مكافحة التجسس

* مجهودات وقائية
* مجهودات دفاعية
* مجهودات تعرضية


* امن الأفراد
* امن المنشئآت
* امن الاتصالات ونظم المعلومات
* امن العمليات

* امن الافراد
- مكافحة المخدرات والرذيلة
- التوعية الامنية
- التحصين العاطفي والمادي
- الفحص الامني للمتقدمين لمناصب حساسة

* امن المنشئآت

- التحصينات الامنية المعروفة ( الاسوار الحراسة نظم الانذار )
- الالتزام بمعايير الامن والصرامة بما يضمن عدم تجاوزها بالهندسة الاجتماعية
- الكاميرات ونظم المراقبة

* امن الاتصالات ونظم معالجة المعلومات

- الاستخدام على قدر الحاجة فقط
- استخدام الشفرة والكود
- تقليل طاقة البث للحد اللازم فقط
- استخدم الهوائيات التوجيهية
- الضبابية وعدم وجود خرائط محدثة وواضحة لتمديدات الاتصالات السلكية يصعب من عمليات زرع الاجهزة الدخيلة
- استخدام برامج الحماية ضد البرامج الخبيثة
- فصل الشبكات الداخلية عن شبكة الانرتنت
- استخدام اجهزة حاسوب دون مداخل معلومات خارجية ( لهذا الغرض توجد وظيفة " مدخل البيانات " )

* امن العمليات

- الالتزام بالبروتكولات والمعايير الامنية


- غلق الثغرات
- مراقبة الثغرات التي لا يمكن غلقها ( لا يمكن تحصين وحراسة كل شيئ ! )

* امن الافراد
- اجراء مسوحات ودراسات نفسية عامة وخاصة والتعرف على الاشخاص القابلين للتجنيد من طرف العدو وتصنيفهم وفق درجة الخطورة
- مراقبة نشاطات الاشخاص المشبوهين او الذين يجذبون انظار مخابرات العدو لتجنيدهم
- ازاحة الاشخاص الذين يشكلون نقاط ضعف من المواقع الحساسة
- التجنيد الاستباقي للاشخاص الذين قد يحاول العدو تجنيدهم للتخابر معه
- الخداع
- التحذير من مخابرات العدو للشخص المعني بأسلوب غير مباشر ( محاولة تجنيد مكشوفة مدبرة تفعل مفعول اللقاح )
- الاعتقال الاحترازي ( خاصة في حالة الحروب ) للشخص المشبوه مؤقتا دون توجيه تهمة ولكن للصالح العام
- التنصت والرقابة الالكترونية

* امن المنشئات

- المسح الدوري للكشف عن اجهزة التجسس . اجهزة التشويش . المتفجرات . اثار العمليات التخريبية
- التقويم الفوري للاضرار واصلاحها لمنع تفاقم الضرر
- او الاكتفاء بالمراقبة لكشف معلومات عن العدو وفق منطق حسابات الربح والخسارة

* امن الاتصالات ونظم المعلومات

- المسح لكشف اجهزة التجسس والتشويش المزروعة
- استخدام تكنلوجيا كشف اجهزة التجسس الالكترونية
- الخداع
- تبديل التكتيكات والشفرات والاساليب المعمول بها
- استخدام برامج الحماية
- السماح لبرامج الاختراق بالعمل في بيئة وهمية من اجل كشف من يقف ورائها
- رصد وتحليل اية مؤشرات تفيد بحصول خرق في امن الاتصالات والمعلومات ومستواه

* امن العمليات

- الخداع
- التشويش
- التحليل الدفاعي لكشف الانشطة الهدامة التي من المحتمل انها مدبرة من طرف مخابرات العدو وليس مجرد ادارة سيئة او استثمارات سيئة !

* الافراد

- التصفية
- الاعتقال
- الاستنطاق (تحقيق عسكري )
- المزواجة ( جعله عميل مزدوج ) وتعتبر من اهم وسائل مكافحة التجسس فعالية ضد مخابرات العدو
- الطرد والترحيل في حالة كون الجاسوس يتمتع بالحصانة الدبلوماسية
- التفريغ المعلوماتي ( جعل العميل يتوهم انه يخاطب مشغله في الوقت الذي يخاطب فيه مصالح مكافحة التجسس ويكشف معلومات مهمة )
- الخداع
- العميل المزدوج النائم في انتظار ان يجنده العدو

