منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي الكريم أختي الكريمة,زوارنا الاعزاء.إدارة منتدى الجيش الوطني الشعبي تدعوكم للتسجيل حتى تكون لكم إمكانية المشاركة في منتدانا...وشكرا
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى غير رسمي يهدف للتعريف بالجيش الوطني الشعبي Forum informel visant à présenter l'Armée Nationale Populaire
 
الرئيسيةأحدث الصورقوانينالتسجيلصفحتنا على الفيسبوكبوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة Oouusu10دخول

شاطر
 

 بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
OFP
مشرف
لـــواء

مشرف  لـــواء
OFP

ذكر
عدد المساهمات : 8639
نقاط : 10194
سمعة العضو : 450
التسجيل : 09/10/2011
نقاط التميز : 40
بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة I_back11

بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة Empty
مُساهمةموضوع: بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة   بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 30, 2012 4:04 pm

ألغى رئيس الجمهورية عملية عسكرية كبيرة ضد جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، في شهر أفريل 2012،
بعد أن حضر لها الجيش خلال أسبوع، عقب اختطاف الطاقم الدبلوماسي من مدينة غاو في إقليم الأزواد،
وكانت العملية العسكرية ستتواصل لأكثـر من 10 أيام وتشارك فيها نخبة من القوات الخاصة معززة
بطائرات مقاتلة ومروحيات هجومية، لكن العملية ألغيت بعد أن فقد أثـر الدبلوماسيين.

كانت الجزائر في ربيع عام 2012 على وشك شن عمليات عسكرية كبيرة في شمال
مالي، بعد اختطاف الدبلوماسيين الجزائريين في مدينة غاو، في شهر أفريل
الماضي، لكن بعض الظروف ونقص المعلومات الدقيقة وتدخل بعض الأطراف في إقليم
الأزواد منعت تدخل الجيش الجزائري.
وقال مصدر عليم لـ''الخبر'' إن
رئيس الجمهورية ألغى، في اللحظات الأخيرة، في منتصف شهر أفريل 2012، عملية
عسكرية كان سيشارك فيها ما بين بضعة مئات و3 آلاف جندي من القوات الخاصة،
معززين بطائرات مقاتلة ومروحيات هجومية حديثة. وكان هدف العملية التي
اقترحتها قيادة الجيش على المجلس الأعلى للأمن الذي يتكون من قادة الجيش
وأجهزة الأمن ويرأسه رئيس الجمهورية، هو تحرير الرهائن الجزائريين وتوجيه
ضربة موجعة للتنظيمات السلفية الجهادية التي سيطرت على إقليم الأزواد،
خصوصا أن الجزائر استفزت عندما فجر مقر الدرك الوطني في تمنراست، ثم عندما
هوجم مقر القنصلية الجزائرية في مدينة غاو.
تفاصيل الخطتين الأصلية والبديلة
ونصت
الخطة الأصلية على نقل قوات خاصة تنطلق من قواعد جوية في تمنراست، المنيعة
وأدرار بصفة سرية إلى 4 مواقع في محيط مدينة غاو، ومهاجمة مسلحي التوحيد
والجهاد بشكل مفاجئ، مع توفير إسناد جوي سريع وسحب القوات الجزائرية جوا
بعد تنفيذ المهمة التي لن تستغرق أكثـر من 48 ساعة. وكانت الخطة تعتمد على
عنصر المفاجأة والسرعة وكثافة النيران، بالتعاون مع مخبرين محليين من
المنطقة يعملون مع مصالح الأمن الجزائرية.
واستندت الخطط إلى تقارير
استخبارية أمنية أكدت بأن المختطفين الجزائريين يوجدون في واحد من 4 مواقع
يقع أحداها داخل مدينة غاو. وتضمنت الخطة البديلة التي نوقشت في حينها، حسب
مصدرنا، توجيه سلسلة من الغارات الجوية الكثيفة ضد مناطق تجمع الفصائل
المسلحة السلفية للقاعدة والتوحيد والجهاد في البداية، ثم نقل قوات خاصة
إلى مناطق قريبة من مدينة غاو، يعتقد بأن الدبلوماسيين الجزائريين محتجزون
فيها وتحريرهم، بعد تصفية أكبر عدد ممكن من مسلحي التوحيد والجهاد ثم
الانسحاب.
وكانت القيادة الأمنية والعسكرية أمام عدة خيارات لتأمين
حياة الدبلوماسيين الجزائريين دون تقديم أي تنازل للخاطفين، وتقرر بعد أقل
من 24 ساعة من وقوع عملية الخطف رفع درجة تأهب مجموعة العمليات الخاصة
التابعة لأجهزة الأمن و4 كتائب من القوات الخاصة، وكانت المجموعات القتالية
في انتظار الأوامر للتحرك نحو منطقة غاو، لكن القرار الأخير نص على إلغاء
العمليات العسكرية، وكان مبرره، حسب المعلومات المتاحة، أن كل التقارير
الأمنية التي حصلت عليها أجهزة الأمن الجزائرية حول مكان تواجد
الدبلوماسيين المختطفين لم تكن قطعية، حيث كان من الممكن أن تنتهي العملية
العسكرية دون تحرير الدبلوماسيين الجزائريين، ما يعني فشلها أو التورط في
المزيد من العمليات العسكرية. كما أن القيادة السياسية والأمنية كانت أمام
خيارات أخرى، حيث عرضت أطراف من حركة تحرير الأزواد ومن جماعة أنصار الدين
التوسط للإفراج عن المختطفين دون قيد أو شرط، وتقرر في النهاية إلغاء
العملية العسكرية مع الحفاظ على جاهزية القوات لإقحامها في المنطقة إذا
استدعت الضرورة.
وشكل مجلس الأمن الأعلى مجموعة عمل من الخارجية ومصالح
الأمن لمتابعة الملف، مع التهديد بغلق الحدود مع إقليم الأزواد بصفة
نهائية. وتشير مصادرنا إلى أن خيار التدخل العسكري وتوجيه ضربات استباقية
أمنية ضد الفصائل السلفية في شمال مالي، ما يزال مطروحا في حالتين، أولها
عندما تتوفر معلومات حول تهديد عملية إرهابية وشيكة ضد القوات والأراضي
الجزائرية تنطلق من شمال مالي، والثانية عند توفر معلومة دقيقة حول مكان
تواجد أحد كبار المطلوبين من قادة تنظيم القاعدة أو التوحيد والجهاد.
وتتدرب حاليا القوات الخاصة والقوات الجوية لإنجاز مثل هذه المهام.
المصدر

