باريس تجنّد "شركاء محليين" للتجسس على الجزائر

كشف تقرير حول المؤسسات العسكرية الخاصة الذي تم عرضه على لجنة الدفاع الوطني والقوات العسكرية الفرنسية، عن نشاط مكثف لمؤسسات أمنية فرنسية بالجزائر تعمل على حماية مختلف المصالح الفرنسية بالبلاد، السياسية والعسكرية والاقتصادية وكذا الرعايا الفرنسيين. وأوضح التقرير أن هذه المؤسسات الأمنية ربطت علاقات "جيدة" مع السلطات المحلية وكذا "شركاء" جزائريين، وأشار إلى سعي باريس لإقناع السلطات بالتعاقد مع الشركات الأمنية الأجنبية خاصة منها الفرنسية، لحماية البواخر البحرية الجزائرية من القرصنة والهجمات الإرهابية.
وحمل التقرير الذي أعده النائبان كريستيان مينار وجون كلود فيولي، وأكد بشأنه رئيس جلسة الاستماع، غي تيسيي، أنه موضوع ذو أهمية كبيرة وعلى الحكومة الفرنسية أخذه بعين الاعتبار، وقال: "في الجزائر لاحظنا بأن مؤسسات الأمن والدفاع الفرنسية تغلغلت بشكل جيدا"، غير "أن القوانين الجزائرية لم تسمح لها بالنشاط المباشر"، واعترف أنها رغم ذلك تلعب دورا هاما وحاسما في متابعة وتوجيه المؤسسات الفرنسية، وقال إنه تم ربط علاقات جيدة مع "شركاء" جزائريين والسلطات المحلية، وكذا تحديث الخطط الأمنية، ودراسة طلبات التشغيل في الهيئات والمؤسسات الفرنسية بالجزائر، متابعة الرعايا الفرنسيين، مشيرا إلى أن التقرير تم إنجازه بعد عدة جلسات استماع وزيارات إلى الجزائر. وأشار التقرير خلال عرضه من طرف النائبين على لجنة الدفاع والقوات العسكرية الفرنسية، إلى ارتباطه بشكل مباشر بالجهات العسكرية والاستخباراتية الفرنسية، في إطار تنسيق العمل والتعاون بين مختلف الأطراف المعنية، وتحدّث عن دوره في إنجاح مختلف العمليات العسكرية والاستخباراتية في أي بلد من العالم، وقدّم مثالا عن مؤسسة الأمن الأمريكية التي عملت بالعراق، وكشف المصدر عن زيارة البرلمانيين الفرنسيين للجزائر وليبيا وجيبوتي، في إطار الترويج لأهمية المؤسسات الأمنية الأجنبية الخاصة في تأمين السفن البحرية بالبحر المتوسط.


بقلم/ عبد الرحيم خلدون الجمعة, 02 مارس 2012

t.menad كتب:

كشف تقرير حول المؤسسات العسكرية الخاصة الذي تم عرضه على لجنة الدفاع الوطني والقوات العسكرية الفرنسية، عن نشاط مكثف لمؤسسات أمنية فرنسية بالجزائر تعمل على حماية مختلف المصالح الفرنسية بالبلاد، السياسية والعسكرية والاقتصادية وكذا الرعايا الفرنسيين. وأوضح التقرير أن هذه المؤسسات الأمنية ربطت علاقات "جيدة" مع السلطات المحلية وكذا "شركاء" جزائريين، وأشار إلى سعي باريس لإقناع السلطات بالتعاقد مع الشركات الأمنية الأجنبية خاصة منها الفرنسية، لحماية البواخر البحرية الجزائرية من القرصنة والهجمات الإرهابية.
وحمل التقرير الذي أعده النائبان كريستيان مينار وجون كلود فيولي، وأكد بشأنه رئيس جلسة الاستماع، غي تيسيي، أنه موضوع ذو أهمية كبيرة وعلى الحكومة الفرنسية أخذه بعين الاعتبار، وقال: "في الجزائر لاحظنا بأن مؤسسات الأمن والدفاع الفرنسية تغلغلت بشكل جيدا"، غير "أن القوانين الجزائرية لم تسمح لها بالنشاط المباشر"، واعترف أنها رغم ذلك تلعب دورا هاما وحاسما في متابعة وتوجيه المؤسسات الفرنسية، وقال إنه تم ربط علاقات جيدة مع "شركاء" جزائريين والسلطات المحلية، وكذا تحديث الخطط الأمنية، ودراسة طلبات التشغيل في الهيئات والمؤسسات الفرنسية بالجزائر، متابعة الرعايا الفرنسيين، مشيرا إلى أن التقرير تم إنجازه بعد عدة جلسات استماع وزيارات إلى الجزائر. وأشار التقرير خلال عرضه من طرف النائبين على لجنة الدفاع والقوات العسكرية الفرنسية، إلى ارتباطه بشكل مباشر بالجهات العسكرية والاستخباراتية الفرنسية، في إطار تنسيق العمل والتعاون بين مختلف الأطراف المعنية، وتحدّث عن دوره في إنجاح مختلف العمليات العسكرية والاستخباراتية في أي بلد من العالم، وقدّم مثالا عن مؤسسة الأمن الأمريكية التي عملت بالعراق، وكشف المصدر عن زيارة البرلمانيين الفرنسيين للجزائر وليبيا وجيبوتي، في إطار الترويج لأهمية المؤسسات الأمنية الأجنبية الخاصة في تأمين السفن البحرية بالبحر المتوسط.


