منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى غير رسمي يهدف للتعريف بالجيش الوطني الشعبي Forum informel visant à présenter l'Armée Nationale Populaire
 
الرئيسيةأحدث الصورقوانينالتسجيلصفحتنا على الفيسبوكالتدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات Oouusu10دخول

شاطر
 

 التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
auress54
القائد الاعلى للدرك الوطني
القائد الاعلى للدرك الوطني
auress54

ذكر
عدد المساهمات : 7617
نقاط : 11436
سمعة العضو : 567
تاريخ الميلاد : 05/05/1995
التسجيل : 29/12/2011
العمر : 29
الموقع : جبال الاوراس
المهنة : جزائري
نقاط التميز : 10

التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات Empty
مُساهمةموضوع: التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات   التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات I_icon_minitimeالخميس يوليو 25, 2013 2:21 pm

إن التدريب والتأهيل للكوادر البشرية في جميع مجالات الحياة هو الأساس لأي عمل ناجح، وهو الذي يحقق التطور والتقدم في كل قطاعات الدولة سواء أكان ذلك في الشؤون الدفاعية أو الشؤون الإنتاجية .

أو الخدمية وغيرها من باقي القطاعات، كما يشمل التدريب والتأهيل تنمية الموارد البشرية للدولة عموماً من خلال تطوير مهارات الأفراد المدنيين والعسكريين قادة ومرؤوسيــن وعلى جميع المستويات، ويعرف التدريب بأنه: عملية مبنية على تنظيم دقيق يتم من خلاله نقــل الخبـرات والمعارف لزيادة مهارات ومعلومات المستهدفين بالتدريب أو تغير سلوكياتهم وقناعاتهم للوصول إلى الأهداف الرئيسية للتدريب التي يتوقف تحقيقها على درجة كفاءة هؤلاء المتدربين ومجهودا تهم المبذولة.

ويعد التدريب في الجانب العسكري من الركائز الأساسية التي تبنى عليها القوات العسكرية المقاتلة والوحدات المعاونة الإدارية والفنية، ويهدف إلى تطـوير كافـة القـدرات التخطيطية وتنمية مهارات ومعارف الضباط وضباط الصف والجنود وفي جميع تخصصاتهم، كما تهتم بتقويم وتغيير السلوكيات للعسكريين مما يسهم في رفع مستوى أدائهم وإنجاح البرامج التدريبية المعتمدة بشكل تام ودون إغفال جانب الثقافة العامة للأفراد وغرس روح المثابـرة وحب التعلم.
وللتدريب العسكري الجيد والناجح دور أساسي وفاعل في رفع الروح المعنوية لعناصر الوحدات والتشكيلات المقاتلة والمعاونة وغرس قواعد الضبط والربط العسكري بينها من خلال ازدياد ثقة الأفراد بأنفسهم وبقيادتهم وأسلحتهم.

أهداف التدريب العسكري:

إن الهدف الأساسي من العملية التدريبية هو الوصول بجميع الوحدات المقاتلة إلى جاهيزيه كاملة أثناء التعبئة العامة والنفير وفي زمن قياسي، وجعل القوات مؤهلة وقادرة لخوض معارك دفاعية أو هجومية وفق خطط التعبئة المحددة من المستوى الأعلى، وبالتدريب المكثف والمستمر يتحول المجندون الجدد إلى مقاتلين محترفين وجاهزين في أي وقت وتحت أي ظرف لخوض معارك الدفاع عن الوطن والأمة، ومن أهم أهداف التدريب العسكري ما يلي:
1. رفع الكفاءة القتالية والإدارية والفنية لجميع أفراد الوحدات والتشكيلات في جميع الأسلحة برية و جوية و بحرية من قادة ومرؤوسين، وتمكينهم من زيادة قدراتهم وتطوير مهاراتهم ما يمكنهم من التعامل بشكل

جيد مع ظروف الحرب الحديثة، والاستخدام السليم للأسلحة المتطــورة والمعقدة وتقنية المعلومات والاتصالات والحاسوب وغيرها.
2. توسيع مدارك ومفاهيم القادة بصفتهم المسؤولين مسؤولية مباشرة على التدريب القتالي بشكل مستمر من خلال التعليم والتدريب والتطوير والبحث والدراسة في كل ما يستجد في مجال العلوم والتقنية العسكرية الحديثة.
3. غرس روح الفريق بين أفراد الوحدة العسكرية، وتعزيز رابطة أخوة السلاح، وتنمية روح الزمالة والصداقة والاحترام بين الأفراد وقادتهم، و توليد الرغبة دائما للعمل كفريق متكامل ومتعاون، وأن يشعر الأفراد بأنهم أسرة واحدة يربطهم رابط قوي من الأخوة والمحبة.
إستراتيجية التدريب العسكرية:
تتركز إستراتيجية التدريب أساسا على الموارد البشرية والاقتصادية للدولة، فهما السبيل لخلق قوات مسلحة ذات كفاءة عالية وقدرة على مجابهة أي عدوان، وتسهم في تطوير وتحديث وتقدم الوحدات المقاتلة وإمدادها بالأفراد والمعدات والتقنية، وذلك من خلال نظرة طويلة الأمد ترى المستقبل بوضوح، وتتحسب لما يلوح في الأفق من تحديات، وتبني إستراتيجية
يتراوح بين خمس وعشر سنوات، مع الأخذ في الاعتبار مراحل التدريب السابقة، وتحليل الحاضر، واستقراء المستقبل، والمتغيرات المتوقعة.
وتتأثر إستراتيجية التدريب وتتفاعل مع البيئة المحيطة بها وتؤثر فيها مثل الحالة الاقتصادية والاجتماعية للدولة ودرجة الثقافة والوعي لدى المواطنين، ومدى ملاءمة هذه البيئة لمتطلبات وحجم الوحدات العسكرية وتدريبها ومستوى تجهيزها وعلى برامج التوسع الجديدة في الوحدات المقاتلة، وأحياناً التقليص في حجمها أو إضافة مهام جديدة لها أو إدخال تجهيزات ومعدات وأسلحة حديثة ومعالجة القصور حيث لا يمكن الارتقاء بمستوى التدريب وبلوغه مبتغاه في غياب إستراتيجية تضع نصب عينيها بناء الضابط وضابط الصف والجندي على قاعدة سليمة ومتطورة تغرس في نفوسهم التضحية والفداء.
إن الدعم المادي والمعنوي هو ضرورة ملحة وحتمية، ويتم من خلالها توفير برامج تدريبية فاعلة ومتطورة على المدى المتوسط والبعيد تواكب المتغيرات، وتحقق الأهداف الإستراتيجية العامة كما ذكر أحد المؤرخين: (والأفضل دائماٌ أن نسبق المتغير، ونستعد له بدلاً من محاولة اللحاق به).