http://www.elkhabar.com/ar/politique/316614.html

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ طبعا بغض النظر عن مصطلح المجلس الأعلى للأمن الغير موجودــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يذكرني هنا بالمهمة رقم 2 لأوراس حيث لا علم لا بالوقت ولا بمكان العمارة أو الطابق في الشقة ويقلك أزدم؟ أترى يا أو أو ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
auress54
القائد الاعلى للدرك الوطني
القائد الاعلى للدرك الوطني
auress54

ذكر
عدد المساهمات : 7617
نقاط : 11436
سمعة العضو : 567
تاريخ الميلاد : 05/05/1995
التسجيل : 29/12/2011
العمر : 29
الموقع : جبال الاوراس
المهنة : جزائري
نقاط التميز : 10

بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة Empty
مُساهمةموضوع: رد: بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة   بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 30, 2012 6:38 pm

OFP كتب:
ألغى رئيس الجمهورية عملية عسكرية كبيرة ضد جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، في شهر أفريل 2012،
بعد أن حضر لها الجيش خلال أسبوع، عقب اختطاف الطاقم الدبلوماسي من مدينة غاو في إقليم الأزواد،
وكانت العملية العسكرية ستتواصل لأكثـر من 10 أيام وتشارك فيها نخبة من القوات الخاصة معززة
بطائرات مقاتلة ومروحيات هجومية، لكن العملية ألغيت بعد أن فقد أثـر الدبلوماسيين.

