عملية المطاردة لازالت مستمرة على الحدود مع ليبيا

عملية المطاردة لازالت مستمرة على الحدود مع ليبيا
مقتل إرهابيين وجرح عسكريين في اشتباك بجانت

خلف اشتباك وقع بين قوات الجيش الوطني ومجموعة إرهابية، ظهر أمس، بمدينة جانت في إليزي، مقتل إرهابيين وإصابة جنديين بجروح، في وقت لا تزال عملية مطاردة الجماعة الإرهابية متواصلة.

وحسب ما علمته ''الخبر''، فإن الاشتباك وقع بعد صلاة الجمعة في منطقة ''تمانانا''، على بعد80 كلم عن مدينة جانت، وأسفر عن جرح جنديين نقلا إلى مستشفى المدينة، في حين قتل وجرح عدد من أفراد الجماعة الإرهابية، التي يرجح أن يكون أفرادها من أبناء المنطقة الذين التحقوا بمعاقل الإرهاب منذ سنة.

وتسلل الإرهابيون عبر منطقة ''ثاردالت'' ودخلوا إلى جانت عن طريق واد يفصل بين الحدود الجزائرية الليبية، علما أن عملية مطاردتهم لازالت مستمرة بين جانت وبرج الحواس.

الخبر:
http://www.elkhabar.com/ar/politique/333403.html

مواجهات بين الجيش الجزائرى ومجموعة مسلحة ليبية تسفر عن مقتل وإصابة أربعة من الجانبين
أحبط الجيش الجزائري محاولة تسلل مجموعة مسلحة تعدادها 15 إرهابيا، قادمة من ليبيا وكانت تحاول التسلل إلى داخل الأراضي الجزائرية.

وقال مصدر أمني محلي لـ"العربية نت": إن اشتباكا عنيفا وقع بين قوات الجيش ووحدات حرس الحدود، مما أدى إلى مقتل إرهابيين وإصابة عنصر من الجيش وآخر من حرس الحدود، إصابة أحدهما خطيرة، نقلا على وجه السرعة إلى المستشفى".

وذكر المصدر نفسه أن المجموعة المسلحة التي كانت على متن خمس سيارات رباعية الدفع، كانت تحاول الوصول إلى عمق الأراضي الجزائرية عند أطراف ولاية إليزي جنوبي الجزائر، والتي تقع على تماس الحدود الجزائرية-الليبية.

وأوضح المصدر أن طائرة استطلاع جزائرية أبلغت وحدة من حرس الحدود كانت ترابط على الحدود بين الجزائر وليبيا، بتحرك مجموعة مسلحة، واستدعى ذلك تحرك قوة مهمة من الجيش لدعم عملية مراقبة وملاحقة المجموعة المسلحة.

ويعتقد أن تكون قوات حرس الحدود الجزائرية قد تلقت -وفقا لاتفاق تنسيق أمني- معلومات من نظيرتها في الطرف الليبي، بشأن تحرك مشبوه لمجموعة مسلحة تجهل طبيعتها وهويتها تتحرك في المنطقة الحدودية.


ولا يعرف ما إذا كانت المجموعة المسلحة تنتمي الى كتائب " طارق بن زياد"، أو "الملثمين " المنشقة عن تنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي"، أم أنها على صلة بتنظيم"التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا "التي سبق لها أن تبنت تنفيذ تفجيرات انتحارية ضد مراكز للأمن في مدينتي ورقلة وتمنراست جنوبي الجزائر.

وشارك عناصر من التنظيمين المسلحين مع تنظيم محلي يدعى "حركة أبناء الصحراء الإسلامية "بقيادة محمد لمين بن شنب في عملية استهداف المنشأة النفطية تيقنتروين بعين أمنياس بولاية اليزي جنوبي الجزائر 16 يناير الماضي

http://gate.ahram.org.eg/News/339037.aspx

حاولوا التسلل إلى الجزائر قرب تينزاواتين
مقتل ستة مسلحين في مواجهة مع الجيش في الجنوب

أحبطت قوات الجيش، أمس، محاولة تسلل مجموعة مسلحة قرب الحدود الجزائرية المالية. وأفادت مصادر أمنية بمقتل مسلحين اثنين في تبادل لإطلاق النار، بين قوات الجيش ومسلحين حاولوا التسلل عبر ممر صحراوي، ثم بادروا بإطلاق النار باتجاه قوات الجيش التي ردت على مصدر النيران. وفي غضون ذلك، واصلت قوات برية وجوية مطاردة مجموعة مسلحة تسللت من داخل ليبيا، أول أمس، وكانت مكونة من عدة أشخاص على متن خمس سيارات. وقال مصدر أمني إن المجموعة تسللت فجر الجمعة عبر واد جاف يقع بجنوب جانت ويخترق الحدود الجزائرية الليبية، يسمى وادي تنزروفت. وقد تم رصدها من قبل وحدة من حرس الحدود واشتبكت معها ثم تطلب الأمر الاستعانة بتعزيزات من القوات الخاصة وطائرات عمودية. وتشير مصادر من الميدان إلى أن المجموعة المسلحة فرت إلى منطقة تانانت الوعرة غربي مدينة جانت، وطاردتها قوات برية وجوية كبيرة، بعد أن تمكنت من القضاء على أربعة مسلحين منها واسترجاع سيارة رباعية الدفع.

http://www.elkhabar.com/ar/politique/333536.html