شخصيتك التاريخية المفضلة

شخصيتي المفضلة هو هواري بومدين
غني عن التعريف

شخصية المفضلة هو قائد الأوراس الشهيد البطل " مصطفي بن بوالعيد "
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار

بالنسبة لي الشخصية التاريخية و البطولية الامير عبد القادر و شهامة الاسد التي اراها في الرئيس الراحل هواري بومدين......

هناك 3 شخصيات هي قدوتي في حياتي و هي صقر العرب صدام حسين و اسد العرب هواري بومدين و الشخصية الثالثة لا أستطيع أخباركم بها

إنه هذا الشخص يكفي فقط أنه قاد الثورة البلشفية vladimir ilitvh oliounov lénine

ولكن اخي سيدعلي مع أن لكل شخص شخصية مفضلة وهو حر في ذلك من المفروض ان الشخص الذي يكون قدوة يكون من نفس العقيدة الدينية و من بني عرقك و من بلدك الدرجة الاولى ......تحياتي
الشيء الثاني وهو يخصنا كلنا اما كان من المستحسن ان نبدأ بخير البرية المصطفى صلى الله عليه وسلم ......ام انك لا تعتبرونه شخصية تاريخية فهو اكثر من تاريخية......

طبعا فرسول الله هو الأول
لماذا لنين لأنه أقام عدالة دنيوية و أسس أعظم إمبراطورية في القرن العشرين و هو فيلسوف كبير و شخصية سياسية أثرت كثيرا في تاريخ البشرية و حارب الطبقات الإجتماعية و قاتل الملوك و المنهبين السارقين الذين سيطرو على روسيا القيصرية.
و هناك عدة شخصيات تارخية تأثر في مبادئي مثل صدام حسين و محمد لعربي بن مهيدي و جمال عبد الناصر و هواري بومدين و نالسن مانديلا و عمر بن الخطاب و ستالين و كارل مارك كما أن أشخاص آخرين غير معروفين.
كل منهم يؤث في شخصيتي من جانب ما كلهم رجال عظماء و كلهم فعلوا أشياء غيرت مجرى التاريخ

لدي الكثير من الشخصيات أذكر لكم واحد
بيبرس

علي لابوانت رحمه الله شهيد بطل وغني عن التعريف هو احد الشخصيات المفضلة لدي

.

الشخصية التاريخية المفضلة لدي هو هواري بومدين قد يعتقد البعض أن بومدين شخصية ديكتاتورية لكنه عكس دلك فهو شخصية كازماتية تمتلك كل مقومات الزعامة بومدين دلك الرجل الدي حلم ببناء دولة لاتزول بزوال الرجال وأراد أن يواصل تحقيق أهداف الثورة لأن الأخيرة لم تنتهي يوم إعلان الإستقلال لأن 1962 حررنا الأرض أما تحرير الإنسان فلم يكتمل إلى يومنا هدا
إن أكثر ما أعجبنا في بومدين تلك القوة والصرامة التي سير بها البلاد داخليا وخارجيا
لدلك يعتبر هواري بومدين أو إبراهيم خروبة شخصية عالمية لفتت الإنتباة وساهمت في صنع الكثير من الأحداث الدولية والإنتصارات الديبلوماسية للجزائر والعرب وإفريقيا ويكفي ما قاله عنه وزير الخارجية الإمريكي الشهير هنري كسنجر (بومدين شخصية ساحرة)
لقد كان رحيله في 27 ديسمبر 1978 ضربة قوي للشعب الجزائري ومند رحيله والبلاد تتخبط في مشاكل لا حصر لها .
أريد أن أشير بأن الرئيس الراحل يتعرض لتهميش إعلامي من طرف وسائل الإعلام العمومية
مما يطرح أكثر من سؤال عن مدى إحترام الدولة لرجالاتها.

هل نسيا اخواني ابطالنا المسلمين ونحازو الى من اتخذو المجد دينا وعقيدة
هل نسيناعبقرية خالد بن الوليد الذي لم يسل سيفه الى و سلت معه الفتوحات , الرجل الذي مزالت استراتيجياته وخططه تدرس الى غاية اليوم في اكادمية واست بونت الامريكية هل نسينا الرجل الذي قال عنه النبي’’ هل عجزة النساء ان تلد مثل خالد’’
هل نسيا التاريخ زئير القعقاع بن عمر التميمي الذي قييل فيه ’’وصرخة القعقاع في ساح المعارك خير من الف رجل’’
وعمر بن العاص الذي قال عنه عمر بن الخطاب لاينبغي لعمر ان يسير فوق الارض الى اميرا
قال الله تعالى

(نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُم بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى |13|وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لَن نَّدْعُوَ مِن دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا|14|)
الايتين 13و14 من سورة الكهف


لا ليس الجزائريون من ينسون بطولات اسلافهم بل انا متاكد انهم هم من سيعيدو امجادهم وبطولاتهم