مقومات النجاح في التدريب:
تتلخص مقومات النجاح في التدريب على تخطيط موضوعي ذي أهداف واضحة يشمل جميع أنواع التدريب القتالي، وعلى نواح فنية مرتبطة ارتباطا مباشرا بالعملية التدريبية في مجموعة من الخطوات يمكن إيجازها على النحو التالي:
1. الاحتياجات التدريبية الفعلية:
الاحتياجات هي تحديد الأعداد ونوعية العسكريين المراد تدريبهم وتحديد الاتجاهات والأهداف من العملية التدريبية والمعارف والعلوم اللازمة لتطوير الوحدات العسكرية المقاتلة، ويتم تحديد احتياجات التدريب بعدة طرق أهمها:
* تحديد احتياجات التدريب عن طريق القائد المباشر للوحدة والتشكيل، وذلك بحصر احتياجات وحدته من خلال إلمامه بدرجة كفاءة مرؤوسيه ومعرفة جوانب الضعف والقصور فيهم والتقييم الموضوعي للمستويات العلمية والثقافية ودرجة الاستيعاب وغير ذلك.
* تحديد الاحتياجات من خلال تحليل المؤشرات المرتبطة بالتقييم العام لمدى إلمام العسكريين قادة ومرؤوسين بالعلوم والمعارف الحديثة، ومدى التقيد بقواعد الضبط والربط الجيد وما له من أثر كبير على العملية التدريبية، ويتأتى ذلك بدراسة التقارير السنوية المعدة من شعب وفروع التدريب بالوحدات والتشكيلات وتقرير لجان التفتيش المشكلة مـن قبل ضباط ذوي خبرة وكفاءة عالية.
* ويمكن تحديد الاحتياجات من خلال الأفراد أنفسهم، وذلك بسؤالهم عن نقاط الضعف التي تواجههم وكيفية التغلب عليها وسبل الارتقاء بمستويات أدائهم.
2. تصميم الدورات التدريبية:
تصمم وتحدد الدورات التدريبية حسب احتياجات التـدريب العامة للوحدات العسكرية، وهذا يرتبط بمضمون هذه
الدورات والعلوم المحددة، وتجهيز مبان وساحات وميادين مناسبة ومرافق لازمة لذلك وكل ما تتطلبه العملية التدريبية، ودراسة الخطة الزمنية لكل دورة ومكان عقدها وأعداد المتدربين وشروط الترشيح لها.
3. الدقة في اختيار المدربين والمتدربين:
يجب توخي الدقة التامة عند اختيار المدربين الأكفاء والمحترفين للمهمة التدريبية سواء أكانوا من المؤسسة التعليمية ذاتها أو بالاستعانة بمدربين من المؤسسات أو الوحدات الأخرى.
إن نجاح العملية التدريبية لا يتوقف على المادة التعليمية أو التجهيزات والمرافق فقط، بل تتركز بشكل أكبر على كفاءة المدرب وذكائه وحسـن تصرفه.
أما اختيار المتدربين فيكون أسهل في حال وجود حصر دقيق في متطلبات التدريب الفعلية مع ضرورة التنسيق مع قادة الوحدات والتشكيلات عند اختيار المرشحين لتلقي دورات وخاصة عندما تزيد أعداد المتدربين عن إمكانيات المؤسسات التدريبية.
4. تحديد المتطلبات المالية:
من أسس نجاح العملية التدريبية تخصيص موارد مالية وفق الميزانية المحددة من المختصين في هذا المجال، وعدم التقليل من شأن هذه المتطلبات والمماطلة في تنفيذها، مع العلم أن العملية التدريبية ذات تكلفة عالية، و تستهلك كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر والمعدات والمواد التموينية ووالقــود وغيـرها، مع ذلك لا سبيل إلى التراجع أو التوقف عن إمداد العملية التدريبية بكل احتياجاتها؛ حتى يتم انشاء قـوة عسكرية قـادرة على حماية الوطن والمواطن.
5. الإشراف وتقويم العملية التدريبية:
يخضع التدريب العسكري القتالي للإشراف المباشر من المستوى الأعلى عن طريق هيئة العمليات والتدريب، وتتم المتابعة المستمرة للعملية التدريبية وقياس مدى نجاح وفاعلية الخطة التدريبية المعتمدة وتصويب الأخطاء، وتقوية نقاط الضعف، كما يجب على قادة الوحدات والتشكيلات تنفيذ توجيهات هيئة العمليات والتدريب فيما يختص بالخطة التدريبية وتقييم نتائجها وتقديم مقترحاتهم عن سير التدريب للاستفادة من التقدم وتعميم الناجح من البرامج التدريبية.
تحديات التدريب العسكري:
يواجه التدريب القتالي كثيرا من التحديات والمعضلات التي تعيق سير العملية التدريبية، وتسهــم في تدني مستوى كفاءة الوحدات العسكرية وانهيار الروح المعنوية وفقدان الانضباط العسكري، ومن أكثر التحديات التي تواجه التدريب بشكل عام ما يلي:
1. الموقف السلبي من بعض القادة تجاه العملية التدريبية من خلال عدم الاهتمام الكافي بتدريب مرؤوسيهم ومتابعتهم وتشجيعهم وخاصةً المتفوقين منهم، بل يصل الأمر بعـض الأحيان إلى محاربتهم وتهميش كل من تظهر عليه صفات القوة والذكاء والتميز، والعمل على إبعادهم قدر الإمكان عن الأماكن القيادية بدافع الغيرة والجهل.
2. ضعف الإمكانيات وعدم توفر الكفاءات التدريبية ذات الخبرة العلمية والعملية.
3. عدم توفر الموارد المالية اللازمة للعملية التدريبية.

