منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى غير رسمي يهدف للتعريف بالجيش الوطني الشعبي Forum informel visant à présenter l'Armée Nationale Populaire
 
الرئيسيةأحدث الصورقوانينالتسجيلصفحتنا على الفيسبوكطبول الحرب Oouusu10دخول

شاطر
 

 طبول الحرب

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
morad
مقـــدم
مقـــدم
morad

عدد المساهمات : 1365
نقاط : 1934
سمعة العضو : 21
التسجيل : 22/07/2009
طبول الحرب I_back11

طبول الحرب Empty
مُساهمةموضوع: طبول الحرب   طبول الحرب I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 27, 2013 9:04 pm

كل الكلام الأميركي والغربي المقال ومن ورائه الكشف العلني للإستعدادات ومن ورائهما مشاركة دول عربية في إجتماع عسكري في عمان هما السعودية وقطر ومعهما الأردن تحت عنوان التحضيرات للحرب على سوريا مؤشرات لا تسمح بالإستخفاف بالحرب إحتمالا جديا مطروحا
- حساب واشنطن الصلي سيبقى عدم مغادرة المنطقة قبل شراء بوليصة تأمين لأمن إسرائيل وهي تعلم سلفا ماذا يعني التلسيم بنصر الرئيس بشار الأسد على أمن إسرائيل عدا مستقبل جماعتها من تركيا للسعودية وما ينتظرهما فماذا عن أمن إسرائيل والحرب وهو امن مهدد غذا نشبت الحرب وعلى الحرب أن تكون خيارا لحمايته فهل من طريقة لحل هذه الإشكالية ؟
يوم 31 - 08 - 2010...قبل الربيييييييييييع العربى هدا مكان سيكون عليه الامر او الوضع اليوم للاسف الشديد



