وبعد هذا كله بيقولو ان هناك مشكلة وأختلاف في العلاقات بين إسرائيل وأمريكا

عبر التاريخ عرف اليهود كيف يسيرون العالم هم الضحبة والجلاد فى ان واحد.لقد ضغطوا على حاكم فلسطين .بلاطوس.واوهموه ان المسيح عيسى عليه السلام يخطط لاشاعة الفوضى وقلب النضام ولما تردد الحاكم الرمانى فى القبض على النبلى الكريم هددوه انهم سيرفعون الامر الا المبراطور الرومانى فما كان من حكم الا ان ينصاع اليهم وقبض على النبى واخذه للصلب كما اراد اليهود.شعب مجرم لا تنتضرمنه الا اللاجرام .كما يوجد معسكر للشر.لابد ان سوجد معسكر للخير.

التضاد سنة ازلية ثابتة في الكون .

احترامى لك محمد رفيق انت تتكلم بصيغة الجمع.ولاكن الملاحض ان الدين يديرون العالم اوالنضام العالمى قد عدل فى موازين القوة فنسحبت مصر اثر هدا التعديل وسلمت المهمة لتركيا لتتزعم العالم العربى والاسلامى. ونتييجة لدالك تضم سوريا الى تركيا لطمانتها امنيا.وتنزع الزعامة الاسلامية من ايران .وتسليمها لتركيا قصد عزل ايران من العالم االاسلامى السنى تمهيدا لضربها.ورفع الحصار على غزة بجوهود تبدو تركية لزعامة العالم العربى.والثمن فى الاخير هو ايران .اى يعطونا غزة وياخدوا ايران.لهدا كله الطريق مرسوم بدقة .واليوم اصبح ان نامن امفينا اكثر من ان نفكر فى امن الغير.تركبا لست عضوا فى النضام العالمى ولكن هى خادم لهدا النضام.

الايام ستثبت لك ذالك.سبرفع الحصار على غزة وسيتوصلون الى تسوية قىاطار حل الدولتين. ولابد لهذا الثمن من مقابل.

مسرحية ... من انتم لتناقشو هذه المواضيع .. لن تغيرو شيئ من الواقع مع كل احترامي

عمرك 21 سمة ماتفعله فقط هو الجلوس و التعبير عن افكارك ؟؟
لن اجيبك انت لا تعرف شيئ عن السياسات الخارجية و ليست مختصا في العلاقات الدولية التي تدرس في اكبر الجامعات بل تتكلم فقط عندما تعرف نظام ايران و نظام الجزائر التي لا تعرف نفسها اصلا تكلم عن العلاقة بين اس... و امريكا ..بعيد عليك هادا شي تفيهم في قرايتك

ماقلت جايحين نتا فهمتها روحك بالك

كثيرا ما نقول ما في اعماقنا عند الانفعال او التسرع
لم اقل شيئ لتنفعل ...
كلنا ما دون ادنى المستويات و انا اولهم الافضل ان نترك التقارير و الملاحضات لاصحابها
هناك من يراقب المنتدى و الردود على الاقل اظهر بشخصيتك مثل نفسك جيدا و لا تظهر كشخص غبي او منفعل او كثير الكلام
اسف انا من هو كثير الكلام ... سلام

بحمد الله اننا نعلم ان ال>ين قسموا العالم عند انتهاء الحرب العالمية الثانبة.هم الان بصدد تقسيمه مرة ثانية.الشرق الاوسط الجديد.الدائرة التى تضم كل من افغنستان وبكستان والعراق وايران.لا يمكن ان يستقر الوضع لامريكا فى العراق حتى تدمر ايران.وهدا اليوم تركيا تلعب دور البديل لايران وهاهى الدول العربية تدهب الى انقرة تقدم طقوس الطاعة والولاء لنضام الجديد.ممكن فى هدا تجنب لسقوط اكبر عدد من الضحيا.وترك ايران تواجه مصيرها بنفسها.اليهود ماكانوا ليقدموا تنازلات للفلسطنين .وما كان لتركيا ان تصرخ فى وجه اسرائيل النووية .لولا موافقة النضام العالمى الدى يريد لحليفته نركيا ان تتزعم العالم العربى والاسلامى.

لا يمكن الجزم بان النظام العالمي موافق على ما قامت به تركيا لكن تركيا اجادت قواعد اللعبة وحمت نفسها جيدا وطبعا النظام التركي لديه مصالح واهداف يريد الوصول اليها من خلال تصعيده مع اسرائيل

الاخ yaf اسد المنتدى.اولا البرنامج النووى الايرانى قديم .قدمة تركيا فى حينه الدعم ونقلت المعدات والتكنولوجيا ومخطط الشرق الاوسط الكبير قديم ايضا.ولتتمكن تركيا من قيادة العالم الاسلامى لابد لوجود خطر مضاد.الدى يسمونه اهل المشرق بالهلال الشيعى.النضرية التى تقول اطفئ النار بالنار .السفن فى اسطول الحرية كانت كثيرة.لمادا السفينة التركية التى تهاجم ولمادا الاتراك فقط الدين يقتلون.مسرحية كبيرة تلعب.بعواطف الامة الاسلامية.ادركوا ان المسلمين يشعرون بالدنب ازاء فلسطين.الان يريدون ان يقدموا البديل .او بالاحرى مقايضة كبرى .نصف فلسطين .ببلاد فارس كلها.

الطريق الدى سلكه المسيح عليه وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام.بعد نجاته من الصلب من طرف اليهود.موجود فى كتاب المسيح الناصرى فى الهند. الحكمة ضالة المومن اين ماموجدها فهو احق بها.الكتاب موجود فى موقع.www.islamahmadiyya.net.مكتبة ثم انقر معرض الكتاب.الصفحة 2 .مالدى يجدب النصارى لبلاد فارس.شواهد تاريخية عضيمة.

هذا احتمال ممكن لكن ممكن ايضا ان تركيا تتحول تدريجيا من العلمانية الى النظام الاسلامي وهي تحن الى دورها العثماني التاريخي وتريد ان تسدد بعض التزاماتها تجاه قضايا الامة الاسلامية لان كل ما لحق بالعالم الاسلامي خاصة فلسطين سببه انهيار وتفكك الامبراطورية العثمانية .

القضية ان تركيا بنت فواعدها الاساسية منذ نشاتها الحديثة على ركيزتين اسرائيل وامريكا .هذه هى اسسات بنائها لاحد فى تركيا يستطيع هدم هذه الاساسات.المصلحة الانية تقتضى وجود احزب ذو توجه ايسلامى فى الواجهة.ويوم تنتفى مبرراة وجوده سينتهى.

ربما انت تقول الضرورات تبيح المحضورات.والاكن ليس فى سلب الارض وهتك العرض وسلب الاموال.وكل داعى الى ذالك مهما كان مركزه سواء كان عالما اوفيلسوف .لابد من الضرب على بده ولسانة بمقمعة من حديد.