منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى غير رسمي يهدف للتعريف بالجيش الوطني الشعبي Forum informel visant à présenter l'Armée Nationale Populaire
 
الرئيسيةأحدث الصورقوانينالتسجيلصفحتنا على الفيسبوكحرب الاستخبارات العالمية ضد تنظيم (القاعدة) Oouusu10دخول

شاطر
 

 حرب الاستخبارات العالمية ضد تنظيم (القاعدة)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aek
نائب قائد القوات الخاصة
نائب قائد القوات الخاصة
aek

ذكر
عدد المساهمات : 1288
نقاط : 1973
سمعة العضو : 168
التسجيل : 06/04/2010
المهنة : manager
نقاط التميز : 50
حرب الاستخبارات العالمية ضد تنظيم (القاعدة) Meda1814

حرب الاستخبارات العالمية ضد تنظيم (القاعدة) Empty
مُساهمةموضوع: حرب الاستخبارات العالمية ضد تنظيم (القاعدة)   حرب الاستخبارات العالمية ضد تنظيم (القاعدة) I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 14, 2010 3:09 pm

فيما تتسابق أجهزة الأمن والاستخبارات العالمية لإلقاء القبض على أعضاء في تنظيم القاعدة، وإفشال مخططاتهم التي تستهدف الأمريكيين بالدرجة الأولى، تستمر عمليات عناصر التنظيم في كثير من أرجاء العالم، في الشرق الأقغاني والجنوب الفليبيني والإندونيسي والوسط السعودي والعراقي والغرب الأسباني والأمريكي، مروراً بباكستان والمغرب ونيروبي وكينيا والصومال والأردن وغيرها.

وحسبها السنوات الطويلة التي استنفرت خلالها أعتى أجهزة الاستخبارات العالمية قواها وتكنولوجيتها في النيل من قادة التنظيم وأطرافه، كي يدرك المتابع أن هذا التنظيم استثنائي وقادر على التجدد والحياة في ظروف صعبة كانت ستنال من أي تنظيم آخر.

والسر وراء ذلك، ليس ملكاً لأحد دون غيره، ولا يعرفه شخص دون سواه، وإنما هي أسباب مجتمعة، وظروف مواتية، جعلت في هذا التنظيم حياة مستمرة، استمدت الدعم من (أسماء) مجدتها وسائل الإعلام التابع للتنظيم وغيرها، في صنع درب يحاول البعض السير عليه تيمناً واحتذاءً بهم.

محاولات الإفشال والإنهاء:
عملت أجهزة الاستخبارات العالمية، (منها: الأمريكية المركزية والأسبانية والألمانية والتركية والسورية والباكستانية والسعودية... وغيرها) مستعينة بالأجهزة الأمنية الداخلية، على محور هام وحساس، وهو تتبع مخططات التنظيم وكشف الأعضاء التابعين له وملاحقتهم، وصولاً إلى إفشال المخططات، واعتقال العناصر التابعة له.
وهو على الرغم من أهميته كعمل استخباراتي احترافي، يعتمد على تناقل المعلومة بسهولة ويسر، ومراقبة دقيقة ولصيقة غير مفضوحة، والاستعانة بأحدث وسائل التنصت واعتراض المكالمات، وغيره إلا أنه ساعد في أداء مهمة مبدئية، تتمثل في (إفشال المخططات) بالدرجة الأولى، مع ما قد يرافقها من عمليات اعتقال وتصفية لعناصر التنظيم.

أما الدور الأكبر الذي قد يساهم بشكل كبير في إحداث هزة عنيفة للتنظيم، فإنه يأتي عبر الدور الذي حاولت الولايات المتحدة لعبه بشكل منفرد، ولمدة طويلة من الزمن، عدا عن الآونة الأخيرة التي احتاجت فيها إلى معونات استخباراتية وقوة عسكرية من دول أخرى.

هذا الهدف المثالي بالنسبة لأمريكا يتمثل (بإنهاء) التنظيم، عبر ضرب (قاعدة القاعدة) باعتبارها أساس التنظيم، والملهم الأكبر لبقية أطرافه.
وهو ما يحاول جهاز الاستخبارات والقوة العسكرية الأمريكية تحقيقه منذ أكثر من 6 سنوات، عبر أحدث الأجهزة التقنية وأقوى العتاد العسكري، إلا أنها لم تنجح حتى هذه اللحظة في تحقيق الهدف.

وهذا الهدف تحاول أمريكا نيله عبر استهداف قادة التنظيم بشكل أساسي ومباشر، حيث يأتي أسامة بن لادن (زعيم تنظيم القاعدة) على رأس الأهداف الأمريكية، يليه بدرجة أولى أيمن الظواهري، المساعد الأيمن لابن لادن، ورئيس تنظيم الجهاد الإسلامي الذي اشترك مع ابن لادن في تشكيل تنظيم (القاعدة).

على سبيل المثال، في أغسطس 1998م، وخلال عهد الرئيس الأمريكي السابق بيل كلنتون، أطلقت المقاتلات الحربية الأمريكية صواريخ كروز (جو -أرض) عبر المجال الجوي الباكستاني في أفغانستان في ضربة فاشلة قصدت قتل ابن لادن.

وفي أواخر عام 2001م، كان الهدف الأكبر للقوات الأمريكية التي احتلت أفغانستان، هو الظفر بابن لادن واعتقاله حياً أو ميتاً، وهو ما جعل القوات الأمريكية لا تتوقف عند حد احتلال العاصمة كابل والمدن الرئيسة في أفغانستان بعد الضربات الجوية المدمرة، بل تبعتها بحملات عسكرية واسعة النطاق في الجبال والأودية والهضاب الأفغانية، فقط من أجل الحصول على قادة التنظيم، ومن أهمهم ابن لادن.
وإلى الآن تواصل القوات الأمريكية أعمالها العسكرية والاستخباراتية للإمساك بابن لادن أو الظواهري، بكل جد ومثابرة، إيماناً منها أن (إنهاء) التنظيم، قد يأتي بنسبة نجاح أكبر فيما لو تم اعتقال أو قتل القادة الكبار.

الاحتياطات الأمنية الشديدة:
ربما يشارك تنظيم القاعدة الولايات المتحدة ذات الرؤية، فزعيم التنظيم توقف _فيما يبدو_ عن الإعداد أو المشاركة أو التخطيط في تنفيذ العديد من عمليات التنظيم في أرجاء كثيرة من العالم، واقتصر دوره منذ أكثر من سنتين على توجيه الرسائل ذات المضامين الفكرية والعقائدية لتحريك مشاعر الموالين للتنظيم أو ممن قد يشاركونه ذات التوجه، لتحفيزهم لعمل شيء ما، يخدم أهداف التنظيم الاستراتيجية.

ورغم هذا التوقف (المرحلي) لابن لادن وللظواهري عن المشاركة الفعلية في أعمال التنظيم، إلا أن الحماية والاحتياطات الأمنية لا تزال على أشدها حول هؤلاء القادة، ولا يزال الموالون للتنظيم يضربون سياجاً أمنياً شديد المنعة حول القادة، إيماناً -فيما يبدو- أن التنظيم سيبقى فعالاً وفاعلاً ما دامت قاعدة القاعدة في أمان.