لايخفى على أي متابع للشؤون الإستراتيجية في المنطقة، أن إسرائيل تواجه وضعا حرجا لم تعهده طوال السنوات الستين التي أعقبت نشأة كيانها في المنطقة، فللمرة الأولى تجد إسرائيل نفسها محاطة بمجموعة من التحديات، التي لا تملك لها حلولا سريعة كما اعتادت على مواجهة التحديات المشابهة في الماضي.
- يشكل وجود إيران كقوة صاعدة على المستوى التقني وخصوصا العسكري أول هذه التحديات، معطوفا على خطورة امتلاك إيران لقدرة نووية قابلة للاستخدام العسكري عند الضرورة، مسنودا إلى خلفية عقائدية تجعل التفاوض والتفاهم مع إيران معضلة كبرى، وهي القارة الممتدة على مساحة ملايين الكيلومترات المربعة والممتلكة لمقدرات اقتصادية هائلة، وعلى ضفة أخرى تعايش إسرائيل تموضعا إستراتيجيا جديدا في وضعية تركيا التي لا يقيدها وجودها في الحلف الأطلسي عن سياسة الإنفتاح على قوى المقاومة في المنطقة، وتبني سياسات مناوئة لإسرائيل على خلفية التطلع للعب دور مرجعي مركزي في معادلات الجغرافيا السياسية في المنطقة.
- وعلى جبهات المواجهة المباشرة تشهد إسرائيل توازنا جديدا، يتمثل في التكامل بين قوة سوريا العسكرية الصاروخية الرادعة لأي حرب عليها، وقوتها الناعمة التي نجحت في العودة المعززة الى معادلات صناعة الاستقرار في المنطقة، بإنفتاح من القوى العظمى وإعتراف بسقوط سياسات الحصار والعزل التي إستهدفتها لسنوات عشر ماضية، ومن جهة أخرى العلاقة الثابتة والراسخة بين سوريا و ظهيريها السياسي التركي والعسكري الإيراني، وطليعتها المتقدمة التي تمثلها قوى المقاومة في لبنان وفلسطين، بعدما حققت هذه المقاومة نجاحا في حجز مقعد ثابت على طاولة القوى الفاعلة في المنطقة وصناعة الحرب والسياسة فيها بعد حربي لبنان وغزة.
- التعامل الإسرائيلي مع هذا التحدي لا يتحقق بمناورات من عيار التفاوض الذي سيبدأ بين السلطة الفلسطينية وحكومة بنيامين نتنياهو، وهو تعامل يحتاج الى خطوات دراماتيكية أشار إليها تقرير وزارة الخارجية الأمريكية مطلع العام، تحت عنوان مستقبل إسرائيل في شرق أوسط يتغير، مستنتجا أن إسرائيل فقدت عناصر التفوق الإستراتيجي التي تمتعت بها طوال ستين عاما على المستوى الديمغرافي والعسكري والسياسي، أولا بسبب نضوب موارد الهجرة مقابل تنامي العدد السكاني للعرب الفلسطينيين وسقوط فرصة الدولة اليهودية، وثانيا سقوط فرضية الحرب الخاطفة والحاسمة مع إنتشار تكنولوجيا الصواريخ، وثالثا تراجع منطق التفاوض بسبب عجزه عن تحقيق إنجازات مع إثبات المقاومة لقدرتها على مواجهة إسرائيل، والخطوات الدراماتيكية حسب التقرير الرسمي الأمريكي، تتمثل في سلام نهائي وشامل يمكن أن تقبل به القوى العربية الفاعلة بما فيها قوى المقاومة، وما يعنيه ذلك من العودة إلى نصوص وثيقة بايكر هاملتون الصادرة عن الحزبين الديمقراطي والجمهوري نهاية عام 2006، وما تضمنته من دعوة الى قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية وحل قضية اللاجئين وفقا للقرار 194، وعودة الأراضي اللبنانية والسورية المحتلة ،والتسليم بدور سوري متنام في لبنان والعراق، ودور إيراني في ملفات العراق وأفغانستان والطاقة وأمن الخليج بعد الإعتراف بإيران دولة نووية.
تدرك واشنطن قساوة الخيار الدراماتيكي كما ترفضه تل أبيب، ويجري التعاون على صناعة سيناريوهات الكلفة الأخف، وتبدو الحرب المحدودة خيارا مرغوبا من الشريكين الأمريكي والإسرائيلي تحت ضغط روزنامة الإنسحاب الأميركي من العراق، وهو إنسحاب مهما قيل عن كونه شكليا وتبقى اليدالأمريكية فاعلة في مستقبل العراق، ستخشى إسرائيل تحول المربع السوري التركي الإيراني العراقي بتحالفه مع قوى المقاومة إلى قوة صاعدة، لا يمكن وقفها بعد الانسحاب الأمريكي من العراق، وهو مربع يتعدى تحديات مرحلة جمال عبد الناصر الذي تمكنت إسرائيل من مواجهته بالتحالف مع إيران وتركيا آنذاك، كما يتعدى تحديات التفاهم السوري المصري السعودي الذي خاض غمار حرب أكتوبر 1973 والذي لا تقارن إمكاناته بالحلف الجديد سوف يطلق تداعيات لعلاقة عراقية أقوى مع الجارين السوري والإيراني.
- ضرورة التصرف بسرعة هي شعار الأشهر المقبلة في تل أبيب وواشنطن، ومع إستبعاد الفرضية السياسية الكبرى لصفقة شاملة مكلفة أو مؤلمة كما يسمونها، تصبح ضرورة الحرب هي من يبحث عن سيناريوهات، والحرب المقبلة تتناوب إحتمالاتها بين سيناريوهات الحرب المحدودة على واحدة من تحديات الجوار سوريا أو إيران أو «حزب الله» أو حركة حماس، وقد بات ثابتا للقيادة الإسرائيلية أن خطر تحول أي من هذه الحروب المحدودة إلى حرب شاملة أكبر من القدرة على التحكم بساحتها وحجمها، و منع الحريق الكبير من الإشتعال.
- ثمة سيناريو ثان لحرب مركبة تتداخل فيها الرهانات على الحرب السرية مع الحرب المكشوفة، من خلال تكامل عناصر التفجير الداخلي مع شن الحرب على جبهة معينة، وهنا تبدو ساحة لبنان وساحةغزة الأكثر قابلية عبر مشاريع الفتن المتنقلة، التي تطل برأسها لإستدراج قوى المقاومة إليها، وتفجير عصبيات طائفية ومذهبية وحزبية بوجهها ،بالتزامن مع شن حرب محدودة بتوقيت مدروس.
- "يبقى سيناريو ثالث طي الكتمان، وهو المخاطرة بحرب شاملة تبدأ بإستهداف المنشآت النووية الإيرانية وتشعل المنطقة برمتها وتتعرض إسرائيل خلالها الى وابل الصواريخ من كل إتجاه، لكن التدخل الدولي يكون حاضرا للجم تفاقم الحرب بسرعة بعد تحقيق أهداف الحرب السريعة، والدعوة الى مفاوضات شاملة لدول المنطقة لوقف النزاعات ،وفرض حلول شاملة تكون في مضمونها قابلة للتسويق وتدفع خلالها إسرائيل بعضا مما تسميه التنازلات المؤلمة، ثمنا لسلام شامل والدخول في نادي الدول الشرعية المعترف بها في المنطقة، وشريكا في نظام إقليمي جديد يملأ الفراغ الإستراتيجي الناجم عن فشل الحروب الأمريكية"
- سنة حاسمة وحارة في آن واحد والمنطقة تختبر واحدة من أدق لحظات تاريخها المعاصر، بما يدفع الكثير من المحللين إلى الحديث عن شيئ ما لابد ان يخلف سايكس بيكو الذي رسم جغرافيا ما بعد الحربين العالميتين، ليحل مكانه أحد شكلين جديدين، توحد الكثير مما قسمته سايكس بيكو على طريق صناعة الإستقرار، ولو بصيغ عصرية لا تعني الوحدة الكاملة كصعود المربع السوري التركي الإيراني العراقي، أو تقسيم المقسم وولادة كيانات ودويلات تنذر بحروب أهلية تنهك المنطقة وتخلق نظائر وعصبيات تجعل الإستقرار بعيدا.

