الجندي الخارق

fareshacene كتب:

التسديد من خلال ثقوب الجدار !! هاهو جندي العالم الثالث الخارق

هذه تقنية مهمة جدا في حرب العصابات وكم من تقنيات بسيطة انقذت امبراطوريات عظمى والحرب العالمية الثانية اكبر دليل

أخي المدافعي تم تطوير سلاح خصيصا للمباني والثغرات التي يستعملها المقاتلون كمراكز للرمي أو للقنص بحيث فور دخول القذيفة من النافذة تقوض أركان المبنى بشكل يوحي بعد بقاء شخص على قيد الحياة ... كلما إتبع تكتيك ذكي ضد الأعداء كان هناك من طرفهم تكتيك مضاد!
كنت قد شاهدت موضواعا خاصا بهذا الخصوص ولكني ضيعت عنوانه سأبحث عنه وأضيفه لاحقا

fareshacene كتب:

أخي المدافعي تم تطوير سلاح خصيصا للمباني والثغرات التي يستعملها المقاتلون كمراكز للرمي أو للقنص بحيث فور دخول القذيفة من النافذة تقوض أركان المبنى بشكل يوحي بعد بقاء شخص على قيد الحياة ... كلما إتبع تكتيك ذكي ضد الأعداء كان هناك من طرفهم تكتيك مضاد!
كنت قد شاهدت موضواعا خاصا بهذا الخصوص ولكني ضيعت عنوانه سأبحث عنه وأضيفه لاحقا

كل تكتيك له تكتيك مضاد

التضاد قانون اساسي وثابت في الكون منذ الازل

ولكن لما نقول ان التكتيك المضاد له تكتيك مضاد هو الاخر فنحن لا نخالف هذا القانون

هناك اسلحة خاصة لتطهير المباني والتحصينات والاماكن التي لا يمكن التوغل فيها دون خسائر

على سبيل المثال هناك قنبلة يدوية ترمى وتطلق غازات قابلة للاشتعال وبعدها يتم التسبب بشرارة عبر اي طريقة فينفجر المكان

ايضا تعتبر القنابل اليدوية العادية سلاحا فعالا في تطهير الغرف

ولكن في مدينة كم يوجد من مبنى وكم يوجد من غرفة ؟

وهل جميع المباني مغلقة ام ان اغلبها تهدم بعض جدرانه بفعل القصف والقتال ؟

كما ان المهاجم معرض لمختلف الافخاخ

الجميع لديه مشاكل يقلق بشانها

ولكن الذكي هو من يدرك كيف يستفيد من اوراقه ويدفع عدوه الى القيام بخطوة خاطئة

وفي بعض المواقف تحتاج الى جنود شجعان واغبياء لقلب الطاولة على العدو
وفي بعض المواقف تحتاج الى جنود اذكياء وحذرين

شاهد آخر تطورات الأسلحة الخفيفة ياأخي المدافعي وأخر تطورات المناظير العابرة للجدران وطائرات إستطلاع المباني التي لايزيد حجمها عن حجم عصفور الحسون ثم عاود التفكير من جديد إنهم يتقدمون مآت الخطوات ونحن لازلنا نحاول فهم تجهيزات خرجت من الخدمة لديهم

fareshacene كتب:

شاهد آخر تطورات الأسلحة الخفيفة ياأخي المدافعي وأخر تطورات المناظير العابرة للجدران وطائرات إستطلاع المباني التي لايزيد حجمها عن حجم عصفور الحسون ثم عاود التفكير من جديد إنهم يتقدمون مآت الخطوات ونحن لازلنا نحاول فهم تجهيزات خرجت من الخدمة لديهم

جميل ولكن كل ما تم ذكره يمكن مقاومته باساليب بسيطة نسبيا رغم كون المسألة ليست بتلك البساطة

إعترف ولو لمرة ياأخي المدافعي !!

fareshacene كتب:

إعترف ولو لمرة ياأخي المدافعي !!