ففي تقرير سابق لصحيفة (الغارديان) البريطانية، بتاريخ 23 أغسطس 2003م، كتبت الصحيفة تقول: "إن انتقال ابن لادن من منطقة تورا بورا بعد احتلال أفغانستان، عطل اتصالاته الإلكترونية عبر هواتف الأقمار الصناعية والإذاعات والبريد الإلكتروني، كما أوقف الاتصالات مدة من الزمن قام خلالها بالانتقال وتنظيم أمنه، و بات موجوداً في مكان يستحيل فيه الاتصال مع أي شخص"

وتنقل الصحيفة عن الأجهزة الأمنية الباكستانية والأمريكية في أفغانستان قولها: " يعتقد أن ابن لادن محمي بحزام أمني بشري معقد، مؤلف من ثلاثة دوائر حوله، حيث توجد الأولى في دائرة قطرها حوالي 120 ميلاً، مؤلفة من رجال القبائل التي ترصد القوات الباكستانية والأمريكية.
ثم الدائرة الثانية والتي تعد أكثر إحكاماً، وتمتد حول دائرة قطرها 12 ميلا تقريباً، مؤلف من شيوخ القبيلة، والذين سيحذرون ابن لادن مباشرة في حالة اختراق الحلقة الأمنية الأولى.
ثم في الوسط (مركز الدوائر) يوجد أسامة بن لادن نفسه مع واحد أو اثنين من أقاربه ومستشاريه المقربين، حيث جرى الاتفاق مع الجميع على عدم استخدام الاتصالات الإلكترونية، وعلى تحرك ابن لادن في الليل فقط، وفي محيط محدود".

الاستعانة بدول الجوار:
ووسط هذه التشديدات الأمنية المكثفة حول زعماء التنظيم، فإن القوات الأمريكية لم تمانع بأن تستعين بأجهزة الاستخبارات والقوات العسكرية من الدول الأخرى، خاصة القريبة من أفغانستان، كباكستان، ولم تمانع أيضاً من إطلاق صفة (حلف أساسي لأمريكا من خارج حلف الناتو)، كامتياز وتحفيز لمواصلة الدعم والتنسيق بين الأجهزة الأمنية الأمريكية والباكستانية، وصولاً إلى هدف أساسي وكبير وحالم بالنسبة لأمريكا.
تماماً كما فعلت أمريكا مع (الكويت) بإعطائها صفة (الحليف الأساسي لأمريكا من خارج دول الناتو) كامتياز لها لمساندتها احتلال العراق، وتأمين خطوط الإمداد والتموين والعتاد العسكرية، وفتح مجالها الجوي أمام القوات الأمريكية.

التجارب السابقة أثبتت نجاح الاستعانة بالأصدقاء والحلفاء، كتجربة اعتقال (العضو الأساس في خطف الطائرات الأمريكية) رمزي بن الشيبة، على يد القوات الباكستانية، في الذكرى الأولى لهجمات الحادي عشر من سبتمبر على برجي التجارة العالميين في نيويورك، وأيضاً اعتقال خالد شيخ محمد، أحد العقول المدبرة لهجمات سبتمبر.
وكادت هذه التجربة أن تنجح مع قادة أخرى من التنظيم، عندما اشتبكت القوات الباكستانية مع جماعات مسلحة من تنظيم (القاعدة) وطالبان في منطقة وزيرستان قبل أشهر قليلة، وحينها ادعت الحكومة الباكستانية أنها على وشك اعتقال أيمن الظواهري، إلا أن الأشهر مرت، فيما لا يزال قادة التنظيم طلقاء.

وفي كل مناسبة سياسية أمريكية، يطلق القادة الأمريكيون أمنياتهم للعام القادم بالقول: " إنهم على ثقة بأن القوات الأمريكية باتت على مقربة أكثر من اعتقال ابن لادن والظواهري" إلا أن شيئاً لم يحدث حتى الآن.
أما الوسائل الإعلامية فتحاول كسب سبق صحفي بين فترة وأخرى، بالتكهن أن زعماء تنظيم القاعدة باتوا في أيدي القوات الأمريكية، خاصة عندما تمرّ أوقات طويلة دون بث تسجيلات صوتية أو تلفزيونية لهم.