* المنشئات

- تفكيك اجهزة التجسس والتشويش
- عزل اجهزة التجسس والتشويش او التشويش عليه
- الخداع والتحايل

* الاتصالات ونظم معالجة المعلومات

- تفكيك اجهزة التشويش والتجسس
- عزل اجهزة التشويش والتجسس
- الخداع والتحايل
- التصدي للبرامج الخبيثة وتدميرها او حجزها للتحليل البرمجي

* العمليات

- الخداع والتحايل
- التشويش
- وقف العمليات الهدامة


المصادر :

- موسوعة وكيبيديا
- موقع المجد نحو وعي امني
- اجتهاد شخصي


***منتدى الجيش الوطني الشعبي 2012 كتيبة مضادة لطائرات
تم بحمد الله *** .

شكرا على تفاعلك زميلتي " معلمة " وسيتم وضع الترقيعات والتطويرات للموضوع تباعا

اقتباس :

صحيح ان مكافحة التجسس مسؤولية الجميع ولكن هل سيقتنع كل واحد في المجتمع بتاديتها لن تفيد لاتوعية ولا اي شي لو كان في المجتمع غياب للعدالة والمحسوبية ,,,لان مفهوم المواطنة قد يسقط عند المواطنين نتيجة مايعيشونه ويرونه ....وهذا ما يؤكده تاريخ الجوسسة وتجنيد العملاء.

في الواقع اخي ليس من الوارد ان التوعية والوقاية تفيد مع الجميع لكن الفائدة نسبية مثلا هناك اشخاص مؤهلو نفكريا للسقوط .. المواضيع والمواقع الامنية تركز دائما على جانب ان المخابرات تخدع العميل لكي تجنده ولكن هناك من لا تحتاج الى خداعه لانه لا يملك روح الوطن او الوازع الديني يعني من لخر يريد المال ولا يهمه العواقب وهذا ليس حله بالتوعية لانه واعي وفاهم لكن حله بالمراقبة كاجراء دفاعي ان كان في موقع حساس وكوقاية منعه من تقلد ذلك المنصب عبر الفحص
لكن ليس غياب العدل معناه ان الوقاية والتوعية ليست مفيدة على الاطلاق بل تنقص مردوديتها فقط

اقتباس :

بخصوص وسائل الاتصالات فاحيانا تدفعك الضروف الى استعمال وسائل يمكن للعدو اعتراضها

اغلب وسائل الاتصالات يمكن اعتراضها لانه لا يعقل توزيع وسائل اتصالات على اعلى مستوى لجميع الوحدات

اقتباس :

كخلاصة وباختصار:
تحصين المجمتع من شبكات المخابرات المعادية يتاثر بحالة الفرد والمجتمع في حد ذاته وانتشار العدل من غيابه وانتشار الافات الاجتماعية من بطالة وفقر ومخدرات....لان الافات تنشر التعفن الذي تستثمر فيه شبكات واجهزة العدو,كما يلعب الوعي والتثقيف الدوري والمستمر دورا حيويا كالتنبيه الى الجوانب السلبية والمظلمة لاستعمال التقنية الحديثة من هواتف وشبكات اجتماعية وغيرها....وهو امر يكاد يكون منعدما في الجزائر .

والله الوعي الامني لدى الشباب الجزائري متدني جدا على سبيل المثال اصدقائي الذين لا اعرف صفحاتهم على الفيسبوك اجدها بسهولة لانهم يضعون معلوماتهم الشخصية واكثر من ذلك " دخل الفيسبوك في منظومة حياتهم "

كاضافة من عندي على الخلاصة مهما كان مستوى الوعي والعدل فيبقى دوما هناك ناس يمكن تجنيدهم للعمل كجواسيس لذلك لابد من امتلاك جهاز قوي لمكافحة التجسس لضمان امن الدولة

اقتباس :

بخصوص الشباب الجزائري لايمكن ان نعطيه العذر كله ولكن اين الجهات المختصة؟

هذا السؤال نفسه يفتح ملفا كاملا عن تلك الجهات المختصة ولماذا لا تقوم بدورها ! وكان الاجدر بي ان ادرج ضمن الاجرائات الوقائية للفرد التحصين الفكري لكني نسيته سهوا فنحن الان في عصر الفضائيات وتكنلوجيا المعلومات والتي تبث سمومها ممهدة البيئة للمخابرات لكي تجند فرائسها

اقتباس :

