سعدني كثيرا ٔان ٔانتهز سانحة احتفال شعبنا المسلم ببهجة عيد الفطر المبارك 2017 ،اذلي يتزامن هذه السـنة، مع ٕاحياء بلادان لذلكرى 55 لعيد استرجاع الاسـتقلال الوطني، وهي مناسـبات دينية ووطنية تحظى، كما تعلمون جميعا، من دلن الجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني، بكل ما ا المسـتخدمين ٔلا لكافة لضباط وضباط الصف ورجال الصف و ا تقدم ٕ تسـتحقه من تبجيل وتوقير وكبار، ٔحر التهاني ؤاطيب التبريكات، سائلا الله العلي القدير ٔان يعيدها على ٕ المدنيين ولى ا كافة ٔاهلهم وذويهم، با ٔن يمن على جيشـنا وهو يواصل هجد قطع المزيد من ٔاشواط التحديث والتطوير، راجيا في ذات الوقت با ٔنينة والاسـتقرار، ٔوان يبوئه في كافة ربوع الجزائر الغالية منازل العيش الرغد شعبنا المسلم بنعمة الطما ٓمن، والا ٕاننا نقدر لكم كل التقدير هذه الجهود المضنية والمتفانية والمتواصةل ليل نهار التي ما فتئتم تبذلونها خدمة لوطنكم وذودا عن حياضه، وتلكم مسؤولية ابلغة الحيوية وشديدة الحساسـية يتشرف جيشكم الوطني السـيد رئيس الجمهورية، القائد ٔ الا الشعبي، مسـنودا بدعم وتوجيهات فخامة على للقوات المسلحة، وزير ادلفاع الوطني، بتحملها رفقة كافة ٔ الاسلاك ٔ الامنية ٔ الاخرى، وهي مسؤولية ندرك جيدا حجمها ونعي بعمق ضخامتها وسـنعمل كما عملنا دائما، بحول الله تعالى وقوته، على الالتزام الكامل ابلوفاء بها، كل في مجال عمهل وحدود صلاحياته، بما يامتشى وعظمة المهام ادلسـتورية الموكلة ٕالى قواتنا المسلحة، ٕانه يليق بكم والجزائر تعيش نعمة ٔ الامن ٔوالامان، ٔان تفتخروا ٔايما افتخار بحصائد ٔاعمالكم وثمرات هجودكم ٕ وتدركوا ٔانه ما كان لهذه الجهود ٔان ت خلاص العمل والوفاء ثمر مثل هذا الحصاد الوفير، لولا صدق النية