الأمن العسكري SM "الجزء الأول"

عند استقلال الجزائر سنة 1962 كان لديها جهاز استخبارات ذو كفاءات عالية استطاع في حقيقة الامر الوقوف الند للند امام جهاز المخابرات الفرنسية في عديد المناسبات واستطاع ان يحقق انتصارات رائعة منها (قصة القنصلية الفرنسية في كل من تونس والمغرب- قصة القاعدة الامريكية في المغرب - قصة خبير السلاح الالماني وغيره من الخبراء- قصة الرائد في الجيش المغربي- قصة السفارة التونسية في المانيا - وقصة اختراق حلف شمال الاطلسي- واختراق اتصالات الجنرالات الفرنسيين - وقصة الطيار الفرنسي...) وغيرها من العمليات البطولية الرائعة
وتماشيا مع المرحلة الجديدة (مرحلة ما بعد الاستقلال ) والصراع بين جيشي الحدود والقيادة المركزية من جهة والصراع بين وزارة الدفاع وقيادة المالك من جهة اخرى كان لازما على الجزائر تحصين نفسها داخليا ثم النظر للخطر الخارجي
ومن هذا المنطلق بدات مرحلة اعادة هيكلة وتجديد فروع المخابرات الجزائرية المختلفة والتي كانت تقاد من قاعدة ديدوش مراد بليبيا والمتمتلة في
ddr
dvcr
dlg
dll
dcco
cne
هذه الاجهزة كانت تحت قيادة كل من السي سلمان(د.و.ق) السي عباس ا(محمد لمقامي) السي لخضر (يزيد زرهوني) رجال الظل ذو النفوذ الرهيب
وتعتبر هده الاجهزة النواة الحقيقية لجهاز المخابرات الجزائرية بعد الاستقلال

المنعطف الحاسم سنة 1965

سنة 1965 شهد جهاز المخابرات الجزائرية ثورة كبيرة في ميدان التنظيم والتقنية فقد التحق باهم اجهزته دفعة السجاد الاحمر ومجموعة ( الالمان) الذين تلقو تدريبهم في المانيا الشرقية اغلبهم ضباط...
بالضافة الى اعادة هيكلة هدا الجهاز على شاكلة المخابرات الروسية كا جي بي ولكن بلمسات جزائرية فقد تم انشاء اجهزة جديدة منها قسم الامن الميداني و مهمته كشف مخالفي الامن داخل صفوف القوات المسلحة وحماية الجيش من الانشقاق والحيلولة دون وقوع انقلابات عسكرية خاصة وان البلاد في مرحلة انتقالية صعبة ومشكلة(ج.ح.ق.م) كان لايزال قائما ولو بنسبة قليلة وقد نجح القسم في افشال محاولة النقلاب العسكري سنة 1967 والتي تبعها تغبرات في صفوف الجيش من طرف القسم السري الذي كان لايعلم عليه الا حفنة من ظباط الامن العسكري وتحت قيادة بومدين رحمه الله مباشرة وقد قام بعمليات رهيبة في الجزائر والمانيا وفرنسا و وغيرها من العواصم الاوروبية...

sm et kgb قصة حب

رغم ان هذا المصطلح لايوجد في عالم المخابرات بتاتا الا انه الافضل لان التعاون بين الجهازين كان رهيبا الى ابعد الحدود ويمكن ابراز دالك فيما يلي
1/ كارلوس الذي كان يجوب اوروبا شرقا وغربا كان تحت رقابة الجهازين في الوفت الدي نشف ريق الموساد بل كان في بعض الاحيان مسيرا من طرفهما
2/تزويد المخابرات الروسية نظيرتها الجزائرية باجهزة تجسس وتنصت تعتبر من احدث ما انتجت الترسانة الروسية انذاك

فالبنسبة للروي العملية كانت بمثابة حرب ايديولوجية اما للجزائر فكانت سياسة دولة وغبرها الالوف المؤلفة من العمليات الرهيبة