مهما كان العدل هناك تجنيد لكن هو نفسه في حالة غيابه؟

بالطبع لا فهناك اشخاص يمكن ان يتجندوا في مخارات العدو بسبب شعورهم ب" الحقرة " مثلا ولو وجدوا العدل لما قبلوا
لكن ما اود قوله انه مهما بلغت درجة العدل وحتى الرخاء والرفاهية فهي لا تغلق باب التجنيد على العدو فهناك دائما اشخاص وثغرات واساليب للتجنيد والايقاع .. الانسان وطبيعة النفس البشرية مازالت غامضة بدرجة كبيرة على علماء النفس لكن المخابرات ليست تنتظر ان تتقدم الدراسات النفسية لكي تعمل بها بل ثبت استخدام اساليب معينة ليس لها بعد تفسير في كيفية ايقاع شخص معين يفترض انه لن يقع بتلك الطريقة مثلا فالحرمان وعدم العدل له افرازات سلبية لكن ايضا الرفاهية والعدل لن يحل كل المشاكل بل هناك مشاكل مرتبطة بالرخاء والاغنياء دون الفقراء والطفل الصغير اي شيئ خارج عن الطبيعة يراه لاجزاء من الثانية قد يؤثر على حياته ويغيرها تماما وقد يتحول الى ثغرة امنية ..

اقتباس :

قرات والله اعلم صحة الخبر ان ايران تمنع القنوات الاجنبية على مواطنيها!!!!!!

لكن هته الاستراتيجيات المتطرفة لا يكتب لها النجاح غالبا تمنعه من مشاهدة القنوات عبر التشويش عليها فيزداد تشوقا لمعرفة ما تبثه وفي يوم من الايام سوف يسافر الى الخارج في دراسة او عمل او زيارة فيبهر ببريق الحضارة الغربية بعيدا عن شعارات الثورة والانغلاق والخطابات النارية فيقع المحظور

كيف يتم منعهم من مشاهدة القنوات الاجنبية

عبر التشويش على تلك القنوات

أولاً كتيبة مضادة للطائرات:::::::: تماسك الجبهة الداخلية: إن مقاومة التجسس تقضي بتوعية المجتمع ليكون كلُّ فرد فيه حذراً ويقظاً بمخططات الأعداء، والمحافظة على الأسرار، وهي أمانات، يقول الله تعالى عنها: >يَا أيهَا الذينَ آمنُوا لا تخونُوا الله والرسولَ وتخونُوا أماناتكُم وأنتُم تعلمون<· وكل هذا يستدعي أن تكون الجبهة الداخلية متماسكة· وتماسك جبهة المؤمنين أمر رباني: >والمؤمنونَ والمؤمناتُ بعضُهُم أولياءُ بعض<·

ثانياً: حماية المنشآت: يجب الحرص على توفير أمن الأفراد وأمن المنشآت وأمن المعلومات ووسائل الاتصال وكافة الإجراءات الأمنية التي تحقق الوقاية من تجسس الأعداء ، وقد قال العرب قديماً >الوافية خير من الراقية<، وقد أمر الله سبحانه وتعالى بالوقاية والحيطة والحذر: >يَا أيهَا الذين آمنُوا خذُوا حذركُم فانفروُا ثُباتاً أو انفروُا جميعاً<·

ثالثاً: اكتشاف جواسيس العدو: تبدأ مرحلة اكتشاف الجواسيس بتلقي معلومات تثير الشك باحتمال تورط شخص أو أشخاص في شبكة تجسس، أو عمالة لصالح العدو ، وتقوم أجهزة مكافحة التجسس بوضع خطة لرصد وتحديد الأشخاص والأهداف المشتبه فيهم، ويشمل ذلك: رصد المشتبه فيه، ومتابعة الأجانب الذين يقومون بأعمال كستار لأعمالهم التجسسية، مثل الستار الدبلوماسي أو التجاري، أو لإقامته علاقات مشبوهة مع بعض العاملين في المواقع الحساسة فأمثال هذه السلوكيات تضع الشخص في دائرة الشك، وتدفع إلى إخضاعه للتحري·

رابعاً: التحري والاستجواب: ويشتمل على تجميع المعلومات من المصادر كافة للتعرف على فحوى القضية وحدودها·



وتتم عملية التحري في العمل الاستخباري بواسطة الإجراءات التالية:

> السجلات: ويعني هذا الإجراء الرجوع إلى المعلومات المجمعة سلفاً في الأرشيف أو لدى الأجهزة المحلية الأخرى·