كانت الجزائر في ربيع عام 2012 على وشك شن عمليات عسكرية كبيرة في شمال
مالي، بعد اختطاف الدبلوماسيين الجزائريين في مدينة غاو، في شهر أفريل
الماضي، لكن بعض الظروف ونقص المعلومات الدقيقة وتدخل بعض الأطراف في إقليم
الأزواد منعت تدخل الجيش الجزائري.
وقال مصدر عليم لـ''الخبر'' إن
رئيس الجمهورية ألغى، في اللحظات الأخيرة، في منتصف شهر أفريل 2012، عملية
عسكرية كان سيشارك فيها ما بين بضعة مئات و3 آلاف جندي من القوات الخاصة،
معززين بطائرات مقاتلة ومروحيات هجومية حديثة. وكان هدف العملية التي
اقترحتها قيادة الجيش على المجلس الأعلى للأمن الذي يتكون من قادة الجيش
وأجهزة الأمن ويرأسه رئيس الجمهورية، هو تحرير الرهائن الجزائريين وتوجيه
ضربة موجعة للتنظيمات السلفية الجهادية التي سيطرت على إقليم الأزواد،
خصوصا أن الجزائر استفزت عندما فجر مقر الدرك الوطني في تمنراست، ثم عندما
هوجم مقر القنصلية الجزائرية في مدينة غاو.
تفاصيل الخطتين الأصلية والبديلة
ونصت
الخطة الأصلية على نقل قوات خاصة تنطلق من قواعد جوية في تمنراست، المنيعة
وأدرار بصفة سرية إلى 4 مواقع في محيط مدينة غاو، ومهاجمة مسلحي التوحيد
والجهاد بشكل مفاجئ، مع توفير إسناد جوي سريع وسحب القوات الجزائرية جوا
بعد تنفيذ المهمة التي لن تستغرق أكثـر من 48 ساعة. وكانت الخطة تعتمد على
عنصر المفاجأة والسرعة وكثافة النيران، بالتعاون مع مخبرين محليين من
المنطقة يعملون مع مصالح الأمن الجزائرية.
واستندت الخطط إلى تقارير
استخبارية أمنية أكدت بأن المختطفين الجزائريين يوجدون في واحد من 4 مواقع
يقع أحداها داخل مدينة غاو. وتضمنت الخطة البديلة التي نوقشت في حينها، حسب
مصدرنا، توجيه سلسلة من الغارات الجوية الكثيفة ضد مناطق تجمع الفصائل
المسلحة السلفية للقاعدة والتوحيد والجهاد في البداية، ثم نقل قوات خاصة
إلى مناطق قريبة من مدينة غاو، يعتقد بأن الدبلوماسيين الجزائريين محتجزون
فيها وتحريرهم، بعد تصفية أكبر عدد ممكن من مسلحي التوحيد والجهاد ثم
الانسحاب.
وكانت القيادة الأمنية والعسكرية أمام عدة خيارات لتأمين
حياة الدبلوماسيين الجزائريين دون تقديم أي تنازل للخاطفين، وتقرر بعد أقل
من 24 ساعة من وقوع عملية الخطف رفع درجة تأهب مجموعة العمليات الخاصة
التابعة لأجهزة الأمن و4 كتائب من القوات الخاصة، وكانت المجموعات القتالية
في انتظار الأوامر للتحرك نحو منطقة غاو، لكن القرار الأخير نص على إلغاء
العمليات العسكرية، وكان مبرره، حسب المعلومات المتاحة، أن كل التقارير
الأمنية التي حصلت عليها أجهزة الأمن الجزائرية حول مكان تواجد
الدبلوماسيين المختطفين لم تكن قطعية، حيث كان من الممكن أن تنتهي العملية
العسكرية دون تحرير الدبلوماسيين الجزائريين، ما يعني فشلها أو التورط في
المزيد من العمليات العسكرية. كما أن القيادة السياسية والأمنية كانت أمام
خيارات أخرى، حيث عرضت أطراف من حركة تحرير الأزواد ومن جماعة أنصار الدين
التوسط للإفراج عن المختطفين دون قيد أو شرط، وتقرر في النهاية إلغاء
العملية العسكرية مع الحفاظ على جاهزية القوات لإقحامها في المنطقة إذا
استدعت الضرورة.
وشكل مجلس الأمن الأعلى مجموعة عمل من الخارجية ومصالح
الأمن لمتابعة الملف، مع التهديد بغلق الحدود مع إقليم الأزواد بصفة
نهائية. وتشير مصادرنا إلى أن خيار التدخل العسكري وتوجيه ضربات استباقية
أمنية ضد الفصائل السلفية في شمال مالي، ما يزال مطروحا في حالتين، أولها
عندما تتوفر معلومات حول تهديد عملية إرهابية وشيكة ضد القوات والأراضي
الجزائرية تنطلق من شمال مالي، والثانية عند توفر معلومة دقيقة حول مكان
تواجد أحد كبار المطلوبين من قادة تنظيم القاعدة أو التوحيد والجهاد.
وتتدرب حاليا القوات الخاصة والقوات الجوية لإنجاز مثل هذه المهام.
المصدر

http://www.elkhabar.com/ar/politique/316614.html

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ طبعا بغض النظر عن مصطلح المجلس الأعلى للأمن الغير موجودــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يذكرني هنا بالمهمة رقم 2 لأوراس حيث لا علم لا بالوقت ولا بمكان العمارة أو الطابق في الشقة ويقلك أزدم؟ أترى يا أو أو ؟
اولا كانت غلطة كبيرة لما الغيت العملية .والتيجة مانراه .الان ..والتداعيات .من استقاء شوكة الارهاب وقتل الدبلوماسي ..وووو
ثانيا المجلس الاعلى للامن موجود ويشتغل حسب الضروف ..واعرف شخصا يعرف شخصا .قال له هدا
ثالثا .انا اعطيتك كل ما يلزمك ..ثم ..الست .من وحدة البحث .والتحري ..او البحث والتدخل ..فما هي مهمتك .فادا اعطيتك المزيد .فخليني انا اقوم بالمهمة وانت اقعد كول الشيكولة واخلاص .عسكر بغداد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
OFP
مشرف
لـــواء

مشرف  لـــواء
OFP

ذكر
عدد المساهمات : 8639
نقاط : 10194
سمعة العضو : 450
التسجيل : 09/10/2011
نقاط التميز : 40
بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة I_back11

بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة Empty
مُساهمةموضوع: رد: بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة   بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 30, 2012 6:46 pm

اقتباس :
اولا كانت غلطة كبيرة لما الغيت العملية .والتيجة مانراه .الان ..والتداعيات .من استقاء شوكة الارهاب وقتل الدبلوماسي ..وووو
لسنا على إضطلاع كافي أخي اوراس حتى نحكم بما نراه من بعيد ! اصحاب القرار على علم بمجريات الأمور وبالنظر البعدي ولديهم معلومات لا نعرفها فلا تحكم ولك في قصة الخضر مع سيدنا موسى العبر

اقتباس :
ثانيا المجلس الاعلى للامن موجود ويشتغل حسب الضروف ..واعرف شخصا يعرف شخصا .قال له هدا

شكرا للشخص الذي يعرف شخضا الذي أفادك وأفادنا بالمعلومة (زعمة مايعرفش الشخص إلي يعرف شخص إلي نعرفوا أنا؟ هيع هيع هيع)

اقتباس :

ثالثا
.انا اعطيتك كل ما يلزمك ..ثم ..الست .من وحدة البحث .والتحري ..او البحث
والتدخل ..فما هي مهمتك .فادا اعطيتك المزيد .فخليني انا اقوم بالمهمة وانت
اقعد كول الشيكولة واخلاص .عسكر بغداد


يا أخي ليست هناك مهمة دون دراسة وتحليل مسبق بناءا على المعطيات الأساسية !
أن تترك في موضوع المهمة المجال مفتوحا للمشارك بأن يبدع ويتفنن في إضافة الإضافات!

واشرحلي مامعنى عسكر بغداد هذه؟ أنا بسمعها كثير اليومين دول scratch
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
auress54
القائد الاعلى للدرك الوطني
القائد الاعلى للدرك الوطني
auress54

ذكر
عدد المساهمات : 7617
نقاط : 11436
سمعة العضو : 567
تاريخ الميلاد : 05/05/1995
التسجيل : 29/12/2011
العمر : 29
الموقع : جبال الاوراس
المهنة : جزائري
نقاط التميز : 10

بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة Empty
مُساهمةموضوع: رد: بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة   بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 30, 2012 6:52 pm

من يدرس ويحلل؟؟؟.انت تدرس وتحلل وقد قلت لك من اين تبدا ...التحري ...ثم البحث ...ثم التدخل
اما عسكر بغداد ..فهي مقولة خاطئة .يقولونها للفنيان ...عسكر بغداد الماكلة والرقاد ..
وانت قاعد في البيرو .وتستنى حتان يفرغوا البطيمة .ويسركلوا الشقة .ويسنسلوا لجماعة.وتروح انت اتدير ديكلاراسيو وتتصور هههههههه...هنا ينطبق عليك مقولة عسكر بغداد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بوتفليقة ألغى عملية عسكرية في شمال مالي في اخر لحظة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قوات فرنسية تباشر عملية عسكرية بشمال مالي
» شمال مالي
» تعزيزات عسكرية على الحدود مع مالي
» عسكريون جزائريون في شمال مالي
» عملية عسكرية جزائرية تونسية ضد الإرهابيين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجيش الوطني الشعبي Forum de l'Armée Nationale Populaire :: قـــــــــســــم الـــــــــــجـــيش الـــجـــــــــــــــــزا ئــــــــــــري :: مواضيع عسكرية عامة :: أخبار الجيش الوطني الشعبي -
انتقل الى: