ضربة موجعة اخرى..القضاء على 3 إرهابيين وتوقيف أمير وطني في كمين بتادمايت

تمكنت مصالح الأمن المشتركة، ليلة اول أمس، في حدود الحادية عشرة ليلا، من القضاء على ثلاثة إرهابيين وتوقيف آخر وهو أمير وطني مقرب من تنظيم زعيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي عبد المالك دروكدال، خلال كمين محكمة عقبه اشتباك مسلح مع عناصر الدرك الوطني على قارعة الطريق الوطني رقم 12 باتجاه الجزائر العاصمة، بالضبط على مستوى المكان المسمى محول تادمايت.

حسب ما أوردته مصادر أمنية محلية، فإن العملية الإجرامية وقعت عندما حاول المسلحون المقضي عليهم اختراق حاجز الدرك بالمنطقة المذكورة وهما على متن مركبة سياحية من نوع كيا وبحوزتهم أسلحة وذخيرة تم استرجاعها من طرف مصالح الدرك التي تعرض عنصران منها لجروح متفاوتة الخطورة بعد إطلاق للنار نفذه مسلحون حاولوا الإفلات من قبضة الأجهزة الأمنية. وقد تم تحويل جثث الإرهابيين وعناصر الدرك المصابة إلى مستشفى تيزي وزو.

وأضافت ذات المصادر، أن تحرك مصالح الأمن جاء على خلفية ورود معلومات مؤكدة تفيد بتسلل جماعة إرهابية من 10 إرهابيين قادمين من بومرداس والعاصمة، على متن مركبتين سياحيتين وبحوزتهم أسلحة كلاشينكوف وقنابل، حاولوا نقلها إلى معاقل الإرهاب بسيدي علي بوناب، أين تقرر تنظيم اجتماع سري بهدف إعادة تنصيب أمراء السرايا والكتائب المقضي عليهم مؤخرا من طرف قوات الأمن المشتركة، وهي العملية التي تم إجهاضها بعد تصريحات أخرى أدلى بها الإرهابي الذي سلم نفسه مؤخرا، خصوصا وأنه كشف عن وجود محتشد بين بومرداس وتيزي وزو، به مالايقل عن 15 مليار سنتيم عائدات الحواجز المزيفة والاختطافات التي كان يديرها ”أبو دجانة” واسمه الحقيقي حداد فضيل، 54 سنة، المنحدر من بومرداس وهو أمير كتيبة الفرقان الذي ما يزال محل تحقيق الأجهزة الأمنية، وأضافت مصادرنا، أنه تقرر صبيحة أمس قطع جزء من الطريق الوطني رقم 12 باتجاه بومرداس والعاصمة، كإجراء احترازي بحثا عن منفذي هذا الاعتداء الجبان كما تقرر اطلاق عملية عسكرية لمحاصرة مرتفعات جنوب تيزي وزو باستعمال مروحيات وفرق من المشاة.

من التسعينات ونحن نسمع عن القضاء على مجموعة إرهابيين

نفس الأسطوانة على مدار 20 سنة

وكأن عدد الإرهاب يتضاعف ولا يتناقض

هذا إن دل فإنما يدل على الفشل الذريع عن محاربة الإرهاب من طرف الدولة

والسبب معروف طبعا وهو إقتصار المعالجة على الحل الأمني

بدون الإلتفات إلى أن الشباب مازالوا يصعدون إلى الجبال ...........

ولو كانت دولة ذات سيادة ولديها الكفاءات

لتم طرح السؤال التالي :

لماذا مازالت الناس تصعد للجبل رغم أنهم يعرفون أن مصيرهم أنه الموت

السبب هو التطرف

لماذا يتطرف شبابنا

الأمر واضح من الحقرة والتهميش والبطالة وإنعدام العادالة الإجتماعية

وبدون إيجاد حل لهذه الأزمات

فلن ينتهي الإرهاب أبدا

والدولة تعرف ذلك

ولكنها تخدع نفسها ......................

