[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]القتال الصعب ضد الأقمار الصناعية:
قمة التطور في نظم المراقبة والتجسس والإتصالات تكمن في الأقمار
الصناعية والتي من الممكن أن تكون بصرية أو تحت حمراء أو أقمار ذات تصوير
راداري أو أقمار سلبية . وتتكلف هذه النظم ملايين الدولارات وتدور دائما في
المدارات الأقرب للأرض .
النظم المضادة للأقمار الصناعية تنقسم الى ثلاثة
أنواع:*نظم إطلاق صواريخ من قواعد أرضية
*نظم أقمار صناعية تطلق لنفس المدارات لضرب الأقمار المعادية(الأقمار
القاتلة)
*الصواريخ متعددة المراحل التي تطلق من ارتفاعات عالية بواسطة الطائرات
وباستخام باحث للوصول للهدف
النوع الرابع وهو أسلحة الطاقة الموجهة المباشرة مثل الليزر عالي الطاقة
والذي يستهدف التدمير الحراري لخلايا الوقود المزودة بالطاقة للقمر الصناعي
أو التدمير المباشر للقمر أو المركبات الحاملة للقمر.
النظم المحمولة جوا:تعتبر نظم الطائرات غير المأهولة والطائرات الجبارة المحملة بالمنظومات
الأليكترونية هي العنصر الثاني الأهم في منظومات جمع المعلومات والحرب
الأليكترونية بعد الأقمار الصناعية وقد تتخطى تكلفة بعض هذه النظم تكلفة
القمر الصناعي ذاته وكذلك قد تتخطاه في الفائدة أثناء العمليات العسكرية
نفسها وعلى عكس الأقمار التجسسية التي تحلق في مدارات قريبة فإن نظم
الطائرات والحرب الأليكترونية المحمولة جوا تتمتع ببقائية أكبر.
وتتواجد ثلاثة إستراتيجيات لتدمير النظم الإليكترونية المحمولة جوا وتشمل
استخدام نظم محمولة جوا لضرب الطائرات الحاملة للنظم الأليكترونية وجمع
المعلومات.
السوفيتية Foxbat F وهي المقابل الروسي للأمريكية Wild Weasel F-4G وال
Foxbat F هي
طائرة Foxbat D مزودة بنظام
توجيه راداري يسمح لها بحمل أربعة صواريخ AS-11 Kilter .
ويعتبر ال AS-11 Kilter هو المقابل السوفيتي لل هارم HARM الأمريكي في
الحجم والأداء لكن الكيلتر يفتقد للحداثة والتطور في الباحث على عكس الهارم
.
ولكن مع السرعة العالية للفوكس بات Foxbat F واختراقها لحاجز الصوت تستطيع
ضرب صواريخها قبل أن تدخل الطائرات الدفاعية المعركة وقد ظهرت الطائرة جليا
فوق المسرح الأوروبي في الثمانينات.
الخطوة التالية للفوكس بات ميج 25 وهي الفوكس هاوند (صائدة الثعالب)
Foxhound بمصفوفة رادارية محدثة وقادرة على الإشتباك . وسميت الطائرة ب
MiG-31F demonstrator وحملت بالسهم R-37 / AA-13 Arrow.
والإستراتيجية الأولى للقتال بالصواريخ المحمولة جوا ضد النظم الأليكترونية
هي الهجوم الجوي التقليدي بالطائرات باستخدام طائرات ذات قدرة عالية
وصواريخ تقليدية جو-جو. وطور السوفيت بصفتهم رواد هذا المجال طائراتهم ال
MiG-25BM Foxbat و MiG-31 Foxhound في الثمانينات وهذه الطائرات ذات
السرعات فوق الصوتية وذلك لمهاجمة طائرات ال AWACS و ال JSTARS التابعة
للناتو ويتم الهجوم حتى إذا توافرت قوات جوية تابعة للناتو لحماية طائرات
الأواكس فالإعتماد السوفيتي كان رهانا على سرعة وكفاءة الطائرات
الميج في تأدية المهمة حتى لو كلفتها خسائر في عدد
من طائرات الميج وتعتبر ضريبة عادلة للهجوم على الأواكس.