> المراقبة: وتشمل النمط الذي يجري بواسطة فرق المراقبة، أو ذلك الذي يتم عبر الأجهزة الإلكترونية، وعادة ما يوضع عميل أو أكثر، تحت هذه المراقبة لكشف تفاصيل نشاطه·

> العملاء: يُزرع العملاء، إما بتجنيد أحد العاملين ضمنهم، أو أن يدس مندوب من الجهاز كطُعم·

> الاستجواب: يجب أن يكون الشخص الذي يقوم بالاستجواب ذكياً، ذا بديهة حاضرة، ومدرباً على فن الاستجواب، وملماً بالقضية التي يعالجها، وألا يسمح للمتهم بأن يغرقه في سيل من التفاصيل والمعلومات الثانوية عديمة القيمة، وأن يستعين بمستجوبين آخرين، إذا اقتضاه الأمر أن يلم ببعض المعلومات الفنية المتخصصة، كما أن عليه التثبت من المصدر ودقة معلوماته·

خامساً: كسب الجاسوس كعميل مزدوج: تحرص أجهزة الأمن، أحياناً على ألا تفصح عن قبضها على الجواسيس، بل تحرص على كسبهم لصالحهم ضد العدو نفسه، وذلك بالضغط على الجاسوس عبر ما ارتكبه من جرم، وفي هذه الحالة، يلزم الحذر في التعامل مع العميل المزدوج، ليكون مفيداً في نقل المعلومات التي تريد الأجهزة الأمنية أن يعرفها العدو، تضليلاً له·

وأولى مراحل التعامل مع الجاسوس بعد القبض عليه تتمثل في معرفة كل التفاصيل المتعلقة بعمله مع العدو: جُند تجنيده، وما الأهداف المكلف بها، ومن هم أفراد شبكته، وما هي وسائل الاتصال بينهم، ورئاسته، ومصادره الرئيسية والفرعية، وما تمكنوا من الحصول عليه من المعلومات السرية حتى لحظة القبض عليه، وأساليب عمله، وبناءً على ما تقدم تجري الموازنة بين إمكانية استغلاله كعميل مزدوج، أو فتح بلاغ ضده، ثم تقديمه للمحاكمة· Wink
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معاينة صفحة البيانات الشخصي للعضو ارسل رسالة متصل

شكرا أخ taher moh على المرور والتفاعل ولي بعض التعقيب على كلامك

اقتباس :

تبدأ مرحلة اكتشاف الجواسيس بتلقي معلومات تثير الشك باحتمال تورط شخص أو أشخاص في شبكة تجسس، أو عمالة لصالح العدو ، وتقوم أجهزة مكافحة التجسس بوضع خطة لرصد وتحديد الأشخاص والأهداف المشتبه فيهم، ويشمل ذلك: رصد المشتبه فيه، ومتابعة الأجانب الذين يقومون بأعمال كستار لأعمالهم التجسسية، مثل الستار الدبلوماسي أو التجاري، أو لإقامته علاقات مشبوهة مع بعض العاملين في المواقع الحساسة فأمثال هذه السلوكيات تضع الشخص في دائرة الشك، وتدفع إلى إخضاعه للتحري·

كلام سليم ولا غبار عليه وهنا يكون الجاسوس خارج اهتمام جهاز المكافحة الى ان ترد معلومات في شكل بلاغات او شائعات

لكن في حالات اخرى فان عملية المراقبة تسبق عملية ورود المعلومات بمعنى ان المراقبة هي من يجلب المعلومات

ولقد نسيت شيئ مهم جدا في موضوعي وهو التحري وكان يجب ادراجه في قسم الاجرائات الدفاعية لامن الافراد حيث ان التحري في السجلات مهم جدا لكشف المشبوهين ( كثرة الرحلات القصيرة الى الخارج .. كثرة المكالمات الهاتفية مع ارقام معينة .. كثرة التحويلات المالية ..... )

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

عبر التشويش على تلك القنوات

هذا ماريد معرفته كيف ؟

حبي الجزائر كتب:

كتيبة مضادة للطائرات كتب:

عبر التشويش على تلك القنوات

هذا ماريد معرفته كيف ؟

التشويش عبارة عن تداخل متعمد على نفس التردد باخذ جميع الخصائص بعين الاعتبار ما يؤدي الى طمس القيم الرقمية وعدم تعرف جهاز الاستقبال عليها ولهذا الغرض يمكن استخدام طائرات مجهزة او اقمار صناعية او ابراج عالية بما يكفي

