فرق خاصة من الاستعلامات العامة، تحقق في عملية اقتناء العديد من شرائح النقال ومفاتيح الأنترنت

بدات فرق خاصة من الاستعلامات العامة، التحقيق في عملية اقتناء العديد من شرائح النقال ومفاتيح الأنترنت ببطاقات هوية مزورة، لدى العديد من متعاملي الاتصالات بولايات العاصمة وبومرداس، وتخشى مصالح الأمن استعمال هذه الشرائح والمفاتيح في عمليات إرهابية.
وتفيد معلومات مؤكدة أن مصالح الأمن المختلفة وفي مقدمتها الاستعلامات العامة للمديرية العامة للأمن الوطني، استنفرت كامل إمكانياتها في إطار تحقيق معمق يهدف إلى تفكيك شبكة مختصة في اقتناء شرائح الهاتف النقال لجميع متعاملي الهاتف النقال بالجزائر، حيث تؤكد المعلومات أن عددا من شرائح النقال وكذا مفاتيح الأنترنيت قد تم اقتناؤها في الأسابيع القليلة الأخيرة بوثائق هوية ممثلة في بطاقات تعريف وطنية ورخص سياقة مزورة في ولايات الوسط منها العاصمة وبومرداس شرق العاصمة وعين الدفلى. وهي مناطق لاتزال فيها بقايا جماعات إرهابية تتحين الفرص للقيام بعمل استعراضي، مارجح أن يكون القائمون على اقتناء هذه الشرائح ببطاقات هوية مزورة لهم علاقات بالجماعات الإرهابية، لاسيما التي تتخذ من منطقة القبائل معقلا، ومن ثم استعمال هذه الوسائل الحديثة في الاتصالات في تفجيرات محتملة لاسيما وأن أغراض هذه الجماعات، تكون قد تعرضت للحجز مؤخرا من خلال إحباط تمرير شحنات الأسلحة والمتفجرات من منطقة القبائل نحو العاصمة، خاصة وأن بقايا الجماعات الإرهابية، اعتادت أن تقوم بعمليات استعراضية عشية كل رمضان مبارك، تستهدف عادة مقرات رسمية أو أماكن عمومية تبحث من خلالها على الصدى الإعلامي، غير أن مصالح الأمن المشتركة المكلفة بمكافحة الإرهاب، حالت دون ذلك في رمضان من خلال سد كل الثغرات الأمنية. كما كانت وحدات الجيش الشعبي الوطني المكلفة بمكافحة الإرهاب، رفقة مصالح الجيش والدرك الوطني، قد أفشلت العديد من المخططات الإرهابية لتفجير مناطق حساسية بالعاصمة منها احتفاليات خاصة بالذكرى الخمسين لاسترجاع السيادة الوطنية كما استرجعت كميات هائلة من المتفجرات والأسلحة قادمة من منطقة القبائل نحو العاصمة.

يا اخي هذه الشرائح بما انهم عرفوا انها اشتريت بوثائق مزورة سيوقفونها فقط و انتهت المشكلة

اما المشكلة الحقيقية تكمن فيمن يشتري خيط الفتيل و نيرات الامونيوم التي تستعمل في صنع المواد المتفجرة

يجب تحسين اجرائات الامن لدى متعاملي الهاتف النقال

- الغاء امكانية تسجيل الشرائح الجديدة سوى عند مركز الخدمات المخول وليس عند البائع
- ابراز بطاقة الهوية الحقيقية ضروري مع طلب نسخ من البطاقة للتاكد من عدم حدوث تلاعب وتزوير
- النقل الفوري للبيانات الجديدة للمصالح المعنية عبر اتصالات مشفرة على الانترنت
- التوقيف الفوري للشرائح التي يبلغ صاحبها عن فقدانها بحضوره او بتقديمه بيانات كافية تؤكد انه مالك الشريحة الحقيقي عبر اتصال هاتفي مثلا ويجب ان تكون الاستجابة فائقة السرعة

طبعا رغم كل هذا مازال امكانية التزوير قائمة وهناك طريقة معينة لكشف التزوير لا يمكن تزويرها هع ! واكتفي بالقول ان اغلب الناس لديهم هاتف نقال فلما تحاول ان تقتني شريحة باسم احدهم فلن تكون الاولى وطبعا ليس المقصود هو ان اقتناء شريحة ثانية يجعلك مشبوها والذكي يفهم

STASPINOCHET كتب:

يا اخي هذه الشرائح بما انهم عرفوا انها اشتريت بوثائق مزورة سيوقفونها فقط و انتهت المشكلة

اما المشكلة الحقيقية تكمن فيمن يشتري خيط الفتيل و نيرات الامونيوم التي تستعمل في صنع المواد المتفجرة

لا لم تنتهي المشكلة يجب معرفة من الفاعل وماذا يحسب نفسه فاعلا والا فلا جدوى
الاتصالات امر جوهري للارهاب نظرا لتعذر التحرك ميدانيا بكل راحة لان ذلك سيفضحهم

