قوات إضافية للجيش على الشريط الحدودي مع مالي

تحركت الخميس، وحدات إضافية تابعة للقوات البرية نحو الشريط الحدود بين الجزائر ومالي حيث يقوم الجيش الوطني وحراس الحدود بحماية المناطق الفاصلة بين البلدين منذ سنوات وسيما بعد إعلان الحرب بين حركة الازواد والحكومية المالية التي عجلت بالانقلاب على الرئيس المالي نهاية الأسبوع المنقضي.



وحسب مصادر مطلعة فإن عشرات الآلات الحربية المحمولة قد تحولت لمضاعفة القوة تحسبا لأي طارئ، ناهيك عن نشر وحدات جديدة في المناطق المحاذية للشريط الحدودي الذي يمتد على طول الحدود وسد منافذ تهريب السلاح باستعمال الذخيرة الحية وضرب المواقع المشبوهة والمخابئ بعمق الصحراء.
.............
رابط المصدر :
جريدة الشروق
..................
الله يحفظ بلدنا من كل سوء وشر

الوضع يتحول إلى الأسوء و حالة خطر تهدد الجزائر من كل النواحي
و نحن في قفص من الخطر
من جنوب الشرقي"ليبيا" السلاح و الجماعات الإرهابية
من الجنوب القتال في مالي و معقد للجماعات الإرهابية
من الغرب "المغرب" المخدرات
من الشرق الإرهاب في الجبال و ثغرات في الحدود من الجهة التونسية
من الجنوب الغربي الصحراء الغربية
من الشمال البحار و مخاطره

الله يحفظ بلادنا من كل سوء

أنا محتار من عدم تدخل الجزائر في مالي أو شمال مالي على الأقل بطائرات المراقبة أو طائرات بدون طيار أو تقصف الجمعات التي هي في الحدود أو قريبة من الحدود