اقتباس :

لتقوم ببث شعاع على نفس القمر الصناعي وبنفس التردد ولكن بطاقة اكبر لتقوم بالتشويش

في الواقع اخي لا يحتاج الامر سوى طاقة مماثلة وليس طاقة اكبر خاصة ونحن في العصر الرقمي فيكفي تشويه الكود الرقمي للبيانات بشكل كاف فلا يتم التعرف عليها او تصحيحها

التشويش على الموجة الصاعدة خيار مستبعد لانه سوف يؤدي الى تشويش على المحطة في نطاق جغرافي واسع يشمل دول اخرى وليس لهم الحق في ذلك

التشويش على الموجة الهابطة هو الخيار الاكثر رواجا لكن الاستقبال يكون من اعلى لذلك يجب مراعاة ذلك الامر في التشويش باستخدام منصة تشويش طائرة او ابراج تشويش في مكان مرتفع حيث المراهنة على قوة الاشارة لتعويض عدم التوافق الهندسي ( يشبه تشويش الفص الجانبي للرادار sider lob) او استخدام قمر صناعي ذو مدار منخفض كمصدر لبث التشويش او كعاكس للاشارات لكي تفي بالغرض

السلام عليكم هل تعلمون اخواتي أن هناك شريكات في اليبان و التيوان .. وهم شريكات امركية . و المانية و اسرائلية مختصون في صناعة الهواتف و الحاسوب من اخر الطراز يزرعون ألات الثحويل المعلومات ............ وشكرا

اقتباس :

ليس من حقهم؟؟؟

صحيح انهم سيمنعون الاستقبال لكن ليس من حقهم هذه غير موجودة في قاموس المصالح,

وتلك القنوات اليس من ورائها مصالح ؟ واصحاب تلك المصالح ربما يسكتون على ايران عندما تشوش على اراضيها لكن اذا تشوشت على البيانات الصاعدة فالضرر سيكون عاما لجميع مشاهدي ذلك القمر الصناعي وهذا ما لن يسكتوا عنه ابدا

اقتباس :

بخصوص الاشعاع المستقبل فان كنت بحاجة لمحطات طائرة ووسائل ضخمة جدا فاليوم انا بحاجة فقط لجهاز صغير لضرب الهدف والجهات المختصة اليوم تتوفر على جهاز في غابة التطور وغير مكلف كثيرا لضمان تشويش فعال في نطاق معين وتحتاج احيانا لمحطة متخصصة ...فلماذا قد احتاج لوسائل مكلفة من اقمار وطائرات بث؟

الامر ليس متعلق بالتطور الامر متعلق بالهندسة .. الصحن اللاقط يلتقط من اتجاه محدد وان اردت التشويش فعليك اتباع بعض الشروط من حيث زاوية استقبال اشارة التشويش والا فلن تكون فعالة لان الصحن اللاقط لن يلتقطها اصلا لذلك قلت منصات جوية مهما كان نوعها او ابراج عالية في مرتفعات ورغم ان الزاوية ليست نفسها لكن قوة الاشارة تعوض ذلك الى حد بعيد لان القمر الصناعي يبث من ارتفاع مئات الكيلومترات فتصل اشارته ضعيفة اما جهاز التشويش فيبث من بعد ربما لا يتجاوز عدة كيلومترات فوقة اشارته نسبة الى قوة اشارة القمر الصناعي تعوض الكسب السيئ للصحن اللاقط نتيجة عدم استيفاء الشروط الهندسية

اقتباس :

هذا المجال لايزال محاط بنوع من التكتم لهذا فان الوسائل الخاصة به قد نجدها غير معروفة.

هاقد وضحت في كلامي كيفية عمل ذلك وليس هناك مبادئ اخرى للعمل بذلك الشكل ماعدا ان كنت تقصد المعلومات الفنية لاجهزة التشويش فتلك غير معروفة ..

