السلا م عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الموضوع / المساعدة للجنود الاحتياطيين مند سنة 1992 الى 199
اود اولا ان اهنئ الشعب الجزائري كاملا بمناسبة اول محرم وعام سعيد ا نشاء الله
مليئ بالسعي وراء التقدم والرقي والازدهار بمشاركة الجميع دولة وشعبااما بعد
اتقدم بملاحضة وهية طلب في نفس الوقت انا احد الشباب الدين كانوا مشاركين
في امن واستقرار البلاد الى ماهي عليه اليوم والفضل يعود لله اولا تم لهاؤلاء
الدين كانوا احد حماة بالنفس والنفيس من اجل حماية الوطن وسيادته بكل شجاعة و
وعزيمة غير مؤمنين على مستقبلهم الحاضر مغامرين غير مبالين بما يلاقيهم من خطرمحيط بهم تلبية لوطنهم وبشجاعة منهم سيرة اسلافهم الابطال سارت الامور
في احسن مايكون فكانوا ساهرين في حماية بلدهم ليلا ونهارا وباستمرار رغم الخطرالدي كان يحيط بهم من كل جانب ومن الرغم من كل الضغوطات التي كانت
داخل وخارج التكنة الا انهم ابو الا ان يكونوا ابطالا مقبلين غير مدبرين لوعيهم التام مما يحملوه من مسؤليات تجاه وطنهم وشعبهم وهنا اقصد الكل
يعني اصحاب الخدمة الوطنية انا داك والمعطوبين والدين تم استدعائم مزة
ا خرى في صفوف الجيش الشعبي الوطني الكل شارك وناضل وكافح متل
اصحابه اواكتر لاكن كلنا ضحايا متفاوتوا العجز 1992/1999 اما مصاب
جسديا واما توفي في معركة ومنا من اصابه الجنون ومنا من هو مريض نفسيا
ومعنويا وما اكترهم اليوم نحن سعداء بمبادرة الدولة للنضر لبعض الضحا يا
المعطوبين جسديا وهدا يعطينا امل والكل يعرف الرحلة التي مرة بها الجزائر
سنة 1991 واشتدت وساءت الامور سنة 1996 وبفضل الله ثم الجنود الاحتياطيين الدين كان لهم دور جد فعال وناشط في الميدان استطاعوا في سنة
1999 ودلك بمشاركة الرئيس الجديد انا داك السيد عبد العزيز بوتفليقة اصبحت الامور جد حسنة بعد مرور 10 سنوات سوداء جد صعبة سميت بحرب
في الجزائر لا ادحد منا من الجنود اوالشعب ينسى تلك الفترة المزرية لكن اليوم الحمد لله تم للدين شاركوا .
نحن الجنود الاحتياطيين ممرنا بحلات نفسية جد صعبة الى حد الان نعاني من
بعض اىضطربات النفسية وبعض الامراد الجسدية بعد الخروج من الخدمة
الوطنية لدينا اصدقاء كانوا معنا قد فارقوا الحياة يرحمهم الله وهم في مدكرتنا
الى اليوم ومنهم من هو به عاهة جسدية او اعاقة متفاوتة الدرجات ومنهم من
هو مريض نفسيا والباقي معنويا ادا بفضل الله ثم بفضل هاؤلاء الرجال الجزائر
تتمتع بالامن والاستقرار ادامه الله علينا لكن يجب على الدولة الجزائرية وعلى
رئسها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة واعضاء المجلس الشعبي الوطني وكل اعضاء الدولة ان لا ينسوا فضل هاؤلاء الجنود الاحتياطيين الدين كانوا الجدار
الفاصل بين الخراب والدمار والاستولاء ادا سادتي سيدي نحن نريد قانون
يحمينا من التهميش والنسيان لتاريخ كونه الرجال بارادتهم وعزمهم متلا انا
اب لطفلين اسكن في بيت واحد للا يواء وليس لدي عمل يحميني كي اغطي
النقائص المعيشية ولا سكن يليق للعيش وليس لدي منحة شهرية ولو مؤقتة لدي
10 سنوات مند خروجي من الجيش الوطني الشعبي الجزائري بدون عمل
ولست وحدي سيدي الكتير والكتير من الابطال 1991/1999 لا يعملون ولا
يجدون عمل وليس مرغوب فينا في كل المؤسسات لا للحراسة ولا لغيرها
نحن تائهيين لا ندري مادا يجري انحن المدنيبون ام الدين كانوا هاربين ورافضين لنداء الدولة او للتجنيد انداك اصبحوا هم من يحضون بعمل كريم وشريف دائم رغم صغرسنهم وهدا طبعا مانراه بولاية عنابة وهدامن دون جهد
او عناء ونحن اصبحنا سخرية لكل من يعرفنا قريب كان او بعيد لااعتراف من طرف الدولة رسميا ولا تقدير لجهودنا ولا من طرف الشعب ادا سيدي نحن
نطالب ونند نؤكد وبعزيمة لسترجاع كرمتنا التي اسلبت منا ببسبب ضياعنا
في وسط مجتمع لايعرف ولا يهمه التاريخ يعرف سوى الرشوة واستغلال
النفود في عكس ما وضفوا له في بادي الامرلخدمة الشعب سيدي نحن
اصحاب الخدمة الوطنية في وقت حرج الكل يقول عنها حرب نرجوامنكم ومن
كل المسؤولين لهده البلاد الجزائر للنضر في قضيتنا من الجانب الانساني
والاجتماعي لدينا طلبات بسيطة هي معروفة عند الدولة وهي كالاتي
1-عمل دائم نعيش منه وتمكيننا من العمل.
2-اوتعويضا بمبلغ كامنحة حتى اجاد عمل.
3-تسهيل لنا القروض.
4-مساعدتنا في السكن.
5-رد الا عتبار لكل الدين ساهموافي حماية الوطن بدون استتناء 1991/1999.
6-اعطائنا بعض المزايا المتاحة على حسب الخبرة.
ملاحضة سيدي كان المبلغ الدي اتقاضاه انداك دج1300.00برتبة عريف وعند
خروجنا من الخدمة الكل منا خسر مايملك سواء من رزق او عمل الخ.......
لعمايرية /صالح
الرتبة عريف احطياطي