العنف في الملاعب //موضوع للنقاش والاثراء //

.العنف في الملاعب ..هده الافة الخطيرة التي تنهش .المجتمع الجزائري عموما والمجتمع الرياضي على وجه الخصوص .لم يجد لها منظرونا الحلول الناجعة .بالرغم من الامكانيات الهائلة التي سخرتها الدولة للحد من الظاهرة لكن بدون جدوى .لسبب بسيط وهو عدم وضع اليد على الجرح .وكل المحاولات ما هي الا بريكولاج لا غير ...وعدم دراسة الضاهرة بشكل سليم .
ففي رايي المشكلة عميقة جدا ولها اسبابها .وليس الفوز والانهزام هو السبب .فتجد فريق فائزا وبالرغم من هدا يلجا انصاره الى العنف .وتى قبل بدا المباريات نجد العنف .امام الملعب
السؤال .ياترى ماهو السبب؟
هل العنف سببه كرة القدم "؟
ادا كان نتاج مشاكل اجتماعية لمادا لا نراه في ملاعب كرة اليد مثلا ؟؟
هل هناك حل على المدى القصير ؟
هل لمسؤولي النوادي قسط من المسؤولية ؟
ماهو الحل في رايكم .

..انا وضعت تصورا للحل .على شكل اقتراحات ..سميتها //الوصايا العشر للحد من العنف في الملاعب //ساضعها في المنتدى ولكن .بعد مشاركاتكم .

اخر التقليعات يقول الخبر //شرطيان لكل ناد رياضي لمحاربة العنف في الملاعب//....امر مضحك والله

كشف مدير الأمن العمومي بالمديرية العامة للأمن الوطني، مراقب الشرطة نايلي عيسى، عن وضع مخطط جديد للتصدي لكل الاحتمالات التي تتسبب في إثارة حركات الشغب الإجتماعي والسياسي، وذلك من خلال التنسيق مع منسقي الأمن بالأندية الرياضية، أين يتم حاليا تكثيف المساعي لدى رؤساء الأندية لتعيين منسق أمني على مستوى كل ناد رياضي .وقال مراقب الشرطة نايلي عيسى، إن كل المصالح والوحدات الأمنية استجابت لتعليمات اللواء عبد الغني هامل، الرامية إلى تعزيز التواجد الأمني في مختلف التظاهرات الرياضية، من خلال تطبيقها بكل صرامة في الميدان وتخصيص شرطيين لكل نادٍ. وأفاد نايلي، أن القيادة العليا أولت أهمية كبيرة للتظاهرات الرياضية التي تستلزم الرفع من درجة التأهب والتغطية الأمنية، مما دفع بالمديرية العامة للأمن الوطني إلى إدراج مخطط جديد يتمثل في وضع التشكيلات الأمنية قبل وأثناء اللقاءات الرياضية، وتكثيف المساعي لدى رؤساء الأندية من أجل تعيين منسق أمن ووقاية للتنسيق مع مصالح الشرطة.وكذا ضرورة عقد اجتماعات تنسيقية قبل المقابلات من أجل توفير الشروط الضرورية للسير الحسن للقاءات، إلى جانب القيام بعمل تحسيسي لدى منظمي اللقاءات الرياضية لتوفير تشكيلات أعوان الملاعب الذين سيتم إشراكهم تدريجيا في مهام التأمين داخل المنشآت الرياضية، داعيا كل الأطراف على غرار وزارة الشبيبة والرياضة والجمعيات الفاعلة، إلى التنسيق معهم والإستجابة لنفس التعليمات لنبذ العنف في الملاعب.من جهة أخرى، وفي رده على سؤال حول ظاهرة الاختطاف فرد نايلي عيسى، بأن هذه الظاهرة لا تشكل انشغالا أساسيا، معتبرا الإختطاف بمعناه الحقيقي لم يسجل بمناسبة الدخول المدرسي، قبل تأكيده على لسان مدير الشرطة القضائية بأن ظاهرة الاختطاف ليست خطيرة بالمعنى الذي يراد له.إلى ذلك، أكد مدير الأمن العمومي أن كل العناصر ملزمة ببذل ما في وسعها بغرض التكفل الفعال بكافة المهام، خاصة ما تعلّق منها بالأمن العمومي لضمان الاستقرار الأمني، من خلال الإعتماد على التقييم المسبق لكل أشكال التهديد مع الأخذ بالحسبان خصوصيات كل قطاع، داعيا إلى ضرورة إعادة مراجعة انتشار القوات والوحدات العملياتية، بالإضافة إلى مراجعة وضبط نمط عمل الوحدات من أجل ضمان التواجد الفعلي لعناصر الشرطة باستمرار، وخاصة في الفترات الليلية.

كرة القدم تعتبر متنفسا لدى الجماهير من اجل التخلص من مكبوتاتها وضغوطها اليومية فبالاضافة الى جو الحماسة نجد الحشود الهائلة من المناصرين وفوق ذلك انه منقسمون الى فريقين وكل هذا يؤدي الى نشوب العنف باشكاله

اما كرة اليد فهي لعبة اقل عنفا في حد ذاتها وغير شعبية وتجري في قاعات مغلقة ويحضرها نوعية غير همجية من المشجعين ولهذا لا يحدث معها ما يحدث مع كرة القدم

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

كرة القدم تعتبر متنفسا لدى الجماهير من اجل التخلص من مكبوتاتها وضغوطها اليومية فبالاضافة الى جو الحماسة نجد الحشود الهائلة من المناصرين وفوق ذلك انه منقسمون الى فريقين وكل هذا يؤدي الى نشوب العنف باشكاله

اما كرة اليد فهي لعبة اقل عنفا في حد ذاتها وغير شعبية وتجري في قاعات مغلقة ويحضرها نوعية غير همجية من المشجعين ولهذا لا يحدث معها ما يحدث مع كرة القدم

ولكن المشكلة ان الجمهور يبدوا من الوهلة الاولى وحين دخوله الملعب هادئا .فكيف بتحول الى عنيف .ولمادا في بعض الاحيان لا يلجا الجمهور الى العنف .فادا كان لتفريغ مكبوتاته ففي كل المباريات وليس مباراة واحدة او اثنين في الاسبوع .ادا هناك اسباب ...وجمهور كرة اليد هو جمهور كرة القدم والسلة وحتى الحفلات الماجنة .

الجواب : يتسلقون الاسوار او يرمونها عبر الاسوار الى اصدقائهم الذين دخلوا ثم يتقدمون للتفتيش الامني ويدخلون عادي ونظرا للعدد الهائل من الجمهور لايمكن تفتيش كل منهم تفتيشا دقيقا اضافة الى تخزين وسائل الشغب في الملاعب قبل المباريات اين لا تكون الرقابة مشددة

حوادث طريفة حصلت في ملاعب عنابة :

- ذات مرة احدهم زادمها رومبو وهاز سكين جزار في وسط المدرجات ويسب الحكومة والشرطة ويرعد ويهدد .. فاذا ب2 اعوان شرطة عاديين جدا يتقدمون منه بكل هدوء ويمسكونه من ذراعية وينزلونه وفي تلك الاثناء صار يبكي والله راني خاطي هههههه لم يتضامن معه اي من المتفرجين بسبب التحول الطارئ على موقفه !

- ذات مرة المدرج كله هادئ الا واحد فيهم واقف ويسب ويشتم في الحكم واللاعب ولم يتوقف وكان شرطي مكافحة الشغب بجانبه فاذا به يسربي له عدة ضربات بالعصا واحدة على الراس و 2 او 3 على الظهر فجلس صاحبنا قائلا للشرطي " وشبيك تضرب " !

كيخ كيخ كيخ ... كم أكره كرة الندم وبوغبار في المشجعين ...

هل من حلول ؟؟؟

auress54 كتب:

هل من حلول ؟؟؟

الحلول الجذرية هي الحلول العميقة وتعني معالجة المسببات وهي في مجالات لا تتعلق مباشرة بكرة القدم كرياضة

اما الحلول الاستعجالية فهي الفصل بين جماهير الفريقين

وتنظيم وتاطير دخول المشجعين الى الملاعب وذلك عبر زيادة البوابات واعوان التفتيش وجعل الدخول مرتبطا باشتراك رمزي يدفعه المشجع ولنقل مثلا 50 دج للسنة ويكون صالحا لحضور كافة المباريات العادية وفي نفس الوقت توفير ميزانية الامن

بوابات الدخول مزودة باجهزة فحص الكتروني

تفتيش الملاعب والمدرجات جيدا قبل موعد المباراة بقليل

تزويد الملاعب بكاميرات مراقبة لضبط المشاغبين مع عقوبات ردعية تتمثل في انهاء صلاحية بطاقة الدخول ولا دخول في ذلك العام الى الملعب كون حتى يطير ولا يجن ولا ينتحر

كون الامن من مسؤولية اعوان امن غير تابعين لوزارة الداخلية اساسا وهذا عامل نفسي مهم في تنجب الفوضى ( راني خدام مرانيش حكومة ) وتواجد الشرطة بشكل عادي غير مكثف وطلبها للتدخل عند الضرورة

انتهاج سياسة العقاب الجماعي بالغاز المسيل للدموع ضد الاجزاء التي تقع فيها فوضى حتى يصبح الانضباط من مسؤولية المشجعين نياهاهاها

OFP كتب:

القرمة والقزولة والكف...

وهدا ما تنتهجه السلطات مند الاستقلال ولكن لم يوتى نتائج ...هات اقتراح اخر

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

auress54 كتب:

هل من حلول ؟؟؟

الحلول الجذرية هي الحلول العميقة وتعني معالجة المسببات وهي في مجالات لا تتعلق مباشرة بكرة القدم كرياضة

اما الحلول الاستعجالية فهي الفصل بين جماهير الفريقين

وتنظيم وتاطير دخول المشجعين الى الملاعب وذلك عبر زيادة البوابات واعوان التفتيش وجعل الدخول مرتبطا باشتراك رمزي يدفعه المشجع ولنقل مثلا 50 دج للسنة ويكون صالحا لحضور كافة المباريات العادية وفي نفس الوقت توفير ميزانية الامن

بوابات الدخول مزودة باجهزة فحص الكتروني

تفتيش الملاعب والمدرجات جيدا قبل موعد المباراة بقليل

تزويد الملاعب بكاميرات مراقبة لضبط المشاغبين مع عقوبات ردعية تتمثل في انهاء صلاحية بطاقة الدخول ولا دخول في ذلك العام الى الملعب كون حتى يطير ولا يجن ولا ينتحر

كون الامن من مسؤولية اعوان امن غير تابعين لوزارة الداخلية اساسا وهذا عامل نفسي مهم في تنجب الفوضى ( راني خدام مرانيش حكومة ) وتواجد الشرطة بشكل عادي غير مكثف وطلبها للتدخل عند الضرورة

انتهاج سياسة العقاب الجماعي بالغاز المسيل للدموع ضد الاجزاء التي تقع فيها فوضى حتى يصبح الانضباط من مسؤولية المشجعين نياهاهاها

...الفصل بين الجماهير موجودة --
البوابات كافية وزيادة
الملاعب تفتش
الكامرات فكرة جيدة ..
الاشتراك الرمزي يوجد ولكن التجربة لم تنجح
اعوان الامن المدنيين التابعين للنوادي موجودون لكنهم الكارثة بعينها .
.........ومادا عن..التصرفات داخل المستطيل الاخضر ؟؟؟؟.اليست من تشعل الملاعب ايضا ؟؟؟

كيف فكرة الاشتراك الرمزي لم تنجح هذا يدل على استهتار القائمين عليها كون جات تولي مكانش دخلة درك تلقى طوابير هائلة على اقتناء اشتراك رمزي
وما تقوليش لا يملك 50 دج ثمن عام كامل من حضور المباريات بالاضافة الى التحسن في نوعية الخدمات والامن رح يجيبها يالوكان يطلب في المساجد

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

كيف فكرة الاشتراك الرمزي لم تنجح هذا يدل على استهتار القائمين عليها كون جات تولي مكانش دخلة درك تلقى طوابير هائلة على اقتناء اشتراك رمزي
وما تقوليش لا يملك 50 دج ثمن عام كامل من حضور المباريات بالاضافة الى التحسن في نوعية الخدمات والامن رح يجيبها يالوكان يطلب في المساجد

لالا.نظام البطاقات معمول به مند مدة .ولكن كما قلت القائمين عليه .هم المشكلة فتجد المناصر .المشترك يرى امامه ان معظم الناس تدخل باطل . فيتخلى عن الفكرة
اما 50.دينار هده .فما سلكتش حتى البالية ..مبلغ دخول الملعب يتراوح بين 120--و200دينار .واضنه مبلغ زهيد .وصاحب لبطاقة يدفع نصف المبلغ عن كل مقابلة .ادن بعملية حسابية بسيطة
فلا يكلفه العام كامل .حتى ثمن قميص من الشيفون
المشكل ليس في المبلغ او الدخول ...المشكل اخلاقي بالدرجة الاولى .

auress54 كتب:

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

كيف فكرة الاشتراك الرمزي لم تنجح هذا يدل على استهتار القائمين عليها كون جات تولي مكانش دخلة درك تلقى طوابير هائلة على اقتناء اشتراك رمزي
وما تقوليش لا يملك 50 دج ثمن عام كامل من حضور المباريات بالاضافة الى التحسن في نوعية الخدمات والامن رح يجيبها يالوكان يطلب في المساجد

لالا.نظام البطاقات معمول به مند مدة .ولكن كما قلت القائمين عليه .هم المشكلة فتجد المناصر .المشترك يرى امامه ان معظم الناس تدخل باطل .  فيتخلى عن الفكرة
اما 50.دينار هده .فما سلكتش حتى البالية ..مبلغ دخول الملعب يتراوح بين 120--و200دينار .واضنه مبلغ زهيد .وصاحب لبطاقة يدفع نصف المبلغ عن كل مقابلة .ادن بعملية حسابية بسيطة
فلا يكلفه العام كامل .حتى ثمن قميص من الشيفون
المشكل ليس في المبلغ او الدخول ...المشكل اخلاقي بالدرجة الاولى .

اصغر الملاعب تتسع ل30 الف او 40الف مناصر

اضرب 30 الف في 50 دج

من الافكار للحد من العنف في الملاعب
..وهدا من الخبرة الطويلة.لشخص يعرف شخصا انبت اسنانه في الملاعب تبين له فيما لا يدع.مجالا للشك ان .ان العنف في الملاعب.85/100منه سببه التصرفات .الللارياضية لبعض مسؤولي الفرق .وكدا الاعبين .وهدا لا ينفي مسؤولية الجمهور ولكن المحرك الرئيسي للعنف هي كما قلنا سابقا .القائمين على الفرق الرياضية .والحماس الزائد .وحب الانتصار .والدخول على الخط لكثير من الاشخاص المحسوبين على الرياضة وهي منهم براء
.1-سحب بيع التداكر في الملعب .واسناد المهمة الى وكلاء معتمدين
2-فتح ابواب الملاعب .في وقت مبكر .لتجنب الازدحام
3-اقتصار الدخول.الى منصة الاحتياط .الا على المدرب والطبيب والاحتياطيين
4-دخول ارض الملعب يكون بتشابك الايدي بين الفريقين ودلك لطمئنة الجمهور بان المقابلة اخوية
5-يحمل اربعة من البراعم الراية الوطنية امام اللعبين عند دخول ارضية الميدان
6-الزام.اللاعب المعتدي على الخصم الاعتدار منه .والزام المعتدى عليه القبول علانية
7-معاقبة المحتج على الحكم .من اي لاعب سوى قائد الفريق
8.معاقبة اي.لاعب او مسؤول يقوم باستفزاز الجمهور
9-نصب كامرات مراقبة في الملعب
10-.اخلاء الملعب من رجال الامن واقتصار تدخاهم الا في الحالات القصوى
.........وبهدا يقول الشخص اننا يمكن على الاقل القضاء على ما نسبته على الاقل 60/100
من اعمال العنتف

والدخول على الخط لكثير من الاشخاص المحسوبين على الرياضة وهي منهم براء

فعلا نقطة جد مهمة غابت عن ذهني فالكثيرون يتخذون الرياضة بزنس وسوق مضاربة دون ان تكون لهم علاقة بها