اقتباس :

+
----
-
السلام عليكم هل تعلمون اخواتي أن هناك شريكات في اليبان و التيوان .. وهم شريكات امركية . و المانية و اسرائلية مختصون في صناعة الهواتف و الحاسوب من اخر الطراز يزرعون ألات الثحويل المعلومات ............ وشكرا

ولذلك احب الهواتف البسيطة التي ثمنها منخفض وبذلك لا يمكن لهم ان يركبو دارات اضافية لان النفقة ستكون على حسابهم وليس على حساب المشتري ويخسرو فلافار ..

https://youtu.be/00G5BFfnKc8

إذا كانت خزائن المعلومات في وزارتي الدفاع والخارجية الأمريكيتين عرضة للتلصص، ومن ثَم التسريب الالكتروني، فما بالك بأسرار حكومات العالم الثالث وشعوب المعمورة؟

*
لم يعد هناك أسرار آمنة في عصر السموات المفتوحة وتكنولوجيا المعلومات والشبكة العنكبوتية التي تتعاظم قوتها يوما بعد يوم إلى حد أنه حتى سادة الانترنت في العالم، أي الأمريكيين بدؤوا يفكرون جديا في كبح جماح الفضاء الافتراضي الذي لم يعد افتراضيا، بل أصبح واقعا يتحدى الجميع دون استثناء. فقد أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون بأنه سيتم تعيين منسق جديد لأمن الإنترنت في وزارة الخارجية للمساعدة في ضمان حماية المواد السرية. وقالت كلينتون إن هذا المنصب يتم استحداثه كجزء من خطة أكبر لإصلاح الوزارة والدبلوماسية الأمريكية وجعلها أكثر سلاسة وفعالية وسرعة في الاستجابة للأزمات والتطورات الدولية. وفي عملية أخرى،‭ ‬أطلقت‭ ‬الحكومة‭ ‬الأمريكية‭ ‬مراجعة‭ ‬شاملة‭ ‬لأمن‭ ‬الوثائق‭ ‬السرية‭ ‬والمراسلات‭ ‬الدبلوماسية‭ ‬منذ‭ ‬أن‭ ‬بدأ‭ ‬موقع‭ ‬ويكيليكس‭ ‬نشر‭ ‬وثائق‭ ‬سرية‭ ‬تابعة‭ ‬للخارجية‭ ‬الأمريكية‭ ‬في‭ ‬28‭ ‬تشرين‭ ‬ثان‭/ ‬نوفمبر‭.‬
*
لكن مع كل الاحتياطات الجديدة، فإن العالم بأكمله أصبح مفضوحا بفضل تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات الرهيبة التي بات بإمكانها مراقبة دبيب النمل، مهما حاول الإنسان الاختباء. فلو نظرنا إلى التقنيات التي باتت متوفرة للناس العاديين في أجهزة الاتصالات الحديثة لوجدنا‭ ‬أنها‭ ‬مرعبة‭ ‬بكل‭ ‬المقاييس،‭ ‬فكيف‭ ‬إذن‭ ‬تلك‭ ‬المتوفرة‭ ‬لأجهزة‭ ‬الاستخبارات‭ ‬والحكومات؟
*
لنبدأ أولا بالهواتف الذكية التي نستخدمها ونتهافت على شرائها، فهي، كما تظهر تقارير موثقة ومتوفرة على الشبكة العنكبوتية، عبارة عن أدوات تجسس على أصحابها على مدار الساعة، إذ يقوم الآيفون بتصوير مستخدميه بدون علمهم وإرسال صورهم للشركة المصنعة، أي "آبل"، فقد كشف تقرير بثته قناة الجزيرة عن قيام شركة آبل بالتجسس على مستخدميها من خلال جهاز الآيفون، فهو لا يقوم فقط بنسخ صورة لكافة بيانات المستخدم وإرسالها إلى الشركة، بل يقوم أيضا بتشغيل الكاميرا والتقاط صور للمستخدم نفسه دون علمه. ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل يقوم‭ ‬أيضا‭ ‬بتسجيل‭ ‬صوت‭ ‬صاحبه‭. ‬باختصار‭ ‬فإن‭ ‬البيت‭ ‬الذي‭ ‬يوجد‭ ‬فيه‭ ‬مثل‭ ‬هذا‭ ‬الجهاز‭ ‬أصبح‭ ‬مكشوفا‭ ‬تماما‭ ‬بكل‭ ‬تفاصيله‭ ‬اليومية‭. ‬
