات مرة والتارخ كالعجلة يعيد نفسه فلا تقلقو فهذه سنة الكون رغم كل موازين القوى والحسابات التي ترجح الكفة للغرب في حال المواجهة .

خلد التاريخ رجال الجزائر بحروف من ذهب .ربي يكنهم فسيح جناته