أروع 18 جمله من أقوال هتلر

وهذه جمل اخرى لهتلر

@جميع الوسائل عندي عادلة وشريفة وشعاري هو(دمر عدوك بكل وسيلة وبأية وسيلة).

@الحرب هي انا ايها السادة.

@الحرب التي لاتفرق بين المدنيين والعسكريين،هي بلا ريب ارحم الحروب وابرها بالناس لانها ستكون اقصرها.

@نحن متوحشون ونريد ان نكون متوحشين.ان التوحش شرف لنا.اننا نريد تجديد شباب العالم والعالم الحاضر قد قارب نهايته.وغايتنا ان نعجل بانهياره.

@انني اريد ان اعوّد الشعب الالماني على القوة والبطش وامحو من قاموس معانيه عاطفة الشفقة والرحمة.

@اريد ان اجعل من امتي ...امة حربية لا تعرف التراجع امام ما يسمّونه الانسانية.

@من يعجز عن الدفاع عن نفسه ستتمزق اوصاله ويفنى الى الابد.

@من يختار العزلة سيموت موتا بطيئا.اما رغبتنا فهي اما الانتصار او الاختفاء الى ابد الابدين.

@ان انشاء امبراطورية لا يمكن ان يتم الا بالنار والحديد وبين بحار الدم المهدور،تحت ضغط الارادة الجبارة وبواسطة قوى طاغية لا تعرف للرحمة باباً.

@اننا لن نسّلم ...هذا محال...قد يدمرنا الاعداء..وقد يبيدوننا،ولكننا لن نهلك وحدنا.سنجرّ معنع العالم بأسره،عالما تجتاحه ألسنةٌ من اللهب والدمار.

@عندما تنهار عزيمة العدو،عندما يصبح على شفير الثورة،عندما تتهدده الفتن الاجتماعية..اِذاك تكون ساعة العمل قد حلت.ضربة واحدة كفيلة بان تبيده و تدمره.

@انني رجل لا احفل بالعواقب..كل ما يعنيني هو ان اكسب الحرب..بأي ثمن ودون ان اقيم وزنا للضميرز.

@انني اريد ان اقود الشعب الالماني-الذي ما زال ينظر بعينيّ الشك الى ما هو مقدر له-الى طريق العظمة والخلود.

@لا يمكنني ان اصل الى هدفي المنشود الا باندلاع ثورة عالمية..هذا هو المنفذ الوحيد الذي يجب ان يصل منه الشعب الالماني الى ما يتمناه من عظمة.

@نحن الان في المرحلة الاخيرة من عصر العقل.لقد اصبح العقل مسيطرا متحكما وصار داءً في الحياة.

@ما الضمير الا اختراع يهودي يقتل في المرء عناصر الرجولة.

@كل عمل له معناه، حتى الجريمة.

@كل مسالمة تعتبر عملا ضد الحياة.

@فَلنُلقِ بضمائرنا وراء ظهورنا ولنترك امرنا لغرائزنا الطبيعية.

@اشكر القدر لانني لا اتلقى دراسة فنية والا لفسد عقلي.

@لقد اختارني العناية الالهية لان اكون محررا للانسانية وسأعمل ما في وسعي لكي احرر الرجل من ضعفه.

@ولذلك اشعر انني اتصرف بمعونة الخالق العظيم،ومن اجل تحقيق اهدافه السامية لمصلحة البشرية حين ادافع عن نفسي ضد اليهودية،واعلن الحرب عليها.

مشكور على الموضوع وقد أعجبني قوله : الجندي الغير طموح جندي فاشل

ليست كل الأقوال هي بالضرورة يجب ترديدها فمثلا :الانسانية هى تعبير عن الغباء والجبن _ هل يعقل هذا ؟ إنها ذات مغزى عدائي

اقتباس :

ليست كل الأقوال هي بالضرورة يجب ترديدها فمثلا :الانسانية هى تعبير عن الغباء والجبن _ هل يعقل هذا ؟ إنها ذات مغزى عدائي

انا اسف جدا لم انتبه عليها

شكرا لك

موضوع جميل اخي
وهذه احدى مقولات الرائعه عن اليهود

أردت أعتناق اليهودية ليس حباً فيها ,, ولا حباً في إسرائيل ,,
إنما أردت بذلك أن أهتف لنفسي أن كلباً يهودياً قد أعدم ليدرك من سبقوه من الكلاب ,,,
وأنه لكم يسعدني قبل أن أموت ,, أن أوجه رسالة أعتذار إلى الإسرائييلين ,,
تحمل كل ندمي وحرقتي .. وأنا أقول لهم أن أشد مايحز في نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من أفران هتلر ,,
لقد كنت أكثر إنسانية معكم ,, بينما كنت أكثر خبثاً وقذارة أيها الكلاب ,,
إن أرض فلسطين ليست إرثكم و لا أرضكم ,, فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتلة ومصاصي دماء الشعوب
,, ماكان لكم إلا الحرق في أفران هتلر لتنجو الأرض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيداً عن رذائلكم ,,
فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم إجتثاثاً ,, ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط .. أيها الكلاب ...
يؤلمني أن أشبهكم بالكلاب ,, فالكلاب تعرف الوفاء الذي لاتعرفونه ...
لكن نجاسة الكلاب وحيوانيتها من ذات سلوككم

كلمات شجاعة تنم عن إنتقام دفبن

أدولف هتلر ،رضيع ابن السنة ، هذا الذي أقام الدنيا و أقعدها!!!!!


url]https://2img.net/r/ihimg/photo/my-images/84/hetlar1hitler2500.jpg/

ولا تنسى ...العريف السابق...

كتب

اقتباس :

ولا تنسى ...العريف السابق...

ماذا تقصد

أقصد أن الفوهرر كان عريفا سابقا

اعتقد ان هدا الرجل هو احمق انسان .انجبته الانسانية.
وصدق من قال يفعل الجاهل بامته مالا يفعل العدو بعدوه
صديقه فى الحماقة فرعون صدق بانه اله وضن ان البحر خاف منه فنفلق.

morad كتب:

اعتقد ان هدا الرجل هو احمق انسان .انجبته الانسانية.
وصدق من قال يفعل الجاهل بامته مالا يفعل العدو بعدوه
صديقه فى الحماقة فرعون صدق بانه اله وضن ان البحر خاف منه فنفلق.

طغيان أو هوس وجبروت سميه كما شئت المهم هو مرض ومن حوله هم من يساهمون في زيادة الجنون لديه

نعم نعم هته هى الحقيقة وتسمى ايضا البطانة

وانا اعتقد ان هتلر من اعظم الشخصيات التي انجبتها المانيا وحفظها التاريخ لنا
بالله عليكم زملائي اوتعتقدون ان هتلر مجنون؟؟؟

عرف عالم المانى الجنون.فقال الجنون ان يقوم المرء بالشيئ داته عدت مراة ويتوقع نتائج مختلعة.

للاسف هو مجنون.عندما يصبح هدفك ابادة الجنس البشرى من الوجود .فمرضك اخطر من الجنون.

مرضي اخطر من الجنون؟؟

لم اقصدك قلت ادا كان الانسان ينضر الى جزء من البشرية بنضرة الاستاصال والابادة مهما كان هدا الجزء فهو حتما مريض بمرض الالوهية مثل فرعون.وجب وضعه فى مستشفى المجانين وشل حركته

انا اؤيد جنون هتلر عندما اراد ابادة جزء من البشرية...الجزء الذي اخذ بلادنا فلسطين واستوطن فيها ولكم اتمنى ان يصدق قوله بقدوم هتلر عربي يضعهم في افرانه ولكم ساسعد ان كنت في صفوف جنوده الاولى

المحللون لشخصية هتلر قالوا إنه أصيب في سنواته اﻷخيرة بجنون العظمة délire paranoique وهو اضطراب في الشخصية يميزه حتفاظ بمستوى الذكاء و الفكر، تعاظم للنفس مع كثرة الشك وفقدان الثقة في الآخرين
وفي قدراتهم و سلوك عدواني تجاههم. لكن هذا لا يعادل من قال أنا ربكم الأعلى، على الأقل في جرأة اللسان على قول ذلك

كتب

اقتباس :

ان يصدق قوله بقدوم هتلر عربي يضعهم في افرانه ولكم ساسعد ان كنت في صفوف جنوده

اقرا هذه هرمجيدون أو(ارمجدون) معركة اخر الزمان مقال للشيخ نبيل العوضي

(هرمجدون) أو (أرمجدون) كلمة عبرية تدل على المعركة الفاصلة التي ينتظرها اليهود آخر الزمان، ويزعمون أنها ستكون في واد في فلسطين وعنده جبل اسمه (مجدو) أو (مجيدو)، وهذه عقيدة اشترك فيها النصارى مع اليهود ويدعون أنها ستكون فاصلة بين الخير والشر حيث يموت فيها مئات الملايين من البشر وبعدها تقوم الساعة.

الكثير من السياسيين وصناع القرار في الغرب بدأ يصدق هذا الأمر حاله حال الشعوب الغربية التي يزداد إيمانها يوماً بعد يوم بضرورة وقوع هذه المعركة الكبرى، ولهذا أنتجت الأفلام الأمريكية من أجل تكريس هذه الفكرة أو حكايتها، فمعركة (هرمجدون) المزعومة لم تعد نبوءات محصورة في عهدهم القديم أو الجديد ويبشر بها قساوستهم ورهبانهم في كنائسهم، بل صارت اليوم قصة يعلمها الغرب كله تقريباً وجزء كبير يؤمن بها.

أما نحن المسلمين فلا نؤمن بكل ما يقوله أهل الكتاب الذين حرفوا دينهم وبدلوه وألبسوا الحق بالباطل وحرفوا الكلم عن مواضعه، ولكننا في نفس الوقت نؤمن بأن هناك ملاحم كبرى ستكون في بداية العلامات الكبرى للساعة.

الآثار النبوية تدل بمجموعها على أن هناك (هدنة) ستكون آخر الزمان بين المسلمين والروم (أوروبا وأمريكا ومن معهم)، وستحصل معركة بينهم وبين عدو لهما لم يسمه النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وسينتصر المسلمون مع الروم ضد ذلك العدو وبعدها سيغدر الروم بالمسلمين وتبدأ الملاحم الكبرى، قال صلى الله عليه وآله وسلم: «ستصالحون الروم صلحاً آمناً فتغزون أنتم وهم عدواً من ورائهم فتسلمون وتغنمون ثم تنزلون بمرج ذي تلول فيقوم رجل من الروم فيرفع الصليب ويقول: غلب الصليب فيقوم إليه رجل من المسلمين فيقتله فيغدر الروم وتكون الملاحم فيجتمعون لكم في ثمانين غاية (راية) مع كل غاية اثنى عشر ألفاً» وأثناء هذه المعارك يخرج (المهدي) الذي بشرنا النبي به وتكثر الفتوحات والانتصارات في أمة الإسلام وعلى إثرها يخرج الدجال ثم ينزل عيسى بن مريم عليه السلام ويخرج يأجوج ومأجوج وتتوالى العلامات الكبرى ثم تقوم الساعة.

لا يعرف أحد من الناس متى ستكون هذه الملاحم، أهي في زماننا أم في زمان بعيد أم قريب، فالعلم عند الله وحده، وإن كان بعض قادة الغرب السياسيين يعتقدون بأن زماننا هو زمان معارك آخر الدنيا ونهاية العالم، وفي هذا المعنى تحدث الرئيس الأمريكي الأسبق ريغن فقال: «إن هذا الجيل بالتحديد هو الجيل الذي سيرى هرمجدون» وهذا ما كان يؤمن به الرئيس السابق «بوش» ولهذا كان يصف معاركه ضد الإسلام والمسلمين ببداية المعارك (الصليبية).

نحن نؤمن بعودة المعارك ورفع راية الجهاد في سبيل الله وتمايز الناس الى فسطاطين، إيمان لا نفاق فيه وكفر لا إيمان فيه، ونؤمن بأن اليهود سيقاتلون مع الدجال وان عيسى بن مريم سيقاتل مع مهدي هذه الأمة، ويقاتل أهل الإيمان معهما، وسيقتل ابن مريم الدجال، وسيفر اليهود ويختبئون وراء الحجر والشجر وسينطقهما الله وتكون فلسطين مقبرة لليهود.

لكننا نعلم أيضاً أن قرب قيام الساعة لا يجعلنا نركن إليها وندع العمل من أجلها، بل العمل لتعمير الأرض والعيش فيها يستمر ولو ظهرت علامات الساعة الكبرى، فالدنيا يجب ألا تكون عائقاً عن الوصول الى الله وطلب رضوانه، وعلامات الساعة يجب ألا تمنعنا من المضي في طلب الرزق وتحسين الحياة، بل وإن سمع أحدنا النفخ في الصور وبيده فسيلة فليغرسها، فإنها حسنة في الدنيا وفي الآخرة حسنة لو احتسبها عند الله.

الأمم كلها (المسلمون واليهود والنصارى) متفقة على وجود معارك فاصلة آخر الزمان، وأهدافها دينية عقائدية، واليهود والنصارى يستعدون لهذه المعارك الفاصلة على قدم وساق ويرون قرب وقوعها، أما المسلمون - وللأسف - غير مهيئين ولا مستعدين لأي من هذه المعارك، بل مجرد الحديث عن الاستعداد والتدرب وتجهيز الرجال والشباب لمعارك قادمة يعتبر نوعاً من التطرف والإرهاب!! فأي غفلة أكبر من هذه الغفلة؟!

أوروبا تعد أساطيلها وتجهز أسلحتها وبدأت تكشر عن أنيابها، أمريكا دخلت في المعركة منذ زمن، إسرائيل تسلح جميع أفرادها وتشحن صغارها شحناً دينياً عقائدياً وتعده للمعركة الكبرى، إيران في المقابل تعد جيشاً قوياً لا يتخلف عنه حتى نساؤهم وها هم يدقون طبول الحرب التي لا ندري من المقصود فيها!!

الدنيا كلها تستعد وتتجهز لحرب عالمية طاحنة.. إلا نحن أمة الإسلام وأخص بلاد العرب فيها!!.. أين استعداداتنا؟! وأين جيوشنا ولماذا صرفت المليارات على أسلحة لا نحسب أنها ستنفع في ظل قيادات كهذه وشعوب لاهية!! أنا لست متشائماً.. ولكني حزين على أوضاعنا الحالية فمتى يأتي من يعيد العزة لهذه الأمة ويجدد لها أمر دينها؟! اللهم أصلح أحوالنا وانصرنا على عدونا.