f-22 رابتور:
إف - 22 رابتور
F-22 Raptor
طائرة إف - 22 رابتور
النوع: مقاتلة لتفوق الجوي مخفي عن الرادار
بلد الأصل: الولايات المتحدة
الصانع: لوكهيد مارتن، بوينغ
أول طيران: 29 سبتمبر 1990: YF-22.
دخول الخدمة: 7 سبتمبر 1997: F-22.
الوضع الحالي: ملغية إلى أجل غير مسمى
المستخدم الأساسي: القوات الجوية الأمريكية
ملاحظة: لايوجد أي مستخدم آخر عدى الولايات المتحدة
الكمية المصنوعة: 160 مقاتلة أمريكية
سعر الوحدة: $356 مليون (2010)
السرب السابع بقاعدة لانجلي الجوية كان أول سرب يتسلم مقاتلة اف-22 رابتوربدأ برنامج إف/إيه - 22 رابتور في بداية الثمانينات لتطوير مقاتلة تكتيكية متطورة، تعد هذه المقاتلة أولى مقاتلات الجيل الخامس وهي مصممة لمواجهة القوات الجوية الروسية خلال الحرب الباردة بين أمريكا والاتحاد السوفيتي، ومع سقوط حائط برلين اتسع دور المقاتلة التكتيكية المتطورة ليشمل قدرات متعددة المهام مثل مهام الضرب الدقيق للأهدف الأرضية.
التوصيف التقني:ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اف/ايه 22 (رابتور) هي الطائرة المقاتلة الأولى التي تقود السيطرة الجوية من خلال التخفي الجوي وهي قادرة على أداء المهام المتعددة من خلال التخفي على المدى الطويل ولا تبارى في معارك الطائرات المقاتلة القريبة، كما أنها عالية الدقة في الهجوم على الأهداف الأرضية التصنيع اف/ايه 22 يتم تصنيعها للقوات الجوية للولايات المتحدة الأمريكية بواسطة شركة لوكهيد مارتين ايرودايناميكس، بالتعاون مع شركة بوينغ كمقاول رئيسي من الباطن والمحركات من شركة برات آند ويتني.
الأهداف الاستراتيجية:ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تحقق السيطرة على المجالات الجوية لأي ساحة معركة من خلال المزج الماهر بين تقنيات التخفي والمحركات التي تدعم الطيران الطويل المدى وأجهزة الاستشعار وإلكترونيات الطيران والمناورة وخفة وسرع الحركة والمدى الطويل، والأسلحة المحمولة بالداخل. هناك محركان برات آند ويتني اف119-بي دبليو-100 يمكنانها من التحليق إلى ارتفاعات عالية لا تنافس وتحقق السرعات الهجومية بالضغط والدفع القوي المتواصل متفوقة على مقاتلات اليوم.
التسليح:ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منصة الأسلحة الرئيسية تحمل إما : 6 صواريخ متوسطة المدى بالتوجيه الرإداري إيه آي إم -120 أو صاروخين إيه آي إم -120 وصاروخين 1000-إل بي جي بي يو-32 صواريخ الهجوم المشترك المباشر للهجوم الأرضي. كما تحمل صاروخين متتبعين للحرارة قصيري المدى إيه أي إم ج-9، واحد على كل جانب من منصة الأسلحة، وكنتيجة لذلك يمكن للرابتور أن تطير على ارتفاعات عالية جداً وبعيدة جداً وسريعة جداً مع نسبة مخاطرة قليلة أن يتم كشفها أو اعتراضها ثم تضرب بحصانة تامة ضد الأهداف المحمولة جواً والأهداف الأرضية على حد سواء. وتعتبر هذه الطائرة خاصة بالجيش الامريكى فقط.
الميزات:ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
4 أعمدة للنجاح - الرحلات الطويلة المدى - سرعة وخفة الحركة - التخفي - وإلكترونيات الطيران المتقدمة
فوق صوتية لفترات زمنية طويلة بدون الحاجة إلى تشغيل أجهزة الاحتراق الثانوية afterburners أو ما يسمى بخاصية الsupercruise
سهولة الصيانة - تتطلب اجراء الصيانة الدورية لمحرك برات أند ويتني اف 119 - بي دبليو -100 فقط 6 أدوات متوفرة بشكل تجاري
المعالج الشائع المدمج - سي آي بي - قلب جناح الإلكترونيات المدمجة، هذه الحواسب الآلية الفائقة يمكنها معالجة 10.3 مليار بايت في الثانية.
كما يمكن تزويد هذه الطائرة بالوقود و هي في الجو.
العيوب:ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العيوب التي تكتنف هذه الطائرة هي عيوب تتعلق بالتكلفة والوقت أكثر منها عيوبا مصنعية أو فنية, فارتفاع التكلفة المصنعية والحيز الزمني لصيانة الطائرة هما أبرز عيوبها, فقد كشف تقرير من البنتاجون بجعبته نتائج اختبارات قامت بها الوزارة بأن الطائرة [1]:
تكلف 44 ألف دولار لكل ساعة طيران
تستغرق 30 ساعة صيانة لكل ساعة طيران
انخفاض جدوى إنتاجها الاقتصادية بدعوى وجود منافسة من مقاتلات أرخص وأحصن.
تآكل بدن الطائرة بسبب امتصاصية مواده العالية للموجات الكاشوفية الساقطة عليه
تتعرض للعطب إذا حلقت 1.7 ساعة دون صيانة.
تعد فائضة عن الحاجة في عصر الحروب الصغيرة والتهديدات الارهابية عطفا على إمكاناتها التي تفوق المطلوب.
توقف الصناعة:ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في يوليو ٢٠٠٩،صوت مجلس الشيوخ الأمريكي لوقف صناعة طائرة ف ٢٢ والاكتفاء ب ١٨٧ طائرة.نظرا لانها صنعت في حقبة لم تكن فيها إمريكا بمنأى عن الحرب الباردة.و لتكلفتها الباهظة للغاية، حيث يفوق ثمنها ثمن مثيلتها الروسية ضعفين ونصف [3]. كما أن إمكاناتها تفوق الحاجة ومتطلبات صيانتها جمّة، وعلى هذا لم تخدم في حربي العراق وأفغانستان. وقد أثر قرار تعليق الإنتاج على ١٢٠ ألف عامل في أربعين ولاية آمريكية [4].
المواصفات:ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الطاقم: 1
الطول: 18.90 م
طول الجناح: 13.56 م
الارتفاع: 5 م
مساحة الجناح : 78.08 م²
اقصي ارتفاع: 19.8 كم
الوزن خاليه: 19700 كجم
الوزن الإجمالي: 29300 كجم
الوزن عند الاقلاع: 38000 كجم
اقصي سرعة : 2.25 ماخ (2410 كم/س)
المدي : 3000 كم مع خزاني وقود اضافيين
نصف قطر الاشتباك : 759 كم
التكلفة : ١٥٠ مليون دولار (2009)
ملاحظة: رفضت الولايات المتحدة تصديرها للحفاظ على سرية تكنولوجيتها,و قد طلبت كل من أستراليا و اليابان و اسرائيل شراءها لكن طلبهم قوبل بالرفض.