الصراع الاستخباراتي الجزائري الفرنسي

فرنسا المستعمر القديم كان العدو اللدود لجهاز الامن العسكري وقد كان الصراع بينهما بعد الاستقلال مباشرة خاصة من طرف الفرنسيين فقد كان لهم نفوذ رهيب في الجزائر بفضل بعض الاحزاب العلمانية والبربرية المفبركة والمثقفون الفرنكفونيون وقد كان هؤلاء متوغلون داخل الاجهزة الحساسة في الدولة خاصة بعد سنة 1964 اضافة لبعض الاوروبين ورجال الذين تبقى مهمتهم مستمرة الى هذه اللحظة ومنهم في حقيقة الامر من كان برتية ظابط قي الجيش او المخابرات الفرنسية
ومن هذا المنطلق كان الامن العسكري يعلم جيدا هذا التغلغل الرهيب لهؤلاء داخل السلطة وخطورتهم على الامن الوطني ( وللاسف الشديد لايزال بعضهم لحد الساعة) فقرر القيام بعملية (التغلغل المضاد) لمقاومة هذا الاختراق الرهيب...
في هذه الفترة القى الامن العسكري القبض على عملاء للمخابرات الفرنسية بتهمة التجسس وهذه بعض الامثلة..
1/ضبط مجموعة من عملاء المخابرات الفرنسية في منطقة القبائل مهمتهم شحن الشعب ضد (النظام العربي) وتصويره وكانه سبب بؤس ابناء الامازيغ؟
2/تفجير مقر جريدة المجاهد اللسان الناطق للنظام الجزائري من طرف المخابرات الفرنسية
3/ عرقلة المشاريع التنموية الوطنية بتحريك اياد الفرنسيين في الجزائر(الطابور الخامس)
4/ فتح المجال للموساد الاسرائلي من خلال حضور ظباط الموساد والخبراء الاسرائليين للتفجيرات النووية في الصحراء الجزائرية والتي بلغت 11 تفجير اغلبها في منطقة عين ايكر (170 كلم من مدينة تمنراست)
5/اغتيال بعض القيادات الجزائرية النافذة ومحاولة الصاق التهمة في مخابرات بومدين لاضعاف موقفها
6/الاتفاق بين المخابرات الفرنسية والموساد واطراف اجنبية اخرى على جعل المغرب العربي منطقة صراع وقد خطط لذلك قبل خروج فرنسا سنة 1962 (الصراع الجزائري المغربي، مثال مؤسف على ذلك) هذه النقطة كانت الاكثر نجاحا...
7/ غرس عملاء الاستخبارات الفرنسية داخل الجيش الجزائري وقد كانت ناجحة لحد بعيد وقد حدث صراع رهيب بين الامن العسكري والاستخبارات الفرنسية وقد كان صيد العملاء مرهقا

الصراع الاستخباراتي الجزائري الاسرائلي

التواجدالاستخباراتي الاسرائلي في الجزائر يعود الى خمسينيات القرن الماضي عند تغلغل الموساد في الجزائر وسط اليهود وتجنيدهم للقضاء على الثورة في اطار الاتفاق الفرنسي الاسرائلي (المعلومات مقابل النووي) وهذا مثال عن هذا التوغل...
فقد استطاع اليهود وبحكم علمهم بعادات وتقاليد البلد بالتغلغل والانصهار داخله والتجسس على مجموعة من المجاهدين من الثوار في ولاية قسنطينة ومعرفة عدتهم وعتادهم ونواياهم وتحركاتهم وكل مايتعلق بحياتهم، واخبارا الموساد الذي اخبر بدوره المخابرات الفرنسية التي انفضت عليهم وقضت عليهم في كمين عجيب
وقد كان هؤلاء المجاهدين يحاولون الهجوم على واحد من اهم المراكز الفرنسية في المنطقة مما ادى بقيادة جيش التحرير لاتخاد الحذر واخفاء نفسها قدر المستطاع......... (يتبع)

المصدر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

موضوع شيق/اريد معرفة الادوار التي قام بها جهاز الخابرات الجزائري في السيطرة على الدولة و السلطة