- من الخيارات و الإحتمالات تسقط المقالة فرضية حرب محدودة يخشى تحولها إلى حرب شاملة تراها فوق طاقة الحلف الذي تقوده واشنطن وبعد ثلاث سنوات خياران بين تجاوز سايكس بيكو باشكال مبتكرة اتحادية تضم ايران سوريا العراق وتركيا أسقطته التطورات لينطلق بقوة الخيار الثاني وهو تقسيم المقسم وحروب الفتنة لكن المقالة افسحت مجالا لفرضية حرب ثانية تجمع الحرب السرية عبر الفتن مع الحرب المكشوفة على أحد الجبهات وفرضية حرب ثالثة هي حرب التسويات المسيطر عليها منعا للهزيمة المكشوفة والتآكل تحت ضغط نمو حلف المقاومة والمممانعة
2013 اسرائيل تدبر شيئا
- "أما خطة نتنياهو فهي حرب خاطفة على حزب الله ولبنان تتخللها ضربات موجعة لسوريا وإيران هدفها تسوية إقليمية كبرى مع صناع القرار الآن وليس بعد تداعيات نهاية أزمة سوريا و خروج الأميركي من افغانستان وحرب التسوية هذه تستدعي تأجيل جنيف وتحويله من مؤتمر لسوريا إلى مؤتمر للمنطقة وأمنها"

