كارثة.. ماذ يفعل الإرهاب بالجزائر!!!؟؟؟؟

أقدمت جماعة إرهابية تنتمى لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامى على اختطاف والى (محافظ) ولاية إيليزى الواقعة فى أقصى جنوب شرق الجزائر، وبالقرب من الحدود الليبية ومدير تشريفاته وفروا بهما إلى الأراضى الليبية، فى حين أطلقت سراح مسئول محلى ثالث كان يرافقهما.

ونقلت صحيفة "النهار الجديد" الجزائرية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، عن مصادر موثوقة قولها: "إن مجموعة من الشباب المحتجين أقدمت عصر أمس الاثنين، على اعتقال والى إيليزى أحمد خليفى رفقة، ومدير تشريفات الولاية، ورئيس المجلس الشعبى الولائى وتسليمهم لجماعة إرهابية تنشط تحت إمرة "عبد الحميد أبو زيد" أحد قادة تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى التى توغلت بهم إلى داخل الأراضى الليبية المتاخمة لمنطقة الدبداب الحدودية، حيث قامت الجماعة الإرهابية بالإبقاء على الوالى ومدير تشريفاته، فى حين أطلقت سراح رئيس المجلس الشعبى الولائى.

وأضافت المصادر أنه حسب شهادة ورئيس المجلس الشعبى الولائى المفرج عنه، فإن المجموعة التى قامت باختطاف المسئولين اغتنمت فرصة توجه الوالى ومساعديه إلى جموع من المحتجين فى منطقة الدبداب الحدودية، لحل مشاكلهم دون حراسة ملاصقة من القوات الأمنية للموكب الرسمى، وقامت باختطافهم ونقلهم إلى الأراضى الليبية. وتعد هذه العملية من أخطر علميات الاختطاف التى يتعرض لها مسئولون جزائريون منذ ظهور مسمى تنظيم القاعدة فى بلاد المغربى الإسلامى فى يناير عام 2007 عندما تغير اسم الجماعة السلفية "للدعوة والقتال" إلى القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى، والذى كان بمثابة إعلان ولاء لزعيم تنظيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن.

وكانت محكمة الجنايات بمجلس قضاء ولاية الجزائر العاصمة قد أصدرت أوائل يناير الحالى، حكما غيابيا بالسجن المؤبد بحق أبو عبد الحميد زيد لضلوعه فى خطف سياح غربيين العام 2003.

كما قضت المحكمة خلال نفس القضية بمعاقبة أربعة إرهابيين آخرين بالسجن لمدة عشر سنوات وبالسجن لمدة خمس سنوات لثلاثة أخرى، فيما برأت المحكمة اثنين آخرين وأجلت النطق بالحكم نحو متهم آخر.

ويحتل "أبو زيد" قائد كتيبة "طارق بن زياد" أو "الفاتحين" المرتبة الثالثة فى التنظيم، ويقود أبو زيد - واسمه الحقيقى أديب حمادو الذى يوصف بالرجل القاسى والعنيف والمتعصب - الجناح الأكثر تطرفا فى "القاعدة"، فجماعته كانت أول جماعة أعدمت رهينة بريطانيا يدعى أدوين دير فى يونيو 2009.

تجدر الإشارة إلى أن مسلحين ليبين كانوا قد أفرجوا أوائل يناير الجارى عن أربعة عمال جزائريين بعد احتجازهم 3 أيام فى موقع عسكرى ليبى بالقرب من مدينة غدامس الحدودية الليبية.
المصدر http://www3.youm7.com/News.asp?NewsID=579700&SecID=88&IssueID=159
ووووووووووووووووووووالي إليزي أين الدرك و الشرطة رغم التعزيزات الأمنية في الآونة الأخيرة

عبد المجيد كتب:

أقدمت جماعة إرهابية تنتمى لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامى على اختطاف والى (محافظ) ولاية إيليزى الواقعة فى أقصى جنوب شرق الجزائر، وبالقرب من الحدود الليبية ومدير تشريفاته وفروا بهما إلى الأراضى الليبية، فى حين أطلقت سراح مسئول محلى ثالث كان يرافقهما.

ونقلت صحيفة "النهار الجديد" الجزائرية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، عن مصادر موثوقة قولها: "إن مجموعة من الشباب المحتجين أقدمت عصر أمس الاثنين، على اعتقال والى إيليزى أحمد خليفى رفقة، ومدير تشريفات الولاية، ورئيس المجلس الشعبى الولائى وتسليمهم لجماعة إرهابية تنشط تحت إمرة "عبد الحميد أبو زيد" أحد قادة تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى التى توغلت بهم إلى داخل الأراضى الليبية المتاخمة لمنطقة الدبداب الحدودية، حيث قامت الجماعة الإرهابية بالإبقاء على الوالى ومدير تشريفاته، فى حين أطلقت سراح رئيس المجلس الشعبى الولائى.

وأضافت المصادر أنه حسب شهادة ورئيس المجلس الشعبى الولائى المفرج عنه، فإن المجموعة التى قامت باختطاف المسئولين اغتنمت فرصة توجه الوالى ومساعديه إلى جموع من المحتجين فى منطقة الدبداب الحدودية، لحل مشاكلهم دون حراسة ملاصقة من القوات الأمنية للموكب الرسمى، وقامت باختطافهم ونقلهم إلى الأراضى الليبية. وتعد هذه العملية من أخطر علميات الاختطاف التى يتعرض لها مسئولون جزائريون منذ ظهور مسمى تنظيم القاعدة فى بلاد المغربى الإسلامى فى يناير عام 2007 عندما تغير اسم الجماعة السلفية "للدعوة والقتال" إلى القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى، والذى كان بمثابة إعلان ولاء لزعيم تنظيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن.

وكانت محكمة الجنايات بمجلس قضاء ولاية الجزائر العاصمة قد أصدرت أوائل يناير الحالى، حكما غيابيا بالسجن المؤبد بحق أبو عبد الحميد زيد لضلوعه فى خطف سياح غربيين العام 2003.

كما قضت المحكمة خلال نفس القضية بمعاقبة أربعة إرهابيين آخرين بالسجن لمدة عشر سنوات وبالسجن لمدة خمس سنوات لثلاثة أخرى، فيما برأت المحكمة اثنين آخرين وأجلت النطق بالحكم نحو متهم آخر.

ويحتل "أبو زيد" قائد كتيبة "طارق بن زياد" أو "الفاتحين" المرتبة الثالثة فى التنظيم، ويقود أبو زيد - واسمه الحقيقى أديب حمادو الذى يوصف بالرجل القاسى والعنيف والمتعصب - الجناح الأكثر تطرفا فى "القاعدة"، فجماعته كانت أول جماعة أعدمت رهينة بريطانيا يدعى أدوين دير فى يونيو 2009.

تجدر الإشارة إلى أن مسلحين ليبين كانوا قد أفرجوا أوائل يناير الجارى عن أربعة عمال جزائريين بعد احتجازهم 3 أيام فى موقع عسكرى ليبى بالقرب من مدينة غدامس الحدودية الليبية.
المصدر http://www3.youm7.com/News.asp?NewsID=579700&SecID=88&IssueID=159
ووووووووووووووووووووالي إليزي أين الدرك و الشرطة رغم التعزيزات الأمنية في الآونة الأخيرة

...ياخي عبد المجيد .حسب المعلومات المتوفرة لدينا ان السيد الوالي ومرافقه لم يلتزما بالتعليمات .البروتوكولية .ودخل في محادثات مع المحتجين .وعن حسن نية .ولكن للاسف الشديد كان ما كان .نتمنى لهما السلامة .

عجيب مايحدث
أعلنت مصادر جزائرية اليوم الثلاثاء تحرير محمد العيد خليفي محافظ ولاية إيليزي جنوبي البلاد الذي اختطف أمس الإثنين. ونقلت الإذاعة الجزائرية عن هذه المصادر قولها إن الجيش الليبي هو من قام بتحرير المحافظ داخل الأراضي الليبية، وهو في طريقه للعودة إلى الجزائر الآن.

وكانت وزارة الداخلية الجزائرية، قد كشفت أن محمد العيد خليفي محافظ ولاية إيليزي اختطف عصر أمس الاثنين من قبل ثلاثة شبان جزائريين مسلحين ومعروفين بمنطقة تيمروالين التي تبعد 80 كيلو مترا عن بلدة الدبداب بعد عودته من مهمة عمل، دون أن تحمل تنظيم القاعدة المسئولية.