هل هو صحيح أن جهاز إستخباراتنا قام بتصفية الخونة بعد الإستقلال

السلام عليكم
اخترت يوم 05/07/1962 اول مشاركة لي
اتمنى ان اكون مفيد لكم و دوام هدا المنتدى.عليكم يا اخواني ان تعرفوا ان للدولة حقيقة واحدة هي '' بقاء الدولة ''.
حاليا نعيش خطرا دوليا و تامر حول جزائرنا الحبيبة.نامل ان يكون رجالها في خدمتها دوما.
تعتبر با اخواني سرعة كسب المعلومة الصحيحة اهم اسلحة الدول والاكثر تطورا.ادن الى اي مدى استطاعة DRS جلب عملاء لها ومخبرون مثل نا يفعله الموساد الاسرائيلي حتى مع ابرياء فلسطين.نحن نعرف خطر ما يحدث للدول العربية.الحدود سوف تترسم بالمال و الدم فعلى مخابراتنا ان تكون اقوى من نظائرها مثل كجيتي.كاجيبي.ف 16.موساد.سيا......ونحن في خدمة وطننا الغالي الدي ليس لنا غيره.
اترككم في رعاية الله و حفظه.

أخي navy أعجبني الموضوع كثيرا و انا بإنتظار الباقي إنشاء الله لكن عندي سؤال :
هل ما ورد في اخر الموضوع ينفي حقيقة التصفيات السياسية و الجسدية بعد الصراعات الحادثة في فترة حكم الرئيس الراحل هواري بومدين و يلصق التهم كلها في جهاز المخابرات الفرنسي ؟

تحية لابناء الجزائر من اخوكم عبد القادر

aladine mka كتب:

هل هو صحيح أن جهاز إستخباراتنا قام بتصفية الخونة بعد الإستقلال

لا لم يقم بذلك بل قام بتصفية الشرفاء الذين ارادوا بناء دولة جزائرية قوية في اطار المبادئ الاسلامية وهو ما فعلته الحكومات الجزائرية المتعاقبة وجهاز الاستخبارات فقد حاربتهم وتركت اذناب الاستعمار واذياله يتسربون الى مفاصل الدولة والنتيجة ما تراه اليوم

سوف احاول ان اجيبك

بالامس كنت اشاهد فيلم the matrix على قناة mbc action وبغض النظر عن الفيلم والسيناريو اقتبس جزءا منه واقتبس مقولة اراها تطابق الواقع حيث ان بطل الفيلم نيو لما التقى بمهندس المصفوفة وبعد حوار بينهما قال نيو للمهندس ان دمار النظام يعني دمارك انت ايضا فرد عليه المهندس " هناك مستويات للبقاء نحن مستعدون للقبول بها "

فرنسا لما صار استقلال الجزائر حقيقة ماثلة امامها لم تكن قادرة على الرفض والانكار والا تسببت حرب الجزائر بانهيار فرنسا ببساطة فكان لزاما عليها ان تقبل مستويات بقاء اخرى في الجزائر غير البقاء العسكري والمباشر ولم تعد قادرة على سرقة ثروات الجزائر مباشرة ودون مقابل ولكنها استطاعت المحافظة على بقائها الثقافي وبقاء مسؤولين يحملون الثقافة الفرنسية وبالتالي يخدمون قسما من مصالحها لانهم يرونها شريكا ضروريا للجزائر( الصفقات على سبيل المثال ) كما انها احسنت استغلال الصراعات الجزائرية-الجزائرية لتعزيز موقفها بطريقة ميكيافيلية الغاية تبرر الوسيلة والدفع بعناصرها الجزائرية الوفية للصعود والارتقاء عبر طريقة بسيطة وهي مجاراة التيار والوقوف مع الطرف الاقوى فليسوا صاحب مبدئ يدافعون عنه وبالطبع لما نتكلم عن الاستخبارات فهي مؤسسة من مؤسسات الدولة في النهاية والانتقال من مرحلة الاستعمار الى مرحلة الاستقلال يستلزم القيام بتغييرات وتطورات ولم تعد الاساليب السابقة مقبولة وكافية فالامور تاخذ طابعا رسميا كاملا ويجب بناء اجهزة دولة ندية ويجب الاسراع في ذلك وهذا منفذ جديد للولوج

وفي النهاية الخطأ خطأ من ؟ هو خطأ من ظن انه يملك طريقة غير طريقة الاسلام وحكما احسن من حكم الله وفرض توجهاته بالمدفع والدبابة وخلق الصراعات التي نتج عنها ما سبق ذكره في الاعلى

اما بالنسبة للفرنسيين فالرؤية واضحة جدا حول مسار الجزائر ومن اين تؤكل الكتف حتى قبل اعلان الاستقلال

تلك هي النقطة السوداء التي لا يستطيعون اخفائها اموالهم في الخارج واولادهم يدرسون في الخارج ولاسي فخامة طاب جنانو يعالج في فرنسا في مستشفى عسكري فرنسي ( قالك زعما كان مجاهد بكري ) لم يذهب الى المانيا او سويسرا او حتى امريكا لا عند المستعمر القديم والشعب في الحقيقة ليس ساذجا ولكن مغلوب على امره بسياسات التفقير والتجهيل وافتعال الازمات حتى ينشغل بالكفاح فيها ولا يرتقي لما هو اكثر من ذلك ويهدد عروشهم

نعم اكثر من مغلوب على امره فيوجد ماهو اخطر من ذلك وهو اغتيال الوعي

اعطني اعلاما بلا ضمير اعطيك شعبا بلا وعي

ولهذا يجب حذف قنوات الاستغباء وعدم شراء الجرائد الصفراء

اول الخطوات هي العمل على احياء الوعي لانه هو الذي يتيح التحليل والادراك والفهم السليم وليتطوع كل شخص بحذف قنوات الاستغباء من جهاز استقبال بيتهم كبداية لوقف الة تمييع الوعي وثانيا يجب الاكثار من الواقع كالية للشفاء والتعافي الطبيعي من ظاهرة الاستغباء لان الواقع يضحد تلك الاسطوانات المشروخة بالبيان العملي الملموس وثالثا يجب على كل واحد ان يفتح الطابوهات و الملفات المغلقة في راسه والتي يتحاشى الخوض فيها واعادة النظر فيها وخصوصا تاريخ الدولة الجزائرية الحديثة من 1950 الى يومنا هذا وتسليط الاضواء الكاشفة على كل مرحلة بما فيها من مساوئ ومحاسن والعمل على تربية الجيل الناشئ والقادم تربية سليمة وحمايته من الاستغباء ووسائله والغزو الثقافي وعندها سيضيق المكان بعملاء فرنسا وسياساتهم

عندما كتبت ردي السابق كنت مدركا جيدا ان تلك الخطوات التي ذكرتها لا تكفي للخروج من الدوامة بل فقط لتخفيف الاضرار وتحسين الوضع

اما الخروج النهائي من الدوامة فقد لا يكون الا بالدخول في دوامة عنيفة وطويلة الامد ولكن ليس بجيل تم تخويفه وتدجينه بل بجيل جديد لم تمر عليه تلك السياسات شرط وقايته فكريا من السموم الفكرية وتوعيته

الانتخابات الاخيرة نصف الناخبين عزفوا عن التصويت ومن انتخبوا الاغلبية انتخبت بوتفليقة وهذا يعني ان الشعب اما ضد بوتفليقة ولكن خائف ولا يجرؤ على انتخاب غيره خشية الفلتان او انتخب بوتفليقة خوفا من صعود غيره والفلتان فقط الفريق الاول اقل جبنا من الفريق الثاني ولكن اجمالا الشعب خايف