وبماذا اعترف اخي

لاوضح وجهة نظري لست اقصد ان تلك التطورات ليس لها اهمية تذكر ولكن اقصد انه في صراع المدن العامل البشري يشكل اهم نقطة

اجهزة الاستطلاع الطائرة الصغيرة جدا اليست تستخدم موجات الراديو او الليزر في بعض الاحيان للبقاء على اتصال مع المشغل ؟ اذن يمكن التشويش عليها اذا كان هناك وسائل وتحضيرات مضادة مناسبة

الا يمكن ايقاع جنود العدو في حصار مضاد بعد اعتقادهم انهم تمكنو من تطويق مجموعة قتالية صغيرة منا ؟

الا يمكن استخدام الدمى المفخخة او كاجسام عادية للخداع ؟
الا يمكن لجنودنا ان يقفو بشكل يوحي انهم مجرد دمى خداعية ؟

الا يمكن اعتماد مفاهيم قتالية مرنة لتفادي نيران العدو وخاصة التمهيدية

الا يمكن اخفاء الاشارة الحرارية للجسم بطرق بسيطة ؟ وما اسهلها

الا يمكن استخدام اجهزة اتصالات متطورة بتقنية الطيف المنثور شبه مستحيل على العدو تحديد مكانها او اعتراضها حتى !!

ههههه كل هذا وغيره تمت دراسته والتغلب عليه ودوما بالتقنية الحديثة ، قد تنجح بعض الحيل البسيطة في بداياتها لكن فور إكتشافها لن تفيد لقد أصبح القتال في المدن خاصة شبيها جدا بألعاب الفديو بل أن معظم ألعاب الفديو الحديثة مستمد ومختبر من قبل عسكريين أين هي أجهزة التشويش في جيوش الدول النامية وأقصد الأجهزة الحديثة لأن الأجهزة الحالية تقارن بما لدى الجيوش المتطورة على أنها طنين ذباب في أذن أسد لاغير ، أنا لا أحاول إحباط وإفشال قارئنا الحبيب للردود لكن الواقع يفرض علينا الإعتراف بالضعف الكبير مقارنة بالجيوش المتطور وأقصد بالضعف هنا في العقلية الكلاسيكية التي مازالت تنتهج في قيادة الأفراد وتسييرهم ، كنت دوما أقولها وأكررها: الإحترافية ليست في جلب وإكتساب العتاد الجديد بل الإحترافية هي في الأفراد ... التكوين على الأسس الحديثة ليس العلمي فقط بل حتى الأخلاقي والعقائدي ، وشيئ آخر يؤسف له وهو طمس وتهميش بعض الأفراد ذوي المهارات الخاصة وأقصد هنا المهارات العلمية التي طمست من قبل قادة جهال للأسف ! كم من حالة ياأخي المدافعي لو علمت بها لتأسفت : وإليك حادثة حقيقية حدثت منذ 7 سنوات دون ذكر الأسماء أو الأماكن: كان هناك فرد إستطاع إنجاز نموذج مصغر حوالي الثلاثة أمتار على مترين ونصف لطائرة الشبح الأمريكية طبعا ماكانت لتسير أو لتطير لكن يكفيك رؤيتها لتتأكد من مطابقتها في الشكل للحقيقية المهم كان نتيجة هذا العمل وإن تراه أنت بسيطا أن أبقي النموذج في مستودع عرضة لفضلات الحمام وتم تحويل ذلك الفرد إلى وخدة بعيدة نائية أين أكمل مدة خدمته وسرح هكذا دون الإستفادة منه وبعد مدة إختفى ذلك النموذج ربما فكك أو تم تدميره وهناك قصص أدهى وأمر...

