انتهاء العملية العسكرية لتحرير الرهائن في عين أميناس

بانتظار الحصيلة النهائية لكي نقوم بالتحليل والحكم على العملية

الحمد لله

بالنسبة للغربين والله ما يهمو

فرنسا هي سبب هذه الازمة ، حتى لو تكلمت اي دولة قلهم عليكم وعلى فرنسا

اما العرب الله يرحمهم

وتحيا جيشنا البطل

هدا يدكرني بكلام جورج بوش على متن حاملة الطائرات .عند غزو العراق حين وقف وقال المهمة انتهت .ولكن لحد الان لم تنته

وبعد دلك

عبد المجيد كتب:

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

بانتظار الحصيلة النهائية لكي نقوم بالتحليل والحكم على العملية

الأرجح
موت أكثر من 15 رهينة
و أيضا القضاء على 11 إرهابي....و ربما تم الإمساك بأحدهم

لا يمكن الحكم على عملية من هذا النوع ببساطة هكذا يجب ان نعرف كم هو عدد الخاطفين وكم عدد الرهائن تحت سيطرتهم ونسبة الضحايا بين صفوف الرهائن اثناء التدخل لتحريرهم

العملية لم تنتهي بعد وهناك خبر عن وجود مجموعة ارهابية مازالت متحصنة
داخل المحطة وان الجيش يحاصرها و ذكر ايضا ان الجيش لم يسيطر الا على نصف المحطة فقط

عبد المجيد كتب:

auress54 كتب:

هدا يدكرني بكلام جورج بوش على متن حاملة الطائرات .عند غزو العراق حين وقف وقال المهمة انتهت .ولكن لحد الان لم تنته

وبعد دلك

قصدك العملية لم تنتهي؟؟

انا لم اقل لم تنته او انتهت ولكن تداعياتها على البلد كيف يكون ؟

عبد المجيد كتب:

auress54 كتب:

هدا يدكرني بكلام جورج بوش على متن حاملة الطائرات .عند غزو العراق حين وقف وقال المهمة انتهت .ولكن لحد الان لم تنته

وبعد دلك

قصدك العملية لم تنتهي؟؟

انا لم اقل لم تنته او انتهت ولكن تداعياتها على البلد كيف يكون ؟

والان اقول ان العملية لم تنته بعد
أكد مصدر أمني جزائري لوكالة فرنس برس الجمعة أن الارقام التي يقدمها الاسلاميون حول عملية الجيش الجزائري لتحرير رهائن ان امناس "خيالية"، موضحا ان مجموعة ثانية من الخاطفين ما زالت "متحصنة" في مصنع الغاز.
وقال المصدر في اتصال هاتفي ان "الارهابيين اتصلوا بوكالة اخبار نواكشوط (الموريتانية) لاعطائهم الاخبار بصفة حصرية وهي مصدر هذه الأرقام الخيالية".

واكد المصدر انه "ما زال فوج متحصنا" في الموقع بعد 24 ساعة من بداية الهجوم الذي شنه الجيش الجزائري منذ فجر الاربعاء لتحرير الرهائن الذين تحتجزهم مجموعة اسلامية مسلحة في الموقع القريب من الحدود الليبية (1600 كلم جنوب شرق الجزائر).

واكد صحفي محلي موجود في المنطقة ان "الجيش مازال يحاصر فوجا ثانيا من الخاطفين مع الرهائن"، مشيرا الى ان مروحية تحلق باستمرار فوق الموقع.

واضاف الصحفي الذي اتصلت به وكالة فرنس برس ان "الجيش يحاصر مجموعة غير محددة من الخاطفين والرهائن ولم يقتحم موقعهم الموجود داخل مصنع الغاز".

واوضح المصدر أن تدخل الجيش "اقتصر فقط على مساكن العمال حيث كان يحتجز الخاطفون عددا من الرهائن"، بينما تستمر العملية في "الموقع الثاني الموجود داخل المصنع".

وبحسب المصدر فان هناك حوالي 1,5 كيلومتر بين مساكن العمال (قاعدة الحياة) ومصنع الغاز.

