فى الوقت التى تغرق فيه السفن العربية فى وحل الفتن ما ضهر منها وما بطن...يقود الرجل الصالح سفينته الى بر الامان بكل اقتدار وامانة واخلاص .وكاننا نعيش عصر النهضة من جديد لقد استحق منى الشكر والعرفان والتقدير نحن الدين نعرف حجم التحديات ومخططات الاعداء والاصدقاء والاخوة الاعداء.بما ارانا الله من حقائق الامور. واننى اد اشكر الرجل الصالح واوقره عرفانا واحتراما وطاعة نشكر ايضا ونهنئ كل تشكيلات الامن ابناء الوطن الاوفياء المخلصين من اكبر مسؤول الى ابسط جندى لما بدلوه من جهود لتجنيب الوطن الغرق فى المخططات التى لم تكن لتستثنى احد احمد الله تعلى ان صخر لنا من يقود سفينته الى بر الامان سفينة نوح من ركبها كان امنا. واخر ثمرة من ثمرات بركات الرجل الصالح الطائرة بدون الطيار التى ستطير فى سماء الكبار.ان السلطة الفعلية فى وطنى تضهر للعيان من اثارها وثمارها لهدامن الواجب ا تجدد البيعة لها من جديد والله من ولراء القصد وهو يهدى السبيل .لقد خطى الوطن خطوة عملاقة الى المام مستدركا كل ما فاته بفظل الله اولا وبفظل حكمة الرجل الصالح .ان من وجبى نيابتا عن الاجيال القادمة اشكره واهنؤه بثدوم رمضان هو وكافة تشكيلات الامن للوطن .تحيا الجزائر
صاحب الطائرة فجر 1 يحلق في سماء الكبار
جزائري بمعرض أوشكوست الأمريكي للطيران
تحصلت شركة -ستارت أفياسيون- بالسوقر ولاية تيارت على تأشيرة الدخول إلى التراب الأمريكي قصد المشاركة في معرض الطيران- طبعة 108 - الذي يقام في بلدة أوشكوست بولاية شيكاغو الأمريكية من 25/07/2011 إلى غاية 31/07/2011.تعتبر شركة - ستارت أفياسيون- الشركة العربية الوحيدة التي ستشارك في المعرض ولأول مرة منذ تأسيسه بـ " فجر واحد ".
تعتبر " فجر واحد " أول طائرة عسكرية بدون طيار ينتجها بلد عربي، وحسب رئيس الشركة ومصمم - فجر1- المهندس سايس بن والي فإن الطائرة الجزائرية تعتبر الأكثر تطورا وحداثة في المجال، إذ تفوق مثيلاتها الأمريكية والجنوب إفريقية من حيث الوزن، فهي الأخف بحمولة 11 صاروخا، كاميراتان، سرعة وارتفاع يفوق الطائرة الأمريكية. وتجدر الإشارة إلى أن صاحب شركة- ستارت أفياسيون- قد لقي صعوبات جمة من قبل شريكه** نجم عنها عدة أحكام قضائية ابتدائية ومحاولات ضغط نفسي قوية لإجباره على التخلي عن مشروعه الذي كان مستعدا لتقديم أولاده الخمسة كضمان للشعب الجزائري ليرى طائرته تعلو في سماء الدنيا بختم- مايد إن ألجيريا-. سايس بن والي الذي سمى طائرته بـ " فجر1 " تيمّنا بالليال العشر من شهر ذي الحجة المذكورة في القرآن يصرح للوصل التي خصها بالخبر أن حلمه الوحيد يتمثل في رفع العلم الجزائري في أكبر تظاهرة صناعية في العالم، وأن يتحقق مشروعه على أرض الواقع بعد أن تلقى دعم قصر المرادية وسهلت له السفارة الأمريكية كل الإجراءات. وفي انتظار انطباعات أكبر الصناعيين والعسكريين في العالم عن المنتوج الجزائري يبقى مصمم " فجر1 " و" طوفة " يبحث عن ممون مالي للشروع في تحريك عجلة الإنتاج بستارت أفياسيون بتيارت..