- D.C.A كتب:
- يبث الان موضوع مميز وحصري على قناة L'index الاخبارية الجزائرية وهو موضوع اغتصاب الطفل ( فايز ) صاحب 06 سنوات من طرف خمسة 05 اشخاص والتداول عليه لمدة شهرين
تعود تفاصيل هده القضية الى اكتشاف الام التي هي الان تتواجد في حالة صحية خطيرة بسبب هده الماساة ان ابنها يعاني من تعفن كبير على مستوى فتحة الشرج ( نرجو المعدرة ) نتيجة الالام التي يعاني منها داخل دورة المياه واثار التعديب والعنف الجسدي والجنسي البادية على جسد الطفل خاصة في منطقة الفم .
هؤلاء الوحوش البشرية هم 05 شباب الاكبر صاحب 22 سنة هو ابن رئيس بلدية بنواحي ولاية قسنطينة والاربعة الاخرون تتلراوح أعمارهم بين 12 و 17 سنة هم أقارب رئيس البلدية الدين استفادو من الافراج المؤقت قبل موعد المحاكمة بحوالي شهرين بصفتهم قصر في حين استفاد ابن رئيس البلدية من حكم 03 سنوات حبس نافدة و 20 مليون سنتيم تعويض
الا ان رئيس البلدية لم يكتفي بهدا الحكم فقام بالاستئناف لصالح ابنه مستغلا كا الطرق من أجل اخراج ابنه من السجن. ونتيجة الفقر المدقع لعائلة الضحية وبطالة الاب نتيجة خوفه على ابنه فقد ترك العمل لضمان الحماية لابنه من التصرفات الغير مسؤولة لعائلة رئيس البلدية حيث يقومون بالتعدي بالكلام ومحاولة الضرب على الطفل فايز وكدا ابيه زيادة على مواكب السيارات التي تصدر ابواقها احتفالا بخروج المجرمين الاربع امام بيت الضحية.
الاب لايشك في العدالة الجزائرية ويطالب باصدار حكم يعيد لابنه ما سلب وهو في عمر الزهور فقد اصيب بمرض نفسي و عجز عن النطق فالى أين يا ترى وهل سيكون هناك قانون يتكفل بهؤلاء الزهور أم دائما يصطدم بسلطة أصحاب القرار.
أضف تعليق......................................................
اولا القضية مانزال في يد العدالة ولانستطيع ان نحكم على انه استعمال تعسفي للسلطة .العدالة الابتدائية حكمت وهناك طرق قانونية للاستئناف
ثم من يكون هدا رئيس البلدية حتى يستعمل التعسف في السلطة ؟؟؟
واعجب من بعض الصحف او القنوات التي تاتي بالخبر وتضخمه ..كان تقول مخدرات عند ابن شرطي متقاعد ؟؟؟
او ابن قاضي سابق ؟؟؟.او جريمة قتل ارتكبها ابن امام ؟؟.وكان هؤلاء ملائكة لا يرتكب ابناؤهم الجرائم والمخالفات .اليسوا مواطنين ويتاثرون ببيئتهم ككل الشباب ...؟؟؟هدا المير منتخب من طرف الشعب اوجاء بالتزوير .سيكمل عهدته ثم يصبح مواطن عادي
المشكله في هده القضية هي العروشية .هدا المير عرشه كبير .ولهم حساسية ضد العائلة الاخرى .ولكن بادن الله العدالة لا تعترف بكل هده الافكار
وتسلط اقصى العقوبة على هؤلاء الحيوانات ليكونوا عبرة لمن اعتبر وتشفي غليل والديه واهله .