4. انخفاض مستوى الضبط والربط بين المتدربين ومقاومتهم للعملية التدريبية.
5. الافتقار إلى خطط وبرامج تدريبية جديدة ومتطورة تواكب التقدم العلمي والتكنولوجي السريع في العالم الجديد.
خلاصة القول:
إن بناء وحدات عسكرية قتالية على أساس حديث ووضع التقنيات الحديثة والمتطورة في خدمة هذه الوحدات يتطلب بشكل ضروري إعادة النظر في البرامج التدريبية والأساليب الموروثة التي عفا عليها الزمن، وتطوير المناهج التعليمية، وفتح المكتبات العامة، وتوفير المراجع العلمية التي تثري الفكر العسكري وترفع المستوى الثقافي للعسكريين، وتمييز المتفوقين منهم وتكليفهم بمهام قيادية وتشجيعهم على البحث والاطلاع، والاستفادة من خبراتهم في التدريب والتأهيل في المؤسسات التعليمية.
ويجب الاعتراف بمجهوداتهم وتقديم حوافز تشجيعية لهم، ومن مبادئ التدريب الناجح مبدأ المكافأة والتكريم حيث من الضروري استثارة وتشجيع كل من المدرب والمتدرب على حد سواء، ويكون التشجيع على شكل مكافآت مالية أو الشكر و التقدير والاعتراف بمجهوداتهم، والغريب أن قرار الزيادة المالية لمرتبات منتسبي الجيش الليبي وتوزيعهم على فئات وضع شريحةالمدرسين في الجدول (د) بينما نجد ضباط الصف المؤهلين وسائقي الشاحنات والروافع في الجدول (أ)، وهذا ليس تقليلاً من دور السائقين وغيرهم، ولكن في المقابل يجب عدم التقليل من دور المدرس وجهوده في إعداد وتأهيل الكوادر العسكرية من خلال خطة تدريبية متواصلة ومستمرة طيلة العام التدريبي في القاعات الدراسية والساحات والمياديـن وتحت أقسى الظروف الطبيعية، أضف إلى ذلك المخاطر المحدقة به وخاصةً عند استخدام الذخيرة الحية في المشاريع التدريبية وما أن تتخرج دفعة حتى يستقبل أخرى، والواقع أن هذه النظرة كان لها بالغ الأثر على العملية التعليمية وتدني مستوى التدريب، وهي السبب الرئيسي في عزوف الضباط والمراتب عـن العمل في الكليات والمدارس العسكرية ومراكز التدريب .
.............................................................................................................منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
OFP
مشرف
لـــواء

مشرف  لـــواء
OFP

ذكر
عدد المساهمات : 8639
نقاط : 10194
سمعة العضو : 450
التسجيل : 09/10/2011
نقاط التميز : 40
التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات I_back11

التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات Empty
مُساهمةموضوع: رد: التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات   التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات I_icon_minitimeالخميس يوليو 25, 2013 3:05 pm

