الاسلحة الشعاعية Beam weapons

سلاح شعاع الجسيمات يستخدم شعاع عالي الطاقة من الجسيمات تحت الذرية أو النووية (إما الفوتونات أو أشكال الجسيمات المشحونة ) للاساءة الى الهدف عن طريق تعطيل لها الذرية و / أو الجزيئية هيكل. سلاح شعاع الجسيمات هو نوع من الطاقة الموجه الأسلحة ، التي توجه الطاقة في اتجاه معين ومركزة باستخدام الجزيئات كتلتها ضئيلة. بعض الأسلحة شعاع الجسيمات حقيقية ولها تطبيقات عملية محتملة على سبيل المثال باعتبارها المضادة لل صواريخ الباليستية نظام الدفاع لل ولايات المتحدة وعلى مبادرة الدفاع الاستراتيجي . الغالبية العظمى ومع ذلك، فإن الخيال العلمي وهما من بين الأسلحة الأكثر إنتاجا مشاهدتها هناك. فقد كان معروفا من قبل مجموعة كبيرة من رائعة السبر أسماء: مسرع الجسيمات البنادق والمدافع أيون، والحزم بروتون، أشعة البرق، راي البنادق الخ.

مفهوم الأسلحة شعاع الجسيمات تأتي من المبادئ العلمية السليمة والتجارب التي تجري حاليا في جميع أنحاء العالم. عملية واحدة للاساءة الى ارتفاع درجة حرارة الهدف هو مجرد هدف حتى أنه لم يعد التشغيلية.

مسرعات الجسيمات هي تقنية متطورة تستخدم في البحث العلمي لعدة عقود. أنها تستخدم المجالات الكهربائية والمغناطيسية لتسريع وتوجيه الجسيمات المشحونة على طول مسار محدد سلفا، وكهرباء "العدسات" للتركيز على هذه الجداول الاصطدامات. و أنبوب أشعة الكاثود في أجهزة التلفزيون وشاشات الكمبيوتر العديد أيضا أنواع بسيطة جدا من معجل الجسيمات . إصدارات أكثر قوة وتشمل tokamaks السيكلوترونات المستخدمة في الابحاث النووية. سلاح شعاع الجسيمات هو نسخة تسليحه من هذه التكنولوجيا. فإنه يعجل الجسيمات المشحونة (الإلكترونات في معظم الحالات، البوزيترونات، والبروتونات، أو الذرات المتأينة، ولكن متقدمة جدا يمكن استخدام أكثر إصدارات الجسيمات الغريبة ) إلى سرعة الضوء القريب من يطلق النار عليهم ومن ثم على هدف بعيد المنال. وقد الجزيئات هائلة الطاقة الحركية التي نقلها الى الجزيئات في سطح الهدف، الأمر الذي أدى تسخين شبه فورية وكارثية.

الجيل الحزمة

الحزمة الجسيمات المشحونة تختلف بسرعة بسبب التنافر المتبادل، هي أكثر شيوعا واقترح الحزمة الجسيمات المحايدة ذلك. شعاع الجسيمات المحايدة سلاح يأين الهيدروجين غاز بتجريد إما الإلكترون من ذرة الهيدروجين من كل، أو من خلال السماح لكل ذرة الهيدروجين لالتقاط الإلكترون إضافية. عندما كسب الإلكترونات الهيدروجين الجزيئات، فإنها تشكل الأنيونات ، وعندما تفقد الإلكترونات جزيئات الهيدروجين، فإنها تشكل الكاتيونات ، وعندما تفقد ذرات الهيدروجين الإلكترون على أنها تشكل البروتونات . سلاح شعاع الجسيمات التي تتسارع الأنيونات يستخدم نوع موجة السفر معجل الجسيمات . في هذا النوع من التسريع أيون، والإفراج عن الأيونات السالبة داخل غرفة ايون تسريع أسطواني. هذه القاعة له تهمة الكهربائي مع كهربائي بالتناوب لمدة تصل إلى 1000000000 ( 10 ^ 9 ) فولت داخله.

مراحل:

في حين أن المسؤول عن القطب هو إيجابي، وتنجذب أيونات إلى شحنة سالبة على القطب، وبالتالي تتزاحم حولها.
الجهد المتردد مفاتيح التهمة سلبي على تسريع الكهربائي.
وشحنة سالبة يصد كهربية الأيونات السلبية ويسرع لهم بالقرب من سرعة الضوء.
شعاع الطاقة الناتجة عالية من الأنيونات يمر من خلال غرفة مليئة الغاز منخفض الضغط.
هناك، مع اصطدام الغاز تجريد الإلكترونات الزائدة من الأنيونات، وبالتالي جعل شعاع الجسيمات المحايدة.
شعاع الجسيمات العائدات مباشرة إلى هدفه، والأضرار التي عن طريق تشغيل في ذلك، ومن خلال تعطيل هيكل مع الهدف من الطاقة الحركية .

مسرعات الجسيمات سيكلوترون ، مسرعات الجسيمات الخطي ، و acclerators الجسيمات synchroton يمكن أن تعجل أيونات الهيدروجين المشحونة إيجابيا حتى تقترب من سرعتها سرعة الضوء ، ولكل فرد أيون مجموعة الطاقة الحركية من 100 إلكترون فولت إلى 1000 إلكترون فولت أو أكثر. ثم يمكن أن تنتج البروتونات عالية الطاقة التقاط الإلكترونات من أقطاب باعث الإلكترون، وبالتالي يتم تحييد كهربائيا. هذا يخلق شعاع محايدة كهربائيا من ذرات الهيدروجين عالية الطاقة، التي يمكن أن تمضي في خط مستقيم في بالقرب من سرعة الضوء لتدمير الهدف والضرر عليه.

قد شعاع الجسيمات المنبعثة من نابض مثل هذا السلاح يحتوي على 1 gigajoule من الطاقة الحركية أو أكثر. سرعة شعاع الضوء الذي يقترب (300،000 كم / ث) في تركيبة مع الطاقة التي تولدها أسلحة سيبطل أي وسيلة للدفاع عن واقعية هدفا ضد شعاع. الهدف من خلال تصلب التدريع أو اختيار المواد سيكون غير عملي أو غير فعالة،وخاصة إذا كان من الممكن الحفاظ على شعاع في السلطة الكاملة، وركز على الهدف بالضبط.

التاريخ

تسلا


نيكولا تيسلا كان (1856-1943) مخترع وأشار، عالم ومهندس كهربائي. اخترع لفائف تسلا ، التيار المتردد مولدات كهربائية وكان رائدا في وقت مبكر من كبرى الاذاعة التكنولوجيا. ولوحظ أيضا أنه لتحقيق بعض المطالبات ملحوظا، من بينها أنه قد وضعت ما وصفه " teleforce "سلاح يطلق على الصحافة بأنه "راي السلام" أو أشعة الموت.



في المجموع، ومكونات وأساليب تضمنت:

جهاز لإنتاج الطاقة في مظاهر الهواء بدلا من فراغ عالية كما حدث في الماضي. هذا، وفقا لتسلا في عام 1934، تم انجازه.
آلية لتوليد القوة الكهربائية الهائلة. هذا، وفقا لتسلا، وقد تحقق أيضا.
A يعني تكثيف وتضخيم القوة التي وضعتها الآلية الثانية.
طريقة جديدة لإنتاج قوة هائلة طارد الكهربائية. هذا من شأنه أن يكون جهاز العرض، أو بندقية، للاختراع.

في عام 1937، ويتألف تسلا أطروحة بعنوان "فن إبراز المركزة والتشتت غير الطاقة الطبيعية عبر وسائل الإعلام". هذا الاطروحه حاليا في متحف نيكولا تيسلا في الأرشيف بلغراد . وصفها مفتوح فراغ أنبوب الغاز انتهت ختم طائرة الجسيمات التي سمحت للخروج، وسيلة لشحن الجسيمات لملايين فولت، وسيلة لخلق تيارات وتوجيه الجسيمات غير والتشتت (من خلال كهرباء تنافر).

عملت تسلا عن خطط لسلاح الطاقة الموجهة بين 1900s في وقت مبكر حتى وقت وفاته. سجلات جهازه تشير إلى أن أنه يستند إلى تيار ضيق من مجموعات ذرية من السائل الزئبق أو التنغستن تسارع عبر الجهد العالي (عن طريق أقرب لصاحب المحولات المكبرة ). وقدم تسلا وصف التالية المتعلقة بندقية الجسيمات لعملية:
" [وقال إن فوهة] إرسال الحزمة مركزة من الجسيمات في الهواء مجانا، من طاقة هائلة بحيث أنها سوف اسقاط أسطول من الطائرات العدو 10000 على مسافة 200 ميل من الحدود دولة تدافع عن نفسها، وسوف يسبب الجيوش لإسقاط القتلى في بهم المسارات. "

ويمكن استخدام هذا السلاح ضد المشاة الأرضية أو لأغراض المضادة للطائرات. حاول تسلا لمصلحة الحرب الامريكية في الجهاز. كما عرض هذا الاختراع إلى الدول الأوروبية. أي من الحكومات اشتريت عقدا لبناء الجهاز.

النظريات المختلفة لا تزال قائمة فيما يتعلق بطبيعة هذا الجهاز ومكان وجود الخطط تسلا الكامل لذلك. على الفور بعد وفاته، له آثار سرقت وفتحت آمنة في الغرفة. مكتب التحقيقات الفيدرالي يدعي أنه لم يتم العثور على أي نموذج الخطط ولا.

التجارب الحديثة

وزير الدفاع الامريكي مبادرة الدفاع الاستراتيجي في التنمية وضعت منظمة تكنولوجيا شعاع الجسيمات المحايدة لتطبيقات الدفاع الاستراتيجي. في منتصف عام 1989، كان لها أن تكون جزءا من الحزمة التجارب على متن صاروخ (BEAR) في نيو مكسيكو.

في البوكيرك، نيو مكسيكو، في 15 ديسمبر، 2008، مختبرات سانديا الوطنية كسرت الأرض على مختبر ايون الحزمة 40 مليون دولار في قاعدة كيرتلاند الجوية . سوف يضم المبنى 6 مسرعات ومن المقرر إشغال في عام 2010.

http://en.wikipedia.org/wiki/Particle_beam_weapon