وقالت الوزارة في بيان لها "يوم الإثنين 16 يناير 2012 وعند الساعة الرابعة عصرا، وبعد عودته من تنقل إلى بلدة الدبداب في إطار مهمة عادية للتفقد والعمل اثر لقاء عقد بمقر هذه البلدة والذي حضره المحافظ ورئيس المجلس الولائي ورئيس دائرة عين امناس ورئيس بلدة الدبداب وممثلي المجتمع المدني، أوقفت سيارة الوالي بمنطقة تيمروالين من قبل ثلاثة مسلحين جزائريين معروفين".

وأضافت "رئيس المجلس الشعبي الولائي ومدير مكتب الوالي وسائق الوالي أطلق سراحهم فيما تم اقتياد المحافظ من قبل مختطفيه نحو الحدود الجزائرية الليبية". وأشارت إلى انه تم العثور على سيارته في مكان غير بعيد عن موقع الاختطاف.

وأكدت وزارة الداخلية إن المحافظ اتصل بعائلته في حدود التاسعة والنصف ليلا دون أن توضح مكان تواجده. ولم تشر الداخلية الجزائرية إلى احتمال ضلوع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في عملية الاختطاف.
شكرا للجيش الليبي

_ خخخخخخ مهزلة

ABDELNACER كتب:

_ خخخخخخ مهزلة

...المهم ان الازمه انتهت بادن الله .ويجب اخد الحيطة والحدروالالتزام بتعليمات مصالح الامن

ولاكن نرجو أن لا يكون بشروط فهو ليس في الجزائر بعد

عبد المجيد كتب:

ولاكن نرجو أن لا يكون بشروط فهو ليس في الجزائر بعد

...هو في بيته وبدون شروط

auress54 كتب:

عبد المجيد كتب:

ولاكن نرجو أن لا يكون بشروط فهو ليس في الجزائر بعد

...هو في بيته وبدون شروط

هل أنت متأكد ولاكن قالو بأنه في ليبيا حتى الغد

عبد المجيد كتب:

auress54 كتب:

عبد المجيد كتب:

ولاكن نرجو أن لا يكون بشروط فهو ليس في الجزائر بعد

...هو في بيته وبدون شروط

هل أنت متأكد ولاكن قالو بأنه في ليبيا حتى الغد

عجائئئئب و غرائئئئئئب
نفى وزير الداخلية الجزائري دحو ولد قابلية أي علاقة لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي او اي مجموعة ارهابية اخرى بعملية خطف والي ولاية اليزي جنوبي الجزائر.
وقال ولد قابلية في تصريح صحافي على هامش جلسة للبرلمان الجزائري اليوم ان "المعلومات تشير الى ان عملية الاختطاف لم يخطط لها وقام بها هواة وليست عملية ارهابية".
وأضاف ان "عملية الاختطاف التي قام بها ثلاثة جزائريين هواة اغتنموا الفرصة خلال زيارة الوالي الى مدينتهم وأوقفوه دون تقدير لعواقب العملية" مشيرا الى أنه "بعد مطاردة قوات الأمن لهم هربوا الى ليبيا حيث اعتقلوا من قبل ثوار الزنتان الذين قاموا بتحرير الوالي واعتقال الخاطفين".
وتسلمت السلطات الجزائرية اليوم الوالي المختطف.
وأكد ولد قابلية ان الخاطفين مازالوا بيد ثوار الزنتان ولم يعلن ما اذا كانت الجزائر ستطالب بتسليمهم اليها.
ومن جهة اخرى استبعد وزير الداخلية اطلاق سراح أفراد من عائلات الخاطفين وهم من أقارب قائد مجموعة تتبع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي وأدينوا من محكمة في العاصمة الجزائرية قبل أسبوع في قضايا تهريب أسلحة ومساندة جماعات مسلحة مشيرا الى انه "تم الحكم عليهم ومصيرهم بيد القضاء".

OFP كتب:

قلتها وأكررها (فيلم هندي)

لالالالالالا فيلم كبوي