العالم.وجهت نضر

وصل تعداد سكان العالم نهاية 2009 إلى نحو 6.9 مليار نسمة، [1] بينما يقدر تعداد سكان العالم الآن بنحو 7091982700 نسمة (حوالى 7.092 مليار.[2])...مقسوم على ثلاث مداهب دينية المسيحية والاسلام والا دينين .
الادينين يشكلون اقرب لثلاث ملير بشر وبهدا كان احببنا او كرهنا تنافسا خفيا بيت المسيحين والمسلمين لجدب هته الطاءفة الا دينية من البشر
لاكن مدا فعل المسحيون او المسلمون لجدب هته الكتل البشرية الضخمة.
المسحين حقيقة بدلوا قصار جهدهم ياما بالتبشير او المسعدات او التكنولوجيا او الاعلام.وشكلوا معاهد مختص فى تشويه الخصم الدى هو الاسلام بالطبع .
وبرمجوا شعوبهم ليس غلى كراهية الاسلام فحسب بل التوجس خيفة من كل ما هو مسلم فخترعوا نضرية ......ليس كل المسلمين ارهابين لاكن كل ارهابى مسلم........وبهدا يكونوا قد احالوا المسلمين على التقاعد المبكر ويبقى همهم الوحيد الدفاع على انفسهم من هته النضرية.
المسلمون لم يستطيعو مواكبة التطور المطرد للمسحين ولكى يبرهنوا على تفوقهم عادوا بالزمان الى الوراء وعوضا من التوجه للعالم كافة بالنصح والهداية ةالحفاض على التسل والعرض والدين والمال والاخد بيد كل البشر الى بر الامان .اصبحو مضرب الامثال فى الهمجية والبربرية فعزلو او بالاحرى خرجوا من معادلة اصحاب الرسالة.
الان بقى للمسلمين ان يعودوا الى رشدهم وان يتعهداو لله ان لا يسفكوا قطرة دم من اى مخلوق كان.
لان قتل نفس عند الله كقتل الناس جميعا.
وان يتجهوا للاخد باسباب العلم والبحث لخير البشرية جمعاء وان يعملوا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم الخلق عيال الله احبهم الى الله انفعهم لخلقه.

اقتباس :

...وبهدا يكونوا قد احالوا المسلمين على التقاعد المبكر

مازال الوقت مبكراعلى هذا الكلام

واعلموا أنكم إنْ كنتم صالحين لأصلحَ الملوكَ لكم، وكذلك جرت سُنّة الله لقوم يتّقون". (الهدى والتبصرة)
بالصلاح والحرقة على خلق الله ولخوف عليهم ومواساتهم والاخد بيدهم الة سبيل الرشاد ورحمتهم فقط يمكن تغير كفت الميزان