يا اخى فاقد الشيئ لا يعطيه يردون اقناعى ان بعض دول المال تنفق اموالا تكفى لاطعام جوعا العالم كله من اجل ان تكون دمقراطية فى دول مثل ليبيا وسوريا ودول اخرى فى الطريق.
وهى لا تعترف لا بدمقراطية ولا حتى انتقاد فى قبيلتها ولا فكرها ما هته الدمقراطية التى يقتل فيها ربع الشعب بقنابل الحلف الاطلسى. وباموال من يكفرون الدمقراطية مهدا التناقض.
اليوم فى سوريا الاستخبارات الامريكية والموساد الاسرائيلى والبريطنى .بتمويل سعودى قطرى اماراتى يريدون هدم سوريا غلى رؤوس شعبها.ويرسلون مليشيات ليبية محترفة فى القتل لتقتل السورين بئسم الله.
لهدا المخاض عسير والمولود ولد مشوها ولا اعتقد انه سيعيش طويلا فلا يفرحوا.