عبد المجيد كتب:

20-20 كتب:

من التسعينات ونحن نسمع عن القضاء على مجموعة إرهابيين

نفس الأسطوانة على مدار 20 سنة

وكأن عدد الإرهاب يتضاعف ولا يتناقض

هذا إن دل فإنما يدل على الفشل الذريع عن محاربة الإرهاب من طرف الدولة

والسبب معروف طبعا وهو إقتصار المعالجة على الحل الأمني

بدون الإلتفات إلى أن الشباب مازالوا يصعدون إلى الجبال ...........

ولو كانت دولة ذات سيادة ولديها الكفاءات

لتم طرح السؤال التالي :

لماذا مازالت الناس تصعد للجبل رغم أنهم يعرفون أن مصيرهم أنه الموت

السبب هو التطرف

لماذا يتطرف شبابنا

الأمر واضح من الحقرة والتهميش والبطالة وإنعدام العادالة الإجتماعية

وبدون إيجاد حل لهذه الأزمات

فلن ينتهي الإرهاب أبدا

والدولة تعرف ذلك

ولكنها تخدع نفسها ......................

و أنا أيضا كرهت من تمكنت مصالح الأمن من القضاء على إرهابي



و لم نرى صور و لا فيديوهات تأكذ ذالك




و لكن ألم تقولون أن الجيش هو من يدعم الإرهاب و ها الآن تقول

اقتباس :

هذا إن دل فإنما يدل على الفشل الذريع عن محاربة الإرهاب من طرف الدولة

نعم الدولة فشلت في محابة الإرهاب

لم يجري في أي دولة أن أستمر الإرهاب لمدة 20 سنة إلا في الدول الجزائرية

مرت مصر بأزمة أكثر منا وأنتهت والسعودية .......................الخ

إلا عندنا مازالت الذهنيات التي يتعامل بها البعض متخلفة

الأساس محابرة الأسباب المؤدية للإرهاب وليس حتى يقع الفأس في الرأس

ثانيا :

لماذا تغالط الأعضاء بجملة تقولون أن الدولة تدعم الإرهاب متى قلنا هذا أنت تكذب على نفسك

وعلى الجميع ومع الله

كي تتناقش يا أخ مجيد تناقش بحكمة

ومن دلائل إنهزام الدولة على الإرهاب

قانون المصالحة الوطنية الذي يعتبر إنهزاما صريحا للدولة في وجه من قتلوا الآلآف من أبناء

الجيش الوطني الشعبي والآلآف من المعطوبين الذين قطعت أيديهم وأرجلهم والآلآف من الجنود المرضى

والمفصولين .............والآلآف من المجانين

لتأتي الدولة في الأخير وتوقع بالنبط العريض راسلة إستسلام للإرهابيين وتدفع لهم منح شهرية

لم تدفع حتى لمعطوبي الجيش الوطني الشعبي

إن دل هذا فإنما يدل على الإستهتار من طرف البعض وتقبله وإعترافه بالهزيمة أمام الإرهاب

وهذا ما بقي يشجع البقية على الصعود

وكملاحظة سمعنا في الكثير من المرات أن الكثير من المفصولين من الجيش صعدوا للجبال

وألتحقوا بالإرهاب بعدما تيقنوا أن الدولة الجزائرية ضعيفة لدرجة صعود قيادات من الجيش

لجبال جيجل لمحاورة الإرهابيين والتوسل إليهم للهبوط

بينما تمت التضحية بمن كانوا السبب في وقوف الدلة وبقائها وهم أفراد الجيش الوطني الشعبي

وإنا إذ أقول هذا الكلام فإنني لا أعني أني أعارض مسعى المصالحة الوطنية

وإنما كل ما قلته سابقا هو تجربة ستبقى للسمتقبل ليعتبر البعض

20-20 كتب:

عبد المجيد كتب:

20-20 كتب:

من التسعينات ونحن نسمع عن القضاء على مجموعة إرهابيين

نفس الأسطوانة على مدار 20 سنة

وكأن عدد الإرهاب يتضاعف ولا يتناقض

هذا إن دل فإنما يدل على الفشل الذريع عن محاربة الإرهاب من طرف الدولة

والسبب معروف طبعا وهو إقتصار المعالجة على الحل الأمني

بدون الإلتفات إلى أن الشباب مازالوا يصعدون إلى الجبال ...........

ولو كانت دولة ذات سيادة ولديها الكفاءات

لتم طرح السؤال التالي :

لماذا مازالت الناس تصعد للجبل رغم أنهم يعرفون أن مصيرهم أنه الموت

السبب هو التطرف

لماذا يتطرف شبابنا

الأمر واضح من الحقرة والتهميش والبطالة وإنعدام العادالة الإجتماعية

وبدون إيجاد حل لهذه الأزمات

فلن ينتهي الإرهاب أبدا

والدولة تعرف ذلك

ولكنها تخدع نفسها ......................

و أنا أيضا كرهت من تمكنت مصالح الأمن من القضاء على إرهابي



و لم نرى صور و لا فيديوهات تأكذ ذالك




و لكن ألم تقولون أن الجيش هو من يدعم الإرهاب و ها الآن تقول

اقتباس :

هذا إن دل فإنما يدل على الفشل الذريع عن محاربة الإرهاب من طرف الدولة

نعم الدولة فشلت في محابة الإرهاب

لم يجري في أي دولة أن أستمر الإرهاب لمدة 20 سنة إلا في الدول الجزائرية

مرت مصر بأزمة أكثر منا وأنتهت والسعودية .......................الخ

إلا عندنا مازالت الذهنيات التي يتعامل بها البعض متخلفة

الأساس محابرة الأسباب المؤدية للإرهاب وليس حتى يقع الفأس في الرأس

ثانيا :

لماذا تغالط الأعضاء بجملة تقولون أن الدولة تدعم الإرهاب متى قلنا هذا أنت تكذب على نفسك

وعلى الجميع ومع الله

كي تتناقش يا أخ مجيد تناقش بحكمة

مرت مصر بأزمة أكثر منا وأنتهت والسعودية .......................الخ

مصر ما زالت تعاني من الارهاب حتى الان وما احداث سيناء الا دليل
والسعودية كدلك .وما الاعتقالات والعمليات الاخيرة الا دليل ..
اما عندنا فاسالك ؟؟؟.متى كانت اخر عملية ارهابية داخل المدن من طرف الارهابيين .المحليين .وليس** تنظيم القاعدة في المغرب العربي **لان هدا حديث اخر

اقتباس :

ثانيا :

لماذا تغالط الأعضاء بجملة تقولون أن الدولة تدعم الإرهاب متى قلنا هذا أنت تكذب على نفسك

وعلى الجميع ومع الله

كي تتناقش يا أخ مجيد تناقش بحكمة

ههههههههه قالو الدولة انهزمت امام الارهاب
اولا يا اخي يجب ان نعرف مصطلح الدولة في الجزائر ومن نقصد بالدولة
لي يعرف الاجابة يحكمها عندو

لالا الدولة راهي ربحت المعركة ضد ما يسمى بالارهاب وارجع للسطر الذي قبل هذا باش تفهم

20-20 كتب:

ومن دلائل إنهزام الدولة على الإرهاب

قانون المصالحة الوطنية الذي يعتبر إنهزاما صريحا للدولة في وجه من قتلوا الآلآف من أبناء

الجيش الوطني الشعبي والآلآف من المعطوبين الذين قطعت أيديهم وأرجلهم والآلآف من الجنود المرضى

والمفصولين .............والآلآف من المجانين

لتأتي الدولة في الأخير وتوقع بالنبط العريض راسلة إستسلام للإرهابيين وتدفع لهم منح شهرية

لم تدفع حتى لمعطوبي الجيش الوطني الشعبي

إن دل هذا فإنما يدل على الإستهتار من طرف البعض وتقبله وإعترافه بالهزيمة أمام الإرهاب

وهذا ما بقي يشجع البقية على الصعود

وكملاحظة سمعنا في الكثير من المرات أن الكثير من المفصولين من الجيش صعدوا للجبال

وألتحقوا بالإرهاب بعدما تيقنوا أن الدولة الجزائرية ضعيفة لدرجة صعود قيادات من الجيش

لجبال جيجل لمحاورة الإرهابيين والتوسل إليهم للهبوط

بينما تمت التضحية بمن كانوا السبب في وقوف الدلة وبقائها وهم أفراد الجيش الوطني الشعبي

وإنا إذ أقول هذا الكلام فإنني لا أعني أني أعارض مسعى المصالحة الوطنية

وإنما كل ما قلته سابقا هو تجربة ستبقى للسمتقبل ليعتبر البعض

اولا الدولة لم تنهزم امام الارهاب .وانما صححت وضعا تسبب فيه جزء من النظام .بما فيهم انت وانا .لان من صعد الجبل ابني وابنك واخي واخوك وخالي وخالك
ومن يحاربهم .انا وانت واخي واخوك وخالي وخالك .وجاء قانون المصالحة ليعيد الامور الى نصابها .
وكملاحظة ..لم يصعد اي مفصول الى الجبل .واتحدى من يقول هدا .ببساطة شديدة.لانهم وطنيون حتى النخاع
اما قضية.المعطوبين فلا اظن ان الدولة تخلت عنهم .وعندي ادلة لا تحصى .

وكملاحظة ..ارجو من الاعظاء الكرام ان يبقى النقاش هادفا .وهادئا وحضاري .لنتمكن من فهم بعضنا البعض ..وشكرا

اقتباس :

اولا الدولة لم تنهزم امام الارهاب .وانما صححت وضعا تسبب فيه جزء من النظام .بما فيهم انت وانا

هههههه لا ليس من بينهم انا وانت وهو وحتى من صعد للجبل في تلك الفترة هم ضحايا اللعبة ومنحكيش على حثالات ما يسمى بتنظيم القاعدة
والنظام لم يصحح اي شيئ النظام شاف ان ما حدث يكفي وانه لم يعد مهددا قالك ايا هاكو هدنة
هههههههههههه

عبد المجيد كتب:

هناك نوعان مِنْ " مَنْ صعد الجبل"

هناك من صعد للقتل و الإختباء

و هناك من صعد لينزل النوع الأول

زيد انت ثاني معاهم بالع المقلب عن آخره
انواع من صعد للجبل ثلاثة

من صعد بنية خالصة عمل خالص ولكن الصعود في حد ذاته لا يؤدي الى اي موصل ويوم حملوا السلاح خسروا المعركة قبل اعلان نتيجة المعركة ب 10 سنوات كاملة
من صعد بنية خالصة ولكنه ساذج سرعان ما تم اختراقه وتحويله الى اداة رعب وقتل ومغالطة
من صعد ديركت بنية ابادة الشعب الجزائري لكي يباصيها في القسم الاول

النتيجة الدولة ربحت واجبر القسم الاول على التخلي عن خيارالسلاح ومازالت اللعبة مستمرة لاهداف اخرى
الدولة ربحت معركة الاعلام ومعركة الاستخبارات

ينظر بعض المفكرين على أن الإرهاب هو تفكير موضوعي ينبع من ذات فوضوية لأنه يخرج عن الأعراف المألوفة ويتخذ طريق القوة والعنف للسيطرة على أذهان الجماهير وجعلها ترزح تحت عامل الخوف من المجهول , كما أن هذه الأفعال تأخذ طرفاً ثالثاً بعيداً عن النزاع ليمثل كبش الفداء في هذا الصراع ( الضحية ) , وقال ( إنجيلز ) أن الإرهاب غير مجد لتغيير واقع معين , وإنما تغيير الواقع يجب أن يتم عبر العمل الفكري المنظم الشامل المستند إلى إيدولوجية واضحة , ويرى بعض الفقهاء أن الإرهاب السياسي ( هو الاستعمال المنسق للعنف أو التهديد بأستعماله من أجل تحقيق أهداف سياسية ). ويرى واتسون ..الإرهاب " أنه أستراتيجية أو أسلوب يعتمد الاستعمال المنظم للعنف , تحاول جماعة منظمة أو حزب لفت الأنتباه لأهدافها عن طريقه أو فرض التنازلات لأغراضها " ويرى بريان كدوزبير أن الإرهاب ( أستخدام العنف أو التهديد باستخدامه لتحقيق الأهداف السياسية , ومن الممكن إستخدام العنف كسلاح بيد الثائرين أو بيد خصومهم وفي الحالة الثانية يصبح إرهاباً مضاداً ) في تعاريفهم بين النشاطات التي تبذلها الشعوب في البلدان المحتلة ضد كل ذلك على المجال السياسي فقط دون تأثير على البيئة الاجتماعية والأقتصادية , و، الأرهاب فعل رمزي يسعى لإحادث إثارة وردود فعل كبيرة تتجاوز حجمها المحدود , وكذلك الأرهاب عمل لا وطن له ولا يخضع للحدود الدولية , ولأنه يقوم على مطاردة الخصوم في كل مكان على خريطة العالم . وفي رأينا أن المعالجة القانونية الصحيحة لظاهرة عالمية تؤثر على العالم ومستقبله , ويجب أن تنطلق من قاعدة شاملة وعامة على الرغم من آية صعوبات في الطريق لتحديد مفهوم دقيق للإرهاب متفق عليه , ويكون الأساس في أية تشريعات وتعاون مشترك لمكافحة الإرهاب وأثاره , هذه المعالجة تشتمل على ما يأتي :
آ .تجاوز التعاريف المنحازة التي تعبر عن وجهة نظر سياسية تحاول تثبيت موقفها عن طريق التبرير النظري , والنظر إلى الموضوع بتجرد .
ب . أن الاتجاهات المنوه عنها لتحديد مفهوم الإرهاب مفهوم الإرهاب قاصرة عن استيعاب كامل لظاهرة الإرهاب لكونها تقتصر على الجانب المادي ( الأفعال ) أ, الجانب القانوني ( الجرائم ) أو الجانب الأخلاقي أو الجانب السياسي , أو الجمع بين هذه الجوانب دون البعض الآخر .
ج. ليس بالنتيجة أن تكون الأهداف والغايات النهائية للإرهاب سياسية فنحن نعيش في عالم تتشابك فيه وسائل القمع والاسغلال واللا عدالة السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادي , وقد تكون الممارسات الاقصادية وعولمة الثقافة والاقتصاد والتجارة عاملاً مهماً في تحفيز أعمالاً مضادة موجهة لحماية الذات الثقافية والاقتصادية وغيرها , ولابد أن نشير هنا أيضاً أن الإضرار الشديدة بالبيئة يؤدي إلى حدوث تحولات شديدة في البيئة ينتج عنها مشاكل اجتماعية (كالنقص في الموارد المائية والطبيعة والتصحر ) تؤدي إلى شحة الموارد والهجرة الداخلية والعابرة للحدود وازدياد حدة التنافس بين المجموعات على الموارد , والبطالة والفقر واللامساواة , وتعزيزها الممارسات غير الصحيحة للمؤسسات الوطنية , والإهمال من قبل المؤسسات الدولية . وفي كل ذلك تكمن جذور جديدة للإرهاب مختلفة الأشكال , فلا يمكن والحالة هذه أن نهمل كل العوامل الكامنة وراء نشوء الإرهاب والتركيز فقط على مظاهره . فلا يكفي للقضاء على المرض تناول الأدوية بعد استفحاله , وإنما في الوقاية المبكرة منه .
د. لا تشمل هذه التعاريف على " أرهاب الدولة " حيث أن الفعل الإرهابي الذي تشتمل عليه هذه التعاريف تنطبق على بعض ممارسات أنظمة الحكم كما في الكيان الصهيوني . ويستدعي ذلك أن تتوسع مفاهيم الإرهاب لتشمل إرهاب الدولة ضمن نطاق ولايتها الأقليمية وإرهاب الدولة في البيئة الدولية المقرون بإثارة الرعب والفزع وعدم الاستقرار في الدول الأخرى عن طريق استخدام القوة الفعلي أو التهديد بأستخدامها , أو بواسطة أساليب الإرهاب غير المباشر وفي ظل الوضع الدولي الحالي والعلاقات الدولية السائدة فأن إرهاب الدولة في البيئة الدولية الذي تمارسه دول كبرى بالاستخدام المفرط للقوة العسكرية , ويعتبر بحق أخطر أنواع الإرهاب لشمولية تأثيره في أعداد كبيرة من الناس وتهديد وجود واستقرار شعوب ودول بأكملها لشمولية تأثير في أعداد كبيرة وتهديد وجود وأيتقرار شعوب وغالباً ما يؤدي إلى كوارث إنسانية تتعدى نتائجها وأثارها وامتداداتها الزمنية أفعال الإرهاب الفردية أو الجماعية المحدودة التي تستنكرها الدول الكبرى تحاول وضع تشريعات دولية ضدها .
التمييز بين الإرهاب وغيره من النشاطات الأخرى المشابهة
الإرهاب والعنف السياسي
5. هناك خلط بين الإرهاب والعنف السياسي بسبب التقارب الشديد القائم بينهما ، فكلاهما يرمي إلى تحقيق أهداف وغايات سياسية ويمارسها بصورة منظمة لتحقيق تلك الأهداف من خلال استخدام القوة أو التهديد باستخدامها . وعلى الرغم من هذا التداخل توجد فوارق دقيقة بين المفهومين . فالعمليات الإرهابية غالباً ما تهدف إلى تحويل الأنظار إلى قضية تهم الإرهابيين , بينما يسعى القائمون بالعنف السياسي إلى تحقيق أهداف مغايرة ليست بالضرورة إثارة الرأي العام وجلب انتباهه. وتكون أهداف العنف السياسي اكثر ضيقاً وتحديداً وتسعى إلى هدف مباشر , فالإرهاب يتعدى الهدف المباشر الذي وقع عليه الإرهاب بنية توجبه رسالة أو الإيحاء إلى طرف أخر لتحذره من أتخاذ قرارا أو الرضوخ إلى مطاليب الإرهابيين .أذاً الاختلاف الجوهري بين العنف السياسي والإرهاب هو في كون الأول وسيلة أو أداة , بينما الإرهاب هو ناتج العنف . فأغتيال شخصيات سياسية أو أجتماعية مهمة هو نوع من العنف إذا كان بسبب هدف سياسي واضح أو لمجرد التخلص من شخصية غير مرغوب فيه ، في حين يكون إرهاباً إذا كان قصد الأغتيال زرع الذعر والرعب في نفوس القياديين السياسيين أو إثارة وضع من عدم الاستقرار الاجتماعي والسياسي .

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

اقتباس :

اولا الدولة لم تنهزم امام الارهاب .وانما صححت وضعا تسبب فيه جزء من النظام .بما فيهم انت وانا

هههههه لا ليس من بينهم انا وانت وهو وحتى من صعد للجبل في تلك الفترة هم ضحايا اللعبة ومنحكيش على حثالات ما يسمى بتنظيم القاعدة
والنظام لم يصحح اي شيئ النظام شاف ان ما حدث يكفي وانه لم يعد مهددا قالك ايا هاكو هدنة
هههههههههههه

نعم بقصد او بغير قصد .وانا عنيت اننا كلنا مشتركون في الوضع .ان لم اكن انا فابي ..اخي .عمي .الخ....
ساكون واضحا .الدولة صححت ما فعله جزء من النظام

auress54 كتب:

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

اقتباس :

اولا الدولة لم تنهزم امام الارهاب .وانما صححت وضعا تسبب فيه جزء من النظام .بما فيهم انت وانا

هههههه لا ليس من بينهم انا وانت وهو وحتى من صعد للجبل في تلك الفترة هم ضحايا اللعبة ومنحكيش على حثالات ما يسمى بتنظيم القاعدة
والنظام لم يصحح اي شيئ النظام شاف ان ما حدث يكفي وانه لم يعد مهددا قالك ايا هاكو هدنة
هههههههههههه

نعم بقصد او بغير قصد .وانا عنيت اننا كلنا مشتركون في الوضع .ان لم اكن انا فابي ..اخي .عمي .الخ....
ساكون واضحا .الدولة صححت ما فعله جزء من النظام

الدولة لم تصحح اي شيئ ابدا
الدولة انهت عملية فتحتها فقط
تعرفها انت ماشي فالطريق واحد يحطلك خيشة على راسك متشوفوش ويربطك في كرسي وبعد ذلك بساعتين يقتحم الشقة وينقذك ويظهر بمظهر المنقذ البطل ؟ هذا مثال يشرح كل شيئ
معلوم ان النظام ثابت والصور تتغير والادوار تتغير
للعلم والمعرفة فقط .

لا لا هناك فرق بين الدولة .والنظام Système

[quote="auress54"]لا لا هناك فرق بين الدولة .والنظام Système


[/quote

كي عاد فاهمني علاش التعقيد

ليس تعقيدا ..انا قلت من الاول .الدولة صححت ما فعله جزء من النظام .وهدا واضح كالشمس

auress54 كتب:

ليس تعقيدا ..انا قلت من الاول .الدولة صححت ما فعله جزء من النظام .وهدا واضح كالشمس

لالا النظام gue3333 قالو جزء برك
وزيد انا قلت من البداية يجب تعريف مفهوم الدولة في الجزائر
الدولة هي النظام والنظام هو الدولة

خلينا من مفهوم الدولة = السلطة + الشعب
الشعب = خضرة فوق عشا .... يؤول تاثيره في المعادلة الى الصفر
ومنه
الدولة = السلطة
السلطة = الحكومة + الجيش + رئاسة الجمهورية
الحكومة = خضرة فوق عشا
رئاسة الجمهورية = ماكان ماكان
ومنه
الدولة = الجيش
وتقدر تكمل وحدك عملية الغربلة والفلترة على نفشس المنوال لتعرف في النهاية بدقة مفهوم الدولة

ولذلك قولك ان جزء من النظام هذا ليس له محل من الاعراب لان الجزء الذي تتكلم عليه يشكل الصانع الحقيقي للقرار

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

auress54 كتب:

ليس تعقيدا ..انا قلت من الاول .الدولة صححت ما فعله جزء من النظام .وهدا واضح كالشمس

لالا النظام gue3333 قالو جزء برك
وزيد انا قلت من البداية يجب تعريف مفهوم الدولة في الجزائر
الدولة هي النظام والنظام هو الدولة

خلينا من مفهوم الدولة = السلطة + الشعب
الشعب = خضرة فوق عشا .... يؤول تاثيره في المعادلة الى الصفر
ومنه
الدولة = السلطة
السلطة = الحكومة + الجيش + رئاسة الجمهورية
الحكومة = خضرة فوق عشا
رئاسة الجمهورية = ماكان ماكان
ومنه
الدولة = الجيش
وتقدر تكمل وحدك عملية الغربلة والفلترة على نفشس المنوال لتعرف في النهاية بدقة مفهوم الدولة

ولذلك قولك ان جزء من النظام هذا ليس له محل من الاعراب لان الجزء الذي تتكلم عليه يشكل الصانع الحقيقي للقرار

هده تشبه مقالة فلسفية وكثير من الناس لا يفهمها .سابسطها
في كل دول العالم والجزائر ليس استثناءا .توجد الدولة الرسمية .والسيستام .وهدا السيستام هو ..ما يسمى بحكومة الضل .
حكومة الظل هده مكونة من اناس لا يضهرون في التلفزة ولا على صفحات الجرائد .ولكنهم يتحكمون بزمام الامور .

ساحكي لك حكاية ..وقف رجل مع اخر على تلة .وقال له اتدري لمن هده الاراضي .الشاسعة ..فقال الثاني لا .
فقال الاول هده لفلان .وانا من ملكه اياها .فتعجب الثاني .وقال ..لمادا لم تمتلكها انت ؟؟؟.فاجاب الاول .بكل ثقة .انا املك من يملكها .فلمادا ادخل نفسي في ................المعامع

اكيد الحكاية البسيطة التي ذكرتها تشرح الواقع ولكنه اعقد من ذلك بقليل لان في واقعنا من ميلك من يملك هو نفسه يوجد من يملكه
بالنسبة لحكومة الظل فهي واقع في كل دولة العالم بلا استثناء ولكن في سائر دول العالم حكومة الظل تكون مؤثرة في الحكومة الرسمية وليس مثل عند بعض دول العالم الثالث تكون حكومة الظل تقود الحكومة الرسمية من اذنيها
ما تعيشه اليوم وما حدث في التسعينات ماهو الا نتيجة لترسبات ماضية تعود الى حقبة الثورة التحريرية والعقليات والذهنيات التي تبلورت واسلوب تسيير البلد بعد الاستقلال
حيث تم بناء منظومة امنية متشعبة ومتغلغلة في كل شبر من الدولة الهدف منها هو حماية الدولة الجزائرية الفتية من التدخل الاجنبي
العيب الوحيد لهذه المنظومة هو الهرم فاذا فسد الهرم صارت وبالا
ماذا عسالك تفعل ان كانت منظومة مكافحة الفيروسات نفسها مفيرسة بفيروس ذكي ومتطور يجعل النظام يسير الى اسوء دون ان يكشف نفسه
وهكذا انتصر الخونة على الوطنيين وضرب الاقتصاد الوطني وضربت الصناعة الوطنية وتم تكريس الفرنكفونية وتكريس التبعية في شتى المجالات وتمت خصخصة قطاع البترول وضرب مجمع الحجار وتبخير مشروع سيارة فاتيا وتفكيك المؤسسات العمومية الكبرى وادخال الجزائر في حرب اهلية وتدمير العقلية تع الشعب الجزائري حتى صار المجرم بطلا وصار الحدجيث باللغة العربية بنج وصماطة وصار الطالب الجزائري ينفر من الجلوس في المقعد الاول وصار المتدين مشبوها وهلم جرا
ومازال الفيروس ساري المفعول ومازال يقوم بعدوى ملفات جديدة تعتبر فيروسات كامنة
وامام هذهالوضعية فلابد من جلب version portable من اي مضاد فيروسات فعال لعمل التشخيص اللازم وكنس هذا الفيروس
ولا واش قال فيها السي ؟؟؟ هاه ؟

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

اكيد الحكاية البسيطة التي ذكرتها تشرح الواقع ولكنه اعقد من ذلك بقليل لان في واقعنا من ميلك من يملك هو نفسه يوجد من يملكه
بالنسبة لحكومة الظل فهي واقع في كل دولة العالم بلا استثناء ولكن في سائر دول العالم حكومة الظل تكون مؤثرة في الحكومة الرسمية وليس مثل عند بعض دول العالم الثالث تكون حكومة الظل تقود الحكومة الرسمية من اذنيها
ما تعيشه اليوم وما حدث في التسعينات ماهو الا نتيجة لترسبات ماضية تعود الى حقبة الثورة التحريرية والعقليات والذهنيات التي تبلورت واسلوب تسيير البلد بعد الاستقلال
حيث تم بناء منظومة امنية متشعبة ومتغلغلة في كل شبر من الدولة الهدف منها هو حماية الدولة الجزائرية الفتية من التدخل الاجنبي
العيب الوحيد لهذه المنظومة هو الهرم فاذا فسد الهرم صارت وبالا
ماذا عسالك تفعل ان كانت منظومة مكافحة الفيروسات نفسها مفيرسة بفيروس ذكي ومتطور يجعل النظام يسير الى اسوء دون ان يكشف نفسه
وهكذا انتصر الخونة على الوطنيين وضرب الاقتصاد الوطني وضربت الصناعة الوطنية وتم تكريس الفرنكفونية وتكريس التبعية في شتى المجالات وتمت خصخصة قطاع البترول وضرب مجمع الحجار وتبخير مشروع سيارة فاتيا وتفكيك المؤسسات العمومية الكبرى وادخال الجزائر في حرب اهلية وتدمير العقلية تع الشعب الجزائري حتى صار المجرم بطلا وصار الحدجيث باللغة العربية بنج وصماطة وصار الطالب الجزائري ينفر من الجلوس في المقعد الاول وصار المتدين مشبوها وهلم جرا
ومازال الفيروس ساري المفعول ومازال يقوم بعدوى ملفات جديدة تعتبر فيروسات كامنة
وامام هذهالوضعية فلابد من جلب version portable من اي مضاد فيروسات فعال لعمل التشخيص اللازم وكنس هذا الفيروس
ولا واش قال فيها السي ؟؟؟ هاه ؟

اتفق معك
ولكني مازلت .اصر ان لنا يد في هدا كله

كيف تصر ان لنا يدا في ذلك اشرح لي ذلك من فضلك ؟

والسؤال الثاني اين هو مدير الاستعلام والامن ( محمد.س ) من المفترض ان يوفر الحماية لاعضاء المنتدى من المصائد على غرار التي ينشرها العضو 20-20 الذي لا يطيب له الكلام سوى في مواضيع من فئة معينة
من يعرف الاجابة ؟