*
زد على ذلك طبعا أن هناك الآن الكثير من البرامج الرخيصة التي يوفرها الآيفون والتي تستطيع التجسس على الآخرين بكل سهولة، فهناك برنامج يستطيع أن يحدد لك بدقة متناهية مكان الأشخاص الذين يمتلكون جهاز موبايل، فما عليك إلا أن تدخل رقما ما، حتى تعرف أن صاحبه موجود الآن في البلد الفلاني، لا بل في الغرفة الفلانية من البيت الفلاني. صحيح أن الشركة المصنعة لهذا البرنامج ما زالت تحجب الكثير من ميزاته، لكنه بالتأكيد متوفر للحكومات وبعض الجماعات التي تستطيع بسهولة أن تحدد مكان السرير الذي ينام عليه في أي بقعة من العالم عن طريق الجوال الذي يمتلكه. لهذا السبب تمنع بعض الجهات استخدام جهاز الموبايل أثناء الحروب لأنه يدل بدقة على مكان صاحبه، خاصة إذا كان مستهدفا من الأعداء. وكلنا يعرف أن إسرائيل استطاعت قتل وزير الداخلية الفلسطيني الراحل سعيد صيام أثناء عدوانها الأخير على غزة من خلال جهاز موبايل فتحه أحد العملاء بالقرب من الغرفة التي كان يتواجد فيها صيام، فأصابته إصابة دقيقة. ولا ننس أن القوات الروسية قتلت أيضا الرئيس الشيشاني عن طريق جهاز الموبايل، إذ إن هناك الآن برامج بسيطة تستطيع أن تدلك على المستهدفين بسهولة فائقة. وهناك أيضا‭ ‬برامج‭ ‬تستطيع‭ ‬من‭ ‬خلالها‭ ‬اختراق‭ ‬أجهزة‭ ‬الموبايل‭ ‬بسهولة‭ ‬لتتعرف‭ ‬على‭ ‬المحادثات‭ ‬والرسائل‭ ‬التي‭ ‬تدور‭ ‬بين‭ ‬شخص‭ ‬وآخر‭. ‬وغالبا‭ ‬ما‭ ‬تستخدمها‭ ‬النسوة‭ ‬في‭ ‬أمريكا‭ ‬لكشف‭ ‬خيانة‭ ‬أزواجهن‭. ‬
*
كما يُعتبر جهاز الموبايل العادي وسيلة تجسس على صاحبه طوال الوقـت. لهذا عندما يلتقي مسؤولون كبار للتباحث في أي قضية حساسة، يطلبون من بعضهم البعض ليس فقط إطفاء أجهزة الموبايل، بل أيضا نزع البطارية و"السيم كارد" منها، لأن الموبايل يمكن أن ينقل الأصوات إلى مكان‭ ‬ما‭ ‬حتى‭ ‬لو‭ ‬كان‭ ‬مغلقا‭. ‬لهذا‭ ‬إذا‭ ‬أراد‭ ‬أحدنا‭ ‬أن‭ ‬يطمئن‭ ‬بأن‭ ‬جهازه‭ ‬لا‭ ‬يتجسس‭ ‬عليه،‭ ‬فما‭ ‬عليه‭ ‬إلا‭ ‬أن‭ ‬ينزع‭ ‬منها‭ ‬حتى‭ ‬البطارية‭ ‬وبطاقة‭ ‬الاتصال‭ ‬داخله‮ (‬السيم‮)‬‭.‬
*
وحدث ولا حرج عن جهاز البلاك بيري الذي يجتاح العالم كاجتياح النار للهشيم، فالشركة المصنعة للجهاز وهي كندية تحتفظ بكل رسائل المستخدمين ومحادثاتهم، وعددهم بمئات الملايين من البشر. وقد دار قبل فترة خلاف بين بعض الدول وكندا، لأن الأخيرة رفضت تزويد الآخرين بسجلات المستخدمين، مما حدا ببعض الدول إلى تعطيل بعض استخدامات بلاك بيري. بعبارة أخرى، فإن ملايين الناس الذين يستخدمون هذا الجهاز، ويكشفون كل تفاصيل حياتهم لبعضهم البعض من خلال برامج المحادثة والتواصل، أصبحوا تحت رحمة الشركة المصنعة للجهاز، التي بإمكانها أن تستغل‭ ‬المعلومات‭ ‬كما‭ ‬تريد‭.‬
*
ولا‭ ‬ننس‭ ‬أن‭ ‬للولايات‭ ‬المتحدة‭ ‬مراكز‭ ‬تجسس‭ ‬في‭ ‬معظم‭ ‬أنحاء‭ ‬العالم‭ ‬تستطيع‭ ‬من‭ ‬خلالها‭ ‬تسجيل‭ ‬كل‭ ‬المكالمات‭ ‬الهاتفية‭ ‬الخليوية‭ ‬في‭ ‬العالم‭. ‬
*
ولا ننس أن كل الدول لديها أجهزة تستطيع أن تنسخ كل المعلومات الموجودة على أجهزة الكومبيوتر الشخصية في اللحظة التي يدخل أصحابها إلى الانترنت. فإياك أن تظن أنك مختبئ وراء لوحة مفاتيح، ولا يراك أحد. لا أبدا، فأنت مكشوووووووووووووووووف تماما.
*
وليس سرا أن محركات البحث العالمية على الانترنت تسجل لك كل المواقع التي دخلتها وكل الكلمات التي أدخلتها على أجهزة البحث. فإذا كنت تدخل إلى مواقع طبية، فسترى لاحقا أن شركات الأدوية تمطرك بوابل من العقاقير والوصفات الطبية لمختلف الأمراض، وخاصة الأمراض التي تعاني‭ ‬منها‭. ‬وقس‭ ‬على‭ ‬ذلك‭.‬
*
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد نصح الشباب في أمريكا قبل فترة أن يقتصدوا في تقديم معلومات عن أنفسهم على صفحات الفيس بوك، لأن من شأن ذلك أن يؤثر على حياتهم ومستقبلهم لاحقا، فبإمكان أصحاب العمل والشركات أن يطلعوا على تفاصيل حياة المتقدمين لوظائف من خلال الفيس بوك أو حتى يوتيوب، وبالتالي قد تؤثر تلك المعلومات على فرص الحصول على العمل وغير ذلك من مخاطر، خاصة وأن ملايين الفتيان والفتيات يقترفون أخطاء كثيرة في محادثاتهم وتواصلهم على الشبكة العنكبوتية. وقد توصلت بعض الدراسات إلى نتائج مفادها أن أصحاب الشركات يعودون‭ ‬فعلا‭ ‬إلى‭ ‬سجلات‭ ‬المتقدمين‭ ‬إلى‭ ‬وظائف‭ ‬على‭ ‬الشبكة‭ ‬العنكبوتية،‭ ‬وقد‭ ‬رفضوا‭ ‬الكثيرين‭ ‬من‭ ‬المتقدمين‭ ‬بناء‭ ‬على‭ ‬تصرفاتهم‭ ‬الخاطئة‭ ‬المدونة‭ ‬في‭ ‬المواقع‭ ‬الاجتماعية‭ ‬على‭ ‬الانترنت‭.‬
*
لم يعد هناك مكان للخصوصية في هذا العالم المفضوح، فمهما كان عدد سكان المعمورة كبيرا، فإنه يمكن حشر كل تفاصيلهم في جهاز تخزين صغير للغاية. وإذا كنتم تعتقدون أنه يصعب تسجيل أدق تفاصيل حياة كل شخص ليُحاسب عليها يوم القيامة أمام ربه، فأنتم مخطئون تماما، فيوم الحساب‭ ‬لا‭ ‬يحتاج‭ ‬إلى‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬كومبيوتر‭ ‬عملاق،‭ ‬وربما‭ ‬لاب‭ ‬توب‭ ‬ليُريَ‭ ‬الناس‭ ‬ما‭ ‬تقدم‭ ‬وما‭ ‬تأخر‭ ‬من‭ ‬ذنوب‭.‬‮ ‬‭ ‬

اقتباس :

بعيدا عن ايران وقريبا من الواقع السؤال الواجب طرحه
اليس من حق القنوات الدفاع عن مصالح جهات معينة والعمل على تحقيقها؟
هل الحل في التشويش( الذي تقوم به بعض الدول )؟
ام ان الحل في وجود قوة اعلامية في الدولة؟

اولا يجب ان تعرفني بمفهوم الحق هل تقصد المشروعية المجردة ام القوانين والمواثيق

الحل يكمن في وجود قوة اعلامية للدولة ولا يمنع ذلك استخدام التشويش بشكل مدروس وليس طول العام

اقتباس :

اكيد انني اقصد المعلومات الفنية (العلبة السوداء ) فلو كانت الامور مجرد مبادئ فعدد هام من الناس يعرف مبدء عمل الطائرة والسيارة وجهاز الكمبيوتر والاقمار الصناعية....ولكن ماذا عن الداخل ؟

الحقيقة التكنلوجيا بسيطة ولا تزيد تعقيدا عن جهاز الهاتف النقال gsm فقط يجب الحذر في مزامنة البث لكي لا يتم تشويش القنوات الاخرى على نفس التردد وهذا يتطلب قدرا معينا من الدقة