ومع ذلك لم يكن الخبراء السوفيت سعيدين بالتضحية بطائرات ال Foxbats و ال
Foxhounds الثمينة لضرب الطائرات ال E-3 و E-8 و RC-135V/W الأثمن التابعة
للناتو و بدأت مكاتب التصميمات السوفيتية العمل على تطوير صواريخ جو-جو
طويلة المدى لضرب طائرات الناتو الأليكترونية وطائرا التزود بالوقود من
خارج المدى بدون الحاجة لتضحيات في صفوف طائرات الميج.
السهم Vympel R-37 / AA-13 هو أول صاروخ جو-جو طويل المدى مضاد للطائرات
وزود الصاروخ بباحث راداري إيجابي Agat 9B-1388 و النسخ الأحدث من الصاروخ
يتوقع أن تشمل بواحث ARGS-PD.
لذا ظهر ال Vympel R-37 (AA-X-13 Arrow) missile كتطوير للنظام Vympel R-33
(AA-9 Amos) missile الشبيه بال AIM-54 Phoenix الأمريكي .
وتكمن قدرة ال R-37 في قدرته على ضرب الهدف من مسافة 160 ميل بحري أو 300
كلم محلقا صعودا وهبوطا في الإرتفاعات العالية وبسرعة قصوى 6 ماخ ويشمل جسم
الصاروخ جنيحات كبير للمساعة على الحركة صعودا ونزولا.
وزدود ال R-37 بالباحث الراداري الإيجابي Agat 9B-1388RS بتوجيه داخلي
أثناء التحليق وداتا لينك و توجيه راداري شبه إيجابي و يتميز بنظام ربط
معلوماتي داتا لينك بمدى 100 كلم ويستطيع الباحث كشف هدف 5 متر مربع من
مسافة 21.5 ميل بحري ويتراوح المدى من 80 ميل بحري للضرب المباشر إلى 215
ميل بحري كحد أقصى كصاروخ جوال وفي سنة 1994 ضرب الصاروخ هدفا على مسافة
162 ميل بحري أثناء التجارب وهو رقم قياسي لصاروخ يضرب خارج مدى الرؤية.
وصمم ال R-37 للعمل على طائرات Su-27/30/35 و MiG-29 و MiG-31 وتم تجربته
على MiG-31M Super Foxhound في التسعينات وتقول تقارير بتصدير الصاروخ R-37
لسوريا للعمل على طائرات MiG-31E (BM) Foxhound وهذا يدل على استمرار
انتاج الصاروخ وعرضه للبيع.
ولا تتحدث أي تقارير عن دمج الصاروخ على طائرات السوخي أو الفلانكرز لكن مع
رادارات Tikhomirov NIIP الجديدة لن تكون هناك مصاعب كبرى تذكر.
مكتب تصميمات نوفاتور Novator bureau والذي اشتهر بنظم S-300V/SA-12
Gladiator/Giant للدفاع الجوي طويل المدى و نظام 3M-54/SS-N-27 Sizzler
قاتل السفن الكبيرة وحاملات الطائرات بدأ هذا المكتب في تطوير نظام R-172
أو KS-172 سابقا وهو صاروخ طويل المدى .
ومثل ال R-37 فإن ال R-172 طور لقتال الطائرات الكبيرة ويعتمد على توجيه
باحث راداري إيجابي مع توجيه داخلي أثناء التحليق . ونوعين من التطويرات
دخلت على الصاروخ وهما بإدخال أو بدون حارق لاحق booster وبواسطة الحارق
الإضافي يحقق الصاروخ مدى 215 ميل بحري وبدونه 160 ميل بحري والباحث نفسه
هو المستخدم على ال R-37.
الصاروخ K-100/R-100 أو Novator's R-172 AAM-L خليفة الصاروخ R-37
صورة عامة للصواريخ الروسية مقارنة للمقطع الراداري للطائرات المعادية:
وبرغم كون الR-172 مازال في حيز التطوير مقارنة بR-37 إلا أن الهند ممثلة ب
India's Defence Research and Development Organisation تتفاوض على تمويل
وشراء رخصة إنتاج الصاروخ
مثل قصة الياخونت و انتاجه مع الهند في صورة صاروخ براهموس.
وستحمل الهند الصاروخ R-172 على طائراتها Su-30MKI لتحقيق تهديد مباشر
للطائرات الباكستانية المستقبلية Erieye AEW&C.
وفي ناحية أخرى ستقتني الصين ال R-37 لمجابهة ال R-172 الهندي .
في عام 2003 أعلنت شركة Agat تطوير باحث بديل للفئة 9B-1388 وهو ال ARGS-PD
ذا ال 11 بوصة قطرا وبقدرة على الإطباق على الهدف من 44 ميل بحري وبوزن
أخف وقدرات أعلى.
هناك وجهة نظر تدعي بأن هذه الصواريخ الروسية تغدو عقيمة عند إستخدام نظم
التشويش أو نظم إعاقة وتشتيت .
وليست الأمور بهذه البساطة فإنه منذ ظهور الصاروخ 9M9 فالمصممين الروس
إستخدموا نظم مقاومة للشوشرة والتشتيت باستخدام رادارات نبضية أحادية وبفحص
الصور للهوائي الخاص بالباحث 9B-1388 وجد وجود أربعة مغذيات عمودية على
هوائي الصاروخ والتي تعني أنه رادار أحادي النبض والبواحث الحالية من إنتاج
شركة (أجات) تستخدم حاليا شرائح Texas Instruments TMS320 family digital
signal processor chips والتي يتأكد وجوده في الإصدارات الحديثة من بواحث
الصواريخ لذا يتضح بسهولة أن فكرة تشتيت هذا الصاروخ العملاق ليس بالأمر
الهين بل على العكس فالصاروخ بالذكاء الكافي لتخطي وسائل الإعاقة الحديثة
وله القدرة الكافية لإختراق نظم التشتيت.
إعتبار اّخر وهو القدرة على تحديث بواحث الصاروخ الروسي بل إضافة بواحث
متعددة الأنماط .
وهذا هو سلوك روسي يمتد لعقود ماضية وهناك تقارير عن حدوث نعديلات جديدة
مثل تلك المجسات السلبية لدى صواريخ Avtomatika L-111E Kh-31P المضادة
للرادارات وكذلك مجسات أو بواحث Agat 9B-1032 في صواريخ R-27P/R-77PE
RVV-PE وكذلك الباحث الرقمي بالأشعة تحت الحمراء MK-80ME في صواريخ R-74 و
R-77TE RVV-TE واستخدام البواحث السلبية يقلل زمن التحذير للطائرات
المعادية .
وسيتم الاّن شرح الوقت مابين كشف الطائرة الهدف للصاروخ المهاجم ومابين
إصابة الصاروخ للطائرة.
في السيناريوهات التقليدية فإن الطائرة المهاجمة الحاملة للصاروخ تطير في
مستوى أفقي أسفل التغطية الرادارية الأفقية للطائرة الهدف وتستخدم رادارا
ومستقبلا لمتابعة وتعقب باطن الطائرة التجسسية الهدف وحينما يصبح المدى
ملائما تفتح الطائرة المهاجمة بسرعتها فوق الصوتية في اتجاه الهدف وتتسلق
إرتفاعا بسرعة عالية لتعطي الصاروخ قوة دافعة أكبر حين الإطلاق ليكون المدى
مثلا في حدود 200 ميل بحري وستكون حينها الطائرة المهاجمة على أطراف
التغطية الرادارية للطائرة الأواكس المعادية وبعد إطلاقها للصاروخ ستخفض
الطائرة المهاجمة من إرتفاعها بسرعة عالية لتعود لمستوى منخفض عن التغطية
الرادارية الأفقسة للطائرة المعادية وحينها سيكون الصاروخ في طريقه.
الصاروخ يتميز بمقطع راداري صغير وسيتجه صوب الطائرة الهدف حتى يبدأ محركه
في الإحتراق ويعدل من وضعية تحليقه وعند مسافة 25-40 ميل من الهدف ينشط
باحث الصاروخ الراداري ليلتقط الطائرة أو موجات راداراتها ويتجه بسرعة تفوق
الصوت إلى الهدف .
بالنسبة للطائرة الهدف فلن يكون لها الوقت الكافي للهرب من الموقف وسيكون
أفضل أحوالها هو كشف الصاروخ حينما ينشط باحثه الراداري وهذا فقط إن كان
الصاروخ بباحث راداري ويكون هذا في فاصل زمني 30-40 دقيقة قبل التصادم أو
أقل لو تم إطلاق الصاروخ من مسافة أقل .
بعض الطائرات الأواكس يكون لها مدى تحذيري زمني أكبر لكن مع صغر المقطع
الراداري للصواريخ تصبح الأمور أصعب ولا تفيد حينها أية مناورات أو إجراءات
دفاعية ضد الصاروخ.
بالنسبة لتحديد الهدف بالنسبة للصواريخ لا يكون صعبا فهو يتم عبر الإشارات
الرادارية أو إشارات داتالينك مع طائرات توجيه أخرى أو الطائرة المطلقة
للصاروخ وفي هذه الحالة تكون الأمور أكثر سهولة وسرعة بالنسبة للطرف
المهاجم.
ويتضح هذا في نظم الرادار التوجيهي Avtomatika SPO-32/L-150 بالنسبة
للصواريخ والذي يتواءم مع الرادار المتعدد الأنماط مثل فئة N-011 في
الطرازات الأخيرة من عائلة سوخوي وفي الفترة القادمة سنرى بودز توجيه روسية
سلبية جديدة تشبه إلى حد ما نظام AN/ASQ-213 للتوجيه على متن صواريخ هارم
الأمريكية .
وتكمن صعوبة ما في الصواريخ المضادة للطائرات بعيدة المدى وذلك للمسافات
الكبيرة والقدرة العالية للمناورة للطائرات الهدف (وهذا ماتتيحه المسافات
البعيدة)
وبالرغم من ذلك فطائرة حديثة كال JSF لا تستطيع فعل شيئ حيال نظم الصواريخ
بعيدة المدى ولكن على العكس تمتلك هذه الخاصية بالطبع الطائرة F-22A Raptor
لأنها غالبا ستحدد الطائرة المهاجمة وتستطيع المناورة بسرعة وضرب الطائرة
المهاجمة قبل أن تطلق الصاروخ حتى.
وتعامل الولايات المتحدة ملخصة في جيشها مع ماتمثله الصواريخ الروسية من
خطورة على طائراتها للإستطلاع والتجسس يكمن في إستخدام الطائرات F-22A
Raptor في محيط وأطراف التغطية الرادارية للطائرات الأواكس لإجهاض أي
محاولة لضرب الطائرة الأواكس ولهذا السبب أرادت الولايات المتحدة عدد
طائرات F-22A Raptor بحد أدنى 400
طائرة (قبل
التخلي عن المضي قدما في المشروع)
نظم الدفاع أرض -جو
الصاروخية ضد طائرات الحرب الأليكترونية والتجسس
SAMs vs Airborne ISR Systems
كان التوجه السوفيتي إبان الحرب الباردة لتهديد نظم الحرب الإليكترونية
الجوية للناتو عبر صواريخ جو-جو طويلة المدى ومع هذا ظهرت أفكار لإستخدام
نظم طويلة المدى من صواريخ أرض-جو لتدمير طائرات الناتو كال E-3 و E-8 و
RC-135V/W أو على الأقل جعلها تعمل في مناطق أبعد تجعل المناطق والقوات
السوفيتية خارج القدرة الرادارية لطائرات الناتو.
النظام السوفيتي Antey S-300V / SA-12 كان النظام المتحرك الأول من نظم
الدفاع الجوي الصاروخي لمجابهة طائرات الحرب الأليكترونية ويزود هذا النظام
بالصاروخ العملاق 9M82M والذي يستطيع الإشتباك مع الأهداف حتى مدى 110 ميل
بحري.
وكان النظام المتحرك الأول هو Antey S-300V مسلحا بالصاروخ 9M82/SA-12A
Giant long range SAM الفوق صوتي والذي يستطيع الإشتباك مع الصواريخ
الباليستية والطائرات مباشرة ومدى مؤثر من 7-54 ميل بحري وزود النظام
برادارين مصفوفتين للإشتباك X-band وكلها على عربة متحركة MT-LB.
وفي التسعينات تم تحسين أداء الصاروخ 9M82 إلى 9M82M كجزء من النظام
S-300VM وتم تسويقه تحت إسم Antey 2500 ويستطيع هذا الصاروخ الإشتباك حتى
مدى 110 ميل بحري.
النظام 5V28E / SA-5 Gammon أو S-200 Gammon مستخدما الصاروخ 5V28 SAM
والرادار N62 Square Pair radar يستطيع الإشتباك حتى مدى 160 ميل بحري وهو
النظام الأول الذي توكل له مهمة تهديد طائرات الحرب الإليكترونية.
صورة للرادار 5N62 Square Pair
ظهرت نظم أخرى كال S-200 Volga بالصاروخ طويل المدى 5V21V (5V28)/SA-5
Gammon missile في الستينات.مدعوما برادار S-band 5N62V Square Pair
للإشتباك والموديل الأخير منه وهو S-200D يستطيع الإشتباك حتى 160 ميل
بحري.
النظام S-400 Triumf بمدى 215 ميل بحري بصاروخه 48N6DM SAM هو الإصدار
الأحدث من النظم الروسية الصاروخية مدعوما بعربة رادار S-400 TEL, 30N6E3
للإشتباك والقيادة.
مع تطور التحديث وتبديل نظم S-200D بالنظم الأحدث Almaz S-300PMU-1/2
/ SA-10 Grumble في التسعينات و نظام S-400 Triumf / SA-20 Gargoyle حاليا
طور الروس صواريخ دفاعية فئة 48N6 طويلة المدى .
والصاروخ 48N6DM بمدى 215 ميل بحري ضد أهداف تحلق على إرتفاعات عالية ويطلق
بواسطة النظم الأحدث مثل S-300PMU-2 و S-400 و يتم دعم هذه المنظومات
برادارات حديثة مثل 30N6E2 Flap Lid X-band للإشتباك ورادار C-band 64N6E2
Big Bird للتتبع وهما مصفوفتان راداريتان ويقترب عمل الرادار 64N6E2 Big
Bird من منظومة SPY-2 Aegis radar وتبقى الصين هي المستورد الرئيسي لعائلة
S-300PMU .
الخلاصة
تكمن أهمية الصواريخ الطويلة المدى في الدفاع سواء أرضية أو جوية الإطلاق
في كونها أهم التطويرات التقنية في العقود الأخيرة وتطهر هذه النظم المجال
الجوي من الأعمال الإلكترونية والتجسسية للعدو سواء كانت مأهولة كال
AWACS/AEW&C أو JSTARS أو ELINT/SIGINT أو غير مأهولة كال RQ-4 Global
Hawk ومن مدى يصل ل 200 ميل بحري.
شكرا