السلام عليكم ناقش جريء و في المستوى اردت التعليق على "انه لا توجد فائدة لا في السلطة و لا في الشعب " هذا الطرح خاطئ لا توجد فائدة في سلطة صحيح لكن في الشعب هذا خاطئ على الشعب ان يتحمل مسؤولته دئما لا تنسى مقولة العربي بن مهيدي ارمي بالثورة الى الشارع يحتضنها الشعب ( لا انادي بالثورة) فدرجة وعي الشعب تعكس مدى فعالية الطبقة الناخبة في المجتمع فالشعب ليس كله اهل النخب لكن هذه الفئة الاخيرة هي التي تحدد مساره انظر الى التجربة سنغفورة الشعب كان يقضي حاجته و يستحم في الشارع في الستنات لكن يوم نفضوا عنهم رداء الجهل و اتحدوا انظر الى الاقتصاد السنغفور اين هو ..... بالنسبة للسلطة يحدث امر خطير جدا الجزائر في مرحلة انتقالية خفية ان نظام ينتقل من يد المخابرات يوما بعد يوم الى نظام رجال الاعمال و ان حدث هذا فانتظروا المعجزات في الجزائر كسفارة اسرائلية او احتلال الجزائر لتونس او المغرب او دفع تكلفة فتورة قنبلة بلد شقيق من طرف ناتو ... خير دليل على هذا دول الخليج و مصر ان هذا النظام الذي يلوح في الافق وليد البارحة انظروا الى احد غرائبه كيف لجنرال من المخابرات انقذ وجه ماء الجزئر في عملية تغنتورين التي كذب خرافة الجيش الاحترافي و قدرته على حماية الحدود كما قال جنرال بن حديد ؛:......مسؤول عن المباحثات التي ادت الي ايجاد ملفات الفساد الذي رفض النفوضات مع الارهاب و هاجم المنشأة الغازية و قتل كل الارهابين يكافئ بان يحاكم انه اخطئ في حق الاجانب او ان احد عنصره قتل عميل فرنسي في مالي و تعلمون عن ماذا اتحدث كان يجب ان يكافئ بوسام لكن انظروا الى نظام رجال الاعمال كيف يبع البلد شيء فشيء و هناك حلان قد يحدثان في اي وقت و حل ثلاث قد يكون بعيد الحدوث الحلان هما اما انقلاب عسكري من طرف المخابرات على الرئاسة و قيادة الركان التي اصبحت تعيش في الفساد و بعيد كل البعد عن المفهوم العسكري كما قال الجنرال بن حديد و النقلاب نادى به الشرفاء من متقاعدي جيش الوطني سليل جيش التحرير و الحل الثاني هو ملك الموت و تعرفون دوره ..... ام الحل الثلاث هو ثورة لن تكون في الجزائر فقط بال ستطال معظم دول العالم اذا حدث انهيار اقتصادي او انهيار للعملة الامريكية

الحقيقة هي ان سبب معاناتنا تتلخص في عدة نقاط اهمها اننا شعب يعيش على الاطلال ةثيرا. ولم نقم بما يكفي او يجب للنهوض ببلادنا من منطلق اصلح نفسكك ثم ادع غيرك. ضف الى ذلك سلطة اقل مايقال عنها تاع عرة القوم تفعل كل شي لبقاءها لااكثر لكنهم ساهمو في تعفين الوضع بانفسهم قبل اي احد اخر على شاكلة الايادي الاجنبية.
اما ان ننتظر شيئا من المخابرات في صالحنا كشعب فذلك غير ممكن بتاتا لما ذكرناه سابقا
وكما يقال. تحيا الفريق الوطني

السلام عليكم كما قلت لكما في ردي السابقي ان مهمة بوتفليقة بعد الرجوع الى الجزائر هي اذلالها الى اقصى الدرجات شعب و مؤسسسات فان هذا الاخير ما فتئ ينتقم من كل ماهو جزائري و المصيبة الأخير هي مشاركة الجبش الجزائري في احتفلات 14 جويلية 1948 قال فابيوس عادي الجزائر تشارك من أجل التضحيات ايه الأخرق و المزيف لتاريخ نحن شاركنا مع فرنسا ايماننا من بكذبتكم باعطاءنا الاستقلال و ليس حبا في فرنسا او استجابة لدعوى نعم تضحيات واجهتموها بالمدافع و الرشاشات يوم 8 ماي روح يا فبيوس لوكان مازلو عبان رمضان يجوبك مليح !!!!!!!!

الموضوع خرج عن نطاقه كثيرا وابتعد الخطوط الأساسية لهذا المنتدى وعليه يغلق الموضوع.