مخابرات فرنسية

بالطبع هي اقوى منا عسكريا لكن هناك توازن ويمكن للجيش الجزائري صد هجوم فرنسي

اذا هاجمت بالصواريخ الاستراتيجية يوجد الاس-300 والبانتسير والتور-ام 1 يفترض انها قادرة على التصدي للهجمات الصاروخية لكن هل صواريخ سكود الجزائرية قادرة على بلوغ الاراضي الفرنسية ؟

نحن نتكلم على دولة اسمها الجزائر.اذا كان حزب او مجموعة افراد صمدة وهزمة اليهود والامريكان فى جنوب لبنان فى الواقع لايوجد مجال للمقارنة واعنذر للوطن.احسن وسيلة للدفاع هى الهجوم .ما رايك لو امطرنهم بمطر من الصواريخ لا تبقى ولا تذر.اعتقد ان الذى يملك زمام المبادرة هو الذى سينتصر.ومن هنا نهيب بعلمائنا ان يضعوا رايا مسنقبلية للصنعات الدفاعية.

نعم اخي مراد والجيش الجزائري بالاضافة لافراد الاحتياط قوة لا يستهان بها بالنسبة للهجوم فنحن لانمتلك الكثير من الوسائل الجوية والبحرية التي تستطيع توجيه ضربات للاراضي الفرنسية والاغارة على العمق لكن قواتنا الجوية والبحرية قادرة على شل الاقتصاد الفرنسي وضرب السفن التجارية والقطع البحرية بفضل الصواريخ المتطورة الروسية جو-سطح التي يمكن ان تطلقها مقاتلات سو-30 كما انه يوجد صواريخ شاطئية مضادة للسفن غاية في الفعالية اما على صعيد الحرب الجوية فتوجد بطاريات اس-300 وعدد لاباس به من البانتسير والتور-ام وصواريخ الكتف والمدفعية المضادة للطائرات موجودة بوفرة دون نسيان السام-3 والسام-6 المطورة والرادارات التي تم تحديثها جميعا والاسطول الكبير من الميج-29 الاعتراضية اما عن الدفاع عن المدن فان كل الشعب مستعد للقتال حتى اخر رمق لا يطلبون من وزارة الدفاع سوى سيمونوف او كلاشنيكوف مع بعض الذخيرة لذلك فليس هناك ما يدعو للقلق في حال مواجهة فرنسا وسيناريو 14 جوان 1830 بسيدي فرج ليس واردا تكراره وتسليم العاصمة صار جزءا من الثراث العسكري الذي ينتمي للازمنة الغابرة .

الجيش الجزائرى هو القوى بعينها.صمام الامان.المؤتمن على امانة الشهداء.لا انصح العدو ان يجربه.

ال[size=18]سلام عليكم ....اعثقد ان فرنسا وبالرغم من القدرات العسكرية الهائلة التي تمتلكها كما قلتم لن تستطيع الاقدام على عمل غبي على الاقل في الوقت الحاضر.بكل بساطة لانها تعرف ما الدي سيلحق بها ..../سقوط الجمهورية الفرنسية /..النتيجة الحتمية....نملك اربعة ملايين قنبلة موقوتة في عقر ديارهم...اعتقد ان هدا يكفي لتدمير دولة كاملة...نحن مسلمون وهدا اكثر الاسلحة فتكا نملكه.....واعدوا لهم ما استطعتم من قوة.....اي ليس واجبا ان نضاهيهم في القوة بل ما نستطيع عليه...اضافة الى هدا لا نستطيع ان ننفي وجود العملاء و الخونة /الاقدام السوداء / الخطر الحقيقي في الداخل اد يجب تصفية هدا الورم السرطاني و القضاء على ما تبقى منه ....
...تحيا الجزائر حرة مستقلة بسواعد ابنائها الاشراف.........[/size]

اعتقد ان المسالة كا التالى .بيتتا وبينهم وقف لاطلاق النار .فقط. لاكن الحرب مازالت فائمة على كل المستويات وفى كل الجهات.

العملية التى استهدفت ابنائنا فى الحدود الجنوبية دليل على ان العدو مازال فى حالت حرب مع كل ما هو جزائرى.

معك حق يا اخي .....كثير من الدول و الجهات الاقليمية لا تريد الاستقرار للجزائر وتسعى في نفس الوقت لدرء نار الفتنة من جديد بين ابناء الوطن الواحد...المهم هو عدم التساهل مع هؤلاء الخوارج وازالتهم عن بكرة ابيهم....

عندما يكون العدو مخفي فهنا من الصعب التمييز بين ماهو حقيقة وما هو خيال لكن الشيء الذي سيجعلنا نقضي على هذا الداء مهما كانت تسميته فهو التمسك فيما بيننا ومواصلة نداء الثورة لاننا اليوم في امس الحاجة الى هذا التواصل بيننا فيكفينا فتن لاننا ابناء هذا اللد بلد المليون ونصف المليون شهيد الحقيقة كل مايجري بالحبيبة الجزائر مؤلم كثيرا وخاصة بابنائها الذين مسهم هذا الداء الذي عاشته ولا تزال تعيشه والله لا ادري لماذا كل هذا القتل لماذا يستهدفون اولئك الذين يسهرون لراحتنا لماذا يستهدفون العسكري والدركي والشرطي لا لغاية فقط للقضاء على حماة هذا اللد الطاهر ليتمكنوا من الوصول للعزل الضعفاء لكن باذن الله لن يحققوا اهدافهم لان هناك الكثير من الحماة الذين يعيشون ويموتون من اجل بلدهم ومن اجل شعبهم فان مات فهو شهيد عند الله وكان باذن الله الواحد الاحد من اصحاب جنات الفردوس وان بقي حيا فهو لن يتخلى عن الامانة التي من اجلها سيناضل فرحم الله شهدائنا الابرار ونصر الله جنود وحماة هذا البلد الحبيب ...لبيك بلادي

كما ان الاب لا يفتخر الا بابنائه كذالك الوطن لا يفتخر الابابنائه.لاكن العدو ضن اننا استكنا ونمنا .انتضر اننا معك منتضرون .وسير العدو اى منقلب سينفلب.

فرنسا قوية على الورق.الجزائرى الحر تحرر من عقدة تفوق الوهمى للكيان
بارك الله فيك

الحقيقة الوحيدة الموجودة فى الحياة هى الموت. هكدا علمها شهدائنا فاهدوها للوطن.نحن نتمنى كل ما فيه خير للوطن ولاكن لا نتمنى الموت باي حال من الاحوال.لان مصالح استخبارات العدو شنت ونشن حرب نفسية علينا حتى نياس من الوطن ونصل الى درجة الانتحار وهدا ملايكن ولن يكون.وبارك الله فيكم.

لاشك انهم موجودون فى كل مكان.انتبهى يامة الشهداء.

الحقيقة الوحيدة الموجودة فى الحياة هى الموت

فموت الفتى خير من حياته في ارض هوان بين واش وحاسد

فعلينا ان نكمل مسيرة الابطال الكفاح بالعلم والعمل

ونحن على العهد سائرون فاعينونا بالدعاء ولا تخافو الاعداء

فقط خافوا من انفسكم ......... المتسلل الخفي suppakanga