الجاسوسة تسيبي ليفني من اخطر جواسيس القرن العشرين

ربما اسلوب الجوسسة اليهودية تختلف مقارنة باسلوب الجوسسة المصرية مثلا لكن كل شيء ممكن للوصول الى الهدف من اجل سيادة الدولة ربما هذا راجع للدين فالجوسسة المصرية لها حدود يجب ان لا يتخطاها الجاسوس لكن الغريب في الامر لابد ان يحترف عادات وتقاليد العدو للوصول الى المعلومات التي يريدها لذا لا استبعد بانهم على اختلاف كبير ......

لا ننسى ان الدين يبيح بعض المحرمات في سبيل الوطن مثل شرب الخمر للتمويه ولا بد من احتراف عادات العدو للذوبان وسط مجتمعه وتظليل اجهزة مكافحة التجسس فأذا اردنا ارسال جاسوس لا سرائيل يجب ان يتقن العبرية بطلاقة ويعرف التاريخ اليهودي والديانة اليهودية باعيادها ويجيد انشاد "هاتيفكا" مثل ما ينشد " قسما " والكثير من العادات السلوكية وفهم العقلية وقصة الشعر واللبسة وغيرها وببساطة يتحول مؤقتا الى مواطن اسرائيلي بمعنى الكلمة وقد يستمر ذلك لسنوات عدة وعادة هذا النوع من الجواسيس يسددون ضربات مدمرة لو نجحو .

لا ننسى ان الدين يبيح بعض المحرمات في سبيل الوطن مثل شرب الخمر للتمويه
فمثلا .......؟؟؟؟؟؟

ماذا تقصدين ؟

قولك الدين يبيح بعض المحرمات من اجل الوطن ذكرني باية او حديث نبوي يوضح ذلك .....؟؟؟؟؟

ماذا تتوقعين اذن ؟ ان يذهب الجاسوس الى اسرائيل مرتديا قميص ابيض ومعتمرا القبعة الدينية للمسلمين ؟ عليه ان يموه عن نفسه ويبحث عن اشخاص يمكن تجنيدهم ومن الاماكن التي يبحث فيها البارات والملاهي المهم يبعد الشبهة الامنية عن نفسه والجوسسة على العدو هي نوع من الجهاد وهي اكبر من جهاد البندقية وللجهاد ضرورات واحكام

• لا اعتقد ان هناك اية في هذا الصدد لكن يمكن ان تجدي فتاوي .
  

الاسلام لا يبيح محرم الا اذا خشي على النفس الاتلاف
اي فقدان النفس او عضو ......

اما الاندماج في اليهود من السهل الحصول على الشباب
الذين لا يهتمون بدينهم ويدمنون الخمر كيف يمكن تعويض
عميل مستقيم يصعب على العدو استدراجه ثم ....يتبع

انا لم اقل ان يصبح سكيرا ومدمن خمر لكن في بعض المناسبات يشرب مثلا حفلات للشخصيات الهامة ورجال الاعمال واذا كان هذا محرما ايتونا بالبديل

انت من قال بان الاسلام يبيح المحرمات فقط اردت ان اعرف كيف اتيت بهذا ولست اريد ان تفسر لي لانه يمكن ان يكون هناك شباب غيور على وطنه لدرجة انه يتعدى حدود الله فهذا اذن فرق بين ان الدين يبيح ذلك وبان هناك اختيار على فعل ذلك .....

الم تسمعو في حياتكم عن مسالة الرخص الخاصة في الاسلام ؟

اليهود ليسو كلهم خمارون هناك الرياضيون المتدينين
لكن هم من اخرجو النضرية الميكافيلي الغاية تبرر الوسيلة

وفيما يخص الجنس والبارات هناك من المسلمين من هم فرسان
هذا الميدان لكن لا نقول انهم على الشرع ... ربما يمكن استغلالهم
وهذا رايي ليس راي الشرع
وقصة الصحابي الذي كان يشرب الخمر ويحب الجهاد في القادسية
زما كان من عجيب الجهاد الذي قام به حتى ان ابو عبيدة قال له اقيم
عليك الحد........القصة معروفة وهناك حتى فيلم القادسية فيه بعض منها

ابدا لا اوافقكم الراي فهنا الحرام بين والحلال بين حقا هناك استثنائيات لكنها في حدود الشرع ان كنت مخطئة بينوا لي بالدليل القراني .....

اذن انت تقترح ان نجد بعض المدمنين على الخمر نجعلهم يقومون بمهام حيوية للامن الوطني ؟ بهذه الطريقة سيستسلم لهواه ويكشف الاسرار لاول عميلة فاتنة يلتقي بها ويصير جاسوسا مزدوجا يخدم العدو

• ما قصدته انا ان الجاسوس المسلم في سبيل تادية مهمته وخوفا من انكشاف امره ووقوع الضرر (الاعتقال او القتل) يجوز له ان يشرب عندما يكون مضطرا مثلا لو كان يتظاهر انه يهودي ارجنتيني وتمت دعوته لحفلة ما في اسرائيل يتحتم عليه ان يشرب الويسكي والشمبانيا وغيرها كي يموه عن نفسه ويبعد الشبهة لانه لو امتنع عن الشرب بحجة المحافظة على الصحة مثلا فانه فورا اي عنصر من الشاباك سيضع احتمال كونه جاسوس مسلم ويوضع تحت المراقبة فهمتم قصدي ؟
  

الاسلام لا يبيح محرم الا اذا خشي على النفس الاتلاف
اي فقدان النفس او عضو ......

عذرا لكن هذا الامر لا دخل له في اسلوب الجوسسة ايها الزميل فهنا الشرع واضح كثيرا فهو يبيح شرب الخمر دون الاكثار منه اي بمعنى انها قطرة واحدة تكفي للحفاظ على حياته ولها اعتبارات يجب الوقوف عندها عندما لا يكون لديه ماء مهو مثلا في مكان منعزل لا احد فيه وهو هنا مضطر لشرب الخمر لكي لا يهلك ......

حتى لو ينكشف امره قد يهلك وقد يسرب اسرار تحت وطاة التعذيب .

السؤال :
أعرف أن المحرمات تكون حلالاً إذا وجدت ضرورة لفعلها ، فهل لهذا الحكم شروط
، حتى يكون تطبيقه صحيحاً؟














الحمد لله


من
القواعد المقررة في الشريعة الإسلامية ، والتي اتفق عليها العلماء : أن
"الضرورات
تبيح المحظورات" .


وقد
دل على هذه القاعدة أدلة كثيرة من القرآن الكريم والسنة النبوية ، قمن ذلك
قوله
الله تعالى : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ
الْخِنزِيرِ
وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ
وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا
ذَكَّيْتُمْ
وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ
فِسْقٌ
الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ
وَاخْشَوْنِي الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ
عَلَيْكُمْ
نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلامَ دِيناً فَمَنْ اضْطُرَّ فِي
مَخْمَصَةٍ
غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) المائدة/3 .



وقوله تعالى : (وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلاَّ مَا
اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ) الأنعام/119 .


ومن
أمثلة هذه القاعدة :


1-
أكل
الميتة لمن لم يجد غيرها وخشي الموت من الجوع .


2-

التلفظ بكلمة الكفر تحت وطأة التعذيب والإكراه .


3-
دفع
الصائل المعتدي الظالم ولو أدى ذلك إلى قتله .



انظر : "الأشباه والنظائر" لابن نجيم ص 85 .



والضرورة هي : ما يلحق الإنسان ضرر بتركه ، وهذا الضرر يلحق الضروريات
الخمس وهي :
(الدين ، والنفس ، والعرض ، والعقل ، والمال) .



وأما شروط إباحة المحرم للضرورة ، فقد ذكر الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله
شرطين
لذلك ، وشرحهما شرحاً وافياً مع الأمثلة وذكر بعض الاعتراضات والجواب عليها
، ولهذا
نكتفي بذكر كلامه ، قال رحمه الله :



"وهذه القاعدة من القواعد الفقهية الأصولية التي دل عليها الشرع ، "كل شيء
ممنوع
فإنه يحل للضرورة" ...



فالممنوع يباح للضرورة ولكن بشرطين :



الشرط الأول :


أن
نضطر إلى هذا المحرم بعينه ، بمعنى : أن لا نجد شيئاً يدفع الضرورة إلا هذا
الشيء
المحرم ، فإن وجد سواه فإنه لا يحل ، ولو اندفعت الضرورة به .



الشرط الثاني : أن تندفع الضرورة به ، فإن لم تندفع الضرورة به فإنه يبقى
على
التحريم ، وإن شككنا هل تندفع أو لا ؟ فإنه يبقى أيضاً على التحريم ، وذلك
لأن
ارتكاب المحظور مفسدة متيقنة ، واندفاع الضرورة به مشكوك فيه ، ولا ينتهك
المحرم
المتيقن لأمر مشكوك فيه.


ومن
ثَمَّ يختلف الحكم في رجل جائع لم يجد إلا ميتة ، فهنا نقول : كُلْ من
الميتة .
فإذا قال : هذا انتهاك للمحرم ، قلنا : حَلَّ لك للضرورة ، لأنه ليس عندك
ما تأكله
سوى هذا ، ولأنك إذا أكلت اندفعت الضرورة به .



ورجل قيل له : إن تناول الخمر يشفيك من المرض ، فهنا نقول : لا يحل لك أن
تتناول
الخمر ولو قيل لك : إنه يشفيك من المرض . لماذا؟



أولاً : لأنه لا يتيقن الشفاء به ، فإنه ربما يشربه ولا يبرأ من المرض ،
فإننا نرى
كثيراً من المرضى يتناولون أدوية نافعة ، ثم لا ينتفعون بها .



ثانياً : أن المريض قد يبرأ بدون علاج ، بتوكله على الله ، ودعائه ربه ،
ودعاء
الناس له ، وما أشبه ذلك . هذا من حيث التعليل .


أما
من حيث الدليل ؛ فقد جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
(إِنَّ
اللَّهَ لَمْ يَجْعَلْ شِفَاءَكُمْ فِيمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ) فهذا الحكم
معقول
العلة ، لأن الله سبحانه لم يحرمه علينا إلا لأنه ضار بنا ، فكيف يكون
المحرم شفاءً
ودواءً؟



ولهذا يحرم التداوي بالمحرم ، كما نص عليه أهل العلم ، ولا يقال : هذا
ضرورة ؛ كما
يظنه بعض الناس .


لو
قال قائل : إنسان غَصَّ ، وليس عنده إلا كوب خمر ، فهل يجوز أن يشرب هذا
الكوب لدفع
الغصة؟



الجواب : يجوز ، لأن الشرطين وجدا فيه .


فهو
قد اضطر إلى هذا بعينه ، ونتيقن زوال الضرورة به ، فنقول : اشرب الخمر ،
ولكن إذا
زالت الغصة فكفَّ عن الشراب .


لو
قال قائل : رجل وجد لحماً مذبوحاً حلالاً ولحماً لحيوان ميت ، فهل له أكل
الميت
لكونه مضطراًّ لذلك؟



الجواب : ليس له ذلك ، لأن الضرورة تندفع بغيره ، فلا يحل ، لعدم تحقق
الشرط الأول
.


ولو
قال : أنا عطشان وليس عندي إلا كوب خمر . فهل أشرب؟



الجواب : لا ، كما قال العلماء ، لأنه لا تندفع به الضرورة ، بل لا يزيده
إلا عطشاً
، فإذاً لا فائدة من انتهاك المحرم ، لأنه لا تندفع به الضرورة ، فلم يتحقق
الشرط
الثاني .


ولو
قال قائل : لو اضطر المريض إلى شرب الدم للتداوي به فهل يجوز له ذلك؟



الجواب : لا يجوز له ذلك ، لانتفاء الشرطين" انتهى .



"شرح منظومة أصول الفقه وقواعده (صـ 59 – 61) .

يجب الحذر في التعامل مع مثل هذا النوع
ونحاول دائما تقل المعلومات
المضلة

كل الظباط والرتب العالية في الجيش والحكومة معرضون للاسقاط بواسطة " حسناوات المخابرات "

و نلاحظ ان القانون يشترط ان يكون المترشح لرئاسة الجمهورية متزوجا وهذا فيه عدة حكم من بينها هذا الاعتبار .