- من المقتطف ما يلتقي مع فرضية الحرب المفتوحة على فرص السيطرة بوقف عاجل للقتال إذا إنفجرت الجبهات للوصول إلى التسويات الكبرى في المنطقة
- ما تقوم به الإدارة الميركية ليس حربا نفسية بالتأكيد هو إعلان إفلاس كل الرهانات على تفاوض مشرف يحفظ ماء الوجه بعد إستنفاد كل الخيارات خلافا للتوقعات والحسابات وما تقوم به ليس حربا شاملة تعرف مترباتها
- ما ترغبه واشنطن هو بالفعل ضربة محسوبة تعيد لها الإعتبار وتأمل ان يؤدي تاكيدها لروسيا وإيران أنها ضربة فقط إلى تحييد مخاطر الحرب الشاملة وتعرض إسرائيل والخليج لضربات تطالهم وتطال الوجود الأميركي وتشعل الأخضر واليابس طالبة تفهم وضعها وتمرير حاجتها للذهاب إلى طاولة التفاوض من موقع اعادة التوازن الذي فشلت بتحقيقه عبر كل الخيارات والسيناريوهات السابقة
- الجواب الروسي من موقع رئيس النظام العالمي الجديد المتقيد بالقانون الدولي يحذر من العواقب وفي الكواليس يقول لا احد يملك الضمانات والتدهور والإنزلاق ستدفعون ثمنه وحدكم والجواب الإيراني كان حاسما أن إيران لن تتفرج إذا تعرضت سوريا للعدوان وحزب الله حسمها سلفا أنه شريك في الحرب
- الأميركي والإسرائيلي سيدا القرار في حلف الحرب والباقي توابع لذلك سيدرسان الان هل هناك فرصة لضربة دون إستدراج تدخل إيران وحزب الله ؟ ويقررون التخلي عن هدف عنوانه حرب على سوريا تمهد للتغيير المنشود بتقديم المؤازرة النارية لمجموعات مسلحة تدخل من حدود الأردن وتؤدي للحرب الشاملة بتواصلها وإستمرارها ، والطريق الوحيد هو ضربة خاطفة سريعة يتحملون الرد عليها ويأملون أن يكون من عيار يستطيعون تقبله دون الذهاب للحرب الشاملة التي يعرفون سلفا تداعياتها أم يرتضون المخاطرة بها دون وهم القدرة على التغيير بل أملا بربط كل الملفات بتسويات كبرى في جنيف المتحول من مؤتمر لسوريا إلى مؤتمر للشرق الأوسط بما فيه السلام الإسرائيلي مع العرب ؟
اليوم لا افق للسيطرة على ضربة محدودة والطريق للحرب الشاملة سيكون سالكا بما تملك سوريا من قدرة رد الوجبة الأولى وتداعيات تعامل إيران وحزب الله حيث اي ضعف في الجبهة السورية تغيير في الموازين الإستراتيجية
- الأرجح أن يصرف النظر عن خيار حرب التسوية لأن أحدا لا يضمن ان تكون قوات حزب الله قد دخلت الجليل كما حذر سيد المقاومة مرارا ووقف النار يعني بقاء الجنود حيث تتوقف الحرب
- الأرجح ان تؤدي اللهجة الحازمة بالذهاب إلى الحرب تحت شعار الضربات المحسوبة إلى تحريك دراماتكي للسياسة تحت شعار تفادي الحرب وتمنح واشنطن مكانة لم تكن تملكها في التفاوض من قبل فهي اليوم تفاوض تحت شعار الحصول على ثمن جيد لصرف النظر عن الحرب للتراجع والعودة للمفاوضات

- لذلك ألغت واشنطن لقائها مع الروس في لاهاي لترتيبات مؤتمر جنيف بإنتظار الأثمان المجزية للتراجع عن خيار الحرب أو الضربة المحسوبة كما تقول والتي ستتدحرج نحو الحرب لأن الحسابات لن تنجح في السيطرة على تردداتها و إلا المواجهة والكل يحبس أنفاسه نحو حرب التسويات ولو كانت فيها المخاطرة الأكبر

السوال اللديى يطرح نفسه بالحاح من يكون ظحية السعودين وحلفهم المقبل اى بعد سوريا.هدا ادا لم تحرق المنطقة على بكرة ابيها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طبول الحرب
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire :: بـــــــا قـــــــــي جـــــــــيــــــــــــــوش الــــــــعـــــــا لــــــــــــــــــــم  :: الاستخبارات العالمية وتقنيات استعلاماتية-
انتقل الى: