رايي اننا سكتنا كثيرا عن الخونة وخيانتهم وهاهم يقومون بتجربتنا وقياس مستوى خنوع وخضوع الشعب عبر بالونات اختبار متدرجة لمعرفة اين الحد الذي لا يجب تجاوزه ولكام لم يجدوا الصدى كما تمادوا اكثر واكثر فبداية بتصريحات خليدة تومي المعادية للصلاة ثم مرور الطائرات الفرنسية ثم مداواة فخامته في مستشفى عسكري فرنسي ثم مهزلة العهدة الرابعة ثم تعيين وزيرة تربية ذات اصول يهودية والان ؟ اي والله جنود جزائريين يشاركون في احتفالات الثورة الفرنسية ربحت خيانة وعمالة عيني عينك
نستعرف بالناس التي كانت تواجه النظام في السبعينات فقد كانت لديهم بصيرة ثاقبة ومعرفة بعواقب الامور في وقت الشعب كان مزطول ومبنج بالحكايات الثورجية
لوكان يديروها صح نولي نعتبر الجيش الوطني الشعبي مجرد لواء في الجيش الفرنسي وما نفوتش الخدمة الوطنية