لم يكن فى وسع الاتراك الصبر اكثر من هدا فبدؤ بتنفيد انتقانهم فتحولت الدولة التركية العلمانية الى دولة اسلامية انتفام من الاروبين الدين رفضوا انضمام تركيا للاتحاد... قررالنضام التركى الفعلى الانتقام .حول الدولة الاتاتوركية العلمانية الى دولة اخوانية ودعم الانقلابات الشعبية فى البلادان العربية ودفع بالاسلام السياسى قى هته البلدان للوصول الى الحكم وبالتالى السيطر السياسة على كل المنطقة المقابلة لضفة الاربية .بما يتسنى لها مستقبلا برد الصاع صاعين للاروبين.لاكن هل يحق لاجهزة الدولة التركية استعمال الاسلام للوصول الى تحقيق السيطرة على مقليد الحكم فى البلدان العربية والانتقام من الاروبين.لقد كانوا يمنعون الاحزاب من ان تستعمل الدين للوصول الى السلطة وهاهم اليوم يستعملون الدين للوصول اللانتقام من الاتحاد الاروبى .ام اننا فى هدا الزمن استبيحة كل المحارم.لقد استعدت اسرائيل ضاههريا لجلب اكثر واقعية لمخططها...لاكن فى المقابل كيف سمح النضام المشكل للعالم ولدى هدم افغنستان على راس طلبان وحارب الاسلام بسم محاربة الارهاب.ان يطيح بانضمة بتدمير بلدان باكملها لينشئ دول اسلامية.كان يحاربها وستكون عونا فعالا لتركيا فى مواجعة ااروبين.ادن من يكدب على من ومن ينافق على من.اخشى انهم يعدون ويخططون لحرب صليببة حقيقة وقودها الانضمة الاسلامية الهشة التى ستستلم الحكم فى بلدانها. وبهدا يسهل اعادة تقسيم المنطقة باسرها على المستعمرين القدمى.اخشى ان ملائكة العداب فد نزلت الى الارض