الدائرة الأمنية العالمية:
قبل سنوات سبقت تشكل تنظيم (القاعدة) وتوغله في دول كثيرة عالمية، رسخت التجارب السابقة (خاصة الحرب الباردة بين أمريكا والاتحاد السوفيتي سابقاً) صفة التنافس والصراع بين أجهزة الاستخبارات العالمية، لدرجة كان فيها تسريب أي معلومة خاصة بأحد أجهزة الاستخبارات العالمية يعد جريمة من الدرجة الأولى تقع ضمن تصنيف (جريمة ضد الوطن)، وكانت عقوبتها في معظم دول العالم الإعدام.

اليوم وبعد أن شكّل تنظيم القاعدة تهديداً واسع النطاق للعديد من دول العالم، ولأنظمة تلك الدول، فإن مفهوم تسريب المعلومات وتبادلها بين أجهزة الاستخبارات العالمية قد تغيّر، وصار في وسع هذه الدول بناء منظومات أمنية كاملة تتكاتف فيها عناصر استخباراتية لدول عدة.

الشكل السابق للتعاون الأمني العالمي كان يتم عبر طريق (الإنتربول الدولي) والمتخصص أساساً في متابعة المجرمين وملاحقتهم بين مختلف الدول، كما كان يتم عبر تعاون أجهزة استخبارات الدول الحليفة، وعلى أضيق نطاق ممكن، حفاظاً على سرية المعلومة والعناصر التابعين للجهاز.
أما اليوم، فإن تعاوناً استخباراتياً (على سبيل المثال) بين سوريا وأمريكا، وبين أمريكا وإسرائيل، يتيح تدفق معلومات هامة وحساسة لإسرائيل من سوريا، حول بعض القضايا المرتبطة بعناصر القاعدة أو غيرها من المجموعات الملاحقة.
كذلك الأمر بين دول أخرى كالهند وباكستان والعراق وتركيا وإيران والسعودية والكويت وماليزيا وإندونيسيا وأسبانية وغيرها.

وربما لاحظ البعض بين مدة وأخرى، ورود أنباء عن اتفاقيات أمنية موقعة بين بعض دول العالم، وهذه بالطبع تقع تحت بند ملاحقة الجماعات المشتبه بها وشفافية تبادل المعلومات بين تلك الدول، وصولاً إلى اعتقال عناصر التنظيمات المشتبه بها، وعلى الأخص عناصر القاعدة.

هذه الدوائر الأمنية، تسعى لتحقيق الهدف الثاني في محاربة (القاعدة)، وهو إفشال المخططات واعتقال أو قتل العناصر الموالية له.
فيما يبقى الهدف الأساس مهمة أمريكية بالدرجة الأولى، وعلى هذه المهمة، تلعب الدوائر الدبلوماسية الأمريكية حملة الانتخابات الرئاسية القادمة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كتيبة مضادة للطائرات
مشرف
لـــواء

مشرف  لـــواء
كتيبة مضادة للطائرات

ذكر
عدد المساهمات : 6567
نقاط : 7435
سمعة العضو : 232
التسجيل : 28/06/2009
نقاط التميز : 40
حرب الاستخبارات العالمية ضد تنظيم (القاعدة) 44444410

حرب الاستخبارات العالمية ضد تنظيم (القاعدة) Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب الاستخبارات العالمية ضد تنظيم (القاعدة)   حرب الاستخبارات العالمية ضد تنظيم (القاعدة) I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 14, 2010 7:01 pm

القضاء على الارهاب يستحيل تحقيقه بالوسائل العسكرية وحتى الاستخبارية والامنية وللقضاء على الارهاب يجب استئصال جذوره وفهم الاسباب التي تجعل احدهم قابلا ليكون ارهابيا واذا لم يتحقق ذلك فلا يمكن القضاء على الارهاب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حرب الاستخبارات العالمية ضد تنظيم (القاعدة)
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire :: بـــــــا قـــــــــي جـــــــــيــــــــــــــوش الــــــــعـــــــا لــــــــــــــــــــم  :: الاستخبارات العالمية وتقنيات استعلاماتية-
انتقل الى: