تعريف الجزائري :
هو كل شخص امازيغي وعربي مسلم ولد بالجزائر من اب جزائري وام جزائرية وكما هو معروف تجده يحب العلم والوطن الجزائري معروف عالميا بالعصبية و التشدد وعزة النفس و الشهامة و كما يقال النيف
هذا الجزائري كما هو معلوم بسبب قوة الشخصية لديه كثر اعدائه الذين يريدون تدميره بدئا بالرومان ثم الفرنسيين واليوم الد الاعداء هم اليهود وظهر اعداء هم في الحيقة اخواننا لكنهم تمردو على اسيادهم الا وهم التونسييون و المغاربة
اقراؤ معي هذا المقال من جريدة الشروق
الجمارك التونسية تستخدم الكلاب لتفتيش الجزائريينرفع أول أمس الخميس مجموعة من المواطنين
الجزائريين ومنهم مرضى ورجال أعمال شكوى لدى مصالح الأمن على مستوى مركز
الحدود برأس العيون بولاية تبسة ضد أعوان الجمارك التونسيين بالمركز
المقابل..سواح ومرضى رفضوا المعاملة المهينة وفضلوا العودة إلى الجزائروجاء في الشكوى أن سواحا جزائريين ورجال أعمال ومرضى وزوار عاديين تعرضوا إلى إهانات وتجاوزات على مستوى المركز التونسي وصلت حدّ خضوعهم لعملية التفتيش بواسطة الكلاب البوليسية.. وقال السيد آيت جودي عادل (ابن عم مدرب وفاق سطيف) وهو مستثمر وصاحب أكبر مصنع خاص في الجزائر بالمشروبات الغازية وأحد أكبر رجال الأعمال الجزائريين على مستوى شرق البلاد، قال للشروق اليومي، إنه وصل صباح الخميس في حدود التاسعة صباحا وبعد القيام بالإجراءات المعروفة بقي فترة طويلة فاقت الساعتين في مركز الحدود التونسي في انتظار جواز سفره ليتفاجأ بوصول كلاب خاصة راحت تفتشه رفقة سيارته الرباعية الدفع وكان وقتها مرافقا لأحد المرضى وهو عامل بسيط تطوّع رجل الأعمال في نقله إلى تونس والتكفل بعملية جراحية على مستوى العين لدى أحد الخواص بالعاصمة التونسية، ورغم منحه جواز السفر والسماح له بالعبور نحو تونس، إلا أنه رفقة الكثير من الجزائريين فضلوا العودة رافضين هذا التعامل المهين وبعد ختم جوازات سفرهم عادوا مباشرة إلى مركز الشرطة برأس العيون وتقدموا بشكاواهم.. وكان قبل ذلك قد راجت شائعات عن استعمال الكلاب في تفتيش المشبوهين لتعم نهاية الأسبوع كل الوافدين على تونس عبر المراكز الحدودية الثلاثة بولاية تبسة وهي رأس العيون وبوشبكة والمريج.
يذكر أن مراكز الحدود الثلاثة، يمرّ عبرها من الجزائريين مابين 3000 إلى 4000 مواطن، كما يمرّ المئات من التونسيين نحو أسواق تبسة يوميا ويعترفون بحسن الاستقبال الذي لم يبلغ أبدا درجة استعمال كلاب التفتيش.
وكانت شكاوى المواطنين قد تضاعفت في الفترة الأخيرة بسبب ما أسموه ببعض التعقيدات أثناء زيارتهم لتونس عبر مراكز الحدود، خاصة أن هذه الصائفة ستشهد توافدا مركزا على بداية الفصل الحار فقط بسبب تزامن شهر رمضان مع شهر أوت، مما يعني أن التونسيين سيفتحون موسم السياحة قبل موعده الرسمي أي في أواخر الربيع.
اتمنى لو يعملها الرئيس بوتفليقة كما فعلها بومدين عندما قطع التيار الكهربائي عنهم فردو على ذلك العمل الرجولي لبومدين بقول رئيسهم ( قلنا كليمة صحنا في ظليمة )
اتمنى لوكان تونس تصبح ولاية جزائرية