بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
اليوم كل العدوات والصدقات تصقط اما م التحديات التى يواجهها سبعة ملاير انسان اننا سنتاثر حتما بموجة الكساد الاقتصادى الدى ضرب العالم ..المجتمع الجزائرى عضو فاعل فى هدا الاجسد الانسانى.. وادا كانت بعض الاعضاء مصابة بالمرض فحتما سيتاثر باقى الجسم .وجب على القوى العضمى الخيرة ان تجلس وتضع حلا لكل هته المشاكل .التى لا نرجوا ان يستغلها اصحاب الفكر الشيطانى لرمى الانسانية فى اتون حرب عالمية لا تستثنى احد..اليوم كدالك هو السابع عشر اكتوبر.ان قلوبنا لتدمى عند تدكر الابرياء العزل والنفوس التى ازهقت لا لشيئ الا لانها ارادت العيش بكرامة وحرية.لقد تعلم العالم من تضحياتهم ان لا شيئ يصمد امام ارادت الانسان.الوطن اسمه الجزائر والجزائر اسم لشعب متمرد على الضلم ومناصر للحق يرى بفطرته السليمة الحق ويدافع عليه.اليوم وجب التضامن مع الشعوب اللتى يعصف بها شبح الفقر والموة لا لشيئ الا لاننا جزء لا يتجزء من هته الانسانية.
الكسـاد العظيـم فترة من فترات الهبوط التجاري العالمي خلال عقد الثلاثينيات من القرن العشرين. ويأتي ترتيبها كأسوأ وأطول فترة بطالة وركود في النشاط التجاري في الأزمنة الحديثة. بدأ الكساد العظيم في أكتوبر 1929م عندما هبطت أسعار الأسهم والحصص في الشركات والمحال التجارية، في الولايات المتحدة الأمريكية وتركت الملايين بلا عمل ولا مال. واضطر الكثيرون للاعتماد في غذائهم على الحكومة أو المنظمات الخيرية.
أثَّر الكساد العظيم على كل بلد تقريباً وتسبب في انخفاض حاد في التجارة العالمية، لأن كل بلد حاول مساعدة الصناعات في بلده، بزيادة القيود على الواردات. وأدى الكساد إلى أن تقوم بعض الدول بتغيير زعمائها، ونظام الحكم فيها. وأدت الأحوال الاقتصادية السيئة إلى صعود الدكتاتور الألماني أدولف هتلر، وإلى أن تغزو اليابان الصين.
[img]