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

يجب تحسين اجرائات الامن لدى متعاملي الهاتف النقال

- الغاء امكانية تسجيل الشرائح الجديدة سوى عند مركز الخدمات المخول وليس عند البائع
- ابراز بطاقة الهوية الحقيقية ضروري مع طلب نسخ من البطاقة للتاكد من عدم حدوث تلاعب وتزوير
- النقل الفوري للبيانات الجديدة للمصالح المعنية عبر اتصالات مشفرة على الانترنت
- التوقيف الفوري للشرائح التي يبلغ صاحبها عن فقدانها بحضوره او بتقديمه بيانات كافية تؤكد انه مالك الشريحة الحقيقي عبر اتصال هاتفي مثلا ويجب ان تكون الاستجابة فائقة السرعة

طبعا رغم كل هذا مازال امكانية التزوير قائمة وهناك طريقة معينة لكشف التزوير لا يمكن تزويرها هع ! واكتفي بالقول ان اغلب الناس لديهم هاتف نقال فلما تحاول ان تقتني شريحة باسم احدهم فلن تكون الاولى وطبعا ليس المقصود هو ان اقتناء شريحة ثانية يجعلك مشبوها والذكي يفهم

.احسنت

زيادة على دلك لا يجوز لشخص استعمال شريحتين الا.بتصريح خاص من المصالح المختصة .
التنسيق بين المتعاملين .فيما يخص البيانات .الشخصية للمشتري.
الابلاغ عن .مالك الشريحة المتوفى .

OFP كتب:

يستخدم الحلاليف وألاد الحرام من الإرهابيين طرق عديدة للتزوير واقتناء شرائح الهواتف النقالة لاستخدامها بشكلين مبسط وواسع بحيث:
- تستخدم بشكل مبسط لإدماجها في الهواتف التقالة ضمن دارة التفجير للقنابل التقليدية الصنع ذات التحكم البعيد.
- تستخدم بشكل أوسع لضمان الإتصال بين الخلايا النشطة والنائمة وخلايا الدعم والإمداد والإسناد مع إمكانية التنصت عليها بسهولة من قبل مراكز التنصت التابعة لمديرية الإستعلام والأمن المنتشرة في 48 ولاية لكن للتملص والمراوغة والمناورة يستخدم الحلاليف حيلتين وهما:
- ترميز التخاطب: فكما هو الحال في مجال الإشارة للقوات العسكرية والشبه عسكرية هناك رموز للنداء وجدول للتخاطب مثال على ذلك : ألفا شارلي برافو دلتا...الخ ويكون تفسيرها حسب الشيفرة المعينة ، يعني لو إتصل المرسل قائلا: ألفا روميو برافو شارلي > نفترض أن المتلقي يفك الرسالة المشفرة بما لديه من رموز فتكون الرسالة مثلا : ألفا = الفصيلة ، روميو = المتواجدة في النقطة R ، برافو= حادث أو إصابة ، شارلي = طلب الدعم والمساعدة وإجلاء المصاب...الخ... هذا مثال للرموز النظامية لكن الحلاليف لن يستخدموا هذه العبارات حتى لا يكتشفوا بسهولة فيقومون بوضع شيفرة مرمزة ونشرها على كامل فلول كتائبهم الحقيرة وتكون الرموز فعالة لمدة زمنية لاتزيد عن الشهر أو أقل حتى يتم تبديلها فتجد مثلا:
المرسل عبر الهاتف= راني جاي مع على وجايب الطماطم ونتلاقاو عن السوق. ويكون تفسيرها: راني جاي= أنا ذاهب ، مع علي= راكب في المواصلات العامة دون عربة خاصة = جايب الطماطم = حاملا بعض مستلزمات مكونات صنع قنبلة يدوية ولتكن مثلا بعض الأسمدة ، نتلاقاو عند السوق = سألتقي بالمستلم عند النقطة المعروفة باسم السوق وتكون إما مكان في غابة ما أو مسكن ما... هذا فيما يخص طريقة الترميز لعدم جلب الإنتباه والريبة والشك.
- الثغرة الثانية هي هواتف البلاك بيري بحيث كما يعلم الكثير فشركة RIMالكندية المنتجة لهواتف البلاك بيري تشفر هواتفها بشيفرة خاصة يصعب إختراقها سوى من قبل الشركة الأم بحجة حماية مراسلات وصفقات مستخدميها من رجال الأعمال الذين يستخدمون بكثرة هواتف البلاك بيري بحيث أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما والذي كان مدمنا على هاتفه البلام بيري تم سحبه من (الزوالي نحاوهوله) من قبل مكتب الأمن للبيت الأكحل وعوض بهاتف ثاني أغلى ثمنا يوفر حماية أكبر ضد الإختراقات ، شركة RIM  وريسرش إن موشن تلقت مطالب من عدة دول مطالب كثيرة إما بالسماح لأنظمة تلك الدول بالتنصت على هواتف البلاك بيري حتى يمكنها من مراقبة من تكون لديه نية سيئة ومن بين تلك الدول : الهند ، نصر ، السعودية، الإمارات ، و م الماريكانية ...الخ وهم في أخذ ورد بين إعطائهم شيفرة هواتفها أو ستقوم تلك البلدان بسحب هواتف البلاك بيري التي يمكن أن يستخدمها الحلاليف في نشاطاتهم الإجرامية ...
عندنا هنا يباع ويطايش في الأسواق والدلالة دون أي مشكلة ...!!!
كنت أملك واحدا وأعطيته لطفل صغير من أقاربي ليلعب به ! مانيش ناقص نشششش.
تحياتي وشكرا لك أوراس على الموضوع. 

توضيح مهم جدا لمن لا يعرف الطونقو