الجزائر تعتبر حسب تصنيفات مراكز الابحاث الاستراتيجية الدولية القوة الضاربة للسلاح الروسي بشمال افريقيا ولاقنعك اكثر فهناك تقارير استخبارية اسرائيلية تسربت
تحذر من قوة الجيش الجزائري
الجزائري قادر على التصدي لطائرات الحلف الاطلسي والحاق خسائر كبيرة بالطيران الامريكي في حال شن حرب جوية على الجزائر فليست الجزائر مثل ليبيا او العراق
بل تقترب قدراتها الدفاعية من قدارت الهجوم لدى كل الاعداء المحتملين
الجزائر المجمع الصاروخي المدفعي المضاد للجو وهي عبارة عن مدفعيات من طراز "بانتسير- أس" وهي من أحدث وسائل الدفاعالجويالجديد أنها قادرة على تدمير كافة وسائل الهجوم الجوي الحديثة والمستقبلية وبالدرجة الأولى الأسلحة الذكيةوذلك على مدى حتى 20 كيلومترا وارتفاع حتى 15 كيلومتراوتبلغ سرعة الصاروخ 1300 متر في الثانية ويمكن أن تصيب المنظومة 4
أهداف في آن واحد
الجزائر لدية شبكة نيران كثيفة تغطي كافة المدن والاهداف الحيوية بصواريخ دفاعية طويلة المدى ومتوسطة المدى وقصيرة المدى بالغة الفعالية ولديه مقاتلات اعتراضية متقدمةويضع الاسلحة
الدفاعية الارضية في المرتبة الثانية
تعمل قيادة الدفاع الجوي الجزائر لا تنسى شيئا بل تعمل بما يتوفر لها من امكانيات وتنسق مع القوات الجوية لضمان امن المجال الجوي وقت السلم والحرب و بالطبع توجد خطط جاهزة للتعامل مع اي تهديد يمس الاهداف المهمة في الصحراء وبمان البترول يمثل ازيد من 90 %من مداخيل الدولة يمكن ان نفهم الاهمية التي توليها قوات الدفاع الجوي لحماية ابار البترول والمصافي وغيرها من المرافق الحساسة وضمان تدمير التهديدات الجوية قبل تمكنها من قصف تلك الاهداف حيث يتم التصدي والتدمير على مراحل بداء من اعتراض الطيران المعادي بالطائرات من مسافات بعيدة ثم التصدي بالصواريخ بعيدة المدى والجزائر تمتلك انضمة اس-300 ثم توجد المضادات الصاروخية متوسطة المدى مثل سام-3 و سام-6 واخيرا توجد انظمة متطورة للغاية قصيرة المدى مثا صواريخ تور-ام او سام-15 وشبكة واسعة من المدفعية المضادة للطائرات متعددة الاعييرة ومنها ماهو موجه بالرادار والتعقب البصري ومنها ماهو موجه يدويا من طرف الرامي دون نسيان الصواريخ المحمولة على الكتف والتي نمتلك احدث
النسخ الروسية
وتقول اسرائيلية دون ان ننسى ان رادارت الكشف للدفاع الجوي يتم تحديثها بصفة دورية وتطويرها باستمرار والجزائر تقوم ايضا بتحديث مقاتلات للدفاع الجوي بصفة دائمة ايضا وامتلاكنا لشبكة كبيرة من المطارات والقواعد الجوية يمكن من امتصاص اي ضربة فجائية ضد سلاحنا الجوي ويحد من فعاليتها لتستعيد قواتنا الجوية كفائتها القتالية كاملة بعد فترة زمنية وجيزة وتدخل بثقلها في المعركة وتشن
هجمات مرتدة على قواعد العدو الجوية وحاملات طائراته فالجزائر دولة يعمل لها الف حساب