بقلم/ عبد الرحيم خلدون الجمعة, 02 مارس 2012

اقتباس :

الجواسيس في كل مكان من البلاد و لم نسمع بأي كشف أو الإطاحة بمجموعة من الجواسيس فأين المخابرات الجزائرية!!؟؟؟؟؟

لا يمكن التنبؤ بذلك فانت تتكلم عن عالم غامض

وبخصوص فرنسا فهم يتبعون احتياطات امنية مكثفة للغاية في القنصليات والمصالح الخاصة بهم فاحد اصدقائي زار القنصلية الفرنسية بعنابة اخبرني ان الاجرائات الامنية مبابغ فيها بشكل رهيب فما من زاوية الا وبها كاميرات لاسلكية والابواب فيها حواز تعطيل لا تسمح بالدخول السريع والزاج الفاصل المضاد للرصاص والذي يراك ولا تراه والحراسة الخارجية من مستخدمين جزائريين والموظفون في الداخل تجد الجزائريين اولا والفرنسيون متقوقعون جيدا في الداخل فضلا عن الانضمة الرقمية للتصوير والبصمات والاستجواب المقنع

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

اقتباس :

الجواسيس في كل مكان من البلاد و لم نسمع بأي كشف أو الإطاحة بمجموعة من الجواسيس فأين المخابرات الجزائرية!!؟؟؟؟؟

لا يمكن التنبؤ بذلك فانت تتكلم عن عالم غامض

وبخصوص فرنسا فهم يتبعون احتياطات امنية مكثفة للغاية في القنصليات والمصالح الخاصة بهم فاحد اصدقائي زار القنصلية الفرنسية بعنابة اخبرني ان الاجرائات الامنية مبابغ فيها بشكل رهيب فما من زاوية الا وبها كاميرات لاسلكية والابواب فيها حواز تعطيل لا تسمح بالدخول السريع والزاج الفاصل المضاد للرصاص والذي يراك ولا تراه والحراسة الخارجية من مستخدمين جزائريين والموظفون في الداخل تجد الجزائريين اولا والفرنسيون متقوقعون جيدا في الداخل فضلا عن الانضمة الرقمية للتصوير والبصمات والاستجواب المقنع

...هده الاجراءات متبعة من مدة طويلة ..من زمن العشرية الحمراءوهدا يعتبر اجراء وقائي .اما عن الواجهة فيجب ان يكون الجزائريون هم الواجهة ليستطيعوا فهم مواطنيهم ..لانه ليس كل زائر لقرنسا يتقن الفرنسية . .وكدلك سفاراتنا في الخارج وخاصة في الدول التي تشهد اعمال عنف تطبق نفس الاجراءات

اقتباس :

اما عن الواجهة فيجب ان يكون الجزائريون هم الواجهة ليستطيعوا فهم مواطنيهم

لا عليك الجميع يتقنون الفرنسية واذا كانت هناك حالات قليلة لا يتقن اصحابها الفرنسية فيوجد مترجم .

