شاءت الأقدار .....أن .....يكون هكذا حالي .

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ومغفرته

أما بعد :

أود أن أطلعكم عن حياة بعض الناجحين في مسارهم الدراسي لكنهم لم يوفقوا في مسارهم المهني و هذه الواقعة التي ستقرأونها الأن هي لأعز صديق لي بحيث كلما قام بالمشاركة في أي مسابقة إلا و لم يكتب له الله المشاركة الفعلية
فيها و هو يقول :

الحمد لله إلا أنه لم يكتب لي النجاح النهائي لذا كان اسمي واردا ضمن قائمة الاحتياط في مرات عديدة لكن لم يسبق

أن رسبت البتة في الإمتحانات أو بالأحرى في الإختبارات الكتابية والبدنية وهذه جملة من بينها :

- مسابقة توظيف ضباط الفرق للجمارك ........3 مرات
- مسابقة توظيف ضابط شرطة وضابط شرطة للأمن العمومي ......3مرات
- مسابقة توظيف أساتذة التعليم الثانوي تخصص فلسفة ...........3 أو 4 مرات حسب ما أظن
- مسابقة الماجستير فلسفة (مرتين في جامعة منتوري قسنطينة) (مرة في جامعة بوزريعة الجزائر) (مرة في جامعة باتنة)
(مرة في جامعة السانية وهران )........وغيرهم كثير.
- مسابقة توظيف عون إداري بالخدمات الجامعية مركز تكوين المستخدمين الاداريين تبسة
- مسابقة توظيف مساعد تربوي 2009 والتي كللت بالنجاح وختامها مسك.

إلا أنه رغم مؤهلاته العلمية لم تشأ الأقدار أن يحصل على مهنة تناسب مستواه وتخصصه .

فهل أصبح في الجزائر حامل الشهادات , و المتكون في المدارس العليا و غيرها من المعاهد (لايسوى حتى قيمة ).

اريد رأي صريح من الأعضاء إتجاه هذه الظاهرة الغريبة .

الله يكون في عون صديقك وربي يعطيه الصبر... فيما يخص الشهادات كاين بزاااااف لكن الخدمة غير هدا و هداك sm76

راكم علابالكم، أما الباقي.... لا تعليق

أصبحت ظاهرة عادية و لا غرابة فيها على الإطلاق فقد انتشرت بصفة كبيرة في الجزائر
و نحن صابرون و متمسكون بالله عزوجل
يستطيعون أن يجردوك من كل شيئ باستثناء ما هو محفوظ في عقلك
فتوكل على الله و لا تيأس و اترك إيمانك بالله قويا

» هكذا يكون الاستكشاف و المغامرة....
» هكذا كان العرب المسلمين
» هكذا علمتني الحياة
» التقرير....مدا لو كان كبف يكون.
» ما أجمل أن يكون لديكــ ...