الأمن المعلوماتي داخل المؤسسات البترولية(الشراكة الأجنبية) إلى أين؟؟

الأمن المعلوماتي داخل المؤسسات البترولية(الشراكة الأجنبية)

لقد شهدت الثورة العلمية لتكنلوجيا الإتصلات والمعلومات في العشرية الأخيرة تطور وتقدما سريعا ملفتا للنظر ومثيرا للفضول والاكتشاف,وذلك ما يعد مكسبا تكنولوجيا وعلميا ,يستوجب منا العزم والإرادة الجادة الناجحة من أجل اكتساب هذه القدرات والتقنيات والتمكن من أسرارها ومسايرة تطورها ومستحدثاتها .

إن الشراكة الاقتصادية التي انتهجتها الجزائر في مطلع التسعينيات قد أخذت منحا متزايدا في حجم الاستثمارات وحركة رؤوس الأموال والمبادلات التجارية ,نتيجة التطورات الإيجابية الكبيرة التي حققتها مسيرة الإصلاحات الشاملة المتمثلة في برنامج فخامة رئيس الجمهورية –عبد العزيز بوتفليقة-

ولكي نحصر مجال الموضوع الحساس المراد رفعه للسلطات الرسمية والمؤسسات الدستورية المعنية بهذا الانشغال والقلق العميق, فإننا نوجز تقريرنا التنبيهي التحذيري في النقاط الأساسية التالية :

01- التحديد القانوني والإستراتيجي لمعايير الشراكة الأجنبية :

لقد شهدت الجزائر في سنوات العشرية السوداء القاسية مجموعة من الاتفاقيات وعقود الشراكة والاستثمار الأجنبي ,خصوصا في مجال استكشاف واستغلال الطاقة –البترول والغز الطبيعي –تلك المرحلة العصيبة التي عرفت فيها مؤسسات الدولة الجزائرية زعزعة وأزمات عنيفة كبيرة ,مست عمق كل القطاعات والمجالات تخصيصا القطاع الاقتصادي.

فلا يجب نكران أو جحود حقيقة الضغوطات والمساومات الأجنبية المركزة التي واجهت الجزائر في تلك الفترة الحرجة ,قصد الحصول على أكبر قدر ممكن من الإمتيازات والصلاحيات الحساسة تحديدا في هذا المجال الإستراتيجي الحيوي (الطاقة)

لكنه رغم كل الظروف الصعبة التي واجهتها الدولة الجزائرية ,ورغم مرارة كل أساليب ومخططات الحصار والعزلة الدبلوماسية التي استهدفت المكانة والمصالح الجزائرية ,فقد أثبتت الدولة بفضل كفاءة وإخلاص أبنائها وكوادرها ,صمودا وعبقرية مشهودة حمت وصانت المصالح الحيوية والإستراتيجية في كل مشاورات ومحادثات الشراكة الدولية .

وهاهي الجزائر اليوم تقف والحمد لله رافعة همتها وسيادتها كسابق عهدها ,بعد كفاح وتضحيات جسام قسمت كاهلها وأثقلته بآلام وجراح الماضي المرير,وقد آن أوان مراجعة كل السياسات التي فرضت علينا غصبا بعد قلة الحيلة وتوال الأزمات الثقيلة المعقدة ,لقد حان أوان إعادة النظر في حسابات تبادل المصالح وتفعيل دورالسيادة الوطنية في كل المجالات خاصة الإستراتيجية منها

إننا نناشد السلطات الرسمية المعنية ,ونخاطب فيهم الضمير الوطني الخالص,من أجل وضع أسس موضوعية سيادية لمعايير الشراكة البترولية ,ومتابعة كل الأنشطة والمبادلات المندرجة ضمن هدا الإطار ,فلابد من وضع بدائل واستراتيجيات رقابية صارمة ,تحدد وتضبط وتنظم الأولويات والإمتيازات المحددة لدور كل طرف أو شريك ,ضمانا لسيادة القرار الوطني وحفاظا على المصالح الجوهرية للدولة .

-02- ماهي حدود وصلاحيات مراقبة الشبكة المعلوماتية من طرف الأجانب؟؟:

إن ما يدعو للقلق داخل هذه المؤسسات البترولية وخصوصا-ذات الشراكة المتعددة الجنسيات والأطراف –التي يسيطر فيها مهندسو الإعلام الآلي الأجانب ,المعتمدين من طرف الشريك الأجنبي ,على كل نشاط أجهزة وأنظمة الشبكة والبريد الإلكتروني والمحولات المعلوماتية ..والمشكلة أن مهندسو هذا الشريك يمتلكون كل صلاحيات المراقبة الواسعة ورموز الاختراق و التحكم

Les accès, codes des users names

في هذا القطاع الحساس من القطاعات ال,بحيث أنهم يستطيعون مراقبة ومتابعة كل ملفات ونشاطات العمال ,خاصة الإطارات الجزائرية بما فيهم المدير العام للمنظمة...

وهنا نطرح عدة استفسارات موضوعية مقلقة وهي :

01-تحت أي ذريعة أو قانون أو تشريع إداري,يسمح لهؤلاء الشركاء بأن يتحكموا في كل أنظمة الشبكة واستخداماتها

Les serveurs +réseau des données +Outlook emails

ودون أي محددات أو تشريعات واضحة الأولويات والاختصاصات؟؟ بكل حرية

02-إن كل المبادلات المعلوماتية ا لمهنية داخل المنظمة قائمة على استخدام البريد الإلكتروني ,الذي يخترق مرارا من طرف الشركاء تحت عدة ذرائع واهية وحجج غير مؤسسة ,مما يصنف في نظر القانون الجزائري تجسسا مقنعا ومنظما على المبادلات الرسمية التي غالبا ما تكون حساسة وسرية بين الكوادر الجزائرية ومختلف مصالح وزارة الطاقة والمناجم وكذا المديرية العامة لسوناطراك,مما يسهل على الشركاء الأجانب اقتناص هذه المعلومات واستثمارها لصالح شركاتهم دون علم الإدارة الجزائرية الممثلة في الشريك الوطني –سوناطراك-

03-إن عدم خضوع هذه الرقابة المزعومة من طرف الشركاء الأجانب,لأي معيار قانوني واضح وصريح ,يعني تعد فاضح وصارخ على سيادة القوانين الجزائرية التي تحضر وتمنع أي نوع من التجسس الخارج عن المهمة الأصلية والحقيقية لهذه الحماية والرقابة ووهي محددة تقنيا وعلميا حسب الأخصائيين في الإعلام الآلي وأمن الشبكات ,كمايلي:

أ-إن أمن الشبكة المعلوماتية داخل هذه المجمعات يقتضي تثبيت برامج مكافحة ومضادة للاختراق الخارجي+الفيروسات ذات المصدر الداخلي والخارجي+منع أي استخدام لبرامج كمبيوتر غير مرخسة من طرف المنظمة +منع الدخول للمواقع الممنوعة أمنيا وأخلاقيا في شبكة الأنترنت .

-فكيف يتعدى الأمر إلى أكثر من ذلك, ليتجسس على كل ملفات ومراسلات العمال والإطارات المسجلة في أجهزة الإعلام الآلي الخاصة بكل فرد ,دون قرار إيجاز أو تصريح من مديرية المؤس ودون علم المدير العام شخصيا ؟؟

علما بأن الشراكة محددة بوضوح في استكشاف واستغلال البترول حسب نظام الحصص والمساهمات ,وليست في المعلومات خاصة الحساسة منها والتي تمس بصفة مباشرة مصالح للدولة الجزائرية.

إن تسيير وتنظيم هذا النشاط الحيوي الحساس يستوجب التحكم السيادي الوطني , لمنع كل التجاوزات والنشاطات المعلوماتية الغير شرعية,والتي لا تخدم لا من قريب ولا من بعيد الأهداف والمصالح الوطنية من الشراكة .

لقد قصدنا من تقريرينا هذا , إخطار سيادتكم بما نراه أمرا خطيرا يستهدف حرمة وسيادة مصالحنا الوطنية في هذا القطاع الهام من قطاعات الدولة الجزائرية,استشعارا و وفاءا لضمير المسؤولية اتجاه وطننا ودولتنا وكل مكاسبنا الوطنية العادلة ,واثقين بقوة الأمل والرجاء الأكيد في وعي وتفهم سيادتكم لحساسية وخطورة هذا الملف .

شكرا ايها الزميل على هذا الموضوع الذي عالجته بكل تفاصيله الحقيقة ايها الزميل ربما هذه من ضمن ما يسمى اليوم التعاون الاجنبي او بالاحرى توثيق وتوطيد الصلة مع الدول النامية والمتطورة اقتصاديا وتجاريا فكن متاكد هذا هو الذي جعل امريكا تتدخل عسكريا باسم الحرية على بلاد الرافدين "العراق" التي كانت في يوم ما تتزعم منظمة الاوبيك" فعندما رفضت الرضوخ لمطالبها ادعت بان السلطة تملك سلاح الدمار الشامل نعم لان البترول يعتبر لها كسلاح الدمار الشامل "الغذاء مقابل النفط" ....ربما تختلف الاساليب للسيطرة على هذا الكنز لكن الحقيقة ايها الزميل كما ذكرت فهذا هو الاستعمار باسلوبه الحديث (الشراكة الاجنبية )اضم صوتي لصوتك وعسى يكون القليل من الالتفاتة التي هي ربما -ميؤوس منها- ....الى أين...؟؟؟؟؟؟

الدولة الجزائرية ادرى بمصالحها والحمد لله لدينا الرجال الذين يسهرون على امن الوطن ومنشاته

لذا لا داعي لتكبير المسألة لان الجزائر لا تلعب بامنها او منشاتها فالامور معدة جيدا باذن الله

الجوسسة المعلوماتية والاقتصادية لها طرقها واساليبها الملتوية ومهما عملنا من اجرائات لا يمكن القضاء النهائي عليها .

أشكر زميلاتي وزملائي على الإهتمام والتعليقات المفيدة , ما أريد أن ألفت إليه نظر العام والخاص هو الخطر الذي يستبب فيه أبناء وطننا قبل الأجنبي , المشكلة في العمالة لا الخطر الذي ياتينا من عدو معروف , أنا أنتقد وآسف على تواطؤ بعض المسؤولين , والعمال ,وهم يدرون بما يقومون به ويتجاهلون كل شيء من أجل مصالحهم , الأمر أكبر واعمق من أن نردد شعارات او نعيش مشاعر لا صلة لها بالميدان والواقع , الأمور تستوجب إستراتيجيات و تدابير و تفكير متطور وفعال ,أكيد الدولة حاضرة وواعية , لكن الدولة تكون كذلك وأكثر بسواعد اوإخلاص ووعي أبناءها وعمالها لا العكس , لو عاينتم الواقع عن قرب في هذه المؤسسات ذات الشراكة الأجنبية , لوجدت العجب , والأمر مر والحق أمر منه ,ويكفي ان ألخص الوضع في ظاهرة واحدة وهي :ظاهرة تعدي وتجاوزات أغلب العمال والمسؤولين الأجانب في هذه الشركات باسم الشراكة على حرمات العمال الجزائرين لدرجة التحرشات الجنسية وبتواطؤ وحماية بعض الجبناء من أبناء وطننا وللأسف الشديد, ولا داعي للإستفاضة اكثر كي لا نتألم أكثر ----فلنكن فقط منصفين , واقعيين , ومنطقيين , وموضوعيين كي نقدر حقا أن نكون مسؤولين عن أفكارنا , وآرائنا , وتصرفاتنا ,فآه آه اين أنت أيها الضمير الوطني الخالص النبيل في ذوات هؤلاء الذين لا ضمير لهم إلا مصالحهم وكفى

الأمر ليس تكبير للمسائل , بل هو عرض لها , وتناول الأخطار والتحديات ليس تهويلا بل حيطة وتوعية ,كثير ا ما قللنا من شأن بعض الأمور حتى صارت الآن كوارث وأهوالا , نكالا ووبالا على أمن البلد وسلامة الشعب وأمن الممتلكات والمؤسسات , والواقع المرير الذي عشناه شاهد وناطق ,مشكلتنا أننا نستهين بالأمور حتى تستهين الكبائر بنا ويفلت من ايدينا زمام التحكم والتصرف ,أليس هذا هو حال آزماتنا ومشاكلنا ؟؟

عموما كل ورأيه , ولا ألزم برأيي أي أحد فقط ليس من حق اي كان ان يفرض رايه على غيره أو يستهين بأفكاره واهتماماته, فكل يقول احب الجزائر ولكن حب الجزائر ثاني , فيا حسرة عن عليل أجيبي ورددي قيم نوفمبر في كل آن -------------سلامي وتحياتي للجميع

شكرا على هذه التوعية اخي الكريم و ان لم يفهم الكثيرين الفكرة التي تريد ايصالها بوضوح فاريد ان اقول ان الهدف من هذا هو توعية الشباب الجزائري وابعاده عن الشيطان الملعون و الذي لا يريد ان يرى المسلمين في احسن حالهم و الا لهزم و يحاول في كرة مرة تحطيم البنية التحتية و الروح الوطنية لمواطنين طالما صارعوا جوانب الحياة اعتقد ان دمهم مانع للامر و اسأل الله ان لا يوفق المعتدين مهما اختلف لونهم او شكلهم و في الاخير اتمنى انكم استفدتم من لب الموضوع......

الاكيد ايها الزميل شهاب الدين هذا ما لمسناه من خلال بعض التجاوزات التي يقوم بها العمال الصينيين في بعض ولايات الشمال بحجة انهم عمال لبعض الشركات الاجنبية حي اصبح المواطن الجزائري صاحب الارض يخاف على نفسه لانني قد اطلعت في في احد المرات خبر عن مثل هذا الاعتداء "التحرشات من قبل احد العمال الصنيين "وعندما وقفوا له المواطنين توبعوا بجرم الاعتداء على رعية اجنبية فاين هو المنطق هنا .....؟؟؟؟؟لا نستطيع ان تغاضى عن امور هي بالنسبة لنا مهمة ولا نستطيع ان ندعي او نقول بان هذه الامور لا تهمنا بل من اختصاص السلطات المعنية فاين هي السيادة التي تعني الجمهورية الجزائرية الشعبيةالديمقراطية......

لما يقوم المواطن الجزائري و فرض نفسه لن يكون هناك عمال صينيون و لا غيرهم و لن تكون هناك اية مشاكل لانه المشكل الحقيقي هو انه ليس لدينا في الجزائر يد عاملة و 98 بالمئة من مداخيلنا تأتي من البترول لذا لا يمكننا ان نطرد الصينيين لاسباب موضوعية و و متعلقة بمردود المواطن الجزائري و من واجب الدولة حماية الرعايا فحتى الجزائريين الذين يكونون في تونس او غيرها من الدول يتحصلون على امتيازات فيما يخص الامن و غير ذلك لانه " وليد الناس " اي انه هناك مسؤولية كبيرة علما ان هذا الفرد لديه الحقوق اكثر من الواجبات......

بارك الله فيك يا أخي ، رزقك الله بعلم ينتفع به حتى تلقاه لآخرتك ، وفقك الله لما يرضاه ، فلا تبخل بعلم

الفوضى المستشرية داخل بعض المؤسسات البترولية فى العاصمة مثلا يقدهابعضا الاشخاص المحسوبين على النقبات فاصبحوا يوضفون من شاؤ وقت ما شاؤ دون اى رقيب الوحدة اصبحت تضم عائلات باكملها لا كفائة ولا العلم المحسوبية والقرابة والمصلحة .هما العامل الاساسى فى التعين داخل هته الامبراطوريات. والله المستعان يقول احد العاملين داخل هته الشركات .اريد ان تنزل لجنت تفتيش من السماء عليهم لتنقد شريان حياة الجزائرين..

نرجو ان يصل هذا الكلام الى المعنيين من المسؤولين لكن وبمأننا نتكلم عن امن المعلومات فليس من الحكمة نشر مثل هذا الكلام في منتدى مفتوح للجميع فانا اسمي هذا مخابرات بالمجان الان مدير الموساد ودون اي عناء من داخل مكتبه يدخل المنتدى ليرى الوضع في الشركات الجزائرية عن كثب متى نتعلم من اخطائنا ..............صحيح ليست بالمعلومة التي يمكن اخفاؤها وصحيح يسهل معرفتها لكن لا نسهل الامر اكثر مما هو سهل فلنتحلى بثقافة امنية .

لكل جواد كيوة ..لاكن الامر يستحق النقاش الاجيال القادمة ياما ان تترحم علينا او ستلعننا .شريان حياة الامة لابد ان يكون فى ايدى امينة..فى هته المؤسسات اصبح المشعود مسؤولا.

السلام عليكم.اما بعد.شكرا لك ايها الاخ الكريم على هذا الموضوع الحساس اي عندم قرئته احسست اننا مستعمرين مرة ثانية بطريقة غير مباشرة عن عدة طرق منها الجوسسة الاجنبية واعوانهم من بني جلدتنا واحسست اننا ضيعنا الامانة وعهد شهدا ئنا الابرار وبكل حرقة وموضوعية اينا جند الخفاء من ابنائناالمخلصين لله ثم للوطن....ام اتبعنا شهوات الدنيا الرخيصة والزائلة وبعنا انفسنا للشيطان الرجيم واللعين...وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم(المؤمن كيس وفطين) وفي الاخير تقبل مني فائق الاحترام والتقدير.......والسلام على من اتبع الهدى.

اخي الحرب الالكترونية في الانترنت تعد الاكثر ضرر للدول لهذا كل الشعوب العربية تتمسك بها

واضيف معلومة: هل تعلم ان الهكرز الجزائريين اكبر مسببي خسائر للدول الكبرى كأمريكا واسرائيل؟

مشكور

لاكيد ايها الزميل شهاب الدين هذا ما لمسناه من خلال بعض التجاوزات التي يقوم بها العمال الصينيين في بعض ولايات الشمال بحجة انهم عمال لبعض الشركات الاجنبية حي اصبح المواطن الجزائري صاحب الارض يخاف على نفسه لانني قد اطلعت في في احد المرات خبر عن مثل هذا الاعتداء "التحرشات من قبل احد العمال الصنيين "وعندما وقفوا له المواطنين توبعوا بجرم الاعتداء على رعية اجنبية فاين هو المنطق هنا .....؟؟؟؟؟لا نستطيع ان تغاضى عن امور هي بالنسبة لنا مهمة ولا نستطيع ان ندعي او نقول بان هذه الامور لا تهمنا بل من اختصاص السلطات المعنية فاين هي السيادة التي تعني الجمهورية الجزائرية الشعبيةالديمقراطية......

اشكر الزميل على هذا الموضوع وانبهه الى انه ليس الامن المعلوماتي فقط للمؤسسات البترولية في خطر لكن افتقار هذه الاخيرة الى هيكل تنظيمي حديث ومتطور يساير العصر جعل منها تعتمد على النظام الالكتروني التقليدي الذي نعرفه منذ الستينيات هذا مع وجوذ بعض التجارب الفاشلة لاعتماد نظام متطور لكن لا توجد ارادة حقيقية لتحقيقه وجعله يرى النور زيادة على بعض الصفقات المشبوهة التي عقدت مع بعض الشركات التي صارت حرة في اي تعامل او اجراء تتخذه بعيدا عن التشريعات الجزائرية اضرب لكم مثال ان هناك شركة تعهدات اعطي لها مشروع من اجل تركيب مصنع للغاز المسال ووفق للعقد المبرم يحق لها جلب الاطارات فقط من جنسيتها لكنها لم تلتزم بهذا بل زورت بعض وثائق عمل عاديين او اقل من العاديين لتقدمهم على انهم مهندسين ويتقاضون راتبهم على اساس مهندسين بين يبقى العامل الجزائري ينتظر التفاتة منهم من اجل توظيفه هذه واقعة توجد في حاسي مسعود بالضبظ في حوض الحمراء اسم الشركة ليد لمتد واسم المشروع lpg ltd وهناك المزييييييييييد.........................فالى متى هذا الحال

اعتقد انه حان الوقت ليطهر الرئيس المحيط من.الدين فى فمهم سوى كل شيئ على ما يرام.الدين لاهم لهم الا مصلحتهم الشخصية اليوم اول نوفمبر دماء الشهداء طفت على سطح الارض متضرعة لرئيس ان يطهر المجتمع من الطفيليات العالقة فى جبته

» قائمة المؤسسات العمومية للتكوين المتخصص للالتحاق بمختلف أسلاك الأمن الوطني.
» موضوع لنقاش >> حول أحداث المنطقة البترولية "عين أمناس"
» كيف يحصن المغرب أمنه المعلوماتي في عصر الإرهاب الإلكتروني؟
» إتفاق الشراكة بين الجزائر والاتحاد الاوروبي : إطلاق 19 مشروع توأمة جزائري-أوروبي في 2014
» الشركات الأجنبية تنجح في إبعاد قاعدة 51/49 في المائة من قانون الاستثمار