تقدّمت قيادات عسكرية في عدد من الدول الغربية بطلبات لقيادة الجيش الوطني الشعبي، بهدف الموافقة على إجراء دورات تكوينية وتربصات لفائدة جنودها في الجزائر. حيث تسعى بعض الدول الأوروبية إلى تكوين عناصر من قوات النخبة في مجال مكافحة الإرهاب، مثلما هو الشأن بالنسبة لدول النمسا، ودولة أخرى كانت في وقت سابق تشرف على دورات تدريبية لعناصر من وحدات الجيش والشرطة والدرك في الجزائر. ويتركّز اهتمام تلك القيادات العسكرية على تلقين عسكرييها فنون وتكتيكات الحرب ضد الإرهاب، المستعملة في معركة تحرير رهائن تيڤنتورين.
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/oyoun/161005-انقلاب-المعادلة-بعد-تيڤنتورين.html#ixzz1Pvk7gLfm