الصاروخ

صاروخ
دراسة تعنى باصل الكلمة

الصاروخ كلمة تأتي من فعل mittere اللاتينية ، ومعنى "لارسال". في اللغة العسكرية ، وتصنف على نطاق واسع مدعوم / ذخيرة موجهة على النحو التالي :

* تعمل بالطاقة ، الذخيرة الموجهة التي تنتقل عن طريق الهواء أو الفضاء كما هو معروف صاروخ (أو الصواريخ الموجهة.)
* هو معروف تعمل بالطاقة ، والذخيرة غير موجهة صاروخ.
تسمى الذخائر Unpowered * قنابل موجهة سواء أم لا ؛ معروفة unpowered والذخائر الموجهة إلى قنابل موجهة أو "القنابل الذكية".
* ومن المعروف الذخائر التي أطلقت من مسدس وقذائف موجهة سواء أم لا.
* تسمى ذخائر العرب التي تنتقل عبر المياه طوربيدات.

مشترك مزيد الفرعية الشعبة للنظر في الصواريخ البالستية تعني ذخيرة الذي يتبع مسار الباليستية وصواريخ كروز لوصف الذخيرة التي تولد المصعد.

: تاريخ من الصواريخ

لاستخدامه الصواريخ الأولى كانت من الناحية العملية سلسلة من الصواريخ التي تطورها ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. أشهر هذه هي - 1 الخامس قنبلة الطيران والخامس 2 - ، وكلاهما يستخدم الطيار الآلي الميكانيكية بسيطة للحفاظ على صواريخ تحلق على طول الطريق ما قبل المختار. أقل من المعروف جيدا وكانت سلسلة من الشحن المضادة للطائرات والصواريخ المضادة للطائرات ، ومقرها عادة على نظام الراديو تحكم بسيطة موجهة من قبل المشغل. ومع ذلك ، تم بناء هذه الأنظمة فقط في وقت مبكر من الحرب العالمية 2 في أعداد صغيرة.
تكنولوجيا

الصواريخ الموجهة لديها عدد من مكونات النظام المختلفة :

* استهداف و / أو التوجيه
* نظام الطيران
* المحرك
* الرأس الحربي

أنظمة التوجيه
المقال الرئيسي : توجيه الصواريخ

قد تكون مستهدفة صواريخ في عدد من الطرق. الأسلوب الأكثر شيوعا هو استخدام نوع من الإشعاع ، مثل أشعة الليزر ، والأشعة تحت الحمراء أو موجات الراديو ، لتوجيه الصواريخ على هدفها. قد يحدث هذا الإشعاع ينبع من الهدف (مثل حرارة المحرك أو موجات الراديو من رادار العدو) ، ويمكن تقديمها من قبل الصاروخ نفسه (مثل الرادار) أو يمكن تقديمها من قبل طرف ثالث ودية ( مثل الرادار للمركبة الاطلاق / منصة ، أو التسمية التي تديرها الليزر المشاة ودية). ومن المعروف في كثير من الأحيان أول اثنين والنار ، وننسى ، لأنها لا تحتاج الى مزيد من الدعم أو التحكم من مركبة الاطلاق / منصة من أجل وظيفة. أسلوب آخر هو استخدام كاميرا التلفزيون ، سواء باستخدام الضوء المرئي أو الأشعة تحت الحمراء من أجل رؤية الهدف. ويمكن استخدام صورة إما عن طريق عامل الإنسان الذي يوجه الصاروخ على هدفه ، أو عن طريق جهاز كمبيوتر يفعل الكثير من نفس الوظيفة. صواريخ استخدام العديد من مزيج من اثنين أو أكثر من الأساليب المذكورة أعلاه ، لتحسين دقة وفرص المشاركة الناجحة.
[عدل] النظم التي تستهدف

أسلوب آخر هو استهداف الصاروخ من خلال معرفة مكان وجود الهدف ، وباستخدام نظام توجيه مثل دائرة الهجرة والتجنيس ، TERCOM أو لتحديد المواقع. هذه أدلة نظام التوجيه في الصاروخ من خلال معرفة موقف الصاروخ الحالي والموقف من هدف ، ومن ثم حساب دورة بينهما. ويمكن أيضا أن يتم تنفيذ هذه المهمة بصورة فجة نوعا ما عامل الإنسان الذين يمكنهم رؤية الهدف والصاروخ ، وأدلة ذلك باستخدام إما كابل أو الاذاعة استنادا للتحكم عن بعد ، أو بواسطة النظام الآلي التي يمكن أن تتبع في وقت واحد الهدف والصاروخ.
[تحرير] نظام الطيران

إذا كان صاروخ موجه يستخدم نظام الاستهداف ، ونظام التوجيه أو كليهما ، فإنه يحتاج إلى نظام الطيران. نظام الطيران يستخدم البيانات من نظام الاستهداف أو توجيهات للمناورة الصاروخ في الجو ، والسماح لها لمواجهة عدم الدقة في الصواريخ أو لمتابعة هدف متحرك. هناك نظامين أساسيين : الاتجاه تنقلها (للصواريخ التي تعمل بالطاقة طوال مرحلة توجيه رحلاتهم) والمناورة الهوائية (أجنحة ، وزعانف ، الإشاعات الكاذبة ، الخ).
[عدل] المحرك

تعمل بالطاقة صواريخ محركا ، سواء بصورة عامة وهو نوع من الصواريخ أو المحركات النفاثة. صواريخ عموما من النوع الوقود الصلب لسهولة الصيانة ونشر سريع ، على الرغم من أن بعض أكبر الصواريخ الباليستية استخدام صواريخ الوقود السائل. وهي تستخدم عادة في المحركات النفاثة صواريخ كروز ، والأكثر شيوعا من النوع إرتكاس ، نظرا لبساطتها النسبية ومنطقة أمامية منخفضة. توربوفانس وramjets هي أشكال أخرى من الدفع المشترك الوحيد المحرك النفاث ، على الرغم من أن يمكن من الناحية النظرية أي نوع من المحرك يمكن استخدامها. الصواريخ غالبا ما يكون محرك مراحل متعددة ، وبخاصة في تلك التي تطلق من الأرض. قد تكون هذه المراحل جميع أنواع مشابهة أو قد تتضمن مزيجا من أنواع المحركات.
الرأس الحربي

صواريخ عموما واحد أو أكثر الرؤوس المتفجرة ، على الرغم من أن أنواع الأسلحة الأخرى أيضا يمكن استخدامها. الرؤوس الحربية أو الرؤوس الحربية لصاروخ يوفر قوتها التدميرية الابتدائي (صواريخ كثيرة واسعة القوة التدميرية الثانوية بسبب الطاقة الحركية العالية للأسلحة النووية والوقود غير المحترقة التي قد تكون على متن الطائرة). الرؤوس الحربية هي الأكثر شيوعا من النوع شديدة الانفجار ، التي تستخدم في كثير من الأحيان على شكل رسوم لاستغلال دقة سلاح الموجهة لتدمير أهداف محصنة. أنواع الرؤوس الحربية أخرى تشمل الذخائر الصغيرة ، المواد الحارقة والأسلحة النووية وأسلحة كيميائية أو بيولوجية أو إشعاعية أو اختراق الطاقة الحركية. وغالبا ما تستخدم صواريخ Warheadless لأغراض الاختبار والتدريب.
[عدل] الأدوار الأساسية

وتصنف عموما صواريخ منصة اطلاق والهدف المقصود. في أوسع نطاق ممكن ، وستكون هذه إما سطح (الأرض أو الماء أو الهواء ، ومن ثم الفرعية مصنفة حسب نطاق ونوع الهدف بالضبط (مثل المضادة للدبابات أو المضادة السفينة -). صممت العديد من الأسلحة أن تنطلق من كل من السطح أو الهواء ، ومصممة لمهاجمة عدد قليل اما السطح أو الأهداف الجوية (مثل الصاروخ ADATS). معظم الأسلحة تتطلب بعض التعديلات من أجل أن تطلق من الجو أو الأرض ، مثل إضافة التعزيز على الأرض أطلقت الإصدار.
[تحرير] Surface-to-Surface/Air-to-Surface
المواد الرئيسية : صاروخ سطح / سطح وصواريخ جو / سطح
[تحرير] صواريخ الباليستية
و- 36 آر إطلاق الصواريخ البالستية في صومعة السوفياتي.
المقال الرئيسي : الصواريخ البالستية

بعد مرحلة تعزيز والصواريخ البالستية اتباع مسار مصممة أساسا من المقذوفات. التوجيه هو الانحرافات صغيرة نسبيا من ذلك.

وتستخدم إلى حد كبير صواريخ البالستية للبعثات هجوم بري. على الرغم من أن ترتبط عادة مع الأسلحة النووية ، وبعض الصواريخ الباليستية المسلحة التقليدية في الخدمة ، مثل ATACMS. قد برهنت على أن V2 صاروخ ذاتي الدفع يمكن تسليم رأس حربي إلى مدينة الهدف مع عدم وجود إمكانية للاعتراض ، وإدخال أسلحة النووية يعني أنها يمكن أن تلحق ضررا مفيدة عند وصولها. وكانت دقة هذه النظم الفقراء إلى حد ما ، ولكن بعد الحرب التنمية معظم القوات العسكرية الأساسية تحسين مفهوم منصة بالقصور الذاتي إلى النقطة التي يمكن استخدامها في نظام التوجيه على قارات تحلق آلاف الكيلومترات. اليوم الصواريخ الباليستية يمثل الرادع الاستراتيجي الوحيد في معظم القوات العسكرية ، ويجري تكييف ولكن بعض الصواريخ البالستية للأدوار التقليدية ، مثل اسكندر الروسية أو الصينية مدافع - 21D الصواريخ الباليستية المضادة للسفن. هي في المقام الأول الصواريخ الباليستية سطح أطلقت من منصات متحركة ، الصوامع ، والسفن أو الغواصات ، مع إطلاق الهواء يجري الممكن نظريا استخدام سلاح مثل صاروخ Skybolt الملغاة.

وتوبول م الروسية (اس اس - 27 المنجل ب) هي أسرع (7320 م / ثانية) صواريخ في الخدمة حاليا [1]
صواريخ كروز
الولايات المتحدة صواريخ كروز توماهوك
المقال الرئيسي : صواريخ كروز

وقد اعترضت بنجاح (V1) وخلال الحرب العالمية الثانية ، ولكن هذا لم يجعل مفهوم صاروخ كروز عديمة الفائدة تماما. بعد الحرب ، نشرت الولايات المتحدة عددا صغيرا من صواريخ كروز مسلحة نوويا في ألمانيا ، ولكن تعتبر هذه لتكون ذات فائدة محدودة. واصلت البحث في الكثير من الإصدارات وتراوحت مدة أطول وبشكل أسرع صاروخ أدى إلى نافاهو للولايات المتحدة ، ونظيراتها السوفياتية ، وBurya بوران وصواريخ كروز. ومع ذلك ، وقدمت هذه عفا عليها الزمن إلى حد كبير من قارات ، وكانت تستخدم أيا من الناحية العملية. أصبحت أقصر المدى التطورات المستخدمة على نطاق واسع نظم الهجوم دقيقة للغاية ، مثل صواريخ توماهوك الامريكية والروسية خ - 55 صاروخ توروس الألمانية وصواريخ كروز بابور الباكستانية.

عادة ما ترتبط صواريخ كروز مع عمليات هجوم بري ، ولكن لها أيضا دورا هاما والأسلحة المضادة للشحن. وأطلقت في المقام الأول وهي من الجو أو البحر أو المنصات البحرية في كل الأدوار ، على الرغم من قاذفات برية موجودة أيضا.
[تحرير] صواريخ مضادة للسفن
الصاروخ اكسوسيت الفرنسية في الرحلة.
المادة الرئيسية : صاروخ مضاد للسفن

وثمة الرئيسية تطوير الصواريخ الألمانية المشروع الطبقة المضادة للشحن (مثل العاشر فريتز وHenschel النظام المنسق 293) ، ويقصد لوقف أي محاولة لغزو عبر القناة. ومع ذلك كانت بريطانيا قادرة على تقديم نظمها عديمة الفائدة التي التشويش على أجهزة الراديو ، وصواريخ مع توجيه الأسلاك لم تكن جاهزة بحلول يوم النصر. بعد الحرب الطبقة المضادة للشحن المتقدمة ببطء ، وأصبحت الطبقة الرئيسية في 1960s مع مقدمة للطائرة تحلق على ارتفاع منخفض أو الصواريخ صواريخ كروز بدعم المعروفة باسم "كاشطات البحر". وأصبحت هذه الشهيرة خلال حرب الفوكلاند عندما صاروخ اكسوسيت الارجنتيني أغرقت المدمرة البحرية الملكية.

وهناك عدد من الصواريخ المضادة للغواصات وتوجد أيضا ، وهذه عادة استخدام الصواريخ من أجل تقديم نظام آخر سلاح مثل نسف أو تهمة عمق إلى موقع الغواصة ، وعند هذه النقطة للأسلحة أخرى ستجري المرحلة تحت الماء للبعثة .
] مضاد للدبابات
الامريكى اطلاق النار على جنود الجيش - 148 ختان الإناث الرمح.
: مضاد للدبابات الصواريخ الموجهة

بحلول نهاية الحرب العالمية الثانية كانت جميع القوات وعرض على نطاق واسع باستخدام صواريخ غير موجهة الرؤوس الحرارة وأسلحتها المضادة للدبابات الرئيسية (انظر Panzerfaust ، بازوكا). ولكن هذه مجموعة محدودة من المفيد م 100 أو نحو ذلك ، والألمان كانوا يبحثون لتوسيع نطاق هذا مع استخدام صاروخ باستخدام سلك التوجيه ، العاشر - 7. بعد الحرب أصبح هذا فئة التصميم الرئيسية في 1950s في وقت لاحق ، والتي وضعت في 1960s عمليا النظام الوحيد غير مضادة للدبابات للدبابات في الاستخدام العام. خلال حرب يوم الغفران عام 1973 بين اسرائيل ومصر ، أثبتت Malyutka 9M14 (الملقب "ساغر") المحمولة على الكتف المضادة للدبابات الصواريخ قوية ضد الدبابات الإسرائيلية. في حين نظم التوجيه الأخرى قد حوكموا ، والموثوقية الأساسية لتوجيه سلك هذا يعني ستبقى الوسيلة الرئيسية لصاروخ مضاد للدبابات السيطرة في المستقبل القريب. قد تكون أطلقت صواريخ مضاد للدبابات من السيارات والطائرات أو من قبل القوات البرية في حالة أصغر الأسلحة.
أرض / جو
مضاد للطائرات
يجري إطلاقها ميم - 104 صاروخ باتريوت
المقال الرئيسي : أرض / جو

بحلول عام 1944 كانت الولايات المتحدة والقوات الجوية البريطانية بإرسال الأساطيل الجوية الضخمة أنحاء أوروبا المحتلة ، وزيادة الضغط في اليوم فتوافا وقوات مقاتلة ليلة. وكان الألمان يحرصون على الحصول على نوع من المفيد نظام مضاد للطائرات الأرضية في العملية. ونظم عدة قيد التطوير ، لكن لا شيء قد وصلت حالة استنفار قبل نهاية الحرب. البحرية الامريكية بدأت أيضا بحوث الصواريخ للتعامل مع التهديد كاميكازي. التي بدأت 1950 نظم تعتمد على هذه الأبحاث في وقت مبكر للتوصل إلى الخدمة التشغيلية ، بما في ذلك اياكس نايك للجيش الامريكي ، والبحرية "3T ل" (تالوس ، الكلب ، التتار) ، وسرعان ما تبعه من Berkut السوفياتي - 25 اس وستاندرد - 75 دفينا و الفرنسية والبريطانية النظم. أسلحة مضادة للطائرات موجودة لتقريبا كل منصة اطلاق ممكن ، مع سطح شنت بدءا من نظم ضخمة ، ذاتية الدفع أو قاذفات محمولة على سفينة لرجل النظم المحمولة.
[تحرير] المضادة للصواريخ الباليستية
السهم الصاروخي
المقال الرئيسي : مضاد للصواريخ الباليستية

مثل معظم الصواريخ ، وصواريخ ارو ، ق - 300 ، ق 400 ، وزارة الصناعة والمعادن باتريوت - 104 هي للدفاع ضد الصواريخ قصيرة المدى وتحمل رؤوسا متفجرة.

ومع ذلك ، في حالة إغلاق سرعة كبيرة ، يتم استخدام قذيفة دون متفجرات ، مجرد اصطدام غير كافية لتدمير الهدف. يجري وضعها انظر كالة الدفاع الصاروخى للأنظمة التالية :

* الحركية المعترض طاقة (كى)
* صواريخ ايجيس نظام الدفاع (ايجيس كثافة معادن العظام) -- أ - 3 خ صواريخ خفيفة الوزن مع إكسو - القذيفة الغلاف الجوي (طفرة) الحركية الرأس الحربي (كيلوواط)

من الجو إلى الجو
المقال الرئيسي : من الجو إلى جو
وواو - 22 - 120 حرائق خاصة امرام

تم اختبارها بنجاح صربيا السوفياتي - 82 صواريخ في القتال في معركة Khalkhin غول في 1939.

أثبتت التجربة الألمانية في الحرب العالمية الثانية التي دمرت طائرة كبيرة كان من الصعب جدا ، وأنها قد استثمرت جهدا كبيرا في نظم صاروخ جو / جو للقيام بذلك. طائراتهم لي - 262 كانت تحمل صواريخ R4M في كثير من الأحيان ، وأنواع أخرى من الطائرات "مفجر المدمرة" وصواريخ غير موجهة كذلك. في فترة ما بعد الحرب R4M بمثابة نمط لعدد من أنظمة مماثلة ، وتستخدم طائرات اعتراضية كلها تقريبا خلال 1940s و '50s. تفتقر إلى نظم التوجيه ، وكان لهذه الصواريخ أن تستهدف بدقة من مسافة قريبة نسبيا لتصل إلى الهدف بنجاح. بدأت البحرية الامريكية والقوات الجوية الامريكية نشر صواريخ في أوائل 1950s ، أشهرها للبحرية الامريكية خاصة - 9 سايد والسلاح الجوي الأميركي وتهدف فالكون - 4. واستمرت هذه الأنظمة لدفع الحديثة ، والحرب الجوية تتألف بكاملها تقريبا من اطلاق الصواريخ. في حرب الفوكلاند ، وكيدرمينستر البريطانية أقل قوة قادرة على هزيمة المعارضين أسرع الأرجنتيني باستخدام صواريخ خاصة - 9G التي قدمتها الولايات المتحدة وبدء الصراع. أحدث التصاميم الباحثة عن الحرارة يمكن أن تلتحم هدفا من زوايا مختلفة ، وليس فقط من وراء ، حيث التوقيع الحرارة من المحركات الأقوى. وهناك أنواع أخرى تعتمد على توجيه رادار (إما على متن أو "رسم" من قبل الطائرات بإطلاق). الهواء لصواريخ ارض جو وأيضا مجموعة واسعة من الأحجام ، بدءا من طائرة هليكوبتر أطلقت أسلحة الدفاع عن النفس مع مجموعة من بضعة كيلومترات ، على أسلحة بعيدة المدى مصممة لطائرات اعتراضية مثل 37 Vympel الراديوية.
[تحرير] مضاد للاقمار الصناعية
تعدين الذهب حرفيا - 135 المضادة للسواتل اطلاق صاروخ على 13 سبتمبر 1985.
المقال الرئيسي : مضاد للاقمار الصناعية أسلحة

في 1950s و 1960s ، بدأت المصممين السوفياتي العمل على أسلحة مضادة للأقمار الصناعية ، ودعا "Istrebitel سبوتنيك" ، وهو ما يعني حرفيا ، المعترض من الأقمار الصناعية ، أو المدمرة من الأقمار الصناعية. بعد عملية التنمية طويلة من حوالي 20 سنة ، وتقرر في النهاية أن يلغى اختبار Istrebitel سبوتنيك. ومن المفارقات ، وكان ذلك عندما بدأت الولايات المتحدة اختبار أنظمتها الخاصة. وابتداء من منتصف 1970s ، إخراج السوفيات اختبار أسلحة الطاقة مع مرفق يدعى تيرا - 3 ، على الرغم من أن أضعفت نسبيا لتنفيذ هجوم مضاد للاقمار الصناعية الكاملة ، استخدامه لسبب الأعطال على متن مكوك الفضاء تشالنجر عام 1984. [2 هل] المقترحة الدفاع حصى بريليانت النظام خلال 1980s استخدام الطاقة الحركية دون اصطدام المتفجرات. قد تكون أطلقت القمر الصناعي الأسلحة المضادة إما عن طريق طائرة أو منصة السطح ، واعتمادا على تصميم. حتى الآن ، وقعت فقط بعض الاختبارات المعروفة.