أتفق معك في كون التكنلوجيا الحديثة جعلت من الحرب اشبه بلعبة فيديو صعبة ولكن

انت قلتها المشكل الحقيقي يكمن في التفكير الكلاسيكي المتصلب خاصة لدى القادة القدامى حيث ان خبراتهم السابقة ترسخت وصارت قواعد بالنسبة لهم وهذا امر غير جيد

ولكن لدينا بعض الامثلة حيث عجزت جيوش تكنلوجية عن هزيمة قوات حرب العصابات

في غزة
في لبنان

رغم ان الجيش الاسرائيلي في كلتا الحالتين كان يستطيع الفوز لو قبل بالخسائر العالية ولكن الامور تحسب وفقا لما هو موجود وما تم وليس مايمكن ان يحدث فالاحتمالات لا حصر لها

انا من المؤمنين بنظرية القدرة على التصدي لاسلحة فائقة التكنلوجية بتكتيكات واعدادات بسيطة
بشرط توفر حد ادنى من المسايرة والمعارف العلمية والتكنلوجية واتصور ان الحد الادنى متوفر لنا

على سبيل المثال اثناء الحرب على ليبيا في احد المنتديات العسكرية العربية اقترحت على احد ظباط الجيش الليبي ( او هكذا يدعي ) طريقة لمقاومة الغارات الجوية باستخدام وسائل الدفاع الجوي القديمة سام-2
وتتلخص الفكرة في بعثرة التشكيل القتالي للبطارية عبر وضع منصة صاروخية واحدة او منصتان في كل موقع اطلاق وبذلك لا تحتاج سوى وحدة التوجيه الى المناورة وتجنب القصف بحيث تتمكن من مشاغلة الطائرات الغربية ويمكن ان تعمل بطاريتان بتناوب حركة - تغطية في حين يكون رادار المراقبة بعيدا عن مواقع وتشغيل متقطع واستغلال مرسلات رادارات مراقبة مدمرة كمشبهات وهمية لجذب النيران وبقليل من التعديل يمكن جعلها صالحة للعمل اكثر من مرة رغم التعرض للضرب بصواريخ مضادة للرادار وصدقني يمكن عمل التعديلات عند الحداد

كما ابتكرت قوات القذافي فكرة جلد الاغنام والتي اعتبرها مشتتا جيدا للموجات الملمترية ما جنبها القصف بصواريخ بريمستون المضادة للدروع بعيدة المدى (20 كلم)

سااااااااااااهم اخي حتى بالنشر:

هااام جدا لكافة الجزائريين ...كيف نساهم في القضاء على الفساد:
زملائي من منطلق حبي الشديد لوطني ومن مبدا غيرتي الشديدة عليه ارتايت ان نفتح هذا النقاش لنعتعلم السبل الانجع في كيفية المساهمة في القضاء على الفاساد انشر تجربتين عشتهما ونجحت الاولى عندما كنت متربص في احدى مراكز التكوين ورايت خروقات ومظاهر فساد واضحة حيث قمت بتصوير بواسطة النقال وجمعت من الادلة ما استطيع ...وقدمت شهادتي عبر الموقع الخاص بالمديرية العام للامن الوطنيhttp://www.dgsn.dz/ar/appel_temoin.php?paramsecurt ونجحت معي هذه الطريقة حيث قدمت لجنة من الجزائر العاصمة وحققت في القضية وقدمت المتورطين للعدالة بهذا قدمت مساهمة جليلة لوطني التجربة الثانية عندما كنت اعمل في شركة في الجنوب ورايت انتهاكات صارخة وتهرب جبائي اعتمدت هذه الطريقة وماهي الا يوم او يومين حتى قدمت مفتشية العمل وارعف شخصا ايضا قام بفكرتي حيث قام بتسجيل احد الاشخاص الذين طالبوه برشوة بهذه الطريقة لو تنتشر نساهم بشكل فعال في القضاء على هذه الظواهر السلبية فساهموا بهذ ا اخواني حتى بنشر هذه الفكرة بين الجزائريين وفجروا ثورة ضد الفساد والمحسوبية كما فجرها اجدادك ضد المستعمر الفرنسي

ملاحظة هامة: الموقع لن يطلب منط اي معلومات عن شخصك كما ان القانون يحميك من اي ضغط حتى ولو اردت اظهار نفسكمشاهدة المزيد
الموقع الرسمي للشرطـة الجزائرية
www.dgsn.dz
Site officiel de la Police Algérienne.

جيد واصل واصل