لما ارادت قريش التخلص من الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام تحالفت مع الشيطان ومع يهود المدينة.فاشار عليها الشيطان ان تجمع من كل قبيلة رجلا ويضربوا ضربة واحدة وبدالك يكون دم الرسول تفرق على كل القبائل فيصعب على ال محمد المطالبة بدمه لكن الله اجهض المخطط.فى دالك الزقت كنا موجودين لاكننا لم نشارك فى الجريمة والحمد لله وتركيا كانت موجودة ولم تشارك فى الاجريمة. لهد لبد من ابتعاد عن القيائل العربية التى تخطط لتخلص من عضو من جسم المسلمين .اتركوهم لشيطانهم ويهودهم .لقد اوصانى جدى عبد القادر بن محى الدين ان الشام اخوانى واوصنى بحبهم ونصرتهم.اما شيوخ البترول والمال هم زائلون لا محالة.الان انجلى الغبارفلم نجد الدبك.بل وجدنا...........................