التطوير يتم بناءا على خبرة العراق ويجري تزويده بوسائل توجيه نهائي متعددة للتغلب على الاعماء التفزيوني وكل الوسائل يسهل تشويشها عند الدفاع عن اهداف ثابتة ماعدا الجي بي اس المعضلة يلزمها تقنيات والباقي كله خس
التوجيه الراداري نثر الرقائق واستخدام العواكس حيث لا يمكن لرادار التوماهوك الافادة من نظرية التعديل الترددي كون الهدف ثابت ............ طاش التوجيه بالرادار
الدخان الحار = راح التوجيه الحراري والتلفزيوني والليزري حتى
ونجاح الاجرائات السابقة بشرط توفر انذار قبل فترة معقولة عن الصاروخ
وانا اقترح استخدام بالونات الدفاع الجوي لسد الشعاب والاودية والطرق المنخفضة لاجبار الصاروخ على الارتفاع او الارتطام بالاسلاك المعدنية فكرة قديمة لكن فعالة ويمكن استخدامها حول الهدف ونشرها قبل وقت من وصول الصاروخ
وضع الرادارات على نقاط عالية هذا بالطبع يزيد من مداها ولا يتيح للصاروخ الهجوم المنخفض كونه مجبر على الارتفاع في منطقة الهدف لكن لا نستطيع المراهنة على ضعف الخواص الديناميكية للصاروخ وعلى كل حال وجود 3 او 4 قطع شيلكا ترمي بنمط يدوي ستخلق سدا ناريا كثيفا امام الصاروخ وحسب اهمية المحطة يمكن تخصيص بعض وحدات التور والبانتسير للدفاع عنها لكن لا ننسى ان حسب اهمية المحطة سوف تكون كثافة الهجمة الصاروخية ايضا........
لذلك جعل منصات الرادار متحركة سوف يعفينا من الكثير من التعقيدات ويتيح الدفاع عنها بقوة صغيرة مع وسائل سلبية تستنزف العدو
نحن بحاجة للاواكس بسبب اجوائنا الشاسعة لكن بشرط ان نتمكن من حمايتها واذا لم نتمكن من الافضل اقتناء رادارات ارضية بعيدة المدى محمولة على صوار رغم ان الاواكس لا يعوضها الرادار الارضي في الفعالية رما الحل يكمن في ميني- اواكس اي طائرات اواكس صغيرة نسبيا
اذا اردت اسقاط التوماهوك بوسائل بسيطة فما عليك سوى نشر نقاط مراقبة بصرية ونشر نقاط كثيرة للمدفعية المضادة للطائرات تسليحها المدفع المطور زو-23 zur-23-2kj لا الكروز ولا المروحيات ولا الطائرات دون طيار تفلت مدفع بسيط فعالية قصوى كلفة زهيدة حياة رغيدة