إليك بعض أشكال مشاكل التدريب التي تنخر في جميع الميادين وخصوصا المجال العسكري وهذا حديثا:
-الوساطة والمعريفة:
بعد الإعلان عن فتح الأبواب للإلتحاق بصفوف العمل سواء في ج و ش أو غيرها من الميادين:
يتقدم شباب من جميع الفئات ذوي بمالديهم من مؤهلات بدنية وعلمية ثم
عن وصولهم إلى الأبواب يأتي أشخاص من العمال في ذلك الميدان ويشرع كل واحد فيهم بالمناداة على شباب من الذين يريدون الإلتحاق؛
فتجد معضمهم يتسحبون بين صفوف الحاضرين وجلهم ضعاف البدن من الةهلة الأولى تدرك عدم صلاحيتهم لمهام ذلك العمل ، قلت تجدهم ينسلخون ويتسللون بين الصفوف كالسحالي باتجاه مناديهم ويبقى البقية ممن تتوفر فبهم كل الشروذ بالخارج لأنهم لم يناديهم أحد..
بعد دخول السحالي والضفادع والسلاحف للإختبار الطبي وكما قلنا لن يتفاجئ الناظر إليهم عند عدم قبولهم للقبول لكن هيهات !! فستجدهم مقبولين لأن الهواتف تشرع في الرنين لذلك الطبيب (...)
تجد دفعةكاملة قد يصلح منها 10 أفراد من 2000 فرد
الباقي الذين يفترض فيهم توفر الشروط البدنية من رياضة وقوة تحمل و (رجولة) ومؤهلات علنية يقال لهم الله ينوب! وإذا تباطئو في النغادرة نالت منهم بعض الشتائم والتعنيف وربما الأحزمة الأمريكية..
حسنا انتهينا من الشطر الأول
الآن بداية التدريبات ، نبدأ مع المدربين الذين يتلقون تعليمات صارمة بالتقيد بالتدريب الحاد والصارم للأفراد (المنتقين حسب الشروط النظامية) فيأتي المدربون بضمير مهني وكلهم ثقة في الأفراد الذين سيكونون تحت إنرتهم في فترة التدريب لكن:!!
يصطدمون بزبد بحر خفيف طري هش مجموعة سحالي وسلاحف لو صرخت على أولهم سقط آخرهم !
المدرب هنا لا يهمه سيقوم بمهامه المعطاة له فيبدأ التكوين حسب البرنامج وهنا تبدأ الصدامات مع مفارقات واضحة للمدرب ! كيف لفرد بوزن الدجاجة أن يحمل عدة المقاتل ويسير بها كما هو مبرمج في البرنامج؟ كيف لسلحفاة بطول 1،55 تهطي حواجز شوط المقاتل !! لا تتموضع خوذة على رؤوس أغلبهم فتسمع سمفونية صوت وقوع الخوذات جلهم يحدون صعوبة في التأقلم مع حذاء الميدان لأن أقل قياس لحذاء الميدان للمقاتل هو 41 للذكر وأكبر قياس 40 للأنثى ومجنوعة السحالي والسلاحف أقدامه أخيرهم 42 والأغلب من قياس 39 و 40 وليس بينهم إناث إذا؟ تتوقعون وتتخيلون المشهد..
بالرغم من هذا يواصل المدرب الحائر التمرينات فيضجر جل المتدربين ويخفق الجل الآخر وإذا مت تعنيفهم بدأت الهواتف بالرنين مرة أخرى: بابا مارانش ناكلو مليح ! ماما عندنا وحد المدرب داير فينا حالة ! خالي راه قالي المدرب دير 10 لي بومب ! عمتي المدرب ماخلاناش نرقدو في الليل...
ثم تبدأ الإستدعاءات للمدربين من طرف من هم أعلى منهم رتبة وتكون هناك الإجتماعات الفردية المغلقة (الرئيس للمدرب : أيمع وش دخلك في حدهم ماتزيدش عليها دز برك، طبع برك ، لوكان يزيدو يعطولي علاجالك نميتيك ، نتربنك ، ندخلك للحبس..) يحتار المدرب ! هل يعمل بمهنية وضمير ويعرض نفسه إلى متاهات لايحمد عقباها خصوصا إذا كان رب أسرة؟ أم يغمض عينه ويدع السحالي تزحف حسب قدراتها ؟ لكن أليس المفترض أن هاؤلاء هم جنود الغد؟ سيلتحقةن بالوحدات لحمل السلاح والعتاد والقتال في الجبل ! المفترض لدى إرسالهم إلى مناصبهم أنهم قوات طازجة نشيطة للتو أتو من التدريبات العسكرية !
الشطر الثالث
يتم تحويل هؤلاء الحثالى الغير صالحين إلى الوخدات (كتبت الوخدات بدل الوحدات لأنها سوف تتوخد بهم ) للعمل فبتم تكليفهم بمهامه والنتيجة :
ألي راقد هاو راقد ! والي  يقول مانيش قادر والي والي وتبدأ جولة أخرى من رنين الهواتف..
ياترى عند تفاقم الوضع كيف سيكون مصير البلاد سواء في الناحية العسكزية أو المدنية ؟
حلل وناقش في غرضك..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
auress54
القائد الاعلى للدرك الوطني
القائد الاعلى للدرك الوطني
auress54

ذكر
عدد المساهمات : 7617
نقاط : 11436
سمعة العضو : 567
تاريخ الميلاد : 05/05/1995
التسجيل : 29/12/2011
العمر : 29
الموقع : جبال الاوراس
المهنة : جزائري
نقاط التميز : 10

التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات Empty
مُساهمةموضوع: رد: التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات   التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات I_icon_minitimeالخميس يوليو 25, 2013 3:11 pm

111 ...لم اصادف هاته الحالات لحد الان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
OFP
مشرف
لـــواء

مشرف  لـــواء
OFP

ذكر
عدد المساهمات : 8639
نقاط : 10194
سمعة العضو : 450
التسجيل : 09/10/2011
نقاط التميز : 40
التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات I_back11

التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات Empty
مُساهمةموضوع: رد: التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات   التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات I_icon_minitimeالخميس يوليو 25, 2013 3:19 pm

اذا إحمد الله كثيرا وبكرة وأصيل أن (لن أقول لك لن تراهم بل أن تتأخر قدر الإمكان في مصادفتهم) أتعرف لما لم تصادفهم؟ ربما لأنك في مكان لا يحتمل بشكل مباشر تواجد تلك السحالي على عكس أماكن أخرى ومن بين الأدلة مانسمع من وفيات وحوادث لا تتناسب وسنة 2013 !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التدريب العسكري..... تطلعات ...وعقبات
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire :: بـــــــا قـــــــــي جـــــــــيــــــــــــــوش الــــــــعـــــــا لــــــــــــــــــــم  :: مواضيع عسكرية عامة لباقي الجيوش-
انتقل الى: