تراوحت بين 20 و40 بالمائة
وزارة الدفاع الوطني تعوض جنود العشرية السوداء
2012.02.22
وافقت وزارة الدفاع الوطني، على تعويض أفراد التعبئة لدى الجيش الشعبي الوطني، بنسبة متفاوتة بين 20 بالمائة حتى 40 بالمائة، بالإضافة إلى التكفل الصحي بالأفراد الذين تعرضوا لعاهات مختلفة جراء خدمتهم أثناء العشرية السوداء.
أكد الناطق الرسمي لأفراد التعبئة لدى الجيش الشعبي الوطني، محامدية بوجمعة، أن وزارة الدفاع الوطني ستطبق المرسوم الرئاسي للرئيس السابق اليمين زروال المؤرخ في 27 ماي 1995 تحت رقم 172 - 176 والمخصص بالذكر تعويض أفراد التعبئة لدى الجيش الشعبي الوطني بنسبة متفاوتة من 20 بالمائة حتى 40 بالمائة بالإضافة إلى التكفل الصحي بالأفراد الذين تعرضوا لعاهات مختلفة جراء خدمتهم أثناء العشرية السوداء. وراسل الناطق الرسمي لجنود العشرية السوداء، كافة المحتجين لتوقيف الحركة الاحتجاجية التي استأنفها، أمس الأول بعد تجميد امتد لعدة أشهر، قرابة 130 فرد من أفراد التعبئة لدى الجيش الشعبي الوطني والتي جمدوها لعدة أشهر، حيث تجمعوا بمحطة معطوبي حرب التحرير بالخروبة قادمين من مختلف ولايات الوطن.
يذكر أن المعنيين نظموا عدة حركات احتجاجية سنة 2011 كانت على المستوى الوطني، راسلوا خلالها رئيس الدولة عبد العزيز بوتفليقة والوزير الأول أحمد أويحيى للتكفل بانشغالاتهم.
جريدة الفجر الجزائري
فاطمة الزهراء حمادي
بئة يوقفون احتجاجهم مقابل زيادات تصل 40 بالمائة
32:4 مساء
2
» حمزة بن يحيى يوم 21 فبراير، 2012.
دعا الناطق الرسمي لأفراد التعبئة لدى الجيش الشعبي الوطني “الموب” محامدية بوجمعة أفراد التعبئة على المستوى الوطني لتوقيف حركتهم الاحتجاجية .
و حسب البيان الذي تحصلت ”المحور” على نسخة منه اليوم الثلاثاء فإن المدير الجهوي للناحية الخامسة للصحة العسكرية أبلغ ممثلي أفراد التعبئة أن الجهات المعنية وافقت على تجسيد مطلب المحتجين و المتمثل في المطالبة بتجسيد بند المرسوم الرئاسي المؤرخ في 27 ماي 1995 تحت رقم 172 -176 و المخصص بالذكر ” تعويض أفراد التعبئة بنسبة متفاوتة بين 20 بالمائة حتى 40 بالمائة بالإضافة إلى التكفل الصحي بالأفراد الذين تعرضوا لعاهات مختلفة جراء خدمتهم أثناء العشرية السوداء”.
و راسل محامدية الناطق باسم أفراد التعبئة بالبيان إلى كافة ممثلي الموب دعا من خلاله المحتجين إلى توقيف الحركة الاحتجاجية التي استأنفها أمس الأول قرابة 130 فردا من أفراد التعبئة لدى الجيش الشعبي الوطني “الموب” و التي جمدوها لعدة أشهر، و ذلك بتجمعهم أمس الأول بمحطة معطوبي حرب التحرير بالخروبة بالعاصمة و قد قدموا من مختلف ولايات الوطن رافعين العلم الوطني وشعارات منها- لازلنا على عهد شهداء الفاتح نوفمبر- و – نطالب بحقوقنا في صفوف الجيش الوطني الشعبي-، دون أن تتدخل قوات الأمن المختلفة التي طوقت المكان منذ الصباح الباكر، مطالبين تعويضهم من خلال منحة مالية كل ثلاثة أشهر مع احتساب 5 سنوات أقدمية لكل عامل.
جريدة المحور الجزائرية
مبروك..........................لأفراد التعبئة................
والعقوبة لغير المنسوبين ............ولا ننسى المفصولين..............أيضا....................