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

اقتباس :

اما عن الواجهة فيجب ان يكون الجزائريون هم الواجهة ليستطيعوا فهم مواطنيهم

لا عليك الجميع يتقنون الفرنسية واذا كانت هناك حالات قليلة لا يتقن اصحابها الفرنسية فيوجد مترجم .

..وهو الدي نجده في الباب الامامي .

t.menad كتب:

كشف تقرير حول المؤسسات العسكرية الخاصة الذي تم عرضه على لجنة الدفاع الوطني والقوات العسكرية الفرنسية، عن نشاط مكثف لمؤسسات أمنية فرنسية بالجزائر تعمل على حماية مختلف المصالح الفرنسية بالبلاد، السياسية والعسكرية والاقتصادية وكذا الرعايا الفرنسيين. وأوضح التقرير أن هذه المؤسسات الأمنية ربطت علاقات "جيدة" مع السلطات المحلية وكذا "شركاء" جزائريين، وأشار إلى سعي باريس لإقناع السلطات بالتعاقد مع الشركات الأمنية الأجنبية خاصة منها الفرنسية، لحماية البواخر البحرية الجزائرية من القرصنة والهجمات الإرهابية.
وحمل التقرير الذي أعده النائبان كريستيان مينار وجون كلود فيولي، وأكد بشأنه رئيس جلسة الاستماع، غي تيسيي، أنه موضوع ذو أهمية كبيرة وعلى الحكومة الفرنسية أخذه بعين الاعتبار، وقال: "في الجزائر لاحظنا بأن مؤسسات الأمن والدفاع الفرنسية تغلغلت بشكل جيدا"، غير "أن القوانين الجزائرية لم تسمح لها بالنشاط المباشر"، واعترف أنها رغم ذلك تلعب دورا هاما وحاسما في متابعة وتوجيه المؤسسات الفرنسية، وقال إنه تم ربط علاقات جيدة مع "شركاء" جزائريين والسلطات المحلية، وكذا تحديث الخطط الأمنية، ودراسة طلبات التشغيل في الهيئات والمؤسسات الفرنسية بالجزائر، متابعة الرعايا الفرنسيين، مشيرا إلى أن التقرير تم إنجازه بعد عدة جلسات استماع وزيارات إلى الجزائر. وأشار التقرير خلال عرضه من طرف النائبين على لجنة الدفاع والقوات العسكرية الفرنسية، إلى ارتباطه بشكل مباشر بالجهات العسكرية والاستخباراتية الفرنسية، في إطار تنسيق العمل والتعاون بين مختلف الأطراف المعنية، وتحدّث عن دوره في إنجاح مختلف العمليات العسكرية والاستخباراتية في أي بلد من العالم، وقدّم مثالا عن مؤسسة الأمن الأمريكية التي عملت بالعراق، وكشف المصدر عن زيارة البرلمانيين الفرنسيين للجزائر وليبيا وجيبوتي، في إطار الترويج لأهمية المؤسسات الأمنية الأجنبية الخاصة في تأمين السفن البحرية بالبحر المتوسط.


بقلم/ عبد الرحيم خلدون الجمعة, 02 مارس 2012

ان مانقلته الصحف مؤخرا عن "باروش" ذلك الذي تمكن من استدراج عدة فتيات تحت ذريعة شركة ملكات الجمال وطبعا انتم تعلمون ماذا فعل بهن وما الهدف من تصويرهن .
الا يكون هذا الشخص جسوس؟

بلى يمكن ان يكون جاسوسا بل يحتمل ذلك بدرجة كبيرة جدا فابتزاز الفتيات وتجنيدهن لكي يعملن في اسقاط الشباب الجزائري وابتزازه لكي يعمل مع المخابرات الفرنسية

الجزائر على لائحة الاستهداف وهذا يتطلب زيادة عدد العملاء عدة مرات بل جيشا من العملاء

ولكن مصالح الأمن الجزائرية كانت لهم بالمرصاد وتم التصدي لهذا المخطط الخبيث

تنسيق العمل والتعاون بين مختلف الأطراف المعنيةتحديث الخطط الأمنية علاقات "جيدة" مع السلطات المحلية شركاء" جزائريين

salem bon mazel rajel fa daziar .mazel si samail amaari et outman ellah yarhmhoume tahi SPMI ET ANP

الله يحمي الجزائر