منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى غير رسمي يهدف للتعريف بالجيش الوطني الشعبي Forum informel visant à présenter l'Armée Nationale Populaire
 
الرئيسيةأحدث الصورقوانينالتسجيلصفحتنا على الفيسبوك بلاك ووتر Oouusu10دخول

شاطر
 

  بلاك ووتر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد.ق
مقـــدم
مقـــدم
محمد.ق

ذكر
عدد المساهمات : 1273
نقاط : 1778
سمعة العضو : 89
التسجيل : 11/07/2011
المهنة : جزائري
نقاط التميز : 10
 بلاك ووتر I_back11

 بلاك ووتر Empty
مُساهمةموضوع: بلاك ووتر    بلاك ووتر I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 15, 2015 8:35 pm

بلاك ووتر

ماهي  بلاك ووتر : أكاديمي بالإنكليزية (بالإنجليزية: Academi) والتي كانت تعرف سابقًا بلاك ووتر، هي شركة تقدم خدمات أمنية وعسكرية أي أنها شركة مرتزقة. وتعتبر واحدة من أبرز الشركات العسكرية الخاصة في علم الولايات المتحدة الولايات المتحدة ، وقد تأسست وفق القوانين الأمريكية التي تسمح بمصانع وشركات عسكرية خاصة[4] ورغم ذلك تعرضت لانتقادات واسعة بعد نشر كتاب "مرتزقة بلاك ووتر.. جيش بوش الخفي" الذي قال إنها تدعم الجيش الأمريكي بالعراق فيما يخضع جنودها للحصانة من الملاحقات القضائية. تقدم الشركة خدماتها للحكومات والأفراد من تدريب وعمليات خاصة. ويبلغ معدل الدخل اليومي للعاملين في هذه الشركة بين 300 و 600 دولار.

رئيس الشركة هو جاري جاكسون Gary Jackson أحد أفراد القوات الخاصة سابقا التابعة للبحرية الأمريكية Navy Seals. وتقول الشركة أنها تمتلك أكبر موقع خاص للرماية في الولايات المتحدة يمتد على مساحة 24 كلمتر مربع في ولاية نورث كارولاينا. في أواخر سنة 2004 ظهر عميلان من هذه الشركة في بغداد وقد تفحمت جثتهما وقام العراقيون الغاضبون من الاحتلال بالتشفي منهم. عائلة العميلين قدما دعوى قضائية ضد الشركة متهمين إياها بعدم الحرص على حياة عمالها. في سنة 2005 قتل 6 عملاء آخرون في تحطم مروحيتهم

وقال رئيس شركة "بلاك ووتر" العسكرية، في حديث صحفي نادر، إن الشركة توقع عقودا مع حكومات أجنبية منها حكومات دول مسلمة لتقديم خدمات أمنية بموافقة حكومة الولايات المتحدة، كما أوضح أن شركته لا تمانع وجود الشواذ في صفوفها. يذكر أن غاري جاكسون، رئيس بلاك ووتر، هو ضابط سابق في البحرية الأمريكية. أما مؤسس الشركة "إريك برنس" فهو ملياردير أمريكي تصفه بعض وسائل الإعلام الغربية بأنه "مسيحي أصولي"، وهو من عائلة جمهورية نافذة. وأُميط اللثام عن نشاط "بلاك ووتر" (جيش الماء الأسود) في العراق لأول مرة عندما أعلن في 31 مارس/آذار 2004 عن قتل المتمردين لأربعة من جنود هذه الشركة كانوا يقومون بنقل الطعام. وفي إبريل 2005 قتل خمسة منهم بإسقاط مروحيتهم. وفي بداية 2007 قتل خمسة منهم أيضا بتحطم مروحيتهم.

وقد شغل أحد المستشارين القانونين لرئيس الأمريكي السابق ريغن منصبا هاما في هذه الشركة
بول بريمر وهو محاط بحماية من قبل شركة بلاك ووتر

وكتبت صحيفة "واشنطن بوست" في عام 2004 أن فرقا عسكرية (مغاوير) من النخبة استأجرتهم حكومة الولايات المتحدة لحماية الموظفين والجنود وضباط الاستخبارات في العراق. وقالت إن وصفهم بالمتعاقدين العسكريين مع الحكومة ليس دقيقا والوصف الصحيح هو "جنود مرتزقة" وتحدثت عن إرسال الآلاف منهم إلى العراق.
جريمة ساحة النسور أيلول 2007

قام حراس شركة بلاكووتر الأمنيون بإطلاق نار عشوائي في ساحة النسور ببغداد في 17 أيلول/سبتمبر عام 2007 مما أدى إلى مقتل 17 عراقياً وجرح آخرون وتقول الشركة ان إطلاق النار كان رداً على هجوم تعرض له موكبها في حين تنفي مصادر أخرى هذا الإدعاء وتقول أن الحراس أطلقوا النار بشكل عشوائي وبدون سبب. على إثر هذا الحادث طالبت الحكومة العراقية شركة بلاك ووتر بوقف فوري لأعمالها في العراق والخروج منه باستثناء المتورطين في الحادث الذين يراد محاسبتهم. ثم تم تغيير الطلب إلى تعويض قيمته 8 ملايين دولار أمريكي على كل قتيل, إثر هذا الخلاف فتحت الحكومة الأمريكية تحقيقاً في الحادث وأرسلت لجنة خاصة للعراق للتحقيق.

