كي تعرفوا أنكم لن تعرفوا..ان زلزالا

كي تعرفوا
أنكم لن تعرفوا ان زلزالا عضيما سيكون فى الربيع لا ادرى اهاد الربيع الدى بعد الشتاء ام ربيع اخر فى عام اخر .لاكن الله سيئتى متخف كطارق الليل.
ان العدو لا يهدا له بال حتى يرى الدماء والاشلاء تغمر وطنى ويرى ان وطنى عاد به الزمن الى العصور الوسطى لاكن العصور الوسطى كثيرة على وطنى فى نضر العدو فلن يهدا له بال حتى نعود الى العصر الحجرى..يرى عدوى ان وطنى لن يتقدم ولا يحتاج ان يتفدم .
لكن كيف سولت له نفسه ان يفكر بهادا التفكير .نعم هناك الخونة والعملاء والامين والجهلة وفوقهم الارهاب فكيف الوم عدوى على عدا التفكير.
انا ووطنى سنحقق كل اهدافنا
انا ووطنى نصيطر على الوضع كله
انا ووطنى سنرى العدو الجوم فى عز الضهر
انا ووطنى سنجعل ارضنا قبلتا للانقياء والاصفياء و الاطهار من نخبت البشرية
انا ووطنى سنغيض الاعداء بانجزاتنا وقوة ارادتنا
لا العدو والا الارهاب ولا تجار الدين يستطيعوا تركيعنا الا الموة بشرف
وعندها سئلقى ربى ويبقى وطنى لابنائه البرر فقط

من وراء الارهاب .
لمادا لا توجد القاعدة فى اسرائيل عفوا فلسطين
لماد كل الحدود مفتوحة للجهاد عفونا للارهاب فى الدول الاسلامية لاكن الحدود مغلقة فى فلسطين
من وراء الارهاب الماسونية الوهابية الفكر القطرى الديى يرا ان الوطن العربى هو الجسم وان قطر عى الراس وبتلى لابد للجسم ان ينفد مشيئة الراس..
الفكر الوهابى الدى يحلم ان تعطى له الخلافة على انقاض واشلاء ودماء المسلمين..او مجاهدو فرنسا وامريكا.لكن لكن لكن كل هدا سينكسر على سخرة وطنى.

من وراء الارهاب

لا تتشائم كثيرا اخي مراد .ولا نستطيع اتهام بلد بعينه انه وراء ضاهرة الارهاب .
هل تعلم انه لحد الان وبعد مرور سنين طويله من وجود هده الضاهرة لم تستطع دول العالم مجتمعة على الاتفاق عن تسمية الضاهرة .لانها تختلف من دولة الى اخرى ومن قارة الى قارة .وعلى سبيل المثال لا الحصر .فكيف يسمي الغرب حزب الله بانه ارهابي ؟مع انه لم يضرب خارج حدوده ابدا
حركة حماس حركة ارهابية ؟؟بل حركة مقاومة .اما الارهاب الحقيقي فهو ما تمارسه اسرائل .وامريكا .
وهده المسماة القاعدة .
......................................وهدا تعريف للارهاب ............................................

اتت كلمة الإرهاب من رهب ، رهبا ورهبة، ولقد أقر المجمع اللغوي كلمة الإرهاب ككلمة حديثة في اللغة العربية أساسها “رهب” بمعنى خاف، وأرهب فلانا بمعنى خوفه وفزعه، والإرهابيون وصف يطلق على الذين يسلكون سبل العنف لتحقيق أهدافهم السياسية .

ويتفق ما تقدم مع اصطلاح الإرهاب Terreur في اللغات الأجنبية القديمة كاليونانية واللاتينية إذ يعبر عن حركة من الجسد تفزع الغير : Manifestation du corps، وانتقل هذا المعنى إلى اللغات الأجنبية الحديثة، وعلى سبيل المثال نجد أنه في اللغة الإنجليزية كلمة إرهاب معناها : Terrorism المشتقة من كلمة Terror أي الرعب. وعرف قاموس ” إكسفورد” كلمة الإرهاب بأنها “استخدام العنف والتخويف بصفة خاصة لتحقيق أغراض سياسية”. وفي اللغة الفرنسية نجد أن قاموس “روبير” عرف الإرهاب بأنه “الاستعمال المنظم لوسائل استثنائية للعنف من أجل تحقيق هدف سياسي مثل الاستيلاء أو المحافظة أو ممارسة السلطة، وبصفة خاصة هو مجموعة من أعمال العنف (اعتداءات فردية أو جماعية أو تدمير) تنفذها منظمة سياسية للتأثير على السكان وخلق مناخ بانعدام الأمن “.

كما يعني الإرهاب أيضا محاولة الجماعات والأفراد فرض أفكار أو مواقف أو مذاهب بالقوة لأنها تعتبر نفسها على صواب والأغلبية مهما كانت نسبتها على ضلال، وتعطي نفسها وضع الوصاية عليها تحت أي مبرر… ومن هنا يأتي أسلوب الفرض والإرغام..
.........اظن ان هدا هو التعريف الحقيقي للارهاب ومن هنا نستطيع التمييز.....

اخى تعرفهم من لحن القول....ان الدى يقول لك ..اعتقد ما اعتقده انا والا لعنك الله....لا يلبث ان يقول اعتقد ما اعتقده انا والا قتلتك.

سلمت يداك .حضرات .