السلام عليكم اخر الانباء هنالك مجموعة مازالة محاصرة خارج القاعدة وهنالك خمسة رهائن ومع هذا انا احي موقف القيادة العسكرية بامر الهجوم لان الارهابين كانو يربحون الوقت لتلغيم الموقع وكذالك العملية تمس بشرف الجزائر والجيش الوطني الشعبي وهذا خط احمر ومهما كانت الضحيات والخسائر دائما وابدا شعارنا لا تفاوض مع الارهابين ولا فدية واشارة الى اى شخص تسول له نفسه بالقيام بمثل هاته العمليات الجبانة في الجزائر ولا نرضخ لي اي ضعط او مساومة من اي طرف كان حتا ولو كانت امريكا في شرف وسيادة الوطن تحي الجيش الوطني الشعبي حامي الوطن

علن ديفيد كاميرون رئيس الوزراء البريطاني الجمعة 18 يناير/كانون الثاني ان بلاده مستعدة لمساعدة الحكومة الجزائرية في التفاوض مع خاطفي الرهائن المحتجزين في مجمع ان أميناس النفطي، مؤكدا ان عددا من رعايا بريطانيا الذين كانوا ضمن المخطوفين هم في عداد المفقودين.

وأكد كاميرون في كلمة أمام نواب البرلمان ان الجانب الجزائري لم يبلغه مسبقا بخطط إجراء العملية العسكرية لتحرير الرهائن التي أوقعت ما لا يقل عن 30 قتيلا بينهم، لكنه تعهد بـ"بذل كل ما في الوسع من أجل ملاحقة المسؤولين" عن عملية الاختطاف. وذكر أن أقل من 30 بريطانيا كانوا ضمن الرهائن، مؤكدا أنه أرسل قوة خاصة لإجلائهم.

وكانت وزارة الخارجية البريطانية أعلنت في وقت سابق من اليوم ذاته أن أزمة الرهائن ما زالت جارية. من جهته، قال اسبين بارت آيد وزير الخارجية النرويجي لهيئة الاذاعة البريطانية ان الجيش الجزائري استولى على أجزاء من المجمع.

هذا وعلمت وكالة الأنباء الجزائرية عن مصادر أمنية الجمعة أن القوات الخاصة للجيش قضت على 18 إرهابيا من المجموعة التي ما زالت متحصنة داخل المجمع، مؤكدة بذلك صحة الأنباء التي أوردتها تقارير إعلامية غربية حول أن الجيش الجزائري أحكم سيطرته على أجزاء من المجمع الذي احتجز فيه المسلحون مئات من الرهائن الجزائريين والأجانب، بينما لا تزال أجزاء أخرى في قبضة الخاطفين.

هذا وتوعدت الجماعة المرتبطة بتنظيم القاعدة التي أعلنت مسؤوليتها عن احتجاز الرهائن بالقيام بمزيد من عمليات الاختطاف. ونقلت وكالة نواكشوط الموريتانية للأنباء عن متحدث باسم الجماعة أنها ستضرب "أماكن غير متوقعة" داخل البلاد وتحذر الجزائريين من الاقتراب من منشآت الشركات الأجنبية.

وكانت وكالة الانباء الجزائرية قد أعلنت مساء الخميس انتهاء العملية العسكرية لتحرير مئات الرهائن المحتجزين على أيدي جماعة تطلق على نفسها "الموقعون بالدم"، ثم عادت الوكالة لتقول ان قوة خاصة ما زالت تحاصر أحد المواقع في المجمع النفطي. وأسفرت العملية عن مقتل 30 رهينة من جنسيات مختلفة جراء العملية، بينهم جزائريون وبريطانيان ويابانيان ومواطن فرنسي بالاضافة الى 15 من أعضاء الجماعة الخاطفة.

المصدر: وكالات

في هذا الوقت الحساس ارجو السلامة الى جميع افراد الجيش الوطني الشعبي وكذالك الفوات الخاصة واخص بذكر اخونا سيادة اللواء ofp انشاء الله يعيده الينا سالما عانما

ayiub02 كتب:

في هذا الوقت الحساس ارجو السلامة الى جميع افراد الجيش الوطني الشعبي وكذالك الفوات الخاصة واخص بذكر اخونا سيادة اللواء ofp انشاء الله يعيده الينا سالما عانما

ما تخافش عليه هداك عندو 7ارواح .

محتجزو الرهائن بالجزائر يتوعدون بمزيد من العمليات

(رويترز) - قالت وكالة نواكشوط الموريتانية للأنباء (ونا) نقلا عن متحدث باسم جماعة مرتبطة بتنظيم القاعدة أعلنت مسؤوليتها عن احتجاز عشرات الرهائن في مجمع للغاز بالجزائر إن الجماعة توعدت يوم الجمعة بتنفيذ مزيد من العمليات.

وأضافت الوكالة أن جماعة "الملثمين" تحذر الجزائريين من الاقتراب من منشآت الشركات الأجنبية ونقلت عنها قولها إنها ستضرب أماكن غير متوقعة.

ولم يتسن التحقق على الفور من صحة التقرير لكن الوكالة ترتبط بصلات وثيقة بالجماعة التي يقودها مختار بلمختار.

ولا يزال مصير 22 رهينة أجنبيا على الأقل مجهولا يوم الجمعة. وذكر مصدر محلي أن قوات جزائرية خاصة مازالت تطوق منشأة الغاز التي تديرها شركة بي. بي وشركة شتات أويل النرويجية وسوناطراك الجزائرية وأن عددا من الرهائن مازال بداخلها.

ونقلت ونا عن المتحدث باسم جماعة الملثمين قوله إن الجماعة أعدت للهجوم منذ نحو شهرين ردا على المساعي الدولية للإطاحة بالجماعات الإسلامية من شمال مالي.

وقال المتحدث إن جماعته كانت تعلم أن الحكومة الجزائرية ستتحالف مع فرنسا في الحرب ضد "أزواد" وهو الاسم الذي يطلقه المتشددون في شمال مالي على جيبهم الصحراوي.

وكان تحالف مرتبط بالقاعدة قد بسط سيطرته على تلك المنطقة المترامية الأطراف العام الماضي. وشنت فرنسا ضربات جوية على المتمردين الأسبوع الماضي لوقف زحفهم جنوبا باتجاه العاصمة باماكو وبدء تدخل في مالي بتفويض من الأمم المتحدة من المفترض أن تقوده دول افريقية.

ونقلت الوكالة عن المتحدث توعده بشن مزيد من العمليات ضد النظام الجزائري.

ويناه ليحزن على الرهائن ؟؟؟؟ مادام بلدانهم المتسببين في هذه العملية الخطيرة
ماوراء هذه العملية هوتداعياتها علي الصعيد السياسي ؟؟

انشاء الله وفيما يخص التهديد والوعيد فنحن دائما نعايش هذا الوضع اما فيما يخص الجانب السياسي فلا اعتقد ان له تاثير الموقف الذي اتخذته الجزائر هو الموقف الصحيح لان لو اي دولة في ماكان الجزائر لفعلت نفس الشيئ وخاصة في منشاة نفطية بالعكس فائنه افاد الحملة الفرنسية باهتمام باقي الدول المترددة بمساعدة فرنسا ولو تقنينا الان هذه العملية بينت الارهاب وما يمكن ان يفعله الارهابيون اعود لي سيادة الملاوم واقول تدعيات اقتصادية وليست سياسية وهذا لتوقف المنشاة عن العمل وكذا تخوف الشركات الاجنبية العاملة في الجنوب في المستقبل من الجانب الامني
:

لا شك في حكمة التدخل العسكري الجزائري .فالجيش لا يتصرف بشكل عشوائي انا متاكد من انه الحل المناسب .و قد اثمر عن تحرير المئات من الرهائن .من جهة اخرى يؤكد هذا الحدث ان المجموعات الارهابية تحرك مثل الدمى من طرف اجهزة مخابرات غربية و لا استبعد الفرنسية و البريطانية .ذلك ما يتيح لها فرصة للتدخل من قريب في الشان الجزائري .خصوصا ان المجموعات الارهابية محدودة العلم فمعظمهم لصوص و مجرمين يمكن توجيههم عقليا و نفسيا من خلال استغلال غرائزهم و عواطفهم .ولكن الحمد لله الجزائر دولة قوية ذات سيادة و الجيش الجزائري قمة في الدهاء و الجاهزية .كلنا ندعيو الله ونساندوا الدولة نتاعنا مهما كانت الظروف و مهما كان الثمن.