و في تاريخ 11 أكتوبر/ تشرين الأول 2007 رفعت قضية رسمية في محكمة أمريكية ضد شركة بلاك ووتر بخصوص حادثة ساحة النسور ببغداد نيابة عن الضحايا العراقيين. بتاريخ 16 اغسطس
-------

«بلاك ووتر» الأميركية، التي برزت خلال العقد الماضي إثر قيامها بأعمال مقاولات قذرة نيابة عن بعض حكومات حول العالم.

واشتهرت «بلاك ووتر» عربياً، بسبب حمايتها لمقارّ للحكومة الأميركية والعراقية إبان الغزو الأميركي للعراق.

والسبب كان عدم قدرة الحكومة الأميركية على تحمل تبعات أعداد القتلى الكُثر في صفوف جنودها، إضافة إلى صعوبة ملاحقة «بلاك ووتر» قضائياً، وهو ما يتيح لها القيام بكل الأعمال غير القانونية التي تطلبها الحكومات وأجهزة الاستخبارات.

إذاً، هي شركة تقدم خدمات أمنية وعسكرية، ومكونة من مجموعة من المرتزقة من متقاعدي جيوش وقوات خاصة غربية ودول في شرق أوروبا.

وتعد «بلاك ووتر» حالياً واحدة من أبرز الشركات العسكرية «الخاصة» في العالم، وقد تأسست بدايةً مستندة إلى نزعات دينية مسيحية، ثم تحولت إلى عمل يحترف القتل والترويع لمصلحة الغير، ويمكن مراجعة موقع «ويكيبيديا» للحصول على معلومات أوفى عنها.

اليوم يجد العرب أنفسهم أمام مليشيا شبيهة «ببلاك ووتر»، ولها النزعات الدينية نفسها، وتقوم بالأعمال القذرة ذاتها، ويبدو أنها تسير على مستوى البشاعة عينه، بل ربما فاقت حتى ما كان متوقعاً منها.

فهي تمزج تدريجياً بين منهجها الديني المتطرف، وبين ممارسات منحرفة لدى أفرادها، وتتحول بسرعة أكبر إلى أن تكون مقاولاً بالنيابة عن بعض أنظمة تسخّرها للقيام بأعمالٍ، أقل ما يقال عنها متوحشة وغير إنسانية.

فطهران وبغداد ودمشق، وأجهزة استخبارات غربية هم أبرز زبائن داعش التي تحولت لتكون «بلاك ووتر العرب»، وهو يسير في السياق الاستراتيجي الغربي المعتمد نفسه منذ سنوات، باستخدام نشطاء وعملاء وتنظيمات «محلية»؛ للقيام بمهام كان يقوم بها عادة الغرب بشكل مباشر، وقد يتكبد على إثرها خسائر فادحة، كما حدث في العراق ولبنان على سبيل المثال.

ويتذكر العرب جيداً ما فعلته العصابات الصهيونية في فلسطين قبل أكثر من 60 عاماً، حينما استخدمت الترويع والقتل المتوحش؛ لإشاعة الخوف في أنفس السكان الفلسطينيين؛ لإجبارهم على الهرب من قراهم وبيوتهم، اليوم تقوم «داعش» بتلك الأساليب الصهيونية نفسها، من خلال قطع الرؤوس، والمجازر الجماعية، وتصويرها ونشرها عبر وسائل الإعلام.

الخطير هو تحول «داعش» من تنظيم تحركه الآيديولوجيا، إلى عصابة أو مجموعة من المرتزقة تحركهم الدولارات، ويجذب بعض العسكريين من أصحاب الخبرات القتالية العالية، دافعهم بكل تأكيد المال الغزير والوفير الذي يوفره التنظيم لموظفيه.


ما يفعله تنظيم داعش في سورية والعراق واليمن  مؤشر خطير، لما يمكن أن يقوم به ،في عدة  دول اخرى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
auress54
القائد الاعلى للدرك الوطني
القائد الاعلى للدرك الوطني
auress54

ذكر
عدد المساهمات : 7617
نقاط : 11436
سمعة العضو : 567
تاريخ الميلاد : 05/05/1995
التسجيل : 29/12/2011
العمر : 28
الموقع : جبال الاوراس
المهنة : جزائري
نقاط التميز : 10

 بلاك ووتر Empty
مُساهمةموضوع: رد: بلاك ووتر    بلاك ووتر I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2015 8:02 pm

محمد.ق كتب:
بلاك ووتر

ماهي  بلاك ووتر : أكاديمي بالإنكليزية (بالإنجليزية: Academi) والتي كانت تعرف سابقًا بلاك ووتر، هي شركة تقدم خدمات أمنية وعسكرية أي أنها شركة مرتزقة. وتعتبر واحدة من أبرز الشركات العسكرية الخاصة في علم الولايات المتحدة الولايات المتحدة ، وقد تأسست وفق القوانين الأمريكية التي تسمح بمصانع وشركات عسكرية خاصة[4] ورغم ذلك تعرضت لانتقادات واسعة بعد نشر كتاب "مرتزقة بلاك ووتر.. جيش بوش الخفي" الذي قال إنها تدعم الجيش الأمريكي بالعراق فيما يخضع جنودها للحصانة من الملاحقات القضائية. تقدم الشركة خدماتها للحكومات والأفراد من تدريب وعمليات خاصة. ويبلغ معدل الدخل اليومي للعاملين في هذه الشركة بين 300 و 600 دولار.

رئيس الشركة هو جاري جاكسون Gary Jackson أحد أفراد القوات الخاصة سابقا التابعة للبحرية الأمريكية Navy Seals. وتقول الشركة أنها تمتلك أكبر موقع خاص للرماية في الولايات المتحدة يمتد على مساحة 24 كلمتر مربع في ولاية نورث كارولاينا. في أواخر سنة 2004 ظهر عميلان من هذه الشركة في بغداد وقد تفحمت جثتهما وقام العراقيون الغاضبون من الاحتلال بالتشفي منهم. عائلة العميلين قدما دعوى قضائية ضد الشركة متهمين إياها بعدم الحرص على حياة عمالها. في سنة 2005 قتل 6 عملاء آخرون في تحطم مروحيتهم

وقال رئيس شركة "بلاك ووتر" العسكرية، في حديث صحفي نادر، إن الشركة توقع عقودا مع حكومات أجنبية منها حكومات دول مسلمة لتقديم خدمات أمنية بموافقة حكومة الولايات المتحدة، كما أوضح أن شركته لا تمانع وجود الشواذ في صفوفها. يذكر أن غاري جاكسون، رئيس بلاك ووتر، هو ضابط سابق في البحرية الأمريكية. أما مؤسس الشركة "إريك برنس" فهو ملياردير أمريكي تصفه بعض وسائل الإعلام الغربية بأنه "مسيحي أصولي"، وهو من عائلة جمهورية نافذة. وأُميط اللثام عن نشاط "بلاك ووتر" (جيش الماء الأسود) في العراق لأول مرة عندما أعلن في 31 مارس/آذار 2004 عن قتل المتمردين لأربعة من جنود هذه الشركة كانوا يقومون بنقل الطعام. وفي إبريل 2005 قتل خمسة منهم بإسقاط مروحيتهم. وفي بداية 2007 قتل خمسة منهم أيضا بتحطم مروحيتهم.

وقد شغل أحد المستشارين القانونين لرئيس الأمريكي السابق ريغن منصبا هاما في هذه الشركة
بول بريمر وهو محاط بحماية من قبل شركة بلاك ووتر

وكتبت صحيفة "واشنطن بوست" في عام 2004 أن فرقا عسكرية (مغاوير) من النخبة استأجرتهم حكومة الولايات المتحدة لحماية الموظفين والجنود وضباط الاستخبارات في العراق. وقالت إن وصفهم بالمتعاقدين العسكريين مع الحكومة ليس دقيقا والوصف الصحيح هو "جنود مرتزقة" وتحدثت عن إرسال الآلاف منهم إلى العراق.
جريمة ساحة النسور أيلول 2007

قام حراس شركة بلاكووتر الأمنيون بإطلاق نار عشوائي في ساحة النسور ببغداد في 17 أيلول/سبتمبر عام 2007 مما أدى إلى مقتل 17 عراقياً وجرح آخرون وتقول الشركة ان إطلاق النار كان رداً على هجوم تعرض له موكبها في حين تنفي مصادر أخرى هذا الإدعاء وتقول أن الحراس أطلقوا النار بشكل عشوائي وبدون سبب. على إثر هذا الحادث طالبت الحكومة العراقية شركة بلاك ووتر بوقف فوري لأعمالها في العراق والخروج منه باستثناء المتورطين في الحادث الذين يراد محاسبتهم. ثم تم تغيير الطلب إلى تعويض قيمته 8 ملايين دولار أمريكي على كل قتيل, إثر هذا الخلاف فتحت الحكومة الأمريكية تحقيقاً في الحادث وأرسلت لجنة خاصة للعراق للتحقيق.

و في تاريخ 11 أكتوبر/ تشرين الأول 2007 رفعت قضية رسمية في محكمة أمريكية ضد شركة بلاك ووتر بخصوص حادثة ساحة النسور ببغداد نيابة عن الضحايا العراقيين. بتاريخ 16 اغسطس
-------

«بلاك ووتر» الأميركية، التي برزت خلال العقد الماضي إثر قيامها بأعمال مقاولات قذرة نيابة عن بعض حكومات حول العالم.

واشتهرت «بلاك ووتر» عربياً، بسبب حمايتها لمقارّ للحكومة الأميركية والعراقية إبان الغزو الأميركي للعراق.

والسبب كان عدم قدرة الحكومة الأميركية على تحمل تبعات أعداد القتلى الكُثر في صفوف جنودها، إضافة إلى صعوبة ملاحقة «بلاك ووتر» قضائياً، وهو ما يتيح لها القيام بكل الأعمال غير القانونية التي تطلبها الحكومات وأجهزة الاستخبارات.

إذاً، هي شركة تقدم خدمات أمنية وعسكرية، ومكونة من مجموعة من المرتزقة من متقاعدي جيوش وقوات خاصة غربية ودول في شرق أوروبا.

وتعد «بلاك ووتر» حالياً واحدة من أبرز الشركات العسكرية «الخاصة» في العالم، وقد تأسست بدايةً مستندة إلى نزعات دينية مسيحية، ثم تحولت إلى عمل يحترف القتل والترويع لمصلحة الغير، ويمكن مراجعة موقع «ويكيبيديا» للحصول على معلومات أوفى عنها.

اليوم يجد العرب أنفسهم أمام مليشيا شبيهة «ببلاك ووتر»، ولها النزعات الدينية نفسها، وتقوم بالأعمال القذرة ذاتها، ويبدو أنها تسير على مستوى البشاعة عينه، بل ربما فاقت حتى ما كان متوقعاً منها.

فهي تمزج تدريجياً بين منهجها الديني المتطرف، وبين ممارسات منحرفة لدى أفرادها، وتتحول بسرعة أكبر إلى أن تكون مقاولاً بالنيابة عن بعض أنظمة تسخّرها للقيام بأعمالٍ، أقل ما يقال عنها متوحشة وغير إنسانية.

فطهران وبغداد ودمشق، وأجهزة استخبارات غربية هم أبرز زبائن داعش التي تحولت لتكون «بلاك ووتر العرب»، وهو يسير في السياق الاستراتيجي الغربي المعتمد نفسه منذ سنوات، باستخدام نشطاء وعملاء وتنظيمات «محلية»؛ للقيام بمهام كان يقوم بها عادة الغرب بشكل مباشر، وقد يتكبد على إثرها خسائر فادحة، كما حدث في العراق ولبنان على سبيل المثال.

ويتذكر العرب جيداً ما فعلته العصابات الصهيونية في فلسطين قبل أكثر من 60 عاماً، حينما استخدمت الترويع والقتل المتوحش؛ لإشاعة الخوف في أنفس السكان الفلسطينيين؛ لإجبارهم على الهرب من قراهم وبيوتهم، اليوم تقوم «داعش» بتلك الأساليب الصهيونية نفسها، من خلال قطع الرؤوس، والمجازر الجماعية، وتصويرها ونشرها عبر وسائل الإعلام.

الخطير هو تحول «داعش» من تنظيم تحركه الآيديولوجيا، إلى عصابة أو مجموعة من المرتزقة تحركهم الدولارات، ويجذب بعض العسكريين من أصحاب الخبرات القتالية العالية، دافعهم بكل تأكيد المال الغزير والوفير الذي يوفره التنظيم لموظفيه.


ما يفعله تنظيم داعش في سورية والعراق واليمن  مؤشر خطير، لما يمكن أن يقوم به ،في عدة  دول اخرى
شركة اجرامية متكونة من المرتزقة الحشاشين .عاثت فسادا في العراق .وكانت محصنة من طرف القضاء الامريكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بلاك ووتر
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مروحية بلاك هوك
» هاتف "بلاك بيري"
» تركيا ستبني وتبيع مروحيات بلاك هوك وقطعها كمصدر أصلي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire :: بـــــــا قـــــــــي جـــــــــيــــــــــــــوش الــــــــعـــــــا لــــــــــــــــــــم  :: مواضيع عسكرية عامة لباقي الجيوش-
انتقل الى: